فيما انا ابحث في المواقع الوهابيه ووجدت في منتدى الدفاع عن الصحابه هذه من شخص وهابي لايمتلك ذره علم مسكين
يتصور ان المذهب الشيعي لايقوم على دليل فياول يعمل نفسه انو متاكد من هالشي وصاحب علم ودرايه لكن لايعلم انه مسكين مخدوع لنرى الجواب عليه ولن ارد عليه في موضوعه لاني غير محتاج
لتفاهته ولاموالهم البائسه ومن يعتقد ان الدنيا هي اموال ولعب ولهو ويتصور انو من يقول هيك راح يخلي الشيعه يبحثون ويتخربطون حتى ينطيهم امواله الي سيكوى بهم جنوبهم وضهوروهم ذوقو ماكنتم تكنزون
انا سأرد عليه هنا ولن احتاج لتفاهته فقط ليعلم ويعلمون ماهو مذهبنا وعيب علي ان ارد على هذه التفاهه لكن لايهم ابو المثل يقول الحك العيار الباب الدار

اقول لك ياهذا تريد روايه صحيحه في كسر ضلع الزهراء واسقاط جنينها من اي مورد واي مذهب طيب انا عندي روايات من كتبك تثبت ذلك وانا اعلم ان جلبتاها لن تقر ولاتقر خوفا من تنكشف وانت حالف بالله العضيم تعطي ماادري كم خليهن الك ولااشباهك ممن يبحثون على اموال اليك الجواب
تفضل هذه احدى الروايات الصحيحه من كتبنا
مع دراسه للسند والتراجم
دلائل الامامة لمحمد بن جرير الطبري ( الشيعي) ص 134
حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما.
محمد بن هارون بن موسى التلعكبري
توثيق محمد بن هارون على مبنى من يقول بوثاقة جميع مشايخ النجاشي الذي هو مبنى السيد الخوئي إذ قال في الجزء 1/50 ـ 51 من المعجم: (وممن شهد بوثاقة جماعة ـ على نحو الإجمال ـ النجاشي فانه يظهر منه توثيق جميع مشايخه) إلى ان يقول: ((فكل من روى عنه فهو ليس بضعيف فيكون ثقة لا محالة)).
والملاحظ أن السيد الخوئي في ترجمته لمحمد بن هارون بن موسى لم يذكر انه من مشايخ النجاشي وذكر ترحم النجاشي عليه (المعجم 18/336), ولكن قد ذكرنا في النقطة السابقة ثبوت هذه الصغرى عند غير السيد الخوئي.أما ما ذكره المحدث النوري من كونه من مشايخ النجاشي فهو قد اعتمد في ذلك على ما ذكره السيد بحر العلوم في رجال. (راجع خاتمة مستدرك الوسائل ج3 ص157، رجال السيد بحر العلوم ج2 81)
تجدر الإشارة إلى أن العلامة المجلسي قد عبر عنه بالشيخ الجليل، وعده من أكابر المحدثي انتهى . (البحار ج1 ص33)
هارون بن موسى التلعكبري,,
1ـ قال الشيخ النجاشي : هارون بن موسى بن أحمد بن سعيد أبو محمّد التلعكبري ، من بني شيبان ، كان وجهاً في أصحابنا ثقة ، معتمداً لا يطعن عليه ، له كتب منها كتاب الجوامع في علوم الدين ، كنت أحضر في داره مع ابنه أبي جعفر والناس يقرؤون عليه .
2ـ قال الشيخ الطوسي في الفهرست : هارون ابن موسى التلعكبري ، يكنّى أبا محمّد ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، واسع الرواية ، عديم النظر ، ثقة ، روى جميع الأُصول والمصنّفات .
3ـ قال العلاّمة الحلّي في خلاصة الأقوال : هارون ... التلعكبري ، يكنّى أبا محمّد ، جليل القدر عظيم المنزلة ، واسع الرواية ، عديم النظير ، ثقة ، وجه أصحابنا ، معتمد عليه ، لا يطعن عليه في شيء .
قال الشيخ في فهرسه 3 أنه : جليل القدر ثقة ، له روايات كثيرة أخبرنا بها عدة من أصحابنا ، عن أبي المفضل ، عنه .
وعده في رجاله 4 فيمن لم يرو عنهم ، وقال : جليل القدر ثقة ، روى عنه التلعكبري ، وسمع منه أولا سنة 323 وله منه إجازة .
وقد ترجمه ووثقه العلامة 5 بما ترجمه ووثقه الاولان .
وقال الخطيب البغدادي في تاريخه أنه : أحد شيوخ الشيعة ، توفي في جمادي الثانية سنة 332 ، وكان يسكن في سوق العطش ، ودفن في مقابر قريش 6 .
احمد بن محمد البرقي
قال الشيخ النجاشي والشيخ الطوسي (قدس سرهما) في حقه : « كان ثقة في نفسه ـ يروي عن الضعفاء » (4).
__________________
ويقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في حقه : « كان ثقة في نفسه ، غير أنّه اكثر الرواية عن الضعفاء واعتمد المراسيل ، وصنّف كتباً كثيرة » (1).
وحتى ابن الغضائري المعروف بكثرة تضعيفه للرواة إلا أنه دافع عن احمد بن محمد واعتبر أن طعن القميين فيه أمر غير وارد ، قال رحمهالله : « ... طعن القمييون عليه وليس الطعن فيه » (2).
لكنه هنا روى عن احد مشايخ الشيعه وليس ضعيف في هذه الروايه
احمد بن محمد بن اشعري القمي
1ـ قال الشيخ النجاشي(قدس سره): «شيخ القمّيين، ووجههم، وفقيههم، غير مدافع، وكان أيضاً الرئيس الذي يلقى السلطان بها»(2).
2ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «شيخ قم، ووجهها، وفقيهها»(3).
3ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «ثقة، له كتب»(4).
4ـ قال العلّامة الحلّي(قدس سره): «وكان ثقة، وله كتب»(5).
5ـ قال الشيخ عبد الله المامقاني(قدس سره): «فوثاقة الرجل متّفق عليها بين الفقهاء وعلماء الرجال، متسالم عليه من غير تأمّل من أحد، ولا غمز فيه بوجه من الوجوه»(6).
عبد الرحمن بن ابي نجران
واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى ، كوفي ، أبو الفضل ، روى عن الرضا عليهالسلام ، وروى أبوه أبو نجران (4) عن الصادق عليهالسلام ، وكان عبدالرحمن ثقة ثقة ، معتمداً على ما يرويه ، له كتب كثيرة ، روى عنه : عبد الله بن محمّد بن خالد وحمدان بن المعافا أبو جعفر الصبيحي وعبيد الله بن أحمد ، رجال النجاشي (5).
له كتب (6) ، روى أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عنه ، الفهرست (7).
من أصحاب الرضا (8) والجواد (9) عليهماالسلام ، رجال الشيخ.
( وروى عنه : موسى بن القاسم كما يظهر من باب الزيادات من كتاب
عبد الله بن سنان
الذي يروي عن ابن مسكان
قال النجاشي كوفي، ثقة، من أصحابنا، جليل لا يطعن عليه في شئ، روى عن أبي
عبد الله (عليه السلام
وقال الشيخ (435): " عبد الله بن سنان، ثقة، له كتاب، رواه جماعة،
ابن مسكان
1ـ قال الشيخ النجاشي(قدس سره): «ثقة، عين»(3).
2ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «ثقة»(4).
3ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره):«فقيه، عين، معظّم، من الستّة الذين أجمعت العصابة على تصديقهم وثقتهم»(5).
ابي بصير
) هما: يحيى بن أبي القاسم الأسدي، وليث بن البختري المرادي.
وقد ورد اسم أبي بصير من دون قيد في سند الكثير من الروايات، حيث لا يتسنّى تحديد هوية الراوي إلّا من خلال القرائن الخارجية، والكثير من علماء الرجال يعتبر كلا الرجلينِ ثقة وموضع اعتماد.1ـ قال الشيخ الغضائري(قدس سره): «وهم عندي ثقة»(7).
2ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «ثقة عظيم الشأن»(8).
3ـ قال العلّامة المجلسي(قدس سره): «وهو المشهور بالثقة»(9).
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (57) مورداً.
وللعلم عندي روايات اكثر واكثر لكن هنا اكتفي بذكر روايه واحده بناءا على طلبك
نأتي الى طلبك الثاني
تريد روايه صحيحه متصله السند على ولايه الامام علي عليه السلام طيب تدلل ياقليل علم ومعرفه كثير المال
هذه من كتبك ..اسناده حسن والحسن يرقى الى درجه الصحيح في حال تواتر الروايه وتطابقه مع الواقع وهذه متواتره ومعروفه ..

وهذه من كتبي

تري\ روايه صيحه في الخمس وفي انها ليس فقط في الحرب
طيب هذه من صحيح البخاري ..
انضر
- قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في المعدن جُبار وفي الرِّكاز الخمس ...والرِّكاز هو الكنز الذي يستخرج من باطن الأرض ..أنظر صحيح البخاري ج2ص137 وسنن ابن ماجة ج2 ص839 وسنن ابي داوود ج2ص53 والسنن الكبرى للبيهقي ج4ص152 ومسند احمد ج1ص314 وغيرهما من المصارد..
- هناك من يرى من أعلام السنة وجوب الخمس في غير غنائم الحرب في الكنز وغيره أنظر الملحى ج7 ص 324 كذلك ان الذي يستخرج العنبر واللؤلؤ من البحر يجب عليه إخراج الخمس لأنه غنيمة ..انظر صحيح البخاري ج2 ص136 ...ونقل بعضهم وجوب الخمس في المعدن منهم ابي حنيفة والزهري واصحاب الرأي ..أنظر المجموع ج6 ص90 ..
- قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : آمركم بأربع وأنهاكم عن أربع الإيمان بالله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن تؤدوا خمس ماغنمتم .. أنظر صحيح البخاري ج1ص132 وج2 ص109 وج4 ص44 وج5 ص 116 ..[/SIZE][/COLOR]
اما من كتبنا ..
: صحيحة علي بن مهزيار، عن محمد بن الحسن الأشعري، قال: كتب بعض أصحابنا إلى أبي جعفر الثاني عليه السلام : أخبرني عن الخمس ، أعلى جميع ما يستفيده الرجل من قليل وكثير من جميع الضروب وعلى الضياع ، وكيف ذلك ؟ فكتب عليه السلام بخطه: الخمس بعد المؤنة (1).
ومنها: موثقة سماعة، قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن الخمس، فقال عليه السلام: في كل ما أفاد الناس من قليل أو كثير (2).
ومنها: صحيحة علي بن مهزيار ، قال: قال لي أبو علي بن راشد: قلت له: أمرتني بالقيام بأمرك وأخذ حقِّك، فأعلمتُ مواليك بذلك، فقال لي بعضهم: وأي شيء حقه ؟ فلم أدر ما أجيبه. فقال عليه السلام: يجب عليهم الخمس. فقلت: في أي شيء ؟ فقال: في أمتعتهم وضياعهم وصنائعهم. قلت: والتاجر عليه، والصانع بيده؟ فقال عليه السلام: إذا أمكنهم بعد مؤنتهم (3).
ومنها: صحيحة ابن أبي نصر قال: كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام: الخمس أخرجه قبل المؤونة أو بعد المؤونة ؟ فكتب: بعد المؤونة (4).
ومنها: صحيحة محمد بن مسلم، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه سُئل عن معادن الذهب والفضة والحديد والرصاص والصفر، فقال: عليها الخمس (1).
ومنها: صحيحة الحلبي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العنبر وغوص اللؤلؤ، فقال عليه السلام: عليه الخمس (2).
واحاديث ائمتنا ع هي احاديث الرسول ص وعلمه الذي وصل اليهم اماما بعد امام
(1) التهذيب 4/123. الاستبصار 2/55. وسائل الشيعة 6/348.
(2) الكافي 1/545. وسائل الشيعة 6/350.
(3) تهذيب الأحكام 4/123. وسائل الشيعة 6/348.
(4) الكافي 1/545.
وسلام من الله ورحمة وبركاته وانصحك خليك فلوسك الك تثبت عقيدتك بملاايين شكد دنئ ونجس ..
كلمن يشوف الناس بعين طبعه يمكن انت هيك فتتوقع كل الناس مثلك
تحياتي حسيني الهوى
يتصور ان المذهب الشيعي لايقوم على دليل فياول يعمل نفسه انو متاكد من هالشي وصاحب علم ودرايه لكن لايعلم انه مسكين مخدوع لنرى الجواب عليه ولن ارد عليه في موضوعه لاني غير محتاج
لتفاهته ولاموالهم البائسه ومن يعتقد ان الدنيا هي اموال ولعب ولهو ويتصور انو من يقول هيك راح يخلي الشيعه يبحثون ويتخربطون حتى ينطيهم امواله الي سيكوى بهم جنوبهم وضهوروهم ذوقو ماكنتم تكنزون
انا سأرد عليه هنا ولن احتاج لتفاهته فقط ليعلم ويعلمون ماهو مذهبنا وعيب علي ان ارد على هذه التفاهه لكن لايهم ابو المثل يقول الحك العيار الباب الدار

اقول لك ياهذا تريد روايه صحيحه في كسر ضلع الزهراء واسقاط جنينها من اي مورد واي مذهب طيب انا عندي روايات من كتبك تثبت ذلك وانا اعلم ان جلبتاها لن تقر ولاتقر خوفا من تنكشف وانت حالف بالله العضيم تعطي ماادري كم خليهن الك ولااشباهك ممن يبحثون على اموال اليك الجواب
تفضل هذه احدى الروايات الصحيحه من كتبنا
مع دراسه للسند والتراجم
دلائل الامامة لمحمد بن جرير الطبري ( الشيعي) ص 134
حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما.
محمد بن هارون بن موسى التلعكبري
توثيق محمد بن هارون على مبنى من يقول بوثاقة جميع مشايخ النجاشي الذي هو مبنى السيد الخوئي إذ قال في الجزء 1/50 ـ 51 من المعجم: (وممن شهد بوثاقة جماعة ـ على نحو الإجمال ـ النجاشي فانه يظهر منه توثيق جميع مشايخه) إلى ان يقول: ((فكل من روى عنه فهو ليس بضعيف فيكون ثقة لا محالة)).
والملاحظ أن السيد الخوئي في ترجمته لمحمد بن هارون بن موسى لم يذكر انه من مشايخ النجاشي وذكر ترحم النجاشي عليه (المعجم 18/336), ولكن قد ذكرنا في النقطة السابقة ثبوت هذه الصغرى عند غير السيد الخوئي.أما ما ذكره المحدث النوري من كونه من مشايخ النجاشي فهو قد اعتمد في ذلك على ما ذكره السيد بحر العلوم في رجال. (راجع خاتمة مستدرك الوسائل ج3 ص157، رجال السيد بحر العلوم ج2 81)
تجدر الإشارة إلى أن العلامة المجلسي قد عبر عنه بالشيخ الجليل، وعده من أكابر المحدثي انتهى . (البحار ج1 ص33)
هارون بن موسى التلعكبري,,
1ـ قال الشيخ النجاشي : هارون بن موسى بن أحمد بن سعيد أبو محمّد التلعكبري ، من بني شيبان ، كان وجهاً في أصحابنا ثقة ، معتمداً لا يطعن عليه ، له كتب منها كتاب الجوامع في علوم الدين ، كنت أحضر في داره مع ابنه أبي جعفر والناس يقرؤون عليه .
2ـ قال الشيخ الطوسي في الفهرست : هارون ابن موسى التلعكبري ، يكنّى أبا محمّد ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، واسع الرواية ، عديم النظر ، ثقة ، روى جميع الأُصول والمصنّفات .
3ـ قال العلاّمة الحلّي في خلاصة الأقوال : هارون ... التلعكبري ، يكنّى أبا محمّد ، جليل القدر عظيم المنزلة ، واسع الرواية ، عديم النظير ، ثقة ، وجه أصحابنا ، معتمد عليه ، لا يطعن عليه في شيء .
قال الشيخ في فهرسه 3 أنه : جليل القدر ثقة ، له روايات كثيرة أخبرنا بها عدة من أصحابنا ، عن أبي المفضل ، عنه .
وعده في رجاله 4 فيمن لم يرو عنهم ، وقال : جليل القدر ثقة ، روى عنه التلعكبري ، وسمع منه أولا سنة 323 وله منه إجازة .
وقد ترجمه ووثقه العلامة 5 بما ترجمه ووثقه الاولان .
وقال الخطيب البغدادي في تاريخه أنه : أحد شيوخ الشيعة ، توفي في جمادي الثانية سنة 332 ، وكان يسكن في سوق العطش ، ودفن في مقابر قريش 6 .
احمد بن محمد البرقي
قال الشيخ النجاشي والشيخ الطوسي (قدس سرهما) في حقه : « كان ثقة في نفسه ـ يروي عن الضعفاء » (4).
__________________
ويقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في حقه : « كان ثقة في نفسه ، غير أنّه اكثر الرواية عن الضعفاء واعتمد المراسيل ، وصنّف كتباً كثيرة » (1).
وحتى ابن الغضائري المعروف بكثرة تضعيفه للرواة إلا أنه دافع عن احمد بن محمد واعتبر أن طعن القميين فيه أمر غير وارد ، قال رحمهالله : « ... طعن القمييون عليه وليس الطعن فيه » (2).
لكنه هنا روى عن احد مشايخ الشيعه وليس ضعيف في هذه الروايه
احمد بن محمد بن اشعري القمي
1ـ قال الشيخ النجاشي(قدس سره): «شيخ القمّيين، ووجههم، وفقيههم، غير مدافع، وكان أيضاً الرئيس الذي يلقى السلطان بها»(2).
2ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «شيخ قم، ووجهها، وفقيهها»(3).
3ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «ثقة، له كتب»(4).
4ـ قال العلّامة الحلّي(قدس سره): «وكان ثقة، وله كتب»(5).
5ـ قال الشيخ عبد الله المامقاني(قدس سره): «فوثاقة الرجل متّفق عليها بين الفقهاء وعلماء الرجال، متسالم عليه من غير تأمّل من أحد، ولا غمز فيه بوجه من الوجوه»(6).
عبد الرحمن بن ابي نجران
واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى ، كوفي ، أبو الفضل ، روى عن الرضا عليهالسلام ، وروى أبوه أبو نجران (4) عن الصادق عليهالسلام ، وكان عبدالرحمن ثقة ثقة ، معتمداً على ما يرويه ، له كتب كثيرة ، روى عنه : عبد الله بن محمّد بن خالد وحمدان بن المعافا أبو جعفر الصبيحي وعبيد الله بن أحمد ، رجال النجاشي (5).
له كتب (6) ، روى أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عنه ، الفهرست (7).
من أصحاب الرضا (8) والجواد (9) عليهماالسلام ، رجال الشيخ.
( وروى عنه : موسى بن القاسم كما يظهر من باب الزيادات من كتاب
عبد الله بن سنان
الذي يروي عن ابن مسكان
قال النجاشي كوفي، ثقة، من أصحابنا، جليل لا يطعن عليه في شئ، روى عن أبي
عبد الله (عليه السلام
وقال الشيخ (435): " عبد الله بن سنان، ثقة، له كتاب، رواه جماعة،
ابن مسكان
1ـ قال الشيخ النجاشي(قدس سره): «ثقة، عين»(3).
2ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «ثقة»(4).
3ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره):«فقيه، عين، معظّم، من الستّة الذين أجمعت العصابة على تصديقهم وثقتهم»(5).
ابي بصير
) هما: يحيى بن أبي القاسم الأسدي، وليث بن البختري المرادي.
وقد ورد اسم أبي بصير من دون قيد في سند الكثير من الروايات، حيث لا يتسنّى تحديد هوية الراوي إلّا من خلال القرائن الخارجية، والكثير من علماء الرجال يعتبر كلا الرجلينِ ثقة وموضع اعتماد.1ـ قال الشيخ الغضائري(قدس سره): «وهم عندي ثقة»(7).
2ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «ثقة عظيم الشأن»(8).
3ـ قال العلّامة المجلسي(قدس سره): «وهو المشهور بالثقة»(9).
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (57) مورداً.
وللعلم عندي روايات اكثر واكثر لكن هنا اكتفي بذكر روايه واحده بناءا على طلبك
نأتي الى طلبك الثاني
تريد روايه صحيحه متصله السند على ولايه الامام علي عليه السلام طيب تدلل ياقليل علم ومعرفه كثير المال
هذه من كتبك ..اسناده حسن والحسن يرقى الى درجه الصحيح في حال تواتر الروايه وتطابقه مع الواقع وهذه متواتره ومعروفه ..

وهذه من كتبي

تري\ روايه صيحه في الخمس وفي انها ليس فقط في الحرب
طيب هذه من صحيح البخاري ..
انضر
- قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في المعدن جُبار وفي الرِّكاز الخمس ...والرِّكاز هو الكنز الذي يستخرج من باطن الأرض ..أنظر صحيح البخاري ج2ص137 وسنن ابن ماجة ج2 ص839 وسنن ابي داوود ج2ص53 والسنن الكبرى للبيهقي ج4ص152 ومسند احمد ج1ص314 وغيرهما من المصارد..
- هناك من يرى من أعلام السنة وجوب الخمس في غير غنائم الحرب في الكنز وغيره أنظر الملحى ج7 ص 324 كذلك ان الذي يستخرج العنبر واللؤلؤ من البحر يجب عليه إخراج الخمس لأنه غنيمة ..انظر صحيح البخاري ج2 ص136 ...ونقل بعضهم وجوب الخمس في المعدن منهم ابي حنيفة والزهري واصحاب الرأي ..أنظر المجموع ج6 ص90 ..
- قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : آمركم بأربع وأنهاكم عن أربع الإيمان بالله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن تؤدوا خمس ماغنمتم .. أنظر صحيح البخاري ج1ص132 وج2 ص109 وج4 ص44 وج5 ص 116 ..[/SIZE][/COLOR]
اما من كتبنا ..
: صحيحة علي بن مهزيار، عن محمد بن الحسن الأشعري، قال: كتب بعض أصحابنا إلى أبي جعفر الثاني عليه السلام : أخبرني عن الخمس ، أعلى جميع ما يستفيده الرجل من قليل وكثير من جميع الضروب وعلى الضياع ، وكيف ذلك ؟ فكتب عليه السلام بخطه: الخمس بعد المؤنة (1).
ومنها: موثقة سماعة، قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن الخمس، فقال عليه السلام: في كل ما أفاد الناس من قليل أو كثير (2).
ومنها: صحيحة علي بن مهزيار ، قال: قال لي أبو علي بن راشد: قلت له: أمرتني بالقيام بأمرك وأخذ حقِّك، فأعلمتُ مواليك بذلك، فقال لي بعضهم: وأي شيء حقه ؟ فلم أدر ما أجيبه. فقال عليه السلام: يجب عليهم الخمس. فقلت: في أي شيء ؟ فقال: في أمتعتهم وضياعهم وصنائعهم. قلت: والتاجر عليه، والصانع بيده؟ فقال عليه السلام: إذا أمكنهم بعد مؤنتهم (3).
ومنها: صحيحة ابن أبي نصر قال: كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام: الخمس أخرجه قبل المؤونة أو بعد المؤونة ؟ فكتب: بعد المؤونة (4).
ومنها: صحيحة محمد بن مسلم، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه سُئل عن معادن الذهب والفضة والحديد والرصاص والصفر، فقال: عليها الخمس (1).
ومنها: صحيحة الحلبي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العنبر وغوص اللؤلؤ، فقال عليه السلام: عليه الخمس (2).
واحاديث ائمتنا ع هي احاديث الرسول ص وعلمه الذي وصل اليهم اماما بعد امام
(1) التهذيب 4/123. الاستبصار 2/55. وسائل الشيعة 6/348.
(2) الكافي 1/545. وسائل الشيعة 6/350.
(3) تهذيب الأحكام 4/123. وسائل الشيعة 6/348.
(4) الكافي 1/545.
وسلام من الله ورحمة وبركاته وانصحك خليك فلوسك الك تثبت عقيدتك بملاايين شكد دنئ ونجس ..
كلمن يشوف الناس بعين طبعه يمكن انت هيك فتتوقع كل الناس مثلك
تحياتي حسيني الهوى