إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري:: عائشة تقول ان عمر بن الخطاب كذاب مفتر مبتدع في الدين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البخاري:: عائشة تقول ان عمر بن الخطاب كذاب مفتر مبتدع في الدين

    صحيح البخاري

    1226 - حدثنا عبدان: حدثنا عبد الله: أخبرنا ابن جريج قال: أخبرني عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة قال:
    توفيت ابنة لعثمان رضي الله عنه بمكة، وجئنا لنشهدها، وحضرها ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم، وإني لجالس بينهما، أو قال: جلست إلى أحدهما، ثم جاء الآخر فجلس إلى جنبي، فقال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، لعمرو بن عثمان: ألا تنهى عن البكاء؟ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه).
    فقال ابن عباس رضي الله عنهما: قد كان عمر رضي الله عنه يقول بعض ذلك، ثم حدث قال: صدرت مع عمر رضي الله عنه من مكة، حتى إذا كنا بالبيداء، إذا هو بركب تحت ظل سمرة، فقال: أذهب فانظر من هؤلاء الركب؟ قال: فنظرت، فإذا صهيب، فأخبرته، فقال: ادعه لي، فرجعت إلى صهيب فقلت: أرتحل، فالحق أمير المؤمنين، فلما أصيب عمر، دخل صهيب يبكي، يقول: وا أخاه، وا صاحباه، فقال عمر رضي الله عنه: يا صهيب، أتبكي علي، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه).
    قال ابن عباس رضي الله عنهما: فلما مات عمر رضي الله عنه، ذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها، فقالت: رحم الله عمر، والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه). وقالت حسبكم القرآن: {ولا تزر وازرة وزر أخرى}. قال ابن عباس رضي الله عنهما عند ذلك: والله هو أضحك وأبكى.
    قال ابن أبي ملكية: والله ما قال ابن عمر رضي الله عنهما شيئا

  • #2
    ومن قال انها كذبته؟؟؟

    [930] وحدثني حرملة بن يحيى حدثنا عبد الله بن وهب حدثني عمر بن محمد أن سالما حدثه عن عبد الله بن عمر أن رسول الله قال: إن الميت يعذب ببكاء الحي وحدثنا خلف بن هشام وأبو الربيع الزهراني جميعا عن حماد قال خلف حدثنا حماد بن زيد عن هشام بن عروة عن أبيه قال: ذكر عند عائشة قول ابن عمر الميت يعذب ببكاء أهله عليه فقالت رحم الله أبا عبد الرحمن سمع شيئا فلم يحفظه إنما مرت على رسول الله جنازة يهودي وهم يبكون عليه، فقال أنتم تبكون وإنه ليعذب


    فهي تقصد هذه الحادثة السابقة في قولها ولايمنع ان يكون الفاروق قد سمع قولا غيره


    [928] حدثنا داود بن رشيد حدثنا إسماعيل بن علية حدثنا أيوب عن عبد الله بن أبي مليكة قال: كنت جالسا إلى جنب بن عمر ونحن ننتظر جنازة أم أبان بنت عثمان وعنده عمرو بن عثمان فجاء بن عباس يقوده قائد فأراه أخبره بمكان ابن عمر فجاء حتى جلس إلى جنبي فكنت بينهما فإذا صوت من الدار، فقال ابن عمر كأنه يعرض على عمرو أن يقوم فينهاهم سمعت رسول الله يقول: إن الميت ليعذب ببكاء أهله قال: فأرسلها عبد الله مرسلة
    [927] فقال ابن عباس كنا مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو برجل نازل في شجرة، فقال لي اذهب فاعلم لي من ذاك الرجل فذهبت فإذا هو صهيب فرجعت إليه فقلت: إنك أمرتني أن أعلم لك من ذاك وإنه صهيب قال مره فليلحق بنا فقلت: إن معه أهله قال وإن كان معه أهله وربما قال أيوب مره فليلحق بنا فلما قدمنا لم يلبث أمير المؤمنين أن أصيب فجاء صهيب يقول واأخاه وا صاحباه، فقال عمر ألم تعلم أو لم تسمع قال أيوب أو قال أو لم تعلم أو لم تسمع أن رسول الله قال: إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله قال: فأما عبد الله فأرسلها مرسلة وأما عمر، فقال ببعض
    [929] فقمت فدخلت على عائشة فحدثتها بما قال ابن عمر فقالت لا والله ما قال رسول الله : قط إن الميت يعذب ببكاء أحد ولكنه قال إن الكافر يزيده الله ببكاء أهله عذابا وإن الله لهو { أضحك وأبكى } { ولا تزر وازرة وزر أخرى } قال أيوب قال ابن أبي مليكة حدثني القاسم بن محمد قال لما بلغ عائشة قول عمر وابن عمرقالت إنكم لتحدثوني عن غير كاذبين ولا مكذبين ولكن السمع يخطئ


    فهي لم تكذبهم ، ولكنها ارجعت ذلك لخطأ في السمع، فهي تقصد الخطأ في السمع في تلك الحادثة.

    ولكن لا يلزم هذا ان عمر سمع في ذلك الموضوع فقط, لانه ورد في طريق اخر ايضا في صحيح مسلم عن المغيرة بن شعبة



    [933] حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة حدثنا وكيع عن سعيد بن عبيد الطائي ومحمد بن قيس عن علي بن ربيعة قال أول من نيح عليه بالكوفة قرظه بن كعب قال المغيرة بن شعبة سمعت رسول الله يقول: من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة


    فالمعنى واحد فيها كلها, فلا اشكال ولا تعارض بينهم, فكل منهم يحدث بما سمع، فهي اعتقدت انه اخطأ في السمع وهو في الواقع حدث بما لم تعلمه ام المؤمنين.


    ### انتهى الموضوع ####

    تعليق


    • #3
      اخبروني ماذنب الميت

      يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
        اخبروني ماذنب الميت

        يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
        هناك اقوال في الجمع بين الرواية وقوله تعالى ولا تزر وازرة وزر اخرى...

        ----------------- منقول --------------------------



        التوجيه الأول: أن العذاب الذي يلحق الميت، إنما يكون لمن أوصى بالبكاء عليه بعد مماته؛ فإذا فعل ذلك ناله من العذاب بسبب ما أوصى به، لأنه إيصاء بما يخالف الشرع، ويكون العذاب في هذه الحالة بسببه هو، وليس بفعل غيره؛ أما إذا كان الميت قد أوصى أهله بعدم البكاء والنوح عليه، ففعلوا ذلك، ولم ينفذوا وصيته، فلا يناله من العذاب شيء، بل الإثم لمن فعل ذلك منهم؛ لقوله تعالى: { ولا تزر وازرة وزر أخرى } .
        وقد استأنس أصحاب هذا التوجيه له، بأنه كان من عادة العرب أن يوصوا أهلهم بالنوح عليهم، واستمر ذلك من عادتهم إلى أن جاء الإسلام، وأبطل تلك العادة، ومن أشعارهم في هذا الصدد، قول طرفة بن العبد
        إذا مت فانعيني بما أنا أهله وشقي علي الجيب يا ابنة معبد
        وقول لبيد بن ربيعة :
        تمنى ابنتيا أن يعيش أبوهما وهل أنا إلا من ربيعة أو مضر
        إلى الحول ثم اسم السلام عليكما ومن يبك حولاً كاملاً فقد اعتذر
        (( يعني طلب من ابنتيه ان تبكياه سنه كامله ))


        التوجيه الثاني: أن العذاب يلحق من علم من عادة أهله البكاء والنواح، وأهمل نهيهم عن ذلك؛ أما إن كان نهاهم عن البكاء عليه، ثم هم فعلوا ما نهاهم عنه، فلا يلحقه شيء من العذاب، وإنما الإثم عليهم، والذنب ذنبهم، لأنه أدى ما عليه. ومقتضى هذا القول، أنه يجب على الإنسان، إذا علم من عادة أهله البكاء والنواح، أن ينهاهم عن ذلك، فإن لم يفعل، لحقه العذاب لتقصيره؛ لقوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا }


        التوجيه الثالث: أن يكون المقصود بـ ( التعذيب ) في الحديث، العذاب بمعناه اللغوي، وهو مطلق الألم، وليس العذاب الأخروي؛ فيكون تعذيب الميت على هذا التوجيه معناه: تألمه بما يكون من أهله من نياحة وعويل، وتألمه كذلك لعدم التزامهم شرع الله؛ وإلى هذا القول ذهب الطبري ، ورجحه القاضي عياض ، واختاره ابن تيمية ؛ واستدلوا له بقوله صلى الله عليه وسلم: ( فوالذي نفس محمد بيده، إن أحدكم ليبكي، فيستعبر إليه صويحبه، فيا عباد الله ! لا تعذبوا موتاكم ) رواه ابن أبي شيبة و الطبراني ، وقال ابن حجر : حسن الإسناد، و( الاستعبار ) هو دمع العين؛ فالإنسان إذا مات، فبكى عليه أهله وأصحابه، فإنه يشعر ببكائهم، فيتألم لألمهم، فيكون ذلك عذابًا له .

        ملاحظة مهمة :
        ويشار هنا إلى أن البكاء الذي ذكر في الأحاديث، ورتب العذاب عليه، المقصود منه البكاء المصحوب بالنواح والعويل والصياح ونحو ذلك، فهذا النوع من البكاء هو المنهي عنه، والمحذر منه؛ أما بكاء العين ودمعها، فهذا لا حرج فيه، ولا يشمله ما جاءت به الأحاديث .

        وبذلك يتبين، أن الإنسان لا يعذب بذنب غيره، إلا إذا كان متسببًا فيه، فيعاقب حينئذ على تسببه وتقصيره؛ أما ما سوى ذلك، فلا تكسب كل نفس إلا ما عملت، قال تعالى: { لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت } (البقرة:286) .

        تعليق


        • #5
          اخبروني ماذنب الميت

          يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
            اخبروني ماذنب الميت

            يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            اقرأ الرد السابق، ففيه الجواب
            وحاول ان تعلق على الجواب لا ان تكرر السؤال


            تعليق


            • #7
              لاجواب سوى تراهات

              تعليق


              • #8
                اخبروني ماذنب الميت

                يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                  اخبروني ماذنب الميت

                  يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  علق على الجواب
                  فقد تمت الاجابة عليه

                  تعليق


                  • #10
                    اخبروني ماذنب الميت

                    يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                      اخبروني ماذنب الميت

                      يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      هل قرأت الجواب؟

                      الجواب مفحم لذلك تكرر السؤال ولاتستطيع التعليق عليه.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                        اخبروني ماذنب الميت

                        يعذبه الله ببكاء اهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                        ذنبه انه ميت لماذا يذهب و يموت هل احد امره ان يموت ... عليه ان يبقى حيا و لا يموت

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                          ومن قال انها كذبته؟؟؟

                          [930] وحدثني حرملة بن يحيى حدثنا عبد الله بن وهب حدثني عمر بن محمد أن سالما حدثه عن عبد الله بن عمر أن رسول الله قال: إن الميت يعذب ببكاء الحي وحدثنا خلف بن هشام وأبو الربيع الزهراني جميعا عن حماد قال خلف حدثنا حماد بن زيد عن هشام بن عروة عن أبيه قال: ذكر عند عائشة قول ابن عمر الميت يعذب ببكاء أهله عليه فقالت رحم الله أبا عبد الرحمن سمع شيئا فلم يحفظه إنما مرت على رسول الله جنازة يهودي وهم يبكون عليه، فقال أنتم تبكون وإنه ليعذب


                          فهي تقصد هذه الحادثة السابقة في قولها ولايمنع ان يكون الفاروق قد سمع قولا غيره


                          [928] حدثنا داود بن رشيد حدثنا إسماعيل بن علية حدثنا أيوب عن عبد الله بن أبي مليكة قال: كنت جالسا إلى جنب بن عمر ونحن ننتظر جنازة أم أبان بنت عثمان وعنده عمرو بن عثمان فجاء بن عباس يقوده قائد فأراه أخبره بمكان ابن عمر فجاء حتى جلس إلى جنبي فكنت بينهما فإذا صوت من الدار، فقال ابن عمر كأنه يعرض على عمرو أن يقوم فينهاهم سمعت رسول الله يقول: إن الميت ليعذب ببكاء أهله قال: فأرسلها عبد الله مرسلة
                          [927] فقال ابن عباس كنا مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو برجل نازل في شجرة، فقال لي اذهب فاعلم لي من ذاك الرجل فذهبت فإذا هو صهيب فرجعت إليه فقلت: إنك أمرتني أن أعلم لك من ذاك وإنه صهيب قال مره فليلحق بنا فقلت: إن معه أهله قال وإن كان معه أهله وربما قال أيوب مره فليلحق بنا فلما قدمنا لم يلبث أمير المؤمنين أن أصيب فجاء صهيب يقول واأخاه وا صاحباه، فقال عمر ألم تعلم أو لم تسمع قال أيوب أو قال أو لم تعلم أو لم تسمع أن رسول الله قال: إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله قال: فأما عبد الله فأرسلها مرسلة وأما عمر، فقال ببعض
                          [929] فقمت فدخلت على عائشة فحدثتها بما قال ابن عمر فقالت لا والله ما قال رسول الله : قط إن الميت يعذب ببكاء أحد ولكنه قال إن الكافر يزيده الله ببكاء أهله عذابا وإن الله لهو { أضحك وأبكى } { ولا تزر وازرة وزر أخرى } قال أيوب قال ابن أبي مليكة حدثني القاسم بن محمد قال لما بلغ عائشة قول عمر وابن عمرقالت إنكم لتحدثوني عن غير كاذبين ولا مكذبين ولكن السمع يخطئ


                          فهي لم تكذبهم ، ولكنها ارجعت ذلك لخطأ في السمع، فهي تقصد الخطأ في السمع في تلك الحادثة.

                          ولكن لا يلزم هذا ان عمر سمع في ذلك الموضوع فقط, لانه ورد في طريق اخر ايضا في صحيح مسلم عن المغيرة بن شعبة



                          [933] حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة حدثنا وكيع عن سعيد بن عبيد الطائي ومحمد بن قيس عن علي بن ربيعة قال أول من نيح عليه بالكوفة قرظه بن كعب قال المغيرة بن شعبة سمعت رسول الله يقول: من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة


                          فالمعنى واحد فيها كلها, فلا اشكال ولا تعارض بينهم, فكل منهم يحدث بما سمع، فهي اعتقدت انه اخطأ في السمع وهو في الواقع حدث بما لم تعلمه ام المؤمنين.


                          ### انتهى الموضوع ####
                          اذا كان عمر سمعه ضعيف اعليه ن يخرس و لا يتكلم هذه ليست اول مرة .... مع ذلك فهو مبتدع وكذاب مفتر ...وقد كذبته عائشة و بينت خداعه

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X