السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب كنز المصائب (القمري)
كتاب نادر لمؤلفه ميرزا محمدتقى الملقب ب القمري
يسرد فيه المقتل باسلوب اكثر من رائع على شكل قصائد منظمة القوافي ..
.الكتاب عبارة عن مجموعة من القصائد باللغة التركية الفارسية (يعني اتراك ايران) يروي المقتل (واقعة الطف)
ولدي منه عده نسخ ونحن نعتمد عليه في معرفة اخبار واحوال
شهادة الامام الحسين عليه السلام ومصائب واقعة الطف..
طبعا هذا الكتاب يحتوي على احداث ووقائع لم يذكر في اي من مصادر الشيعة
وللعلم ان الذين يملكون هذا الكتاب في العراق هم
(البكتاشية)او(الموالين)كما يسمون
وان اغلبهم يعيشون في شمال العراق مثل قضاء تلعفر في الموصل ..وايضا كركوك..واطراف الموصل ..
وهناك عدة قوميات من غير العرب تتبع الطريقة البكتاشية التي هي احدى فرق الشيعة ويحبون الائمة الاثني عشر عليهم السلام حبا شديدا ويتبعونهم ...وهم القوميات ..التركمانية..الشبك...وبعض الاكراد...ولاننسى العرب
اقول لماذا لم يتم الاهتمام بهذا الكتاب من قبل الاوساط الشيعية مع العلم انه
كتاب ثمين لا يقدر بثمن .... وساوافيكم بتفاصيل اكثر عن الكتاب في وقت لاحق ان شاء الله ..تقبلوا تحيـــــــــــــــاتي..اخوكم شهاب الموسوي التلعفري..
كتاب كنز المصائب (القمري)
كتاب نادر لمؤلفه ميرزا محمدتقى الملقب ب القمري
يسرد فيه المقتل باسلوب اكثر من رائع على شكل قصائد منظمة القوافي ..
.الكتاب عبارة عن مجموعة من القصائد باللغة التركية الفارسية (يعني اتراك ايران) يروي المقتل (واقعة الطف)
ولدي منه عده نسخ ونحن نعتمد عليه في معرفة اخبار واحوال
شهادة الامام الحسين عليه السلام ومصائب واقعة الطف..
طبعا هذا الكتاب يحتوي على احداث ووقائع لم يذكر في اي من مصادر الشيعة
وللعلم ان الذين يملكون هذا الكتاب في العراق هم
(البكتاشية)او(الموالين)كما يسمون
وان اغلبهم يعيشون في شمال العراق مثل قضاء تلعفر في الموصل ..وايضا كركوك..واطراف الموصل ..
وهناك عدة قوميات من غير العرب تتبع الطريقة البكتاشية التي هي احدى فرق الشيعة ويحبون الائمة الاثني عشر عليهم السلام حبا شديدا ويتبعونهم ...وهم القوميات ..التركمانية..الشبك...وبعض الاكراد...ولاننسى العرب
اقول لماذا لم يتم الاهتمام بهذا الكتاب من قبل الاوساط الشيعية مع العلم انه
كتاب ثمين لا يقدر بثمن .... وساوافيكم بتفاصيل اكثر عن الكتاب في وقت لاحق ان شاء الله ..تقبلوا تحيـــــــــــــــاتي..اخوكم شهاب الموسوي التلعفري..
تعليق