إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل نبوة الرسول محمد (ص) سبقت نبوة كل الانبياء ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل نبوة الرسول محمد (ص) سبقت نبوة كل الانبياء ؟؟؟

    هل نبوة الرسول محمد (ص) سبقت نبوة كل الانبياء ؟؟؟

    1)) الاسلام له معنى عام وهو الدين الذي جاء به كل الانبياء ع ... وللاسلام معنى خاص وهو الشريعة التي جاء بها الرسول محمد ص

    القران بين ان الرسول محمد ص هو اول المسلمين.... بينما بين ان الانبياء السابقين هم من المسلمين وليس اول المسلمين رغم انهم في هذه الحياة الدنيا التي نعيشها سبقوا الرسول محمد ص تاريخيا

    ((قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ{161} قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ{162} لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ{163})) سورة الانعام






    ((قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينَ{11} وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ{12})) سورة الزمر



    اما عن النبي نوح ع فهو من المسلمين وليس اولهم



    ((وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللّهِ فَعَلَى اللّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُواْ أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءكُمْ ثُمَّ لاَ يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُواْ إِلَيَّ وَلاَ تُنظِرُونِ{71} فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ{72})) سورة يونس





    ((وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ{126} وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ{127} رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{128})) البقرة

    2)) للفلاسفة والعرفانيين كلام كثير حول عالم ما قبل الحياة الدنيا وما بعده... فقد قسموا العوالم الى عدة عوالم منها


    عالم الذر
    عالم الميثاق
    عالم النطفة والاجنة والارحام

    عالم الحياة الدنيا
    عالم البرزخ
    عالم يوم القيامة
    عالم الاخرة
    وربما توجد تقسيمات اخرى

    وما يهمنا هنا هو عالم الميثاق الذي سبق عالم الحياة الدنيا

    فقد بين القران ان الله سبحانه اخذ ميثاق الرسول محمد ص قبل اولي العزم من الرسل ص

    {وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً }الأحزاب7



    {وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ }آل عمران81

    3)) ما يؤيد ويتبع هذه الايات هذا الحديث الذي ورد بالفاظ مختلفة ومصادر مختلفة سنية وشيعية والبعض صححها وغيرهم ضعفها لكنها هنا تتناسب مع الموضوع
    ( اول ما خلق الله نور نبيك يا جابر)
    او
    الحديث
    ( كنت نبيا و ادم بين الماء والطين)








    3)) القران حدثنا عن نبوة بعض الانبياء وهم اطفال صغار مثل ( موسى وعيسى واسماعيل ويوسف ويحيى) عليهم الصلوات والسلام... فاذا كان الرسول محمد ص افضل الانبياء واكرمهم فلابد ان لايسبقه اي نبي بمنقبه او فضل او ميزة




    4)) هكذا مواضيع تبحر وتوسع فيها الفلاسفة والعرفانيين ( من مختلف المذاهب ) كثيرا وهم اشد الناس قناعة بهذا الموضوع













  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
    القران حدثنا عن نبوة بعض الانبياء وهم اطفال صغار مثل ( موسى وعيسى واسماعيل ويوسف ويحيى) عليهم الصلوات والسلام... فاذا كان الرسول محمد ص افضل الانبياء واكرمهم فلابد ان لايسبقه اي نبي بمنقبه او فضل او ميزة
    موسى عليه السلام كلف بالنبوة وهو كبير
    ولم يكن قبلها يعلم انه نبي
    وهو من اولي العزم فيكون افضل من اسماعيل عليه السلام.

    لا عبرة باستدلالك
    لان الافضلية لايستلزم منها ان يكون له كل ما سبق.


    القران بين ان الرسول محمد ص هو اول المسلمين.... بينما بين ان الانبياء السابقين هم من المسلمين وليس اول المسلمين رغم انهم في هذه الحياة الدنيا التي نعيشها سبقوا الرسول محمد ص تاريخيا


    قال تعالى ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَ‌بُّهُ قَالَ رَ‌بِّ أَرِ‌نِي أَنظُرْ‌ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَ‌انِي وَلَـٰكِنِ انظُرْ‌ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ‌ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَ‌انِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَ‌بُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ‌ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ )

    فهل موسى عليه السلام آمن قبل غيره من الانبياء الاولين؟

    3)) ما يؤيد ويتبع هذه الايات هذا الحديث الذي ورد بالفاظ مختلفة ومصادر مختلفة سنية وشيعية والبعض صححها وغيرهم ضعفها لكنها هنا تتناسب مع الموضوع
    ( اول ما خلق الله نور نبيك يا جابر)
    لايصح شيء من هذا.

    الحديث
    ( كنت نبيا و ادم بين الماء والطين)



    بهذا اللفظ لم يثبت.

    تعليق


    • #3
      ان الدين عند الله هو الاسلام


      متى كان الاسلام دينا عند الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



      تعليق


      • #4
        [QUOTE]
        المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
        موسى عليه السلام كلف بالنبوة وهو كبير
        ولم يكن قبلها يعلم انه نبي
        وهو من اولي العزم فيكون افضل من اسماعيل عليه السلام.

        لا عبرة باستدلالك
        لان الافضلية لايستلزم منها ان يكون له كل ما سبق.


        {وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ }القصص7

        ام موسى علمت ان ابنها نبي رسول وهو طفل رضيع


        قال تعالى ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَ‌بُّهُ قَالَ رَ‌بِّ أَرِ‌نِي أَنظُرْ‌ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَ‌انِي وَلَـٰكِنِ انظُرْ‌ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ‌ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَ‌انِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَ‌بُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ‌ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ )

        فهل موسى عليه السلام آمن قبل غيره من الانبياء الاولين؟
        الايمان شيء .. والاسلام شيء...هنا الاية التي تتكلم عن موسى ع تتكلم عن حادثة معينة فقط....هو اول المؤمنين من قومه

        موضوعنا هو عن الاسلام بالمعنى العام وهو دين كل الانبياء ع


        لايصح شيء من هذا.



        بهذا اللفظ لم يثبت.
        قلنا ان الاحاديث وردت بالفاظ مختلفة


        تقييماتك للاحاديث لا تعنينا... لو جاءت هذه الاحاديث في مدح عمر لما ضعفتموها

        تعليق


        • #5

          قال تعالى ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَ‌بُّهُ قَالَ رَ‌بِّ أَرِ‌نِي أَنظُرْ‌ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَ‌انِي وَلَـٰكِنِ انظُرْ‌ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ‌ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَ‌انِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَ‌بُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ‌ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ )

          فهل موسى عليه السلام آمن قبل غيره من الانبياء الاولين؟


          نقلا عن تفسير الجلالين


          (ولما جاء موسى لميقاتنا) أي للوقت الذي وعدناه بالكلام فيه (وكلمه ربه) بلا واسطة كلاماً سمعه من كل جهة (قال رب أرني) نفسك (أنظر إليك قال لن تراني) أي لا تقدر على رؤيتي ، والتعبير به دون لن أُرى يفيد إمكان رؤيته تعالى (ولكن انظر إلى الجبل) الذي هو أقوى منك (فإن استقر) ثبت (مكانه فسوف تراني) أي تثبت لرؤيتي وإلا فلا طاقة لك (فلما تجلى ربه) أي ظهر من نوره قدر نصف أنملة الخنصر كما في حديث صححه الحاكم (للجبل جعله دكا) بالقصر والمد أي مدكوكاً مستوياً بالأرض (وخر موسى صعقاً) مغشياً عليه لهول ما رأى (فلما أفاق قال سبحانك) تنزيهاً لك (تبت إليك) من سؤال ما لم أؤمر به (وأنا أول المؤمنين) في زماني


          ..............

          نقلا عن تفسير الوهابية الميسر


          ولما جاء موسى في الوقت المحدد وهو تمام أربعين ليلة, وكلَّمه ربه بما كلَّمه من وحيه وأمره ونهيه, طمع في رؤية الله فطلب النظر إليه, قال الله له: لن تراني, أي لن تقدر على رؤيتي في الدنيا, ولكن انظر إلى الجبل, فإن استقر مكانه إذا تجلَّيتُ له فسوف تراني, فلما تجلَّى ربه للجبل جعله دكًّا مستويًا بالأرض, وسقط موسى مغشيًّا عليه, فلما أفاق من غشيته قال: تنزيهًا لك يا رب عما لا يليق بجلالك, إني تبت إليك من مسألتي إياك الرؤية في هذه الحياة الدنيا, وأنا أول المؤمنين بك من قومي.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم

            {وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ }القصص7
            ام موسى علمت ان ابنها نبي رسول وهو طفل رضيع
            لم يكن نبيا لان كلمة (جاعلوه) في المستقبل ولايلزم انها علمت يقينا لان الوحي معناه الالهام، وهو قد يكون حلم او باي طريقة اخرى وهذا لايمكن الاعتماد عليه في العلم القطعي.

            جاء في الاسئلة العقائدية


            أما ما يتعلق بنبوة موسى (عليه السلام) فقد بعث الله النبي موسى بالنبوة عندما نودي في الوادي المقدس طوى حيث قال تعالى: (( وانا اخترتك فاستمع لما يوحى )) (طه:13) فأختياره تعالى لموسى(عليه السلام) انما هو لغاية الهية وهي اعطاء النبوة والرسالة يشهد بذلك قوله على سبيل التفريع على الاختيار (( فاستمع لما يوحى )) ، فقد تعلقت المشيئة الألهية ببعث انسان يتحمل النبوة والرسالة وكان موسى(عليه السلام) في علمه تعالى خيراً من غيره وأصلح لهذا الغرض فاختاره (عليه السلام). وقوله: ((وان اخترتك)) على ما يعطيه السياق من قبيل إصدار الأمر بنبوته ورسالته، فهو انشاء لا إخبار، ولو كان إخبارا ً لقيل : وقد اخترتك، لكنه انشاء الاختيار للنبوة والرسالة بنفس هذه الكلمة، ثم لما تحقق الاختيار بانشائه فرع عليه الامر بالاستماع للوحي المتضمن لنبوته ورسالته فقال: (( فاستمع لما يوحى )) والاستماع لما يوحى الاصفاء اليه . (انظر تفسير الميزان ج14 ص139)



            الايمان شيء .. والاسلام شيء...هنا الاية التي تتكلم عن موسى ع تتكلم عن حادثة معينة فقط....هو اول المؤمنين من قومه
            موضوعنا هو عن الاسلام بالمعنى العام وهو دين كل الانبياء ع
            اذا ظهر في كلام موسى عليه السلام احتمال انه اول المؤمنين من قومه فالاحتمال وارد في كلام الرسول عليه الصلاة والسلام انه اول المسلمين من امته.
            ولايجوز الاستناد على مسألة محتملة

            قلنا ان الاحاديث وردت بالفاظ مختلفة

            يلزم ان يكون الحديث صحيح ليجوز الاحتاج به.

            تعليق


            • #7
              نقلا عن موقع عقائد
              http://www.aqaed.com/faq/5374/
              .................


              محمد / لبنان



              السؤال: هل أول ما خلق الله نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) أو آدم (عليه السلام)؟
              هل أول ما خلق الله هو النبي أدم,أم كان هناك أدم قبل النبي أدم,وكيف يكن النبي محمد أول ما خلق الله تعالى كما هو في بعد روايتنا,أرجو التوضيح,مشكورين على هذه الخطوة الجيدة التي تنفع وتجنب المذهب من الأباطيل






              الجواب:
              الأخ محمد المحترم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


              أول ما خلق الله نور نبينا (صلى الله عليه وآله),وأما بدنه فهو مخلوق على النسق الذي جاء به في الدنيا من كونه من ذرية آدم (عليه السلام), ثم أن هناك روايات تشير إلى أن هناك عوالم أخرى سابقة علينا غير عالمنا هذا وهناك أوادم غير آدمنا.
              .....................................

              نقلا عن موقع عقائد
              http://www.aqaed.com/faq/5510/
              .....................

              السؤال: معنى كونه (صلى الله عليه وآله) أول المسلمين




              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


              قال الله تعالى في قصة موسى على نبينا وآله وعليه السلام : (( وخر موسى صعقا فلما افاق قال سبحانك تبت اليك وانا اول المؤمنين ))


              وقال الله عز وجل عن لسان نبينا صلى الله عليه وآله الأطهار في سورة الزمر آية 12: (( وَأُمِرتُ لِأَن أَكُونَ أَوَّلَ المُسلِمِينَ ))




              * لماذا أتى ( أَوَّلُ المُسلِمِينَ ) ولم يأتي أول المؤمنين؟




              هل هذا الإيمان الذي ذكر في ( أول المؤمنين ) هو نفسه المذكور في الآية التي تقول, لا تقولوا أمنا بل قولوا أسلمنا, وهل الإسلام المذكور في ( أول المسلمين ) هو نفسه المذكور في الآية السابقة, أم أن هناك درجات أخرى من الإيمان والإسلام, حيث ذكر في قصة السحرة عند فرعون (( إِنَّا نَطمَعُ أَن يَغفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ المُؤمِنِينَ )) , وهل الإيمان أفضل أم الإسلام أيهما أعلى رتبة ؟ ماذا وردت في روايتنا بشأن إيمان موسى على نبينا وآله وعليه السلام ؟ وعن أفضلية الإيمان والإسلام ماذا ورد في رواياتنا الشريفة





              ثم سؤال آخر




              ماذا يترتب على هذه الحقيقة حيث بعض علمآئنا يذهب بالإستدلال على ( أول المسلمين ) الأول بالخلق, إذ أن الأولية بالإسلام والأمر به ملازم للأولية بالخلق, حيث, (( وله اسلم من في السماوات والارض طوعا وكرها واليه يرجعون )), لا أعرف إن بينت الأمر بشكل جيد أم لا فإني حاولت أن أوصل لكم مضمون الإستدلال, فعلى ضوء ذلك أسئل ماذا بشأن ( أول المؤمنين ) ما هي النتآئج المترتبة عليه ؟ وكذلك مسئلة ( أول العابدين )
              في قوله تعالى (( قل ان كان للرحمن ولد فانا اول العابدين )).
              وشكرا لكم






              الجواب:
              الأخ مرتضى المحترم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



              وقع كلام بين المفسرين في المراد من وصف رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأنه اول المسلمين في الآية الكريمة: (آية 12 من سورة الزمر), لأننا نعلم أنه إذا كان المقصود من الإسلام هو المعنى الواسع لهذه الكلمة فانه يشمل جميع الأديان السماوية, ولهذا يطلق وصف المسلم على الأنبياء الاخرين أيضاً. فاننا نقرأ حول نوح (عليه السلام): (( وَأُمِرتُ أَن أَكُونَ مِنَ المُسلِمِينَ )) (يونس:72 ), ونقرأ حول إبراهيم (عليه السلام) وابنه إسماعيل أيضاً (عليه السلام): (( رَبَّنَا وَاجعَلنَا مُسلِمَينِ لَكَ )) (البقرة:128), وجاء في شأن يوسف (عليه السلام): (( تَوَفَّنِي مُسلِماً )) (يوسف:101).




              على أن (المسلم) يعني الذي يسلم ويخضع أمام الله, وهذا المعنى يصدق على جميع الأنبياء الإلهيين وأممهم المؤمنة, ومع ذلك فإن كون رسول الإسلام أول المسلمين, إما من جهة كيفية إسلامه وأهميته, لأنّ درجة إسلامه وتسليمه أعلى وأفضل من الجميع, وإمّا لأنه كان أول فرد من هذه الأمة التي قبلت بالإسلام والقرآن .


              وقد ورد في بعض الروايات - أيضاً - أنه (صلى الله عليه وآله) أول من أجاب في الميثاق في عالم الذر, فإسلامه متقدم على إسلام الخلائق أجمعين (المصدر : الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - للشيخ مكارم الشيرازي - 4: 542).

              وأمّا المراد بقوله تعالى حكاية عن موسى (عليه السلام) : (( وأنا أول المؤمنين )), أي أول المؤمنين من قومي بأنّك لاترى . هذا ما يدلّ عليه المقام, وان كان من المحتمل أن يكون المراد وأنا أول المؤمنين من بين قومي بما آتيتني وهديتني إليه, آمنت بك قبل أن يؤمنوا فحقيق بي أن أتوب إليك إذا علق بي تقصير أو قصور, ولكن السيد الطباطبائي قال عن هذا الاحتمال أنه بعيد جداً .
              (انظر : الميزان في تفسير القرآن 8: 243).


              وعليه, فالمراد من الإيمان في الآية الكريمة هو بالإضافة إلى المقام, أي الإيمان بأنك ياإلهي لا ترى .. وليس معنى الإيمان الوارد في قوله تعالى : (( قَالَتِ الأَعرَابُ آمَنَّا )) (الحجرات :14).

              وكذلك ليس المراد بـ ( أوّل المسلمين ) على الاحتمالين المتقدمين الواردين في تفسيره, المعنى الوارد في الآية الكريمة : (( قَالَتِ الأَعرَابُ آمَنَّا قُل لَّم تُؤمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسلَمنَا وَلَمَّا يَدخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُم )) (الحجرات:15).


              إذ الإسلام في هذه الآية واضح بأن المراد منه هو النطق بالشهادتين دون التطبيق العملي الذي هو الإيمان والذي هو أعلى درجة من الإسلام بهذا المعنى. فإسلامه (صلى الله عليه وآله) هو في أعلى درجات الكمال, بل هو تلك الدرجة العالية المشار إليها بالتسليم والرضا لما يريده الله سبحانه وتعالى .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                نقلا عن موقع عقائد
                http://www.aqaed.com/faq/5374/
                .................


                محمد / لبنان



                السؤال: هل أول ما خلق الله نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) أو آدم (عليه السلام)؟
                هل أول ما خلق الله هو النبي أدم,أم كان هناك أدم قبل النبي أدم,وكيف يكن النبي محمد أول ما خلق الله تعالى كما هو في بعد روايتنا,أرجو التوضيح,مشكورين على هذه الخطوة الجيدة التي تنفع وتجنب المذهب من الأباطيل






                الجواب:
                الأخ محمد المحترم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                أول ما خلق الله نور نبينا (صلى الله عليه وآله),وأما بدنه فهو مخلوق على النسق الذي جاء به في الدنيا من كونه من ذرية آدم (عليه السلام), ثم أن هناك روايات تشير إلى أن هناك عوالم أخرى سابقة علينا غير عالمنا هذا وهناك أوادم غير آدمنا.
                .....................................

                نقلا عن موقع عقائد
                http://www.aqaed.com/faq/5510/
                .....................

                السؤال: معنى كونه (صلى الله عليه وآله) أول المسلمين




                السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


                قال الله تعالى في قصة موسى على نبينا وآله وعليه السلام : (( وخر موسى صعقا فلما افاق قال سبحانك تبت اليك وانا اول المؤمنين ))


                وقال الله عز وجل عن لسان نبينا صلى الله عليه وآله الأطهار في سورة الزمر آية 12: (( وَأُمِرتُ لِأَن أَكُونَ أَوَّلَ المُسلِمِينَ ))




                * لماذا أتى ( أَوَّلُ المُسلِمِينَ ) ولم يأتي أول المؤمنين؟




                هل هذا الإيمان الذي ذكر في ( أول المؤمنين ) هو نفسه المذكور في الآية التي تقول, لا تقولوا أمنا بل قولوا أسلمنا, وهل الإسلام المذكور في ( أول المسلمين ) هو نفسه المذكور في الآية السابقة, أم أن هناك درجات أخرى من الإيمان والإسلام, حيث ذكر في قصة السحرة عند فرعون (( إِنَّا نَطمَعُ أَن يَغفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ المُؤمِنِينَ )) , وهل الإيمان أفضل أم الإسلام أيهما أعلى رتبة ؟ ماذا وردت في روايتنا بشأن إيمان موسى على نبينا وآله وعليه السلام ؟ وعن أفضلية الإيمان والإسلام ماذا ورد في رواياتنا الشريفة





                ثم سؤال آخر




                ماذا يترتب على هذه الحقيقة حيث بعض علمآئنا يذهب بالإستدلال على ( أول المسلمين ) الأول بالخلق, إذ أن الأولية بالإسلام والأمر به ملازم للأولية بالخلق, حيث, (( وله اسلم من في السماوات والارض طوعا وكرها واليه يرجعون )), لا أعرف إن بينت الأمر بشكل جيد أم لا فإني حاولت أن أوصل لكم مضمون الإستدلال, فعلى ضوء ذلك أسئل ماذا بشأن ( أول المؤمنين ) ما هي النتآئج المترتبة عليه ؟ وكذلك مسئلة ( أول العابدين )
                في قوله تعالى (( قل ان كان للرحمن ولد فانا اول العابدين )).
                وشكرا لكم






                الجواب:
                الأخ مرتضى المحترم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                وقع كلام بين المفسرين في المراد من وصف رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأنه اول المسلمين في الآية الكريمة: (آية 12 من سورة الزمر), لأننا نعلم أنه إذا كان المقصود من الإسلام هو المعنى الواسع لهذه الكلمة فانه يشمل جميع الأديان السماوية, ولهذا يطلق وصف المسلم على الأنبياء الاخرين أيضاً. فاننا نقرأ حول نوح (عليه السلام): (( وَأُمِرتُ أَن أَكُونَ مِنَ المُسلِمِينَ )) (يونس:72 ), ونقرأ حول إبراهيم (عليه السلام) وابنه إسماعيل أيضاً (عليه السلام): (( رَبَّنَا وَاجعَلنَا مُسلِمَينِ لَكَ )) (البقرة:128), وجاء في شأن يوسف (عليه السلام): (( تَوَفَّنِي مُسلِماً )) (يوسف:101).




                على أن (المسلم) يعني الذي يسلم ويخضع أمام الله, وهذا المعنى يصدق على جميع الأنبياء الإلهيين وأممهم المؤمنة, ومع ذلك فإن كون رسول الإسلام أول المسلمين, إما من جهة كيفية إسلامه وأهميته, لأنّ درجة إسلامه وتسليمه أعلى وأفضل من الجميع, وإمّا لأنه كان أول فرد من هذه الأمة التي قبلت بالإسلام والقرآن .


                وقد ورد في بعض الروايات - أيضاً - أنه (صلى الله عليه وآله) أول من أجاب في الميثاق في عالم الذر, فإسلامه متقدم على إسلام الخلائق أجمعين (المصدر : الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - للشيخ مكارم الشيرازي - 4: 542).

                وأمّا المراد بقوله تعالى حكاية عن موسى (عليه السلام) : (( وأنا أول المؤمنين )), أي أول المؤمنين من قومي بأنّك لاترى . هذا ما يدلّ عليه المقام, وان كان من المحتمل أن يكون المراد وأنا أول المؤمنين من بين قومي بما آتيتني وهديتني إليه, آمنت بك قبل أن يؤمنوا فحقيق بي أن أتوب إليك إذا علق بي تقصير أو قصور, ولكن السيد الطباطبائي قال عن هذا الاحتمال أنه بعيد جداً .
                (انظر : الميزان في تفسير القرآن 8: 243).


                وعليه, فالمراد من الإيمان في الآية الكريمة هو بالإضافة إلى المقام, أي الإيمان بأنك ياإلهي لا ترى .. وليس معنى الإيمان الوارد في قوله تعالى : (( قَالَتِ الأَعرَابُ آمَنَّا )) (الحجرات :14).

                وكذلك ليس المراد بـ ( أوّل المسلمين ) على الاحتمالين المتقدمين الواردين في تفسيره, المعنى الوارد في الآية الكريمة : (( قَالَتِ الأَعرَابُ آمَنَّا قُل لَّم تُؤمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسلَمنَا وَلَمَّا يَدخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُم )) (الحجرات:15).


                إذ الإسلام في هذه الآية واضح بأن المراد منه هو النطق بالشهادتين دون التطبيق العملي الذي هو الإيمان والذي هو أعلى درجة من الإسلام بهذا المعنى. فإسلامه (صلى الله عليه وآله) هو في أعلى درجات الكمال, بل هو تلك الدرجة العالية المشار إليها بالتسليم والرضا لما يريده الله سبحانه وتعالى .

                اذا كان الموضوع موجه الى اهل السنة
                فلا تنقل لنا من المركز العقائدي

                وانما احتج عليك لابين التناقض في عقائدكم وركاكتها وعدم انضباطها.

                تعليق


                • #9
                  [QUOTE]
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                  لم يكن نبيا لان كلمة (جاعلوه) في المستقبل ولايلزم انها علمت يقينا لان الوحي معناه الالهام، وهو قد يكون حلم او باي طريقة اخرى وهذا لايمكن الاعتماد عليه في العلم القطعي.


                  كلمة ((( جاعل )) اسم فاعل تفيد الحاضر والمستقبل معا

                  جوابك يدل على الجهل والتعصب الاعمى والطعن بالفقران ان خالف رايك

                  الوحي ليس بالضرورة الهام ... وقد رفض بعض المفسرين فكرة الالهام لوجود تفاصيل دقيقة وكثيرة في الموضوع لايمكن ان تكون عن طريق الالهام...

                  اذا كان الوحي اخبر ام موسى... فكيف انها لم تعلم يقينا ؟؟؟؟

                  جاء في الاسئلة العقائدية

                  أما ما يتعلق بنبوة موسى (عليه السلام) فقد بعث الله النبي موسى بالنبوة عندما نودي في الوادي المقدس طوى حيث قال تعالى: (( وانا اخترتك فاستمع لما يوحى )) (طه:13) فأختياره تعالى لموسى(عليه السلام) انما هو لغاية الهية وهي اعطاء النبوة والرسالة يشهد بذلك قوله على سبيل التفريع على الاختيار (( فاستمع لما يوحى )) ، فقد تعلقت المشيئة الألهية ببعث انسان يتحمل النبوة والرسالة وكان موسى(عليه السلام) في علمه تعالى خيراً من غيره وأصلح لهذا الغرض فاختاره (عليه السلام). وقوله: ((وان اخترتك)) على ما يعطيه السياق من قبيل إصدار الأمر بنبوته ورسالته، فهو انشاء لا إخبار، ولو كان إخبارا ً لقيل : وقد اخترتك، لكنه انشاء الاختيار للنبوة والرسالة بنفس هذه الكلمة، ثم لما تحقق الاختيار بانشائه فرع عليه الامر بالاستماع للوحي المتضمن لنبوته ورسالته فقال: (( فاستمع لما يوحى )) والاستماع لما يوحى الاصفاء اليه . (انظر تفسير الميزان ج14 ص139)


                  انت لا تميز بين بداية النبوة وبين الصدوع بها واظهارها امام الناس

                  الرسول محمد ص كان نبيا منذ الازل ... لكن ظهرت نبوته للناس في سن الاربعين

                  اذا ظهر في كلام موسى عليه السلام احتمال انه اول المؤمنين من قومه فالاحتمال وارد في كلام الرسول عليه الصلاة والسلام انه اول المسلمين من امته.
                  ولايجوز الاستناد على مسألة محتملة
                  موسى ع او المؤمنين بعدم الرؤية

                  اما نبينا محمد ص فهو اول المسلمين ... لكن الانبياء السابقين من المسلمين وليس اول المسلمين... هل قرأت الايات


                  يلزم ان يكون الحديث صحيح ليجوز الاحتاج به.
                  صحة الاحاديث لاتعتمد على رايك وهواك... يكفي في صحتها انها مطابقة للقران

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                    اذا كان الموضوع موجه الى اهل السنة
                    فلا تنقل لنا من المركز العقائدي

                    وانما احتج عليك لابين التناقض في عقائدكم وركاكتها وعدم انضباطها.
                    المركز العقائدي يحتج بايات من القران فلماذا ترفضها

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                      المركز العقائدي يحتج بايات من القران فلماذا ترفضها
                      يستنتج معاني لايمكن الاستناد على الايات لاثباتها.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم

                        كلمة ((( جاعل )) اسم فاعل تفيد الحاضر والمستقبل معا

                        وبما اننا علمنا ان النوبة حصلت متأخرة في وادي طوى
                        فهذا يكفي لمعرفة ان المعنى في المستقبل

                        فالقرآن متجانس.

                        الوحي ليس بالضرورة الهام ... وقد رفض بعض المفسرين فكرة الالهام لوجود تفاصيل دقيقة وكثيرة في الموضوع لايمكن ان تكون عن طريق الالهام...
                        استند على دليل لاثبات عقيدة وليس مجرد رأي.

                        اذا كان الوحي اخبر ام موسى... فكيف انها لم تعلم يقينا ؟؟؟؟

                        لان كلمة محتملة المعنى ويدخل فيها الالهام



                        انت لا تميز بين بداية النبوة وبين الصدوع بها واظهارها امام الناس
                        الرسول محمد ص كان نبيا منذ الازل ... لكن ظهرت نبوته للناس في سن الاربعين
                        ليس صدع بل بدء النبوة لانه انشاء

                        ولا تحتج بنبوة الرسول عليه الصلاة والسلام لانه ايضا لم يكن نبي قبل سن الاربعين
                        كونه مكتوب انه سيكون نبي لايعني انه كان نبي قبل ان يكون ذلك.

                        فمثلا العباس كتب انه سيكون من المؤمنين، فهل هذا يعني انه مؤمن قبل ان يسلم؟ ويعامل معاملة المؤمنين؟
                        ام انه اصبح مؤمنا بعد ان اسلم؟




                        موسى ع او المؤمنين بعدم الرؤية
                        اما نبينا محمد ص فهو اول المسلمين ... لكن الانبياء السابقين من المسلمين وليس اول المسلمين... هل قرأت الايات
                        كيف يكون معصوم وهو يؤمن قبل ذلك بامكانية الرؤية؟

                        اذا كنت ترى انه اول من يؤمن بها من امته في ذلك - بغض النظر عن صحة قولك - فالرسول عليه الصلاة والسلام اول المسلمين من امته.
                        لا اجد لك دليل في هذه المسألة لانك تستند على مسألة ليست قطعية.

                        تعليق


                        • #13
                          [QUOTE]
                          المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                          وبما اننا علمنا ان النوبة حصلت متأخرة في وادي طوى
                          فهذا يكفي لمعرفة ان المعنى في المستقبل


                          مفهمومنا للنبوة يختلف عنكم فالانبياء هم انبياء منذ عالم الذر والميثاق.... هل قرأت الايات في اول مشاركة؟؟؟
                          اما موضوع اظهار النبوة امام الناس و ابلاغهم بالنبوة والرسالة فهو موضوع اخر

                          كيف اخذ الله الميثاق من الرسول محمد ص قبل نوح ع ؟؟؟
                          فالقرآن متجانس.
                          انتم ابعد الناس عن فهم القران.... فقد فهمتم ان لمعبودكم يد وساق وعين؟؟؟


                          استند على دليل لاثبات عقيدة وليس مجرد رأي.

                          ليس رأيي بل رأي بعض المفسرين ... موضوع الالهام هنا لايمكن مع ام موسى لوجود تفاصيل كثيرة في الموضوع... لايمكن ان تعرف عن طريق الالهام مثلا ان رضيعها سوف يكون نبي



                          ولا تحتج بنبوة الرسول عليه الصلاة والسلام لانه ايضا لم يكن نبي قبل سن الاربعين
                          كونه مكتوب انه سيكون نبي لايعني انه كان نبي قبل ان يكون ذلك.
                          قلنا لكم ان مفهومنا للنبوة يختلف عنكم... النبوة منصب الهي منذ عالم الذر والميثاق

                          فمثلا العباس كتب انه سيكون من المؤمنين، فهل هذا يعني انه مؤمن قبل ان يسلم؟ ويعامل معاملة المؤمنين؟
                          ام انه اصبح مؤمنا بعد ان اسلم؟


                          انت تخلط بين موضوع علم الله المسبق بالامور وبين الاصطفاء االهي للانبياء منذ عالم الذر والميثاق





                          كيف يكون معصوم وهو يؤمن قبل ذلك بامكانية الرؤية؟

                          لو بحثت في تفاسير الشيعة لوجدت التفسير الصحيح للاية بما لا يتناقض مع عصمة الانبياء

                          اذا كنت ترى انه اول من يؤمن بها من امته في ذلك - بغض النظر عن صحة قولك - فالرسول عليه الصلاة والسلام اول المسلمين من امته.
                          لا اجد لك دليل في هذه المسألة لانك تستند على مسألة ليست قطعية.
                          لماذا الانبياء السابقين هم ليس اول من اسلم من اممهم؟؟؟

                          انت تخلط بين مفهوم الاسلام بالمعنى الخاص وبالمعنى العام

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X