"مناصحة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب "
لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم »
(نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).
وبدوري انا راح اترجم لكم عسى يفهمني الاعاجم ههه
تاريخياً
الروم تطاولوا على أسيادهم المسلمين
عمر بن الخطاب أمير المؤمنين وقائد من قادة آلوية الرسول صلى الله عليه واله وسلم يرغب في تأديب الروم
علي بن ابي طالب وزير المسلمين ينصح صهره وخليله عمر قائلاً ان الاعاجم ان ينظروا اليك غداً يقولوا هذا أصل العرب
لذلك كان حلم كل اعجمي صليبياً كان .. او يهودياً او فارسياً أن يتخلص من عمر بن الخطاب أصل العرب كما يصفه الكرار ومرجعهم فأذا قطعتموه استرحتم أي بختصار شديد ان قتل عمر بن الخطاب استراح الاعجمي
فسمع عمر بن الخطاب زوج ام كلثوم عليها السلام كلام حبيبه علي بن ابي طالب واطاعه
اقسم بالله العظيم الاعاجم لي تسمع في كلامي وترى موضوعي هذا وانا أقرأ في هذه الرواية بتحديد
لم استطع ان اضع علي في مرتبة التقية تلك لم استطع ان اجعل المعصوم الذي بيده الولاية التكوينية وقسيم الجنة والنار و العليم بذات الصدور و ... و ... ان يهدي لمن هو مفروض يكون عدوه نصيحة مثل هذه وكأن علي يخاف على عمر بن الخطاب .
آي حب هو هذا ان لم يكن الحب في الله ،، الحب الذي لا تعكره مصلحة دنيوية مثل ما يعتقده البعض كراسي ومناصب ! وسلطة
لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم »
(نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).
وبدوري انا راح اترجم لكم عسى يفهمني الاعاجم ههه
تاريخياً
الروم تطاولوا على أسيادهم المسلمين
عمر بن الخطاب أمير المؤمنين وقائد من قادة آلوية الرسول صلى الله عليه واله وسلم يرغب في تأديب الروم
علي بن ابي طالب وزير المسلمين ينصح صهره وخليله عمر قائلاً ان الاعاجم ان ينظروا اليك غداً يقولوا هذا أصل العرب
لذلك كان حلم كل اعجمي صليبياً كان .. او يهودياً او فارسياً أن يتخلص من عمر بن الخطاب أصل العرب كما يصفه الكرار ومرجعهم فأذا قطعتموه استرحتم أي بختصار شديد ان قتل عمر بن الخطاب استراح الاعجمي
فسمع عمر بن الخطاب زوج ام كلثوم عليها السلام كلام حبيبه علي بن ابي طالب واطاعه
اقسم بالله العظيم الاعاجم لي تسمع في كلامي وترى موضوعي هذا وانا أقرأ في هذه الرواية بتحديد
لم استطع ان اضع علي في مرتبة التقية تلك لم استطع ان اجعل المعصوم الذي بيده الولاية التكوينية وقسيم الجنة والنار و العليم بذات الصدور و ... و ... ان يهدي لمن هو مفروض يكون عدوه نصيحة مثل هذه وكأن علي يخاف على عمر بن الخطاب .
آي حب هو هذا ان لم يكن الحب في الله ،، الحب الذي لا تعكره مصلحة دنيوية مثل ما يعتقده البعض كراسي ومناصب ! وسلطة
هذا هو عمر أصل العرب ومرجعهم .. مرعب الاعاجم أينما وجدوا

تعليق