إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الخطاب من علي الى عمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخطاب من علي الى عمر

    "مناصحة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب "
    لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك
    وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم »
    (نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).

    وبدوري انا راح اترجم لكم عسى يفهمني الاعاجم ههه

    تاريخياً
    الروم تطاولوا على أسيادهم المسلمين
    عمر بن الخطاب أمير المؤمنين وقائد من قادة آلوية
    الرسول صلى الله عليه واله وسلم يرغب في تأديب الروم
    علي بن ابي طالب وزير المسلمين ينصح صهره وخليله عمر قائلاً ان الاعاجم ان ينظروا اليك غداً يقولوا هذا أصل العرب
    لذلك كان حلم كل اعجمي صليبياً كان .. او يهودياً او فارسياً أن
    يتخلص من عمر بن الخطاب أصل العرب كما يصفه الكرار ومرجعهم فأذا قطعتموه استرحتم أي بختصار شديد ان قتل عمر بن الخطاب استراح الاعجمي
    فسمع عمر بن الخطاب زوج ام كلثوم عليها السلام كلام حبيبه علي بن ابي طالب واطاعه

    اقسم بالله العظيم الاعاجم لي تسمع في كلامي وترى موضوعي هذا وانا أقرأ في هذه الرواية بتحديد
    لم استطع ان اضع علي في مرتبة التقية تلك لم استطع ان اجعل
    المعصوم الذي بيده الولاية التكوينية وقسيم الجنة والنار و العليم بذات الصدور و ... و ... ان يهدي لمن هو مفروض يكون عدوه نصيحة مثل هذه وكأن علي يخاف على عمر بن الخطاب .
    آي حب هو هذا ان لم يكن الحب في الله ،، الحب الذي لا تعكره مصلحة دنيوية مثل ما يعتقده البعض كراسي ومناصب ! وسلطة


    هذا هو عمر أصل العرب ومرجعهم .. مرعب الاعاجم أينما وجدوا

  • #2
    التعديل الأخير تم بواسطة حراس العقيدة; الساعة 30-03-2014, 12:42 PM.

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك ولو أتوا بألف روايه تخالف هدا فها هو
      عن جعفر الصادق قال : رحم الله عبدا حببنا إلى الناس ، ولم يبغضنا إليهم ، أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا .

      (الكافي ج8 ص 192)


      وقال أيضا : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !!
      (الكافي ج 8 ص 212).
      وقال الطوسي( من أكبر علماء الشيعة على الإطلاق ) : إنه لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ، ولا يسلم جديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه . وهذا قاله في تهذيب الأحكام في المقدمة .

      وهذا دليل على ( أحد علماء الشيعة العظام في الهند ) : إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا . لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه ، ولا يتفق خبر إلا وبإزئه ما يضاده !!! وهذا قاله في
      (أساس الأصول ص51)

      قال الحر العاملي : الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات .
      ثم قال : وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق !! لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادرا !! وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعا !!
      ثم قال : كيف وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه !!!!!!

      والعجيب ان هذا الحر العاملي الذي هو صاحب كتاب وسائل الشيعة الذي هو من الكتب الثمانية المعتمدة عندهم !!

      ويقول كذلك : فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم !!!!
      (الوسائل ج 30 ص 260)

      . وقال أيضا : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم . ثم ماذا ؟! قال : ويشهدون بصحة حديثهم !!!!!! وهذا قاله في
      (الوسائل ج 30 ص 206)

      تعليق


      • #4
        حسب ما يکتب الطبري هذا ليس ما يعتقده اميرالمومنين علي بن ابي طالب عليه السلام بل هنا اميرالمومنين علي بن ابي طالب عليه السلام ينقل ما يظنه العجم :
        إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً قالوا هذا أمير العرب وأصل العرب
        الطبري الجزءالرابع

        لم يعني الفاروق علي عليه السلام أن عمر هو أصل العرب كعرب أو أنه منبع العرب كما فهم ال وهاب
        إنما قصد أن خروج عمر بشخصه ( شكلياً ) هو قائد العرب في المعركة و متى ما قتله الفرس أو الروم فالعرب و جيش العرب سيصبحون لقمة سائغة للأعداء ..عمر کان جبان و فرارا ، فمنعه الإمام علي من الخروج بشخصه حتى لا تنكس رايات المسلمين و تلحقها الهزيمة و الذل و العار بسبب عمر
        .نستفيد من النص ايضا أن عمر لم يخرج في فتح بلاد فارس وروم و هذا ما طالما تباهى به أتباع سنة عمر ....

        http://www.saifoali.org/vb/showthread.php?p=114412

        تعليق


        • #5
          على اساس انت اشلون محاور حوك روح بابا روح العب ويه الجهال الي بعمرك
          عود لا تنسى انهزم مثل كل مرة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
            بارك الله فيك ولو أتوا بألف روايه تخالف هدا فها هو
            عن جعفر الصادق قال : رحم الله عبدا حببنا إلى الناس ، ولم يبغضنا إليهم ، أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا .

            (الكافي ج8 ص 192)


            وقال أيضا : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !!
            (الكافي ج 8 ص 212).
            وقال الطوسي( من أكبر علماء الشيعة على الإطلاق ) : إنه لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ، ولا يسلم جديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه . وهذا قاله في تهذيب الأحكام في المقدمة .

            وهذا دليل على ( أحد علماء الشيعة العظام في الهند ) : إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا . لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه ، ولا يتفق خبر إلا وبإزئه ما يضاده !!! وهذا قاله في
            (أساس الأصول ص51)

            قال الحر العاملي : الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات .
            ثم قال : وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق !! لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادرا !! وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعا !!
            ثم قال : كيف وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه !!!!!!

            والعجيب ان هذا الحر العاملي الذي هو صاحب كتاب وسائل الشيعة الذي هو من الكتب الثمانية المعتمدة عندهم !!

            ويقول كذلك : فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم !!!!
            (الوسائل ج 30 ص 260)

            . وقال أيضا : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم . ثم ماذا ؟! قال : ويشهدون بصحة حديثهم !!!!!! وهذا قاله في
            (الوسائل ج 30 ص 206)

            وفيك بركة عزيزي
            ذكرتني بقوله تعالى :{تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ }

            تعليق


            • #7
              أين اثبات صحة الخبر ؟
              نحن لا نعتقد بصحة كل النهج و أتحداك أن تثبت أن الخبر أصلا من كتبنا

              مع أن الكلام في الرواية عن الحرب و ليس فيه أدنى مدح بل بالعكس ذم لأنه يعني لو خرج زفر لوحده لخسر المسلمين

              تعليق


              • #8
                هذا التافه المدلس الحمار اعاد نفس الموضوع الذي كتبه بعد ان سمع ردا في منتدى العقائد

                http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=198705

                يقال ان التكرار يعلم الحمار ... و من الواضح ان صاحب الموضوع والمبطل له يحاولان تطبيق هذا القولعلى نفسيهما

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة هادي شعبان
                  حسب ما يکتب الطبري هذا ليس ما يعتقده اميرالمومنين علي بن ابي طالب عليه السلام بل هنا اميرالمومنين علي بن ابي طالب عليه السلام ينقل ما يظنه العجم :
                  إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً قالوا هذا أمير العرب وأصل العرب
                  الطبري الجزءالرابع

                  لم يعني الفاروق علي عليه السلام أن عمر هو أصل العرب كعرب أو أنه منبع العرب كما فهم ال وهاب
                  إنما قصد أن خروج عمر بشخصه ( شكلياً ) هو قائد العرب في المعركة و متى ما قتله الفرس أو الروم فالعرب و جيش العرب سيصبحون لقمة سائغة للأعداء ..عمر کان جبان و فرارا ، فمنعه الإمام علي من الخروج بشخصه حتى لا تنكس رايات المسلمين و تلحقها الهزيمة و الذل و العار بسبب عمر
                  .نستفيد من النص ايضا أن عمر لم يخرج في فتح بلاد فارس وروم و هذا ما طالما تباهى به أتباع سنة عمر ....

                  http://www.saifoali.org/vb/showthread.php?p=114412

                  قال : أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين

                  كلامك لايستقيم مع قول علي .. فهو يقل له ... انت حصن العرب ومرجعهم
                  هذا سبب للبقاء لانه برحيله سيذهب حصن العرب
                  ولو قرأت التاريخ لوجدت ان الفتن لم تظهر الا بعدما رحل فاروق هذه الامة

                  ما اعظم عمر وعلي.

                  تعليق


                  • #10
                    نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - الصفحة 29

                    ومن كلام له عليه السلام (وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه)
                    إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة. وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع. ونحن على موعود من الله. والله منجز وعده وناصر جنده.
                    ومكان القيم بالأمر (2) مكان النظام من الخرز يجمعه ويضمه. فإن انقطع النظام تفرق وذهب، ثم لم يجتمع بحذافيره أبدا.
                    والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالاسلام وعزيزون بالاجتماع. فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت (3) من هذه الأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك إن الأعاجم إن ينظروا إليك غدا يقولوا هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك.
                    فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة

                    http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...فحة_30#top

                    اين هذه الجمله المزعومه

                    قال : أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين
                    ؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حراس العقيدة
                      وفيك بركة عزيزي
                      ذكرتني بقوله تعالى :{تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ }

                      الا يذكرك حالكم ايها الصغير التافه بقوله تعالى
                      (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا)

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        أين اثبات صحة الخبر ؟
                        نحن لا نعتقد بصحة كل النهج و أتحداك أن تثبت أن الخبر أصلا من كتبنا

                        مع أن الكلام في الرواية عن الحرب و ليس فيه أدنى مدح بل بالعكس ذم لأنه يعني لو خرج زفر لوحده لخسر المسلمين

                        انت تأتي بالروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف ماعليه اهل البيت والقرآن
                        واذا لم يعجبك حديثا او رواية

                        طالبت بصحة سندها

                        مرة اخباري مرة اصولي

                        ارس على بر

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حراس العقيدة
                          "مناصحة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب "
                          لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك
                          وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم »
                          (نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).

                          وبدوري انا راح اترجم لكم عسى يفهمني الاعاجم ههه

                          تاريخياً
                          الروم تطاولوا على أسيادهم المسلمين
                          عمر بن الخطاب أمير المؤمنين وقائد من قادة آلوية
                          الرسول صلى الله عليه واله وسلم يرغب في تأديب الروم
                          علي بن ابي طالب وزير المسلمين ينصح صهره وخليله عمر قائلاً ان الاعاجم ان ينظروا اليك غداً يقولوا هذا أصل العرب
                          لذلك كان حلم كل اعجمي صليبياً كان .. او يهودياً او فارسياً أن
                          يتخلص من عمر بن الخطاب أصل العرب كما يصفه الكرار ومرجعهم فأذا قطعتموه استرحتم أي بختصار شديد ان قتل عمر بن الخطاب استراح الاعجمي
                          فسمع عمر بن الخطاب زوج ام كلثوم عليها السلام كلام حبيبه علي بن ابي طالب واطاعه

                          اقسم بالله العظيم الاعاجم لي تسمع في كلامي وترى موضوعي هذا وانا أقرأ في هذه الرواية بتحديد
                          لم استطع ان اضع علي في مرتبة التقية تلك لم استطع ان اجعل
                          المعصوم الذي بيده الولاية التكوينية وقسيم الجنة والنار و العليم بذات الصدور و ... و ... ان يهدي لمن هو مفروض يكون عدوه نصيحة مثل هذه وكأن علي يخاف على عمر بن الخطاب .
                          آي حب هو هذا ان لم يكن الحب في الله ،، الحب الذي لا تعكره مصلحة دنيوية مثل ما يعتقده البعض كراسي ومناصب ! وسلطة


                          هذا هو عمر أصل العرب ومرجعهم .. مرعب الاعاجم أينما وجدوا



                          علي وعمر

                          ثنائية التلاحم والترابط

                          تعليق


                          • #14
                            انت تأتي بالروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف ماعليه اهل البيت والقرآن
                            واذا لم يعجبك حديثا او رواية

                            طالبت بصحة سندها

                            مرة اخباري مرة اصولي

                            ارس على بر
                            نهج البلاغة هو ما جمعه الشريف الرضوي و انتخبه من كتبنا و كتب العامة
                            لا مصدر لهذا القول من كتبنا فعلى ماذا تحاججونا !
                            الاحتجاج يكون بكتبنا و ليس بكتبكم


                            ومع هذا القول ليس فيه اشكال فاتفاق المسلمين أصل العرب هو إسماعيل عليه السلام و سيد العرب هو الرسول صل الله عليه و آله
                            لهذا على فرض الصحة يجب أن يكون هذا القول للمعركة و الإمام كان يتكلم بلسان العجم و ليس بلسانه
                            كما تقول شروحات النهج و الإمام علي ليس معاذ الله جاهلا بهذه البديهيات


                            انتهى


                            وأنا أسألك هل أبي حمزة الثمالي كان مغاليا عندما نال من عثمان أيضا ؟
                            وهل كان سلمان و المقداد و أبو ذر و عمار غلاة عندما تبرؤوا من الجبت و الطاغوت و لعنوهم ؟ كما يروي سليم في كتابه الذي يعتبر من أصل الأصول عن كل الشيعة إلا من شذ
                            وهل كان أبو ذر مغاليا عندما نال من عثمان أيضا ؟ كما يروي كل المسلمون و مات بسبب هذا

                            اللهم ثبتنا على دينك
                            التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 01-04-2014, 12:18 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              عن جعفر الصادق قال : رحم الله عبدا حببنا إلى الناس ، ولم يبغضنا إليهم ، أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا .
                              (الكافي ج8 ص 192)

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X