المصدر الحديث 67 من كتاب سليم بن قيس الهلالي
نأخذ المقطع الذي نريده من خطبته بعد معركة البصرة
ثم ذكر عليه السلام عائشة و خروجها من بيتها و ما ركبت منه . فقال عمار رضوان الله عليه " يا أمير المؤمنين ،كف عنها فإنها أمك ! "
فترك ذكرها و أخذ في شيء آخر
ثم عاد إلى ذكرها فقال أشد مما قال أولا
فقال عمار " يا أمير المؤمنين ،كف عنها فإنها أمك ! "
فأعرض عن ذكرها
ثم عاد الثالثة أشد مما قال فقال عمار " يا أمير المؤمنين ،كف عنها فإنها أمك ! "
فقال عليه السلام : كلا
" إني مع الله على من خالفه ، وإن أمكم ابتلاكم الله بها ليعلم أمعه تكونون أم معها ؟!
نذكر الإخوة المؤمنين بالحديث الشريف و نخبر من لم يعلم به عنه
قال الإمام الصادق عليه السلام: "مَن لم يكن عنده من شيعتنا ومحبّينا كتاب سُليم بن قيس الهلالي، فليس عنده من أمرنا شيء، ولا يعلم من أسبابنا شيئاً، وهو أبجد الشيعة، وسرّ من أسرار آل محمّد(عليهم السلام)"
مستدرك الوسائل 17/298 نقلاً عن تكملة الرجال للشيخ عبد النبيّ الكاظمي.
نأخذ المقطع الذي نريده من خطبته بعد معركة البصرة
ثم ذكر عليه السلام عائشة و خروجها من بيتها و ما ركبت منه . فقال عمار رضوان الله عليه " يا أمير المؤمنين ،كف عنها فإنها أمك ! "
فترك ذكرها و أخذ في شيء آخر
ثم عاد إلى ذكرها فقال أشد مما قال أولا
فقال عمار " يا أمير المؤمنين ،كف عنها فإنها أمك ! "
فأعرض عن ذكرها
ثم عاد الثالثة أشد مما قال فقال عمار " يا أمير المؤمنين ،كف عنها فإنها أمك ! "
فقال عليه السلام : كلا
" إني مع الله على من خالفه ، وإن أمكم ابتلاكم الله بها ليعلم أمعه تكونون أم معها ؟!
نذكر الإخوة المؤمنين بالحديث الشريف و نخبر من لم يعلم به عنه
قال الإمام الصادق عليه السلام: "مَن لم يكن عنده من شيعتنا ومحبّينا كتاب سُليم بن قيس الهلالي، فليس عنده من أمرنا شيء، ولا يعلم من أسبابنا شيئاً، وهو أبجد الشيعة، وسرّ من أسرار آل محمّد(عليهم السلام)"
مستدرك الوسائل 17/298 نقلاً عن تكملة الرجال للشيخ عبد النبيّ الكاظمي.
تعليق