يعني يصل الخبر الى الاجناد في معسكراتهم وناقص الغيرة عمر مغلس
غيرة سسز
اذا هو عايش وي المخانيث شتنتظر من الديوث غير الدياثة
لا ياساقط الغيرة
وجواريه والخادمات كاشفات صدورهن تضطرب اثدائهن وهن يخدمن الصحابة (اقصد اصحاب عمر )
ويقولون عندة غيرة وكان غيار
طيح الله حظهم وعمى العماهم اكثر واكثر
عبيد عمر
التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 01-04-2014, 09:02 PM.
اولا الطرق يراد لها اثبات بالسند الصحيح المتصل ولا أراها تصح
ثانيا هذا ليس صحابي .ذكر الترجمة في القسم الثالث القسم الثالث : في المخضرمين الذين أدركوا الجاهلية والإسلام ، ولم يرد في خبر قط أنهم اجتمعوا بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا رأوه ، سواء أسلموا في حياته أم لا فلا يعتبرون صحابة
لكن عمركم الذي تدعون عليه الغيرة لم تأخذه غيرته على نساء الصحابة الذين هم في ذمته
غاضا للطرف ومغلس عنه وربما هو من سمح له عن عمد منه لأنه من غير المعقول ان يسمع الاجناد ويعرفوا ما يحصل ولا يعرف الخليفة الذي كان يتجسس على البيوت وهي مغلقة على اصحابها ويحاسبهم على مافي انفسهم وهم في بيتوتهم .
لكن عمركم الذي تدعون عليه الغيرة لم تأخذه غيرته على نساء الصحابة الذين هم في ذمته
غاضا للطرف ومغلس عنه وربما هو من سمح له عن عمد منه لأنه من غير المعقول ان يسمع الاجناد ويعرفوا ما يحصل ولا يعرف الخليفة الذي كان يتجسس على البيوت وهي مغلقة على اصحابها ويحاسبهم على مافي انفسهم وهم في بيتوتهم .
كيف تقول هذا ؟
اقرأ الكلام كاملا قبل ان تتكلم 1291 - جعدة السلمي أدرك الجاهلية وله قصة بالمدينة زمن عمر ذكره الآمدي وقال كان غزلا صاحب نساء يحدثهن ويضحكهن ويمازحهن فكن يجتمعن عنده فيأخذ المرأة فيعقلها ثم يأمرها أن تمشي فتعثر فتقع فتنكشف فيتضاحكن من ذلك فبلغ ذلك بقيلة الأشجعي وكان غازيا في زمن عمر فكتب إليه ... ألا بلغ أبا حفص رسولا ... فدى لك من أخي ثقة ازاى ... قلائصنا هداك الله إنا ... شغلنا عنكم زمن الحصار ... لمن قلص تركن معقلات ... قفا سلع بمختلف الشجار ... قلائص من بني كعب بن عمرو ... وأسلم أو جهينة أو غفار ... يعقلهن أبيض شيظمي ... وبئس معقل الذود الخيار قال فأرسل عمر إلى جعدة فنفاه والقصة مشهورة وقد رويت لغيره فالله أعلم وقرأت في تاريخ بن عساكر من طريق جعفر بن خنزابة بإسناد له إلى الأصمعي حدثنا أبو عمرو بن العلاء قال كان بالمدينة رجل من بني سليم يقال له جعدة وكان يتحدث إليه النساء بظهر المدينة فيأخذ المرأة فيعقلها ويقول إن الحصان يثب في العقال فإذا وثبت سقطت فتنكشف فبلغ ذلك قوما في بعض المغازي فكتب رجل منهم إلى عمر فذكر الشعر قال فقال عمر علي بجعدة بن سليم فأتى به قال فكان سعيد بن المسيب يقول إني لفي الأغيلمة الذين جروا جعدة إلى عمر فلما رآه قال أشهد أنك أبيض شيظمي كما وصف فضربه ونفاه إلى عمان
تعليق