بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
جماعتنا من الشيعة يمقتون الطائفية ويحاربونها ويصرون على الوحدة 'لكن ماذا نفعل اذا كانت الطائفة الاخرى مملوءة بالطائفيين فلم اجد رجل دين واحد في تلك الطائفة الخبيثة ليس طائفيا انما خيرهم واهونهم على الشيعة مثل احمد الطيب مثلا لا يخلوا من الطائفية 'وهو الذي يدعي الانصاف وانه من الحريصين على الوحدة وقد لحقته الى باب بيته كما الحق الكلاب فوجدته مجرد كذاب ولا يختلف كثيرا عن القرضاوي لعنه الله فقبل فترة عندما زاره وزير الخارجية الخليفي رحب به واستقبله ومدحه ومدح نظام ال خليفة ووصفه بالديمقراطي والمتقدم فاي طائفية اكثر من هذه.
نعم يا اخوتي قد نجد بعض السنة الشرفاء الذين انصفوا الشيعة كالتميمي وابو فلاسة وحسن فرحان المالكي لكنهم. ليسوا سوى افراد وربما عشرات وان كانوا مئات فغيرهم مئات الملايين من السنة طائفيين وقذرين وارهابيين بل ان الارهاب احتار منهم فهم لم يجري لهم جفن عندما كانت العراق تقدم الشهيد تلو الاخر وسقط الوف الشهداء في ليالي قليلة 'هذي ليست مجرد طائفية بل انها اكثر من ذلك لقد وصلوا الى قمة الارهاب والوحشيةفهم لا ظمير لهم بل انهم من اوغئل المؤيدين لقتل الشيعة بدم بارد فقد فاقوا اليهود في اجرامهم وكل مصائبنا منهم فالعراق الجريح يعاني منهم والحوثيين نرى تكالبهم عليهم ونحن في البحرين والقطيف نعاني الامرين من طائفيتهم 'نعم هم مختلفون لكن ان وصل الامر الى ان هناك خصم يسمى[شيعة] فسنراهم متحدين ومتفقين ومتكاتفين لقتل الشيعة كما رأينا الاخوان المفسدين والوهابيين. والقاعدة متكاتفين فيما يسمى الثورة السورية فقط لان الخصم شيعي فلو كان الخصم يهودي لما تكاتفوا بهذا الشكل وهذا المستوى من التكاتف.
اخيرا كيف يمكننا ان نتحد مع هؤلاء الطائفيين بل كيف نكون غير طائفيين ومؤيدون للوحدة. السلام اذا كان هؤلاء موجودوم ونحن محاربون من قبلهم، يجب ان ننظر اليهم بمثل طريقة نظرهم الينا وان نكيد لهم لنرد كيدهم. والا سنتراجع ونضعف ونتضعضع وسيتقدمون وان تمكنوا منا سنرى ايام سوداء وسنعيش باسى فلو عاد الحكم سنيا في العراق فويل لشيعة العراق وسيرون ايام صدام وانا. ابصم بالعشر ان صدام سيعود اذا عاد الحكم سنيا فصدام ليس سوى رجل واحد منهم ولديهم مليون واحد كصدام والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
جماعتنا من الشيعة يمقتون الطائفية ويحاربونها ويصرون على الوحدة 'لكن ماذا نفعل اذا كانت الطائفة الاخرى مملوءة بالطائفيين فلم اجد رجل دين واحد في تلك الطائفة الخبيثة ليس طائفيا انما خيرهم واهونهم على الشيعة مثل احمد الطيب مثلا لا يخلوا من الطائفية 'وهو الذي يدعي الانصاف وانه من الحريصين على الوحدة وقد لحقته الى باب بيته كما الحق الكلاب فوجدته مجرد كذاب ولا يختلف كثيرا عن القرضاوي لعنه الله فقبل فترة عندما زاره وزير الخارجية الخليفي رحب به واستقبله ومدحه ومدح نظام ال خليفة ووصفه بالديمقراطي والمتقدم فاي طائفية اكثر من هذه.
نعم يا اخوتي قد نجد بعض السنة الشرفاء الذين انصفوا الشيعة كالتميمي وابو فلاسة وحسن فرحان المالكي لكنهم. ليسوا سوى افراد وربما عشرات وان كانوا مئات فغيرهم مئات الملايين من السنة طائفيين وقذرين وارهابيين بل ان الارهاب احتار منهم فهم لم يجري لهم جفن عندما كانت العراق تقدم الشهيد تلو الاخر وسقط الوف الشهداء في ليالي قليلة 'هذي ليست مجرد طائفية بل انها اكثر من ذلك لقد وصلوا الى قمة الارهاب والوحشيةفهم لا ظمير لهم بل انهم من اوغئل المؤيدين لقتل الشيعة بدم بارد فقد فاقوا اليهود في اجرامهم وكل مصائبنا منهم فالعراق الجريح يعاني منهم والحوثيين نرى تكالبهم عليهم ونحن في البحرين والقطيف نعاني الامرين من طائفيتهم 'نعم هم مختلفون لكن ان وصل الامر الى ان هناك خصم يسمى[شيعة] فسنراهم متحدين ومتفقين ومتكاتفين لقتل الشيعة كما رأينا الاخوان المفسدين والوهابيين. والقاعدة متكاتفين فيما يسمى الثورة السورية فقط لان الخصم شيعي فلو كان الخصم يهودي لما تكاتفوا بهذا الشكل وهذا المستوى من التكاتف.
اخيرا كيف يمكننا ان نتحد مع هؤلاء الطائفيين بل كيف نكون غير طائفيين ومؤيدون للوحدة. السلام اذا كان هؤلاء موجودوم ونحن محاربون من قبلهم، يجب ان ننظر اليهم بمثل طريقة نظرهم الينا وان نكيد لهم لنرد كيدهم. والا سنتراجع ونضعف ونتضعضع وسيتقدمون وان تمكنوا منا سنرى ايام سوداء وسنعيش باسى فلو عاد الحكم سنيا في العراق فويل لشيعة العراق وسيرون ايام صدام وانا. ابصم بالعشر ان صدام سيعود اذا عاد الحكم سنيا فصدام ليس سوى رجل واحد منهم ولديهم مليون واحد كصدام والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
تعليق