صلوا على فاطمة صلوات الله عليها وابيها وبعلها وبنيها
. . . . . . . . . . . . . . . . .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 97 - ص 194 - 195
10 - مصباح الأنوار : عن أمير المؤمنين عليه السلام عن فاطمة عليها السلام قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله : يا فاطمة من صلى عليك غفر الله له وألحقه بي حيث كنت من الجنة .
10 - مصباح الأنوار : عن أمير المؤمنين عليه السلام عن فاطمة عليها السلام قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله : يا فاطمة من صلى عليك غفر الله له وألحقه بي حيث كنت من الجنة .
- التهذيب : محمد بن أحمد بن داود ، عن محمد بن وهبان البصري ، عن الحسن ابن محمد بن الحسن السيرافي ، عن العباس بن الوليد المنصوري ، عن إبراهيم بن محمد بن عيسى بن محمد العريضي قال :
حدثنا أبو جعفر عليه السلام ذات يوم قال : إذا صرت إلى قبر جدتك فاطمة عليها السلام فقل : يا ممتحنة امتحنك الله الذي خلقك قبل أن يخلقك ، فوجدك لما امتحنك صابرة وزعمنا أنا لك أولياء ومصدقون و صابرون لكل ما [ اتانا به أبوك وأتانا به وصيه ، فانا نسئلك إن كنا صدقناك إلا ألحقتنا بتصديقنا لهما لنبشر أنفسنا بأنا قد طهرنا بولايتك ( 1 ) .
نقلا عن البحار نفس المصدر السابق
. . . . . . . . . . .
حدثنا أبو جعفر عليه السلام ذات يوم قال : إذا صرت إلى قبر جدتك فاطمة عليها السلام فقل : يا ممتحنة امتحنك الله الذي خلقك قبل أن يخلقك ، فوجدك لما امتحنك صابرة وزعمنا أنا لك أولياء ومصدقون و صابرون لكل ما [ اتانا به أبوك وأتانا به وصيه ، فانا نسئلك إن كنا صدقناك إلا ألحقتنا بتصديقنا لهما لنبشر أنفسنا بأنا قد طهرنا بولايتك ( 1 ) .
نقلا عن البحار نفس المصدر السابق
. . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 460
6 وبهذا الاسناد ، عن صالح بن عقبة ، عن يزيد بن عبد الملك ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : لما ولدت فاطمة عليها السلام أوحى الله إلى ملك فأنطلق به لسان محمد صلى الله عليه وآله فسماها فاطمة ، ثم قال : إني فطمتك بالعلم وفطمتك من الطمث ، ثم قال أبو جعفر عليه السلام : والله لقد فطمها الله بالعلم وعن الطمث في الميثاق .
. . . . . . . .
فطمها بالعلم ؟؟؟
اي علم يا مولانا يا ابا جعفر صلوات الله عليك
علم الدين علم القرآلقرآن وما فيه علم الانجيل والتورات علم ما كان وما يكون علم الدنيا علم الاخرة علم ما فوق عقول البشر وما يدركونه ؟؟
اي علم يا مولانا ؟؟؟
فطمها بالعلم وكفى
متى في الميثاق ؟؟؟ الله اكبر ما هذه المقامات التي لا ندركها
تريد ان تدركها ؟؟ والملائكة التي هي مخلوقة للطاعة فقط ومعصومة عن الخطأ انظر ماذا فعلت عندما رأت نور فاطمة التي فطمت بالعلم لعلنا ندرك شيئا يسرا من حقيقتها
. . . . . . . . . . . . . . . . . . .
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 180
عن أبي عبد الله " ع " قال : قلت له لم سميت فاطمة الزهراء زهراء ؟ فقال لان الله عز وجل خلقها من نور عظمته فلما أشرقت أضاءت السماوات والأرض بنورها وغشيت أبصار الملائكة وخرت الملائكة ساجدين وقالوا : إلهنا وسيدنا ما لهذا النور فأوحى الله إليهم هذا نور من نوري أسكنته في سمائي خلقته من عظمتي أخرجه من صلب نبي من أنبيائي أفضله على جميع الأنبياء وأخرج من ذلك النور أئمة يقومون بامري يهدون إلى حقي واجعلهم خلفائي في أرضى بعد انقضاء وحيى .
تم . . . . . . .
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 180
عن أبي عبد الله " ع " قال : قلت له لم سميت فاطمة الزهراء زهراء ؟ فقال لان الله عز وجل خلقها من نور عظمته فلما أشرقت أضاءت السماوات والأرض بنورها وغشيت أبصار الملائكة وخرت الملائكة ساجدين وقالوا : إلهنا وسيدنا ما لهذا النور فأوحى الله إليهم هذا نور من نوري أسكنته في سمائي خلقته من عظمتي أخرجه من صلب نبي من أنبيائي أفضله على جميع الأنبياء وأخرج من ذلك النور أئمة يقومون بامري يهدون إلى حقي واجعلهم خلفائي في أرضى بعد انقضاء وحيى .
تم . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 110
4 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : خلق الله المشيئة بنفسها ثم خلق الأشياء بالمشيئة
. . . . . . . .
بل بها فطم شيعتها عن النار اي هداهم للخير والتقى والايمان وترك الشر والكفر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . .
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 179
سمعت أبا جعفر " ع " يقول لفاطمة عليها السلام ، وقفة على باب جهنم ، فإذا كان يوم القيامة كتب بين عيني كرجل مؤمن أو كافر فيؤمر بمحب قد كثرت ذنوبه إلى النار فتقرأ فاطمة بين عينيه محبا فيقول : إلهي وسيدي سميتني فاطمة وفطمت بي من تولاني وتولى ذريتي من النار ووعدك الحق وأنت لا تخلف الميعاد ، فيقول الله عز وجل ، صدقت يا فاطمة إني سميتك فاطمة وفطمت بك من أحبك وتولاك وأحب ذريتك وتولاهم من النار
تم . . . . . . . .
هل فهمت معنى بها ؟؟؟
ربما مع الايام اشرح لك شيء من نور اية النور واتيك بكنوز عن الهادي { يهدي الله لنوره } لحظ يهدي لنوره وليس لدينه او اليه مع انه في اول آية النور قال { الله نور السماوات والارض }
بل اليس الفاطر سماها بفاطم وشق اسمها من اسمه
وما السبب والعلاقة ؟؟؟ افهم وادعوا الله كثيرا لترشد
نكتفي بهذا من فضائل فاطمة غيب الله التي لا تحصى
التي رضاها رضى الله وغضبها غضبه
نأتي لشيء من مظلوميتها التي يشكك بها البعض انها غير ثابتة
لو لم يكن إلا هذا الحديث من هذا الكتاب المعتبر لكفى اثباتا لمظلوميتها صلوات الله عليها
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - ص 547 - 549
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : لما أسري بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) إلى السماء قيل له : ان الله تبارك وتعالى يختبرك في ثلاث لينظر كيف صبرك ، قال : أسلم لأمرك يا رب ولا قوة لي على الصبر الا بك ، فما هن ، قيل له : أولهن الجوع والاثرة على نفسك وعلى أهلك لأهل الحاجة ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . واما الثانية فالتكذيب والخوف الشديد وبذلك مهجتك في محاربة أهل الكفر بمالك ونفسك ، والصبر على ما يصيبك منهم من الأذى ومن أهل النفاق والألم في الحرب والجراح ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . وأما الثالثة فما يلقي أهل بيتك من بعدك من القتل ، اما أخوك علي فيلقى من أمتك الشتم والتعنيف والتوبيخ والحرمان والجحد والظلم وآخر ذلك القتل ، فقال : يا رب قبلت ورضيت ومنك التوفيق والصبر ،
وأما ابنتك فتظلم وتحرم ويؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل عليها وعلى حريمها ومنزلها بغير اذن ، ثم يمسها هوان وذل ثم لا تجد مانعا ، وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب . قلت : انا لله وانا إليه راجعون قبلت يا رب وسلمت ومنك التوفيق للصبر ،
. . . . . .
كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - ص 547 - 549
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : لما أسري بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) إلى السماء قيل له : ان الله تبارك وتعالى يختبرك في ثلاث لينظر كيف صبرك ، قال : أسلم لأمرك يا رب ولا قوة لي على الصبر الا بك ، فما هن ، قيل له : أولهن الجوع والاثرة على نفسك وعلى أهلك لأهل الحاجة ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . واما الثانية فالتكذيب والخوف الشديد وبذلك مهجتك في محاربة أهل الكفر بمالك ونفسك ، والصبر على ما يصيبك منهم من الأذى ومن أهل النفاق والألم في الحرب والجراح ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . وأما الثالثة فما يلقي أهل بيتك من بعدك من القتل ، اما أخوك علي فيلقى من أمتك الشتم والتعنيف والتوبيخ والحرمان والجحد والظلم وآخر ذلك القتل ، فقال : يا رب قبلت ورضيت ومنك التوفيق والصبر ،
وأما ابنتك فتظلم وتحرم ويؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل عليها وعلى حريمها ومنزلها بغير اذن ، ثم يمسها هوان وذل ثم لا تجد مانعا ، وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب . قلت : انا لله وانا إليه راجعون قبلت يا رب وسلمت ومنك التوفيق للصبر ،
. . . . . .
لعن الله من اذاك وعاداك ومسك بسوء
لعنهم الله لعنة ابدية سرمدية فهم اصل الكفر والنفاق ومعدن العهر والنجاسة والخباثة
صلى الله عليك يا فاطمة يا عنوان البرائة والتشهير باعداء الله حيث لم ترضي ان يحضر من اذاك دفنك لتبقى علامة مدى الزمان على انك غير راضية عنهما
وتبقى دلالة على حقيقتهما انهم ملعونان منافقان
اقرأوا سورة الممتحنة لتعلموا قيمة عدم تبريكم من اعداء الله ومداهنتهم حتى لو كانوا ابائكم او ابنائكم
ولتكونوا على دين القيمة
سورة الممتحنة - سورة 60 - عدد آياتها 13
بسم الله الرحمن الرحيم
1 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ
2 إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاء وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ
3 لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
4 قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
5 رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
6 لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
7 عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
8 لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
9 إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
10 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
11 وَإِن فَاتَكُمْ شَيْءٌ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُمْ فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْوَاجُهُم مِّثْلَ مَا أَنفَقُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ
12 يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
13 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الآخِرَةِ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها
اللهم اللعن من اذا نبيك فيها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق