◆عليكم بسلاح الأنبياء (عليهم السّلام)◆
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ عَدُوّهُم
قال تعالى: (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ).[الفُرقان:77].
وفي الكافي الشّريف: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): الدُّعاء سلاح المؤمن وعمود الدّين ونور السّماوات والأرض. وفيه قال أمير المؤمنين (عليه السّلام): "الدُّعاء مفاتيح النجاح ومقاليد الفلاح، وخير الدُّعاء ما صدر عن صدر نقي وقلب تقيّ، وفي المناجاة سبب النّجاة، وبالاخلاص يكون الخلاص، فإذا اشتدّ الفزع فإلى الله المفزع".
وفيه عن الرّضا (عليه السّلام) أنّه كان يقول لأصحابه: "عليكم بسلاح الأنبياء، فقيل: وما سلاح الأنبياء؟ قال: الدُّعاء".
وفيه عن الحسن بن عليّ الوشّاء قال: سمعت الرّضا (عليه السّلام) يقول: "إنّ لكلّ إمام عهدًا في عُنق أوليائه وشيعته، وإنّ من تمام الوفاء بالعهد وحُسن الأداء زيارة قبورهم؛ فمن زارهم رغبة في زيارتهم وتصديقًا بما رغبوا فيه كان أئمّتهم شفعائهم يوم القيامة".
* سلاح الأنبياء عليهم السّلام
الدّعاء: في القرآن الكريم والحديث الشّريف، آدابه وشروطه وأنواعه وشرح المقطع الأوّل من دُعاء كميل الشّريف
http://www.youtube.com/watch?v=voewSyryUx0
* شرح دُعاء العهد الشّريف
http://www.youtube.com/watch?v=pp-QhN3tPVw
* حقيقة التفويض إلى الله والتوكّل عليه
شرح دُعاء: "أَصْبَحْتُ اللَّـهُمَّ مُعْتَصِمًا بِذِمامِكَ الْمَنيعِ الَّذي لا يُطاوَلُ".
http://www.youtube.com/watch?v=Pl-6RKfUsHg
* شرح دُعاء زمن الغَيْبة الشّريف
شرح دُعاء: "اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ"
http://www.youtube.com/watch?v=dg9y4psp7So
* شرح دُعاء: "اللّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آبَائِهِ"
http://www.youtube.com/watch?v=a03RcUNhuJM
* حديث السّفينة سندًا ودلالةً
"اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الفُلْكِ الجارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الغامِرَةِ يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَها "
http://www.youtube.com/watch?v=2VrhZ7Axg7g
عجّل الله تعالى لنور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام) الفرج ونحن معه. اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• facebook
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ عَدُوّهُم
قال تعالى: (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ).[الفُرقان:77].
وفي الكافي الشّريف: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): الدُّعاء سلاح المؤمن وعمود الدّين ونور السّماوات والأرض. وفيه قال أمير المؤمنين (عليه السّلام): "الدُّعاء مفاتيح النجاح ومقاليد الفلاح، وخير الدُّعاء ما صدر عن صدر نقي وقلب تقيّ، وفي المناجاة سبب النّجاة، وبالاخلاص يكون الخلاص، فإذا اشتدّ الفزع فإلى الله المفزع".
وفيه عن الرّضا (عليه السّلام) أنّه كان يقول لأصحابه: "عليكم بسلاح الأنبياء، فقيل: وما سلاح الأنبياء؟ قال: الدُّعاء".
وفيه عن الحسن بن عليّ الوشّاء قال: سمعت الرّضا (عليه السّلام) يقول: "إنّ لكلّ إمام عهدًا في عُنق أوليائه وشيعته، وإنّ من تمام الوفاء بالعهد وحُسن الأداء زيارة قبورهم؛ فمن زارهم رغبة في زيارتهم وتصديقًا بما رغبوا فيه كان أئمّتهم شفعائهم يوم القيامة".
* سلاح الأنبياء عليهم السّلام
الدّعاء: في القرآن الكريم والحديث الشّريف، آدابه وشروطه وأنواعه وشرح المقطع الأوّل من دُعاء كميل الشّريف
http://www.youtube.com/watch?v=voewSyryUx0
* شرح دُعاء العهد الشّريف
http://www.youtube.com/watch?v=pp-QhN3tPVw
* حقيقة التفويض إلى الله والتوكّل عليه
شرح دُعاء: "أَصْبَحْتُ اللَّـهُمَّ مُعْتَصِمًا بِذِمامِكَ الْمَنيعِ الَّذي لا يُطاوَلُ".
http://www.youtube.com/watch?v=Pl-6RKfUsHg
* شرح دُعاء زمن الغَيْبة الشّريف
شرح دُعاء: "اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ"
http://www.youtube.com/watch?v=dg9y4psp7So
* شرح دُعاء: "اللّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آبَائِهِ"
http://www.youtube.com/watch?v=a03RcUNhuJM
* حديث السّفينة سندًا ودلالةً
"اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الفُلْكِ الجارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الغامِرَةِ يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَها "
http://www.youtube.com/watch?v=2VrhZ7Axg7g
عجّل الله تعالى لنور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام) الفرج ونحن معه. اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel