إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نبي الله موسى ينسى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبي الله موسى ينسى

    ولا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من امري عسرا

  • #2
    النسيان هنا الترك وانتهى

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
      النسيان هنا الترك وانتهى

      هل الترك هنا عن تعمد؟

      أي ان الفعل صدر عن قصد؟
      التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 06-04-2014, 05:15 PM.

      تعليق


      • #4
        ارجع للتفسير وسترى الجواب وعلماء منكم اجابوا بان هذه الامور ترك اولى ايضا واوجبوا العصمه للانبياء عن الصغائر والكبائر فما تقول هل قولهم صحيح ام انهم كذبه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
          النسيان هنا الترك وانتهى
          من قال من علمائك المفسرين بهذا ؟
          لن تجد
          لانك نسبت النفاق لنبي الله موسى وسأبين لك كيف ذلك بعد ان تاتي بتفسير علمائك للاية وللنسيان هنا على انه الترك ولن تستطيع ان تأتي بتفسير واحد بما تقولون به

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

            هل الترك هنا عن تعمد؟

            أي ان الفعل صدر عن قصد؟
            وكيف لا يكون عن عمد أخي وهو يقول أنه ترك
            فلو كان عن غير تعمد لرجعنا الى المعنى الظاهر للاية اي النسيان

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
              ترك اولى
              قال تعالى ( فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ‌ سَرَ‌بًا ﴿٦١﴾ لَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِ‌نَا هَـٰذَا نَصَبًا ﴿٦٢﴾ قَالَ أَرَ‌أَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَ‌ةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَ‌هُ ۚ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ‌ عَجَبًا )

              كيف يكون الترك متعمد وهو ينسب النسيان الى الشيطان؟
              وايضا ذكر ضد النسيان ...
              أَذْكُرَ‌هُ
              لان التذكر نقيض النسيان وليس نقيض الترك المتعمد

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو خال_د
                من قال من علمائك المفسرين بهذا ؟
                لن تجد
                لانك نسبت النفاق لنبي الله موسى وسأبين لك كيف ذلك بعد ان تاتي بتفسير علمائك للاية وللنسيان هنا على انه الترك ولن تستطيع ان تأتي بتفسير واحد بما تقولون به


                علمائي ليست حجه عليك انت ترمي من هم حجه عليك بالمزابل وتاتي تجادل عن علمائي هاك ملي عينك من اكابركم وكيف سترمي بهم في المزبله



                ارشاد الفحول
                للامام الشوكاني
                الجزءالاول

                [img=http://www.alhak.org/up/files/sf5prd6vrrkfugzydigl_thumb.png]

                ذهب الأكثر من أهل العلم إلى عصمة الأنبياء بعد النبوة من الكبائر وقد حكى القاضي أبو بكر إجماع المسلمين على ذلك وكذا حكاه ابن الحاجب وغيره من متأخري الأصوليين وكذا حكوا الإجماع على عصمتهم بعد النبوة مما يزري بمناصبهم كرذائل الأخلاق والدناءات وسائر ما ينفر عنهم وهي التي يقال لها صغائر الخسة كسرقة لقمة والتطفيف بحبة وإنما اختلفوا في الدليل على ذلك الشرع والعقل لأنها منفرة عن الاتباع فيستحيل وقوعها منهم عقلا وشرعا ونقله إمام الحرمين في البرهان عن طبقات الخلق قال وإليه مصير جماهير أئمتنا وقال ابن فورك إن ذلك ممتنع من مقتضى المعجزة


                [img=http://www.alhak.org/up/files/5h2bcz5uxeduo8z8jw42_thumb.png]

                قال القاضي عياض : وإليه ذهب الأستاذ أبو إسحاق ومن تبعه وقال القاضي أبو بكر وجماعة من محققي الشافعية والحنفية إن الدليل على امتناعها السمع فقط وروى عن القاضي أبي بكر أنه قال إنها ممتنعة سمعا والإجماع دل عليه قال ولو رددنا ذلك إلى العقل فليس فيه ما يحيلها واختار هذا إمام الحرمين و الغزالي والكيا وابن برهان
                [img=http://www.alhak.org/up/files/zq2211paoetca25ing8m_thumb.png]

                قال الهندي هذا الخلاف فيما إذا لم يسنده إلى المعجزة في التحدي فإن أسنده إليها كان امتناعه عقلا وهكذا وقع الإجماع على عصمتهم بعد النبوة من تعمد الكذب في الأحكام الشرعية لدلالة المعجزة على صدقهم وأما الكذب غلطا فمنعه الجمهور وجوزه القاضي أبو بكر واستدل الجمهور بأن المعجزة تدل على امتناعه واستدل القاضي بأن المعجزة إنما تدل على امتناعه عمدا لا خطأ وقول الجمهور أولى وأما الصغائر التي لا تزري بالمنصب ولا كانت من الدناءات فاختلفوا هل تجوز عليهم وإذا جازت هل وقعت منهم أم لا ؟ فنقل إمام الحرمين والكيا عن الأكثرين الجواز عقلا وكذا نقل ذلك عن الأكثرين ابن الحاجب ونقل إمام الحرمين وابن القشيري عن الأكثرين أيضا عدم الوقوع قال إمام الحرمين الذي ذهب إليه المحصلون أنه ليس في الشرع قاطع في ذلك نفيا أو إثباتا والظواهر مشعرة بالوقوع ونقل القاضي عياض تجويز الصغائر ووقوعها

                عن جماعة من السلف منهم أبو جعفر الطبري جماعة من الفقهاء والمحدثين قالوا ولا بد من تنبيههم عليه إما في الحال على رأي جمهور المتكلمين أو قبل وفاتهم على رأي بعضهم ونقل ابن حزم في الملل والنحل عن أبي إسحاق الإسفرائيني وابن فورك أنهم معصومون عن الصغائر والكبائر جميعا وقال إنه الذين ندين الله به واختاره ابن برهان وحكاه النووي في زوائد الروضة عن المحققين


                [img=http://www.alhak.org/up/files/7rxgctpec8vikq5trbc4_thumb.png]

                قال القاضي حسين وهو الصحيح مذهب أصحابنا يعني الشافعية وما ورد من ذلك فيحمل على ترك الأولى قال القاضي عياض يحمل على ما قبل النبوة أو على أنهم فعلوه بتأويل واختار الرازي العصمة عمدا وجوزها سهوا واختلفوا في معنى العصمة فقيل هو أن لا يمكن المعصوم من الإتيان بالمعصية وقيل هو أن يختص في نفسه أو بدنه بخاصية تقتضي امتناع إقدامه عليها وقيل إنها القدرة على الطاعة وعدم القدرة على المعصية وقيل إن الله منعهم منها بألطافه بهم فصرف دواعيهم عنها وقيل إنها بتهيئة العبد للموافقة مطلقا وذلك يرجع إلى خلق القدرة على كل طاعة فإن قلت : فما تقول فيما ورد في القرآن الكريم منسوبا إلى جماعة من الأنبياء وأولهم أبونا آدم عليه السلام فإن الله يقول { وعصى آدم ربه فغوى } قلت : قد قدمنا وقوع الإجماع على امتناع الكبائر منهم بعد النبوة فلا بد من تأويل ذلك بما يخرجه عن ظاهره بوجه من الوجوه


                [img=http://www.alhak.org/up/files/983ugoszl0dqxh646gn9_thumb.png]

                وهكذا يحمل ما وقع من إبراهيم عليه السلام من قوله إني سقيم وقوله بل فعله كبيرهم وقوله في سارة أنها أخته على ما يخرجه عن محض الكذب لوقوع الإجماع على امتناعه منهم بعد النبوة وهكذا في قوله سبحانه وتعالى في يونس عليه السلام { إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه } لا بد من تأويله بما يخرجه عن ظاهره وهكذا ما فعله أولاد يعقوب بأخيهم يوسف وهكذا يحمل ما ورد عن نبينا صضص أنه كان يستغفر الله في كل يوم وأنه كان يتوب إليه في كل يوم على أن المراد رجوعه من حالة إلى أرفع منها وأما النسيان فلا يمتنع

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                  قال تعالى ( فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ‌ سَرَ‌بًا ﴿٦١﴾ لَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِ‌نَا هَـٰذَا نَصَبًا ﴿٦٢﴾ قَالَ أَرَ‌أَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَ‌ةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَ‌هُ ۚ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ‌ عَجَبًا )

                  كيف يكون الترك متعمد وهو ينسب النسيان الى الشيطان؟
                  وايضا ذكر ضد النسيان ...
                  أَذْكُرَ‌هُ
                  لان التذكر نقيض النسيان وليس نقيض الترك المتعمد

                  كلهذا يدور حول العصمه فلا حاجه لبحث المفصليات ان كان اكابر علمائك صفعوكم بالكليات والان
                  هل تقبلون كلامهم اوترموهم للمزابل وهم كثر بالمناسبه

                  تعليق


                  • #10
                    اجب عن الاسئلة ان كنت مقتنع بهكذا قول حول تفسير الاية
                    نحن في منتدى حوار وليس تقليد اعمى.

                    تعليق


                    • #11
                      علمائي ليست حجه عليك
                      اسألني على تفسير الاية وسأقر عيناك بتفاسير علمائنا ولك أن تشكل عليها لا بأس
                      وما أتيت به من نقولات خارجة عن موضوع الآية الكريمة

                      ولا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من امري عسرا

                      الان سألتك سؤال بسيط
                      من كتب التفاسير الشيعية من قال أن النسيان هنا جاء بمعنى الترك ؟
                      أريدك في المشاركة القادمة ان تأتي بتفسير واحد شيعي يقول هذا
                      أو تقول لا يوجد وإنما هو تفسير من جيبي
                      عندها سنطرح عليك الاشكال لماذا هذا المعنى الذي تفضلت به ساقط وباطل يجعل من نبي الله موسى منافقا والعياذ بالله تعالى

                      تعليق


                      • #12
                        قوله تعالى مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا يريد ما ننسخ من آية نتركها على حالها أو نؤخرها
                        - قوله تعالى نَسُوا اللَّهَ أي تركوا إطاعة الله تعالى
                        - قوله تعالى فَنَسِيَهُمْ يريد به تركهم من ثوابه
                        - قوله تعالى أَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أي ألجأهم إلى ترك تعاهدها ومراعاتها بالمصالح بما شغلهم به من العقاب
                        - تصحيح اعتقادات الإمامية - الشيخ المفيد ص 38، 39:
                        [نسبة النسيان إلى الله]
                        فصل: ذكر أبو جعفر رحمه الله: أن النسيان من الله تعالى يجري مجرى المخادعة منه للعصاة، وأنه سمي بذلك باسم المجازى عليه.
                        [قال أبو عبد الله]: والوجه فيه غير ذلك: وهو أن النسيان في اللغة هو الترك والتأخير، قال الله تعالى: {مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا} يريد ما ننسخ من آية نتركها على حالها أو نؤخرها، فالمراد بقوله تعالى: {نَسُوا اللَّهَ} تركوا [إطاعة الله تعالى]، وقوله: {فَنَسِيَهُمْ} يريد به تركهم من ثوابه، وقوله تعالى: {أَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ} أي: ألجأهم إلى ترك تعاهدها ومراعاتها بالمصالح بما شغلهم به من العقاب. فهذا وجهه وإن كان ذلك أيضا وجها غير منكر،
                        والان هل فهمتم معنى النسيان يابقر

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب الموسوي
                          قوله تعالى مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا يريد ما ننسخ من آية نتركها على حالها أو نؤخرها
                          - قوله تعالى نَسُوا اللَّهَ أي تركوا إطاعة الله تعالى
                          - قوله تعالى فَنَسِيَهُمْ يريد به تركهم من ثوابه
                          - قوله تعالى أَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أي ألجأهم إلى ترك تعاهدها ومراعاتها بالمصالح بما شغلهم به من العقاب
                          - تصحيح اعتقادات الإمامية - الشيخ المفيد ص 38، 39:
                          [نسبة النسيان إلى الله]
                          فصل: ذكر أبو جعفر رحمه الله: أن النسيان من الله تعالى يجري مجرى المخادعة منه للعصاة، وأنه سمي بذلك باسم المجازى عليه.
                          [قال أبو عبد الله]: والوجه فيه غير ذلك: وهو أن النسيان في اللغة هو الترك والتأخير، قال الله تعالى: {مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا} يريد ما ننسخ من آية نتركها على حالها أو نؤخرها، فالمراد بقوله تعالى: {نَسُوا اللَّهَ} تركوا [إطاعة الله تعالى]، وقوله: {فَنَسِيَهُمْ} يريد به تركهم من ثوابه، وقوله تعالى: {أَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ} أي: ألجأهم إلى ترك تعاهدها ومراعاتها بالمصالح بما شغلهم به من العقاب. فهذا وجهه وإن كان ذلك أيضا وجها غير منكر،
                          والان هل فهمتم معنى النسيان يابقر
                          يا بقرة
                          من حكى لك ان النسيان في الاية نسوا الله فنسيهم ليس معناه الترك ؟

                          انا اتكلم عن الاية :

                          ولا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من امري عسرا
                          من كتب التفاسير الشيعية من قال أن النسيان هنا جاء بمعنى الترك ؟

                          المشاركة القادمة اريد اقتباس من تفسير شيعي واحد حصرا حول الاية التي اتكلم انا عنها


                          تعليق


                          • #14
                            الكليني (عليه الرحمة) عن حمران عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) في حديث: ”وهو قوله عز وجل: وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسيَ وَلَمْ نجِدْ لَهُ عَزْماً، إنما هو: فترك“. (الكافي ج2 ص8).
                            وما رواه الصدوق (عليه الرحمة) عن محمد بن عمارة عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) في حديث: ”قال موسى: لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ، أي بما تركت من أمرك“. (علل الشرائع ج1 ص60).
                            فهمت ايها المأبون ابو خارد لو بعدك كما عهدتك اروى كأمامك عمر

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب الموسوي
                              الكليني (عليه الرحمة) عن حمران عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) في حديث: ”وهو قوله عز وجل: وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسيَ وَلَمْ نجِدْ لَهُ عَزْماً، إنما هو: فترك“. (الكافي ج2 ص8).
                              وما رواه الصدوق (عليه الرحمة) عن محمد بن عمارة عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) في حديث: ”قال موسى: لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ، أي بما تركت من أمرك“. (علل الشرائع ج1 ص60).
                              فهمت ايها المأبون ابو خارد لو بعدك كما عهدتك اروى كأمامك عمر
                              المأبون هو جدك
                              اقول كلام مفسر رايح للروايات
                              طيب روح للتفاسير وانقل لي كلام عالم يقول بمعنى الترك في الاية
                              ام ان علمائكم غابت عنهم هذه الرواية وفسروا الاية من جيبهم وتركوا تفسير المعصوم ؟

                              هل عندك مفسر شيعي من كتاب تفسير شيعي يقول بهذا المعنى ؟
                              اجب وسارجع الى الرواية وابين ضعفها لك
                              عجيب انك رحت الى علل الشرائع للصدوق والصدوق له كلام جميل في السهو

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X