فلنثبت هذه التناقضات والتضارب قبل كل شيء
قالت نور الإسلام في بداية الموضوع :
وأكدت ذلك في المشاركة الثانية:
ففي المشاركة الأولى أظهرت النيجة من عندها أن لا بيعة للنساء , ومن ثم طلبت الدليل من برق على وجوب البيعة للنساء في الإسلام
والذي نعلمه أن من أدعا عليه الدليل لا أن يطالب من خصمه الدليل
يعني المفروض الذي ادعا ذلك ( نور الإسلام ) ثبت قولها لِ (برق ) ماادعنه هي لا أن تطالب من برق ذلك فبرق لم تدعي من عندها لتأتي بالدليل...
ثم استدركت نور
نعم...تذكرت بيعة من النساء قبلها رسول الله صلى الله عليه وآله وعللت ذلك ....لإثبات إسلامهن ...ياسلام
وهل الرجال في مأمن من نكث البيعة وهاهو الزبير وطلحة ينكثون البيعة ويخرجان لقتال الإمام علي عليه السلام في معركة الجمل التي انتهت بانتصار الحق على الباطل.....
إذن قبول بيعة النساء ليس كما استنبطت نور الإسلام في قضية إثبات الإسلام بل قبول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لدليل على بيعة النساء في الإسلام..
وأتى البدري ليناقض بكلامه زميلته نور فلاحظوا...
ونور تقول لا بيعة للنساء وهذا يقول بيعة المرأة تابعة لبيعة زوجها !!!
ثم ورط البدري نفسه فهو يعلم ما في البخاري أن اتلزهراء عليه السلام ماتت وهي واجدة على أبي بكر مع العلم أن الإمام علي عليه السلام لم يبايع حتى ماتت فاطمة الزهراء ....
ثم ادعا البدري بقوله:
أول الأمر ....كذب وافتراء فمن نصدق أكاذيب البردي أم صحيح البخاري ..
ولا تحاول يا هذا تغيير مسار الموضوع ..
ثم تهجر نور الإسلام كلامها الأول لتساند البدري فتقول :
وأين الفهلوة من قبل يا نور !!
أتضحكون على من ..
واحد يريد تغيير الموضوع والأخرى تطبل بلا فهم ...
لا أحاور المعاندين والكاذبين والمتحلين بالأخلاق السيئة والدساسين ..
والبلوشيين يا هذا أنا في شبكة الميزان وأعرف فضائحك
خصوصًا موضوع التقارب مع اليهود
يالله برا :p
قالت نور الإسلام في بداية الموضوع :
ليست للنساء بيعة في الخلافة
وماالذي يثبت أن للنساء بيعة ..؟؟
والذي نعلمه أن من أدعا عليه الدليل لا أن يطالب من خصمه الدليل
يعني المفروض الذي ادعا ذلك ( نور الإسلام ) ثبت قولها لِ (برق ) ماادعنه هي لا أن تطالب من برق ذلك فبرق لم تدعي من عندها لتأتي بالدليل...
ثم استدركت نور
في الإسلام لهن بيعة حيث بايعن الرسول وفي ذلك نقلة كاملة من الكفر إلى الإسلام وهل تعتبر هذه الإنتقالة بسيطة حيث لاتبايع فيها النساء ..
وهل الرجال في مأمن من نكث البيعة وهاهو الزبير وطلحة ينكثون البيعة ويخرجان لقتال الإمام علي عليه السلام في معركة الجمل التي انتهت بانتصار الحق على الباطل.....
إذن قبول بيعة النساء ليس كما استنبطت نور الإسلام في قضية إثبات الإسلام بل قبول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لدليل على بيعة النساء في الإسلام..
وأتى البدري ليناقض بكلامه زميلته نور فلاحظوا...
بيعة المرأة داخلة وتابعة لبيعة زوجها
ثم ورط البدري نفسه فهو يعلم ما في البخاري أن اتلزهراء عليه السلام ماتت وهي واجدة على أبي بكر مع العلم أن الإمام علي عليه السلام لم يبايع حتى ماتت فاطمة الزهراء ....
ثم ادعا البدري بقوله:
والسيدة فاطمة رضي الله عنها بيعتها تدخل ضمن بيعة زوجها الامام علي رضي الله عنه حين بايع اول الامر
ولا تحاول يا هذا تغيير مسار الموضوع ..
ثم تهجر نور الإسلام كلامها الأول لتساند البدري فتقول :
ألا تكفيك هذه الآية لتعلم أن المرأة تابعة لوليها في البيعة ..؟؟
أتضحكون على من ..
واحد يريد تغيير الموضوع والأخرى تطبل بلا فهم ...
على الجنان : إن اردت ان يكون الحوار ثنائي بيني وبينك ، فلامانع لدي ، بشرط ان لا يقوم المشرف بتثبيته حتى لاتتورط مثل ما تورط صاحبك الاول
والبلوشيين يا هذا أنا في شبكة الميزان وأعرف فضائحك



يالله برا :p
تعليق