جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
يرفعععع يررررفععع

كنت قد ابتعدت عن قسم العقائد للراحة خلال الفترة السابقة لكن يبدو أنه لا مفر من عودة جديدة كي تنضبط الأمور ...
ثانياً أرجو أن يكون الحوار متحضراً بعيداً عن السب والشتم والتطاول ...
الأخ المكرم صاحب الموضوع ...
حياك الله ...
أنت ناقشت قضيتين ومن حقنا التعقيب ...
1- مسألة نزول الآية في الصديق رضي الله عنه .... يا سيدي الفاضل الصديق ليس معصوماً عند أهل السنة , والخطأ وارد في حقه ويكفيه شرفاً أن الله يربيه ويعلمه في كتاب يتلى إلى يوم القيامة ..... ثم لماذا لا تكمل الرواية ؟
هات الرواية من أولها لتعرف لم كان الأمر كله .... ولمااذا نزلت الآية ؟
أما مسألة صلاته بالناس فقد أوضحتها الرواية وقد بينت أن النبي (ص) نفسه هو من أمر بهذا ... وخروج النبي (ص) ليس لمنع الصديق من الصلاة بالناس بل ليعلم المسلمون بأن النبي لا يزال موجوداً وأنه لا يزال يخرج ويمارس الشعائر فلا تضطرب نفوسهم ويتعرضون للفتنة ... ولو كان النبي (ص) يريد منع الصديق من الصلاة بالناس لذكر هذا في نص واضح ..... لوبخه ومنعه .... أو لتصدى له علياً رضي الله عنه ... اليس هو الوصي ؟ اليس هو حامي الدين وهو الخليفة الشرعي الذي أخذ الرسول (ص) له البيعة يوم الغدير؟ لماذا لم يتصد له الامام في غيبة رسول الله حفظاً للدين ؟
والله انك بكلامك هذا لتطعن في الامام علي (ع) وتتهمه ضمناً بالتقصير في حفظ الاسلام
كلامك متناقض ويضرب آخره أوله

وبالمحيي
اهلا وسهلا اخي العزيز كرار احمد والله اشتقنا للحوار معك من زمان
كنت اقول في نفسي اين كرار احمد ( بس لا لفه القايش مال احداث مصر )
مرجبا بك مرة اخرى
ولك مطلبك لا سب ولا شتم فهذا ليس من عادتي

هذا ليس تعليما فالادب في حضرة النبي لايحتاج الى معلم وتعليم حتى الكافر والمجنون حتى يعلم اصول الادب في حضرة كبير القوم . وما هي متطلبات الجلوس في الاماكن العامة والخاصة عند كبراء القوم ورؤسائهم فكيف بمقام رسول الله وحضرته
وهذا لهما ليس شرفا ابدا
بل مهانة وذلا ان يتلى في توبيخهما وتقريعهما وتحذيرهما ايات تتلى كل يوم . / لاتقدموا ، اتقوا الله ، لاترفعوا اصواتكم ، لاتجهروا له ، ان تحبط اعمالكم ، / قال تعالى : {بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (2) إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ (3) إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (4) } [الحجرات: 1 - 4]
النتائج المستخلصة من الايات
- ا في الاية 1 ابو بكر وعمر يتقدمون على النبي في القول والفعل و لايتقون الله
- في الاية 2 بو بكر وعمر اكثر الناس رفعا للأصوات في حضرة النبي فنزل في تحذيرهم الايات ليكونوا عبرة لمن يعتبر
- افي الاية 2 بو بكر وعمر يجهرون بالقول على رسول الله كأنه من بعضهم
- في الاية 2 ابو بكر وعمر قد حبطت اعمالهم وهم لايشعرون .
- في الاية 3 ابو بكر وعمر لايغضون الاصوات في حضرة النبي وفي مجلسه فيثيروا الصحابة وينخبص بلغطهم في مجلس النبي بتلك الاصوات الجهورية غير المتأدبة .
- في الاية 3 ابو بكر وعمر ومن لف لفهم قلوبهم غير ممتحنه للإيمان ولا التقوى فليس لهم مغفرة ولا اجر عظيم

اذا كيف يكون هذا شرفا لهم هذا توبيخ وتقريع وعبرة سيئة لمن يعتبر .ومثال سيء .
هذا بالنسبة للآيات .
ولا تقل لي هذ ا استخلاصك ونظرتك الخاصة ان كنت تستطيع ان تستخلص خلافه بصدق فهات والا فهو كما قلنا

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

كنت قد ابتعدت عن قسم العقائد للراحة خلال الفترة السابقة لكن يبدو أنه لا مفر من عودة جديدة كي تنضبط الأمور ...
ثانياً أرجو أن يكون الحوار متحضراً بعيداً عن السب والشتم والتطاول ...
الأخ المكرم صاحب الموضوع ...
حياك الله ...
أنت ناقشت قضيتين ومن حقنا التعقيب ...
1- مسألة نزول الآية في الصديق رضي الله عنه .... يا سيدي الفاضل الصديق ليس معصوماً عند أهل السنة , والخطأ وارد في حقه ويكفيه شرفاً أن الله يربيه ويعلمه في كتاب يتلى إلى يوم القيامة ..... ثم لماذا لا تكمل الرواية ؟
هات الرواية من أولها لتعرف لم كان الأمر كله .... ولمااذا نزلت الآية ؟
أما مسألة صلاته بالناس فقد أوضحتها الرواية وقد بينت أن النبي (ص) نفسه هو من أمر بهذا ...

وخروج النبي (ص) ليس لمنع الصديق من الصلاة بالناس بل ليعلم المسلمون بأن النبي لا يزال موجوداً وأنه لا يزال يخرج ويمارس الشعائر فلا تضطرب نفوسهم ويتعرضون للفتنة ...

ولو كان النبي (ص) يريد منع الصديق من الصلاة بالناس لذكر هذا في نص واضح ..... لوبخه ومنعه .... أو لتصدى له علياً رضي الله عنه ... اليس هو الوصي ؟ اليس هو حامي الدين وهو الخليفة الشرعي الذي أخذ الرسول (ص) له البيعة يوم الغدير؟ لماذا لم يتصد له الامام في غيبة رسول الله حفظاً للدين ؟
والله انك بكلامك هذا لتطعن في الامام علي (ع) وتتهمه ضمناً بالتقصير في حفظ الاسلام
كلامك متناقض ويضرب آخره أوله

رجاءا اخي العزيز علينا في منتدانا كرار احمد ارجوا ان تكون منطقيا عقليا لا تتبع عواطفك وهواك مقابل الحق والصدق ان ترى الامور بعينك انت وعقلك انت لابعين غيرك ولا بتعليق من عقل غيرك . فأني اعطيك من الاهمية والمكانة مالا اعطيها لغيرك صراحة واسترسل لك بالجواب المفصل ما لاافعله مع غيرك فارجو ان تقدر ذلك مني وانت تستحق ذالك ان شاء الله .
بارك الله فيك وفي الجميع .

1- مسألة نزول الآية في الصديق رضي الله عنه .... يا سيدي الفاضل الصديق ليس معصوماً عند أهل السنة , والخطأ وارد في حقه ويكفيه شرفاً أن الله يربيه ويعلمه في كتاب يتلى إلى يوم القيامة ..... ثم لماذا لا تكمل الرواية ؟
[COLOR="Red"]هات الرواية من أولها لتعرف لم كان الأمر كله .... ولمااذا نزلت الآية ؟

الاية مطلقة ولاتعني سبب نزولها في رواية وفد تميم ان تكون خاصة هناك ومنتهية الحكم والحد
التقدم على النبي في كل شيء قولا وفعلا محرم لايجوز شرعا بعد ان كان ادبا قبل ان ينتهك بو بكر وعمر هذا الادب الفطري العرفي فتحول بسببهما الى حكم تشريعي لزومي تحريمي يوجب الاثم والعقاب .
ابو بكر تقدم على محراب النبي ي حياة النبي فأراد النبي ان يغيره فعلا فالقول بعد ان اقيمت الصلاة لاينفع لأنهم سيبقون مستمرين بالصلاة . فخرج النبي ليقطع عليهم الصلاة .
نحن الان في حياتنا الحاضرة لااحد من الشيوخ يات الى محراب عرف لأمام ما الصلاة فيه الا ان يأخذ الاذن فيه منه
ولما نزل هذا التشريع عدم التقدم على النبي صار النبي ملزما ان يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر . ولأن ابي بكر وعمر وعائشة وحفصة ومن لف لهما مكرا مكارا كبارا وهو الاستيلاء على سلطان النبي وامرة امير المنين علي للمسلمين .

الرواية
صحيح البخاري (256 هـ) الجزء1 صفحة161 كتاب الأذان باب حد المريض أن يشهد الجماعة
حدثنا عمر بن حفص قال حدثني أبي قال حدثنا الأعمش عن إبراهيم قال الأسود كنا عند عائشة رضي الله عنها فذكرنا المواظبة على الصلاة والتعظيم لها قالت لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فأذن فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فقيل له انا أبا بكر رجل أسيف إذا قام مقامك لم يستطع ان يصلى بالناس وأعاد فأعادوا له فأعاد الثالثة فقال إنكن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس فخرج أبو بكر فصلى فوجد النبي صلى الله عليه وسلم من نفسه خفه فخرج يهادى بين رجلين كأني انظر رجليه يخطان الأرض من الوجع فأراد أبو بكر ان يتأخر فأومأ إليه النبي صلى الله عليه وسلم ان مكانك ثم أتى به حتى جلس إلى جنبه

أما مسألة صلاته بالناس فقد أوضحتها الرواية وقد بينت أن النبي (ص) نفسه هو من أمر بهذا

- لماذا لاتستطيع الاعتقاد والتصديق ان عائشة يمكن ان تكذب على رسول الله لمصلحتها ومصلحة ابيها وتجر النار الى قرصها كما يقال فتستغل مرض النبي وعدم قدرته على الخروج على اصدار امر منها لأبيها على انه من النبي فيصدق المسلمون ذلك ويصطفوا للصلاة خلفه .فحفصة ارادت ان يكون ابيها عمر فهذه موامرة منها ...وهي غير معصومة كالانبياء اذا يمكن لها ان تكذب هذه حقيقة لايمكن انكارها الا من برمج على الاعتقاد بصدقها . وهم كثيرون عندكم ارجوا ان لاتكون منهم .
فهي اماتكذب واما تكذب لا شيء اخر لأنها ليست نبية .
- لو كان النبي هو من امر بذلك لترك ابي بكر يتم صلاته ولايقطع عليه و عليهم صلاتهم على الاقل
ويصلي جالسا وهو متألم لايستطيع الوقوف على قدميه يأتى به محمولا على ما به من مرض شديد ولم ذلك الا ليمنع ما يمكن ان يحاك من موآمرة ضد الاسلام والمسلمين وامامهم لأخذ الحكم بعد وفاة النبي بهذه الصلاة الماكرة حتى يقولوا مات النبي وابي بكر امام يصلي في محراب النبي فلم الاعتراض عليه . عندها اعترض علي وشيعته لايودي ولا يجيب . بل ان ابي بكر سيجبر علي ان يدخل تحت جيش اسامة بهذه الصلاة وهو ما لم يفعله ابي بكر لأن سلطانه جاء فلته لامن صلاته ولا من الشورى والاختيار .
- ابي بكر لم يصلي في حياة النبي ابدا واطلاقا ولا صلاة واحدة فكيف له ان يحصل في اخر يوم وليله من حياة النبي .
هذا مااراده النبي ان يبطله لهم بفعله وخروجه اراد ان يبطل سلطان ابي بكر بعده .
- لم يشهد احد من الصحابة امر النبي بالصلاة غير عائشة والنبي في هذه الامور وهي من امور المسلمين لاتبلغه عائشة وليس من شأنها ذلك بل يأتي الصحابة او احد منهم الى النبي ليعرفوا منه ذلك بأنفسهم .
- قوله عليه الصلاة والسلام (انكن صواحب يوسف ) وهو ما فيه من الزجر والتوبيخ الشديد الذي لايبرره الا صدور امرا منكرا اشد الانكار منهما وهو اصدارها امرا لأبيها بالصلاة بالصحابة من دون امر من النبي .
وقد ادرك الناس من النبي هذا التوبيخ الشديد لهما فجاؤا يطلبون معرفة السبب فكذبت عائشة على الناس وحورة الحادثة وزورتها لمصلحتها ومصلحة ابيها فالنبي متوفي وقد خلا لها الجو فالتكذب اذا من يمنعها ذلك .
- يكفي ماقلت وهناك الكثير لولا الاطالة

وخروج النبي (ص) ليس لمنع الصديق من الصلاة بالناس بل ليعلم المسلمون بأن النبي لا يزال موجوداً وأنه لا يزال يخرج ويمارس الشعائر فلا تضطرب نفوسهم ويتعرضون للفتنة ...

- كيف عرفت ذلك وهل المسلمين في حالة شديدة من الهيجان والاضطراب لكي يضغد النبي على المه ونفسه جهدا كبيرا حتى يغير لهم هذا الاعتقاد فلا يقعوا في الفتنة واي فتنة تلك هل هم برابرة قوم ياكل القوي فيهم الضعيف الا اذا اراد النبي ان يمنع فتنة الاستيلاء على سلطته ومكانه وفي حياته بهذه الصلاة .
- ولماذا يضطربون هل ايمانهم بالنبي مزعزع الى هذه الدرحة هل خوفهم وقلقهم واضطرابهم اهناك شيء يبرره ليس هناك من امر يبرر هذا الاضطراب الذي تدعيه . المفروض ان يأتموروا بأمره ويطيعوه يذهبوا الى تبوك ويجدوا في الخروج وعدم التواني كما اصر عليهم النبي (ص)
وماذا يعني ان يمرض النبي او ترتفع درحة حرارته هو بشر مثلهم فقد رؤوه من قبل يخطب على المنبر وقد عصب رأسه وهو يحثهم على الخروج الى تبوك ويوبخ من طعن في امره ومن وهن امر اسامة بن زيد .
قولك غير مبرر بالمرة .

ولو كان النبي (ص) يريد منع الصديق من الصلاة بالناس لذكر هذا في نص واضح ..... لوبخه ومنعه .... أو لتصدى له علياً رضي الله عنه ... اليس هو الوصي ؟ اليس هو حامي الدين وهو الخليفة الشرعي الذي أخذ الرسول (ص) له البيعة يوم الغدير؟ لماذا لم يتصد له الامام في غيبة رسول الله حفظاً للدين ؟
والله انك بكلامك هذا لتطعن في الامام علي (ع) وتتهمه ضمناً بالتقصير في حفظ الاسلام
كلامك متناقض ويضرب آخره أوله

النبي ليس من اخلاقه توبيخ احد او تقريعه ويكفي انه اشار اليه ان خذ مكانك فمكان ابي بكر في الصف وليس في المحراب هذا ماتنص عليه الرواية .
- ما كان ينبغي للأمام ان يتقدم بفعل او قولا على النبي ثم هو كان غائبا وكان يصيح وينادي نادوا لي اخي نادوا عليا فجاءه ليحمله الى محرابه فيفشل مخطط ابي بكر وعمر وعائشة على الاستيلاء على سلطة النبي في حياته . فلعله كان مشغولا في اعداد الجيش للذهاب . وبصلاة ابي بكر المنكرة وغير الشرعية والباطلة حيث ابطلها النبي وقطعها عليهم التي لو تمت ضاع ما خطط له النبي من افراغ المدينة من كل من يريد الحكم او كان طامعا فيه ومنافسا لمولى المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام .
اخي كرار احمد ارجوا ان يكون جوابي قد استوفى تسائلك وارجوك تحرر من عواطفك وهواك نحو ابي بكر وعمر وعائشة حكم عقلك فقط .

يرفع
على مود الي تعبنا وفصلنا في الجواب على مودة وطلع ما يستاهل التعب

كلام كثير معارض للنص الثابت في ان النبي عليه الصلاة والسلام امر الصديق بان يصلي بالناس

( ... فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس ..)

لاتوجد مادة علمية في كلامك، ولا يصح رد النصوص بحشو من عبارات بطريقة بهلوانية.

ولماذا لا تظن ان عائشة تكذب هل هناك مانع لها من الكذب
وخرج النبي لقطع صلاة ابي بكر وارجاعه الى مكانه في الصف كاف للتدليل على كذب عائشة ومكارة ابي بكر وهذه ليست اول مرة يتقدم للصلاة امام النبي (ص) بل سبقها مرات كلها كان النبي يشير بيده ان ان ازلف فينقلب القهقري وينكص على عقبيه ستأتيك هذه تباعا فقط اصبر وانتظر

لو كنت مكانك وقرات مثلا ان علي بن ابي طالب يقول ان الرسول عليه الصلاة والسلام حرم المتعة
ثم ياتي الطوسي (شيخ الطائفة) ويقول ... هذا قول علي تقية (يعني ان علي يتقول على الرسول بالباطل تقية)
وايضا ياتي جعفر الصادق ويفتي في الشريعة
ثم ياتي الخوئي ويقول تقية (يعني فتوى باطلة ومخالفة للشريعة)
ثم يقول جعفر الصادق : تسعة اعشار الدين في التقية

يعني 90% من دينكم تقية .. 10% يحتمل الصحة

فعندها سوف اشكك في مصداقية الرواة بسبب هذه التناقضات التي مصدرها (معصومين).

مضحك جدا ما تقول يعني تضعون الاحاديث على لسان النبي وامير المؤمنين وتحرفونها عن وجهها ثم تريدون منا نكذب عقولنا وما ثبت عندنا صحيحا لكنكم كذبتم على النبي والامام ما الذي يمنع كذبكم على لسانهم لسد الخلل في مواقف صحابتكم وتثبيتا لهواكم ورغبتكم في دفع الشبه عن التسعة المبشرين بالنار المفسدون في المدينة .
اما شيخ الطائفة فالمنهج الذي كان يتبعه يفرض عليه ذلك منهجه اخباري ليس عندهم حديث موضوع في تقسيمهم للحديث للذلك يدفهم هذا الى هذا القول اذا افترضنا صحة ما قيل عنهم .
اذا عليك ان لاتشكك لأنها تفسيرات قوم لهم منهجهم ولغيرهم منهج اخر وهذا عندكم ايضا على ما اتصور .

الخوئي ليس اخباري بل اصولي ورأس في الاصوليين ويرمي المعصومين بالتقية لانه وجد تناقضات عجيبة.

وكفى بالقول : ان تسعة اعشار الدين تقية (أي 90% تقية)

بل في صلب الموضوع


لو كان ابو بكر الصديق رضي الله عنه لما اشترط الحسن على معاويه ان يعمل بسيرة الخلفاء الراشدين الذي سبقوه ومنهم ابو بكر الصديق لذلك سيكون فهمك مخالف لفهم الائمه التي تدعي انت انك من شيعتهم وما انت من شيعتهم بل انت من مبغضيهم وشروط صلح الحسن ومعاويه موجوده صحيحه في كتب الشيعه فلا ينكرها الا باحث عن الباطل معاند للحق

يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد سيد الانبياء