الطعن في الثقل الاكبر امر يسير عند شيعة الثقل الاصغر

كمال الحيدري بدأ يكذب على العلماء لنشر فكره منذ فترة
أجل صحيح الكثير من العلماء قالوا ظواهر القرآن ليست حجة وإنما نفسره بالروايات ثم نستنبط منه و نتيجتهم كانت واحدة معنا نحن لكن هؤلاء بصورة عامة لا وجود لهم الآن
ولا أحد يؤمن بالتحريف إلا من اشتبه

كمال الحيدري كذاب ؟
قل مخطئ على الاقل

كيف اشتبهوا والتحريف متواتر عن اهل البيت ؟
وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى كما يظهر لمن تأمل في كتب الأحاديث من أولها إلى آخرها

لا غير صحيح لا توجد أخبار صحيحة تثبت التحريف على عكسكم و عقيدة نسخ تلاوة الآية بعد استشهاد النبي و بقاء حكمها
وما يوجد هو أخبار ظاهرها التحريف لكن بعد مراجعة باقي الروايات يتبين أنها تأويلات للقرآن " وحي تنزيلي تأويلي" بصورة عامة

ما قال تاويل ولا شيء المازندراني قال اسقاط وتحريف للقران ولم يقل ما تقول واصلا هو وحي من الله وهذا كمال الحيدري شهد انهم قالوا بالتحريف قران يصلكم ربعه ونصفه....

فقط ملاحظة: لا نسخ بعد وفاة النبي ومن قال به كفر

وهذه رواية في الكافي
محمد بن الحسن وغيره، عن سهل بن زياد، عن علي بن الحكم، عن الهيثم ابن عروة التميمي قال سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: ” فا غسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق ” فقلت: هكذا ومسحت من ظهر كفي إلى المرفق، فقال: ليس هكذا تنزيلها إنما هي ” فاغسلوا وجوهكم وأيديكم من المرافق “، ثم أمر يده من مرفقه إلى أصابعه.

هل قوله تعالى الى المرافق من الوحي التأويلي حتى يقول الامام ليست هكذا ؟ خخخ

أجل هكذا تنزيلها يعني تأويلها
وهذا مذكور في الروايات

جميل كفّرت علماءك و عائشة
أثبت أن المازنطاني قال بهذا

لا تقول لي كمال هل تريد أن أحاججك بعدنان إبراهيم ؟

وهل جاء الرجل بتفسير او باية ؟
الامام يرد على آية ويقول عنها ليس هكذا تنزيلها يعني لم تنزل هكذا ولكن حرفت
والمازندراني قال التحريف والنقصان في الايات منقول بالتواتر ولهذا اختلف علمائكم بينهم
قال الجزائري : نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل
والظاهر أن هذا القول إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها
ومركز الابحاث العقائدية يعترف بانه قال بالتحريف
لكن ستقول اخطأ
كمال الحيدري اخطأ
واي ما اتيك به تاويل ! تقرا اية على الامام ويرد عليها ا!!!

هو يقول
وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر
قرآنك سقط بعضه فاين البقية ؟

وأنت كيف فهمت أن هذا يعني التحريف ؟
لقد سأل أحد أصحاب الأئمة عن معنى هذا من الإمام فأجابه بالوحي التنزيلي التأويلي في رواية معتبرة بالكافي الشريف
فلا تكذب على الإمام

أنقل لنا مصدر الكلام .

أجل سأقول هذا لأنه ثبت عندي برواية معتبرة بالكافي و أيضا بتفسير الشيخ المفيد لتلك الروايات أنها تأويلات لا أكثر



تنقل أين قالها بالنص لنرى صحة كلامك




وما قولك في من قال برفع القراءة بعد الرسول و بقاء حكمها ؟

ننتظر

وأنت كيف فهمت أن هذا يعني التحريف ؟
لقد سأل أحد أصحاب الأئمة عن معنى هذا من الإمام فأجابه بالوحي التنزيلي التأويلي في رواية معتبرة بالكافي الشريف
فلا تكذب على الإمام
قرأ اية في قرانك وكذبها وقرأها بلفظ اخر مغاير
ليس هكذا تنزيلها انما هي ” فاغسلوا وجوهكم وأيديكم من المرافق “
اذا قرأ علي احد اية ( وما كان الناس الا امة واحدة فاختلفوا ) أرد عليه ليس هكذا تنزيلها انما هي ( وما كان الناس الا امة واحدة فاتفقوا ).. هذا ليس تحريف عندك ؟


أنقل لنا مصدر الكلام .
الأنوار النعمانية ج 2 ص 357
مركز الابحاث العقائدية يقول : ونحن كما أجبنا في الموقع نخطأ الجزائري في اعتقاده وان اعتقاده هذا لابد ان لا يحمل على المذهب بكامله ونحن نقول أنه حصل الاشتباه في ذلك بالاعتماد على أخبار آحاد لا توجب علماً.
وكذلك الحال مع كل أولئك الذي ساروا على منهج الجزائري والذين حصل معهم الاشتباه في اعتمادهم على تلك الاخبار الآحاد. ولا داعي للجوء الى تسقيط أولئك العلماء الأعلام لمجرد حصول اشتباه عندهم في مسألة واحدة.


تنقل أين قالها بالنص لنرى صحة كلامك
شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج ١١ - الصفحة ٨٨
أقول: كان الزائد على ذلك مما في الحديث سقط بالتحريف وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى كما يظهر لمن تأمل في كتب الأحاديث من أولها إلى آخرها تم كتاب فضل القرآن بمنه وجوده ويتلوه كتاب العشرة من كتاب الكافي تصنيف محمد بن يعقوب رحمه الله تعالى.
وبالمناسبة المحقق طعن في كتاب سليم بن قيس بسبب هذا الموضوع


وما قولك في من قال برفع القراءة بعد الرسول و بقاء حكمها ؟
كافر
الوحي ينزل على النبي فقط

يا أخي أي تكذيب ؟
قال هكذا تنزيلها يعني الوحي التنزيلي التأويلها (الذي نزل مع مع القرآن) وهذا مذكور في الكافي الشريف برواية معتبرة
يعني تفسير للقرآن حتى لا يختلف الناس فيما بينهم فيه

وإليك ردّ المكتب لأنه أدق منّي

والرواية المذكورة يُقصد بها مجموع آيات القرآن الحكيم والوحي التأويلي الذي هو بمثابة الأحاديث القدسية، فمجموعها يبلغ مقدار سبعة عشر ألف آية، ولا يقصد بذلك أن القرآن ناقص أو محرف.

قال الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه: "قد نزل من الوحي الذي ليس بقرآن ما لو جُمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار سبع عشرة ألف آية". (الاعتقادات للصدوق ص85)

نحن نؤمن أنّ القرآن جاء لفظه (ذكرا وتأويلا) من عند الله وكلاهما بهذا اللحاظ قرآن منزل غير أنّ ماهو موجود بين الدفتين هو الذكر وأما المفسر له هو التأويل.

قد يعترض البكري بقوله الحديث يقول آيات فنقول له يصح في اللغة أن يطلق على التأويل النازل من الله لفظ (آية)

ويقال: سميت الآية آية لأَنها جماعة من حروف القرآن.

الآية من الآيات والعبَر، سميت آية كما قال تعالى: لقد كان في يوسف وإِخوته آيات؛ أَي أُمور وعِبَرٌ مختلفة (لسان العرب)

كلا المعنين السابقين منطبق على التأويل النازل من الله تعالى. فهو جماعة من حروف نازلة من الله فهي قرآن بهذا المعنى وهي أيضا تحوي دروسا.

هي آيات في تأويل القرآن الكريم بلغت نصوصها سبعة عشر ألفا.

http://alqatrah.net/question/index.php?id=2251

لا لم يقل بالتحريف للقرآن كما يقول مركز العقائد

إذاً عائشة كافرة ملعونة !
: ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269).

وأبو موسى الأشعري كافر ملعون !
”وعن أبي موسى الأشعري أنه قال: (إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بالطول والشدة ببراءة فأنسيتها، غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها، غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة“! (صحيح مسلم - باب لو أن لابن آدم واديان: ج 3 ص 100).
والمصيبة في قول أبو موسى وأنها سورة كــــــــــــــــــــــاملة

1-إما ليس عندكم صحاح والبخاري و سلم كذبة
2-أو لا وجود لعدالة الصحابة بسبب كذب أبو موسى و عائش
3-أو القرآن محرّف


هذا اللف و الدوران الذي تسميه كفر عن اشتباه لا ينفع معي

يا أخي أي تكذيب ؟
قال هكذا تنزيلها يعني الوحي التنزيلي التأويلها (الذي نزل مع مع القرآن) وهذا مذكور في الكافي الشريف برواية معتبرة
يعني تفسير للقرآن حتى لا يختلف الناس فيما بينهم فيه
مع التسليم ان اعتقاد تحريف الوحي التأويلي كما تسميه ليس طعنا بالقران مع انه وحي نازل من الله
الامام يرد على اية ويقول ليس هكذا تنزيلها ولا يرد على معنى
ياخد اية ويكذبها بقراءة اية مغايرة لها فليس الاية الى المرافق ولكن من المرافق


وإليك ردّ المكتب لأنه أدق منّي
ما سالتك عن تفسير الحديث سبعة عشر الف اية والمكتب يقول : جماعة من حروف نازلة من الله فهي قرآن بهذا المعنى وهي أيضا تحوي دروسا.
نعتبرها كما تقولون
وحي كلام الله تفسيري محرف والعياذ بالله تعالى


لا لم يقل بالتحريف للقرآن كما يقول مركز العقائد
انت تفهم اكثر من المركز طبعا
بل حتى الكلام واضح لا مجال لتأويله
فلو كان التحريف في التفسير كما تدعي لما اختلف علمائكم فالتحريف وقع في ايات القران كما يقول الجزائري
: نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل والظاهر أن هذا القول إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها
لكن انت خطأ المركز وتبقى انت على صواب

وسألتك عن قول المازندراني : كان الزائد على ذلك مما في الحديث سقط بالتحريف وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر..
تم اسقاط بعض القرآن فأين البقية من هذا التفسير او الوحي التأويلي كما تريد ان تقول الرجل ؟


إذاً عائشة كافرة ملعونة !
: ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269).
لا
الكافر الملعون هو نعمة الله الجزائري والمازندراني وبقية الشلة من علمائك حتى اصبح الطعن في القران يسيرا عليكم
اين قالت رضي الله عنها ان الايات نسخت بعد وفاة النبي ؟

اسألك انا ما حكم هذا الرجل ؟
س: ما حكم القائل بتحريف القرآن الكريم؟ و هل يعد كافرا؟
<h2>كلا لا يحكم بكفر القائل بالتحريف بأي نحوٍ من أنحاء التحريف وإلا لكفرنا أنفسنا وأعلام من الإمامية ــ لإعتقادنا بحصول تحريف في بعض حروفه ــ فضلاً عن عامة الفقهاء القائلين ببعض أقسام التحريف ومنهم علماء عاصرونا، كما لا يحكم بفسقه أيضاً لإعتماده على الحجة والدليل مع تأكيد الأخبار على ذلك.
http://aletra.org/subject.php?id=393