المقصود ساعة السائل اي الموت.

وقد علم الائمة هذا التفسير لان البخاري ومسلم جاؤوا بعد مرور اكثر من 100 سنة بعد الـ 100 الاولى.

وهذا تفسيره جاء برواية اخرى في الصحيح عن ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها انها قالت : ((كَانَ رِجَالٌ مِنْ الْأَعْرَابِ جُفَاةً يَأْتُونَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَسْأَلُونَهُ: مَتَى السَّاعَةُ؟ فَكَانَ يَنْظُرُ إِلَى أَصْغَرِهِمْ, فَيَقُولُ: إِنْ يَعِشْ هَذَا, لَا يُدْرِكْهُ الْهَرَمُ, حَتَّى تَقُومَ عَلَيْكُمْ سَاعَتُكُمْ)). قَالَ هِشَامٌ: يَعْنِي مَوْتَهُم.

جميل جدا لنفترض ان الغلام عاش مئة سنة بعد الحادثة ثم مات ولم تقم الساعة
جاء الامام مسلم وايضا الامام البخاري بعد وفاة الغلام بتسعين سنة ولاشك انهما علما ان الساعة لم تقم فلماذا صححا الرواية والغبي يعلم ان الساعة لم تقم بعد وفاة الغلام ؟
ثم جاء علماء أهل السنة متقدمين الى متأخرين واحد بعد الاخر يجمعون على صحة الاحاديث في الصحيحين الى يومنا هذا ويقرؤون الرواية الواضحة الكذب -على زعمك- ومع ذلك يمدحون الكتابين بأكمله ؟

سبحان الله على بعض العقول لا تبحث وتفكر قبل ان تنطق



انت نقلت الرواية رقم 2953 و لو نقلت الرواية التي قبلها 2952 فقط كان زال الاشكال فالساعة هنا المقصودة اي ساعة القوم والدليل حديث ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها
2952 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت كان الأعراب إذا قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم سألوه عن الساعة متى الساعة فنظر إلى أحدث إنسان منهم فقال إن يعش هذا لم يدركه الهرم قامت عليكم ساعتكم

المقصود ساعة السائل اي الموت.

وقد علم الائمة هذا التفسير لان البخاري ومسلم جاؤوا بعد مرور اكثر من 100 سنة بعد الـ 100 الاولى.

وهذا تفسيره جاء برواية اخرى في الصحيح عن ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها انها قالت : ((كَانَ رِجَالٌ مِنْ الْأَعْرَابِ جُفَاةً يَأْتُونَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَسْأَلُونَهُ: مَتَى السَّاعَةُ؟ فَكَانَ يَنْظُرُ إِلَى أَصْغَرِهِمْ, فَيَقُولُ: إِنْ يَعِشْ هَذَا, لَا يُدْرِكْهُ الْهَرَمُ, حَتَّى تَقُومَ عَلَيْكُمْ سَاعَتُكُمْ)). قَالَ هِشَامٌ: يَعْنِي مَوْتَهُم.

لا اعرف تقنعون انفسكم بهذه التفاسير البسيطة ام تضحكون على خصومكم او تحاولو ان تلو عنق هذا النص المتهافت

فالسائل يقول متى تقوم الساعة اي ساعة هل سئلت نفسك حتى تضع هذا الجواب زميلي
فكان الرد كذبا على لسان رسول الله فعسى أن لا يُدركَه الهَرَمُ ، حتى تقومَ الساعةُ
افهم حتى تقوم الساعة اي ساعه ......؟؟؟؟؟

وانت جئت برواية خلاف ما نقلتها انا
فالرواية التي وضعتها انا تتكلم عن الساعة ؟؟؟؟؟؟؟وقسامها لا عن موت الغلام مع العلم حتى تفسيركم في الرواية الثانية خطأ

جواب فيه حكمة عظيمة
فبدلا ان يجيبه بالقول "لا اعلم" وينتهي الموضوع
كان الجواب فيه رسالة للسائل وتوعية
بانه لايفيده معرفة يوم القيامة، فقيامة الانسان تقوم بموته والموت ليس ببعيد.

فالجواب جاء بطريقة حكيمة.
وهذا اكثر وضوحا في الرواية (حَتَّى تَقُومَ عَلَيْكُمْ سَاعَتُكُمْ)

جواب فيه حكمة عظيمة
فبدلا ان يجيبه بالقول "لا اعلم" وينتهي الموضوع
كان الجواب فيه رسالة للسائل وتوعية
بانه لايفيده معرفة يوم القيامة، فقيامة الانسان تقوم بموته والموت ليس ببعيد.

فالجواب جاء بطريقة حكيمة.
وهذا اكثر وضوحا في الرواية (حَتَّى تَقُومَ عَلَيْكُمْ سَاعَتُكُمْ)

لا ربط بين الروايتين

السائل يسئل عن الساعة والكل يعلم علمها عند الله فالحكمة تقتضي ان يقول علمها عند الله لا ان يجيبهم صلى الله عليه واله وسلم بجواب غير الذي سئل هذه هي الحكمة ان يضع الانسان الامور بمواضعها

سؤال من اين علم النبي ص واله لا يموت حتى يهرم انتظر الترقيع

جميل جدا لنفترض ان الغلام عاش مئة سنة بعد الحادثة ثم مات ولم تقم الساعة
جاء الامام مسلم وايضا الامام البخاري بعد وفاة الغلام بتسعين سنة ولاشك انهما علما ان الساعة لم تقم فلماذا صححا الرواية والغبي يعلم ان الساعة لم تقم بعد وفاة الغلام ؟
ثم جاء علماء أهل السنة متقدمين الى متأخرين واحد بعد الاخر يجمعون على صحة الاحاديث في الصحيحين الى يومنا هذا ويقرؤون الرواية الواضحة الكذب -على زعمك- ومع ذلك يمدحون الكتابين بأكمله ؟

سبحان الله على بعض العقول لا تبحث وتفكر قبل ان تنطق



انت نقلت الرواية رقم 2953 و لو نقلت الرواية التي قبلها 2952 فقط كان زال الاشكال فالساعة هنا المقصودة اي ساعة القوم والدليل حديث ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها
2952 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت كان الأعراب إذا قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم سألوه عن الساعة متى الساعة فنظر إلى أحدث إنسان منهم فقال إن يعش هذا لم يدركه الهرم قامت عليكم ساعتكم

انت تتكلم بعاطفة دون علم وعقل
اولا لا تتهجم فانا لم اتهجم على شخص وان عدت عدنا

ثانيا علمائك قبلو اتفه من هذه الرواية وقالو بصحتها وبنو عليها الاحكام مثل حديث البخاري الذي يقول ان عمر نذر ان يعتكف بالجاهلية ؟؟؟؟؟؟ فمر على علمائك الفطاحل وقبلو ما في كل الصحيح وغيرها من الترهات فهل تؤمن ان عمر يعلم الاعتكاف قبل الاسلام ونبي الاسلام والكثير الكثير من الترهات في الصحيحين

ثالثا ضع ردود علمية حتى يتسنا للمخالف لك الرد بعلم فانت وضعت ساعتكم بينما السائل يسأل عن يوم القيامة والنبي يجيبة
بالساعة وموعدها لا بموتهم فتابع الحوار

تتمة للموضوع

جاء في صحيح مسلم
218 - ( 2538 ) حدثني هارون بن عبدالله وحجاج بن الشاعر قالا حدثنا حجاج بن محمد قال قال ابن جريج أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبدالله يقول
: سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول قبل أن يموت بشهر تسألوني عن الساعة ؟ وإنما علمها عند الله وأقسم بالله ما على الأرض من نفس منفوسة تأتي عليها مائة سنة

سبحان الله مرت الف واربع مائة عام فاين هذه المئة سنة
حاشاك سيدي ومولاي يا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان تقول كذبا فانت لا تنطق الا صدقا وما ينطق عن الهوى

ثالثا ضع ردود علمية حتى يتسنا للمخالف لك الرد بعلم فانت وضعت ساعتكم بينما السائل يسأل عن يوم القيامة والنبي يجيبة
بالساعة وموعدها لا بموتهم فتابع الحوار
لو قرأت الرواية التي قبلها فقط نفس الحادثة ونفس الرجال ونفس المكان يقول النبي ساعتكم ففهمنا من هذه القرينة ان الساعة مقصود بها يوم مماتكم والساعة لفظ مشترك يطلق على يوم القيامة او على يوم ممات الشخص
حانت ساعتكم حانت الساعة اي ساعة موتك

سبحان الله
هذا الحديث موافق للاحاديث السابقة
والمعنى ان كل نفس كانت تعيش عند قوله في ذلك اليوم لن تاتي المائة سنة الا وقد ماتت ( اي قامت ساعتها)

فالكلام عن الذين يعيشون في تلك الفترة.

لا ادري انت ماذا فهمت؟

النبي عليه الصلاة والسلام يجيب بطريقة حكيمة
ان الساعة التي تسأل عنها ستاتيك عند موتك، لانه من مات قامت قيامته فلا فائدة من سؤاله عندئذ.

من اين اتيت بهذه الاقاويل فنحن عرب ونفهم لغة العرب السائل يسئل عن يوم القيامة انت تقول انهم يموتون بعد مئة سنة هذه خرابيط
فالنبي ص واله يتكلم عن كل ذي نفس ؟؟؟؟؟ وهذا مخالف للواقع
وحتى من الانس هناك معمرين كثر وهذا مخالف لقوله ص واله

الكلام عن الجواب، فالناس تسأل عن الساعة والنبي عليه الصلاة والسلام يجيبهم بحكمه، ويقول لهم ان الانسان يجب ان يشتغل بنفسه واعماله فساعة كل نفس وقت وفاتها.

الكلام عن الانسان بواقع الحال لانه هو الذي يهتم بالساعة وليس غيره
فاي واقع؟
هل عندك واقع مثبت بدليل يقول بخلاف هذا؟

الكلام عن الجواب، فالناس تسأل عن الساعة والنبي عليه الصلاة والسلام يجيبهم بحكمه، ويقول لهم ان الانسان يجب ان يشتغل بنفسه واعماله فساعة كل نفس وقت وفاتها.

لم يتكلم النبي ص واله عن وفاتهم اين هذا
، فعسى أن لا يُدركَه الهَرَمُ ، حتى تقومَ الساعةُ "فالكل يعلم معنى الساعة وانت اتيت برواية اخرى تتكلم عن ساعتهم وهذا غير الذي نستدل به

الكلام عن الانسان بواقع الحال لانه هو الذي يهتم بالساعة وليس غيره
فاي واقع؟
هل عندك واقع مثبت بدليل يقول بخلاف هذا؟

دليلي عدم التخصيص اذ ان كلامه ص واله باطلاقه وهذا ما يفسر قيام الساعة وهلاك العباد والحجر والشجر وهو اقرب للواقع

انت ما دليلك على تخصصه في الانس


وأقسم بالله ما على الأرض من نفس منفوسة ؟؟؟؟؟؟؟؟تأتي عليها مائة سنة

الوهابية يقولون:

"قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري 10/556) :

(( قال الإسماعيلي بعد أن قرر أن المراد بالساعة ساعة الذين كانوا حاضرين عند النبي صلى الله عليه وسلم وأن المراد موتهم وأنه أطلق على يوم موتهم اسم الساعة لإفضائه بهم إلى أمور الآخرة , ويؤيد ذلك أن الله استأثر بعلم قيام الساعة العظمى كما دلت عليه الآيات والأحاديث الكثيرة , قال : ويحتمل أن يكون المراد بقوله " حتى تقوم الساعة " المبالغة في تقريب قيام الساعة لا التحديد , كما قال في الحديث الآخر " بعثت أنا والساعة كهاتين " ولم يرد أنها تقوم عند بلوغ المذكور الهرم . قال . وهذا عمل شائع للعرب يستعمل للمبالغة عند تفخيم الأمر وعند تحقيره وعند تقريب الشيء وعند تبعيده , فيكون حاصل المعنى أن الساعة تقوم قريبا جدا , وبهذا الاحتمال الثاني جزم بعض شراح " المصابيح " واستبعده بعض شراح " المشارق "

و قال الداودي : المحفوظ أنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك للذين خاطبهم بقوله تأتيكم ساعتكم , يعني بذلك موتهم , لأنهم كانوا أعرابا فخشي أن يقول لهم لا أدري متى الساعة فيرتابوا فكلمهم بالمعاريض , وكأنه أشار إلى حديث عائشة الذي أخرجه مسلم " كان الأعراب إذا قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم سألوه عن الساعة متى الساعة ؟ فينظر إلى أحدث إنسان منهم سنا فيقول إن يعش هذا حتى يدركه الهرم قامت عليكم ساعتكم "،

قال عياض وتبعه القرطبي : هذه رواية واضحة تفسر كل ما ورد من الألفاظ المشكلة في غيرها ,

وأما قول النووي : يحتمل أنه صلى الله عليه وسلم أراد أن الغلام المذكور لا يؤخر ولا يعمر ولا يهرم , أي فيكون الشرط لم يقع فكذلك لم يقع الجزاء , فهو تأويل بعيد , ويلزم منه استمرار الإشكال لأنه إن حمل الساعة على انقراض الدنيا وحلول أمر الآخرة كان مقتضى الخبر أن القدر الذي كان بين زمانه صلى الله عليه وسلم وبين ذلك بمقدار ما لو عمر ذلك الغلام إلى أن يبلغ الهرم , والمشاهد خلاف ذلك , وإن حمل الساعة على زمن مخصوص رجع إلى التأويل المتقدم , وله أن ينفصل عن ذلك بأن سن الهرم لا حد لقدره . وقال الكرماني : يحتمل أن يكون الجزاء محذوفا , كذا قال . ‏))"

يعني "قيام الساعة" معناها الموت في القران ايضا؟