إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مسلسل الموفقات والمخالفات العمرين ح3 (قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسلسل الموفقات والمخالفات العمرين ح3 (قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زوهقا
    اللهم صل على محمد وآل محمد جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
    قال تعالى :
    قال تعالى : قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا (18) أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (19)
    من ادناه من الاحاديث والروايات وهي كثيرة نستنتج :
    - ان ابي بكر وعمر كانا من المعوقين حيث ابي بكر اعترض من انه خرج من اجل المال والقافلة وعمر خوف النبي والمسلمين من ملاقات قريش واراد ان يحرفهم عن المعركة . وكان لابد ان لرأيهما الافن هذا من اتباع ومطيعين . وكان لهم الاثر المضر والسيء في نفوس المسلمين .
    - ان ابي بكر وعمر خرجا من اجل المال والقافلة ولو علما بالحرب لما خرجا اصلا ويحتمل اعلانهما التظاهر الحاشد على النبي في المدينة .
    - انهما لم يشتركا في معركة بدر ولم يحاربا لأنهما من المعارضين ولم يعلم قتالهما في المعركة وقد ورد انهما شهدا بدرا ومن شهد المعركة ليس كمن شارك فيها وقاتل .
    - انهما وعمر كان ولائهم لقريش يدفع عنهم ويدافع وليس ولائه للأسلام والمسلمين ورسول الله (ص). وكان رسول الله (ص) يعرض عنهم ويدير وجهه حين يكلاماه في شيء .
    في ظلال القرآن (3/ 1456)
    قال المقريزي في إمتاع الأسماع:
    ومضى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى إذا كان دون بدر أتاه الخبر بمسير قريش. فاستشار الناس، فقام أبو بكر- رضي الله عنه- فقال فأحسن. ثم قام عمر فقال فأحسن. ثم قال: يا رسول الله، إنها والله قريش وعزها، والله ما ذلت منذ عزت، والله ما آمنت منذ كفرت، والله لا تسلم عزها أبدا، ولتقاتلنك، فأتهب لذلك أهبته، وأعد لذلك عدته. ثم قام المقداد بن عمرو فقال: يا رسول الله، امض لأمر الله، فنحن معك، والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لنبيها: «فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقاتِلا إِنَّا هاهُنا قاعِدُونَ» .
    ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا معكما مقاتلون. والذي بعثك بالحق لو سرت بنا إلى برك الغماد لسرنا»
    الدر المنثور في التفسير بالمأثور (4/ 20)
    ثمَّ سَار رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا يلقاه خبر وَلَا يعلم بنفرة قُرَيْش فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: أَشِيرُوا علينا فِي أمرنَا ومسيرنا فَقَالَ أَبُو بكر: يَا رَسُول اله أَنا أعلم النَّاس بمسافة الأَرْض أخبرنَا عدي بن أبي الزغباء أَن العير كَانَت بوادي كَذَا وَكَذَا فَكَانَا وإياهم فرسخان إِلَى بدر
    ثمَّ قَالَ: أَشِيرُوا عَليّ فَقَالَ عمر بن الْخطاب: يَا رَسُول الله إِنَّهَا قُرَيْش وعزها وَالله مَا ذلت مُنْذُ عزت وَلَا آمَنت مُنْذُ كفرت وَالله لتقاتلنك فتأهب لذَلِك أهبته وأعدد لَهُ عدته
    فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: أَشِيرُوا عَليّ فَقَالَ الْمِقْدَاد بن عَمْرو: إِنَّا لَا نقُول لَك كَمَا قَالَ أَصْحَاب مُوسَى (اذْهَبْ أَنْت وَرَبك فَقَاتلا إِنَّا هَهُنَا قَاعِدُونَ) (الْمَائِدَة الْآيَة 24) وَلَكِن اذْهَبْ أَنْت وَرَبك فَقَاتلا إِنَّا مَعكُمْ متبعون
    تاريخ الإسلام للذهبي (1/ 186، بترقيم الشاملة آليا)
    ثم سار لا يلقاه خبر ولا يعلم بنفرة قريش. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أشيروا علينا. فقال أبو بكر: أنا أعلم بمسافة الأرض.
    أخبرنا عدي بن أبي الزغباء: أن العير كانت بوادي كذا.
    وقال عمر: يا رسول الله، إنها قريش وعزها، والله ما ذلت منذ عزت ولا آمنت منذ كفرت. والله لتقاتلنك، فتأهب لذلك.
    فقال: أشيروا علي.
    قال المقداد بن عمرو: إنا لا نقول لك كما قال أصحاب موسى " اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون " ، ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكم متبعون. فقال: أشيروا علي
    دلائل النبوة للبيهقي (3/ 113، بترقيم الشاملة آليا)
    ثم سار رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يلقاه خبر ولا يعلم بنفرة قريش ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه : » أشيروا علينا في أمرنا ومسيرنا « ، فقال أبو بكر : يا رسول الله ، إنا أعلم الناس بمسافة الأرض ، أخبرنا عدي بن أبي الزغباء أن العير كانت بوادي كذا وكذا ، قال ابن فليح في روايته : فكأنا وإياهم فرسا رهان إلى بدر ثم اتفقا ، قال : ثم قال : » أشيروا علي « ، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : يا رسول الله ، إنها قريش وعزها ، والله ما ذلت منذ عزت ، ولا آمنت منذ كفرت ، والله لتقاتلنك . فتأهب لذلك أهبته وأعدد له عدته ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » أشيروا علي « ، فقال المقداد بن عمرو عديد بني زهرة : إنا لا نقول لك كما قال أصحاب موسى : اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون ، ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكم متبعون .
    نلتمسكم الدعاء بالفرج اخواني الموالين

  • #2
    يرفع بالصلاة على محمد وآ ل محمد

    جاءالحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X