إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

س و ج: ما حكم القائل بتحريف القرآن الكريم؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة الصدري2


    ولماذا علماؤكم ؟؟ انظر الى صحابتكم ...
    الصحابة اختلفوا في القران
    كان مصحف ابن مسعود يخالف مصحف الجمهور ....:
    .‏ ابن مسعود كان مصحفه يخالف مصحف الجمهور‏.‏ وكانت مصاحف أصحابه كمصحفه‏.‏فأنكر عليه الناس
    وأمروه بترك مصحفه وبموافقة مصحف الجمهور‏.‏ وطلبوا أن يحرقوه كما فعلوا بغيره‏.‏ فامتنع‏.‏ وقال لأصحابه‏:‏ غلوا مصاحفكم‏.‏ أي اكتموها‏.‏ ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة‏.‏ يعني فإذا غللتموها جئتم بها يوم القيامة، وكفى لكم بذلك شرفا‏.‏ ثم قال على سبيل الإنكار‏: ‏(‏حلق‏)‏ بفتح الحاء واللام‏.‏ ويقال بكسر الحاء وفتح اللام‏.‏ وقال الحربي‏:‏ بفتح الحاء وإسكان اللام‏.‏ وهو جمع حلقة كتمر وتمرة‏]‏‏.‏
    *3* 22 - باب من فضائل عبدالله بن مسعود وأمه، رضي الله عنهما
    صحيح مسلم كتاب فضائل الصحابة
    وابن مسعود حسب صحاحكم يجب ان تتبعوه لا ان تخالفوه ....
    وقال عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ : سَأَلْنَا حُذَيْفَةَ عَنْ رَجُلٍ قَرِيبِ السَّمْتِ وَالْهَدْيِ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حَتَّى نَأْخُذَ عَنْهُ . فَقَالَ : مَا أَعْرِفُ أَحَدًا أَقْرَبَ سَمْتًا وَهَدْيًا وَدَلاًّ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ . رواه البخاري .
    وقراءة ابن مسعود رضي الله عنه قراءة مُعتبرة ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : خُذُوا الْقُرْآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ : مِنِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ ، وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ، وَأُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ ، وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِى حُذَيْفَةَ . رواه مسلم .
    وانتم تقولون : اجمع الصحابة على خطأ ابن مسعود ....!!!!!!!!
    والان من نصدق ؟ صحاحكم التي توصي بأبن مسعود ؟
    ام صحابتكم الذين خطئوه ؟؟
    وما هو حكمكم على ابن مسعود وهو يقول ان مصحفه يختلف عن مصحف الصحابة ولم يوافق على حرقه زمن عثمان ؟

    أنا أريد من الصحابة أو من العلماء من قالو بتحريف القرآن .

    هل يوجد .

    تعليق


    • #32
      نقلنا أسماء الصحابة و الصحابيات بروايات صحيحة
      فكل من اعتقد بصحتها اعتقد بالتحريف لكنه استخدم التقية

      انتهى

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
        نقلنا أسماء الصحابة و الصحابيات بروايات صحيحة
        فكل من اعتقد بصحتها اعتقد بالتحريف لكنه استخدم التقية

        انتهى

        لا أريد رويات أريد أقوال .. أريد كلمة تحريف .. أي تحريف القرآن .

        من من الصحابة أو العلماء من يعتقد بتحريف القرآن .

        أريد أقوال علماء .


        نحن لما نحتج عليكم بتحريف القرآن لا نأتي بروايات .. بل نأتي بأقوال علمائكم .. فرق بين الروات وأقوال العلماء .

        أريد مثلاُ قال الخاري ..كذا كذا . قال الشافعي كذا وكذا


        لأن الروايات التي في كتبكم التي تدل على تحريف القرآن لو أتينا بها نحتج بها عليكم سوف تأولونها .. أما أقوال العلماء صريحة لا تحتاج إلى تأويل .


        هل وجد من علماء أهل السنة من قال بتحريف القرآن .. لو يوجد لكان كافر بالإجماع .

        تعليق


        • #34
          حديث في صحاحكم يقول بأن القرآن محرّف
          إذاً كل علمائك الذين أقرّوا بصحّته قالوا بالتحريف هل كلامي معقّد ؟
          وأنتم تعتقدون بصحّة كل شيء صحيح السند
          وإلا كيف تؤوّل هذه الأحاديث ؟

          ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
          ”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269).
          ”وعن أبي موسى الأشعري أنه قال: (إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بالطول والشدة ببراءة فأنسيتها، غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها، غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة“! (صحيح مسلم - باب لو أن لابن آدم واديان: ج 3 ص 100).
          والمصيبة في قول أبو موسى وأنها سورة كــــــــــــــــــــــاملة

          تعليق


          • #35
            ثم ما معنى كلمة تحريف ؟؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
              حديث في صحاحكم يقول بأن القرآن محرّف
              إذاً كل علمائك الذين أقرّوا بصحّته قالوا بالتحريف
              وإلا كيف تؤوّل هذه الأحاديث ؟
              ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
              ”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269).
              ”وعن أبي موسى الأشعري أنه قال: (إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بالطول والشدة ببراءة فأنسيتها، غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها، غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة“! (صحيح مسلم - باب لو أن لابن آدم واديان: ج 3 ص 100).
              والمصيبة في قول أبو موسى وأنها سورة كــــــــــــــــــــــاملة

              من فسر هذه الروايات من علمائنا بأنها تحريف للقرآن .. أو أنها دليل على أن القرآن محرف .

              عطني عالم واحد

              تعليق


              • #37
                كل من اعتقد بصحة البخاري و مسلم كاملاً اعتقد بتحريف القرآن كما قال عدنان إبراهيم
                لا أشك انه يقول هذا الكلام فهو زنديق في جميع الاحوال ولكن اريد الدليل اين قال عدنان ابراهيم هذا

                قناص الخير لو طلبت منهم ان يأتوا بعالم واحد صغير او كبير طالب علم او طويلب علم يقول ان صحابيا اعتقد التحريف ما فعلوا ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
                عندهم تأويلاتهم فقط ولكن الامة بعلمائها الى يومنا هذا لم يقل احد منهم ان صحابيا قال بالتحريف او حتى لمح الى ذلك

                وان قالوا ان نسخ التلاوة قول بالتحريف فهذا يعني رمي علماء لهم قالوا بالنسخ للتلاوة ونفوا التحريف وهذا يلزمهم هم لا نحن هههه

                ضايعين في كل الاحوال خخخخ

                تعليق


                • #38
                  من فسر هذه الروايات من علمائنا بأنها تحريف للقرآن .. أو أنها دليل على أن القرآن محرف .

                  عطني عالم واحد
                  أنت المطالب بتفسير تلك الروايات بغير التحريف لا نحن
                  علماً أنّ اختفاء شيء بعد وفاة الرسول من القرآن و بقاء حكمه صريح في التحريف
                  اين قال عدنان ابراهيم هذا
                  http://www.youtube.com/watch?v=Li-pKjgKchA

                  وان قالوا ان نسخ التلاوة قول بالتحريف فهذا يعني رمي علماء لهم قالوا بالنسخ للتلاوة ونفوا التحريف وهذا يلزمهم هم لا نحن هههه
                  يا كذّاب أعطني اسم عالم شيعي قال بنسخ التلاوة

                  تعليق


                  • #39
                    وسوف ننسخ كما تفعل إلى أن نصل لنتيجة

                    والآن آتِنا بشهادة اجتهاده .
                    الذي يقول بالتحريف و عدم جواز التعبد بالقرآن الذي بين يدينا كافر دون شك
                    أما الذي يقول بالتحريف عن اشتباه و أنه يجوز التعبد فيه فحكمه حكم عائشة و أبوموسى الأشعري و باقي صحابتكم عندكم فكفِّرهم أوّلاً
                    : ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
                    ”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269).
                    ”وعن أبي موسى الأشعري أنه قال: (إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بالطول والشدة ببراءة فأنسيتها، غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها، غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة“! (صحيح مسلم - باب لو أن لابن آدم واديان: ج 3 ص 100).
                    والمصيبة في قول أبو موسى وأنها سورة كــــــــــــــــــــــاملة

                    رمتنا بدائها وانسلت

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة فاتح امين
                      اذا طعنت في الحسن العسكري مثلا وكذبته ولم اقتله هل اكون مؤمنا كمن طعن في القران او اكون كافرا ؟
                      أنت قلت "ولم أقتله." فقد تكلمت عن القتل بشكل عام, لا يهمنا اذا كان الكلام عن اذا حصل قتل او اذا لم يحصل قتل.

                      ليس هنالك شبهة في الطعن في الامام الحسن العسكري لا انه افضل من القران الكريم (والعياذ بالله). لكن لان الامام معروف بعصمته واخلاقه واسلامه, فاذا كيف يطعن شخصاً بالامام اذا كان يعرفه حق معرفته بدون اي تشكيل او شبهة, وهل هنالك أحاديث تتكلم عن الامام بعكسه؟

                      أما عن القران, فهنالك الكثير من الروايات عند اهل السنة والشيعة الامامية عن تحريف القران, والشخص حينئذ والان يرى فيهم, فيرى رأي الله سبحانه ان القران ليس محرف, ولكن يرى الى روايات تقول بالتحريف. عندئذ هنالك تحصل الشبهة.

                      تعليق


                      • #41
                        الأخ فاتح امين
                        لا يوجد ولا حديث واحد عن رسول الله صلى الله عليه وآله ولا عن صحابته قول بنسخ التلاوة مع بقاء الحكم لأي آية.
                        انما هو ابتدعه الذين أرادوا ان يمرروا احاديث صححوها تنص على آيات غير موجودة في كتاب الله العزيز .
                        فلم يستطيعوا ان ينكرونها طالما صححوها . فأبتدعو ما يسمى بنسخ التلاوة وبقاء حكم ألآية وهذا غير صحيح .
                        وهذا النسخ لم تعرف به الشيعة بل هو غير مقطوع به عند اهل السنة .
                        وهو مخالف لقوله تعالى: مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
                        فقوله تعالى نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا , يعني لابد من وجود اية أخرى خير منها اومثلها تنسخ ألآية التي قال الله فيها مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا
                        ولعل السبب في ذلك هي ايتين مزعومتين هي رضاعة الكبير ، ورجم الشيخ والشيخة

                        تعليق


                        • #42
                          قناص الخير لو طلبت منهم ان يأتوا بعالم واحد صغير او كبير طالب علم او طويلب علم يقول ان صحابيا اعتقد التحريف ما فعلوا ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
                          عندهم تأويلاتهم فقط ولكن الامة بعلمائها الى يومنا هذا لم يقل احد منهم ان صحابيا قال بالتحريف او حتى لمح الى ذلك
                          ابن مسعود كان يعتقد بأن المعوذتين ليس بقرآن وكان يحكهما
                          عن مسند الحميدي : قال ثنا سفيان قال ثنا عبدة بن أبي لبابة وعاصم بن بـهدلة أنـهما سمعا زرّ بن حبيش يقول : سألت أبي بن كعب عن المعوذتين ، فقلت : يا أبا المنذر! إن أخاك ابن مسعود يحكـّها من المصحف ! ، قال : إني سألت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال : قال لي : قل ، فقلت : فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم
                          وفي صحيح البخاري
                          4977 - حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ أَبِى لُبَابَةَ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ وَحَدَّثَنَا عَاصِمٌ عَنْ زِرٍّ قَالَ سَأَلْتُ أُبَىَّ بْنَ كَعْبٍ قُلْتُ يَا أَبَا الْمُنْذِرِ إِنَّ أَخَاكَ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ كَذَا وَكَذَا . فَقَالَ أُبَىٌّ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ لِى قِيلَ لِى . فَقُلْتُ ، قَالَ فَنَحْنُ نَقُولُ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم
                          كذا وكذا (يعني يحكهما من القران)


                          واما عمر فكان يعتقد باية الرجم واراد ان يكتبها في القران ولم يسمحوا له الصحابة

                          وقد حرف قوله تعالى (فأسعوا الى ذكر الله) متعمدآ الى (فأمضوا)

                          ــ الدر المنثور / ج: 6 ص: 219 :

                          قوله تعالى ( فاسعوا إلى ذكر الله ) الآية . أخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف عن خرشة بن الحر قال رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً فيه ( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) فقال من أملى عليك هذا ؟ قلت أُبَي بن كعب قال إن أُبَيَّا أقرؤنا للمنسوخ اقرأها فامضوا إلى ذكر الله .

                          وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم قال قيل لعمران أُبياً يقرأ ( فاسعوا إلى ذكرالله ) قال عمر أبي أعلمنا بالمنسوخ وكان يقرؤها فامضوا إلى ذكر الله .

                          وأخرج الشافعي في الأم وعبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال ماسمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .

                          وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال ماسمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله .

                          وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن ابن عمر قال لقد توفي عمر وما يقول هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله .

                          ــ سنن البيهقي / ج: 3 ص: 227 :

                          ( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن شيبان ثنا سفيان عن الزهري عن سالم عن أبيه قال ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا فامضوا إلى ذكر الله .

                          ــ تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 711 :

                          حدثنا محمد بن الصباح قال ، حدثنا هشيم قال ، حدثنا مغيرة ، عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحا مكتوبا فيه " إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أُبيا كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها " فامضوا إلى ذكر الله " .

                          واما عائشة فقد افترت على الله اية سمتها في رضاعة الكبير
                          ففي صحيح مسلم باب التحريم بخمس رضعات
                          24 - ( 1452 ) حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله صلى الله عليه و سلم وهن فيما يقرأ من القرآن
                          وفي معرفة السنن والآثار للبيهقي باب ما يحرم من الرضاع
                          4959 - أخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه ، أخبرنا علي بن عمر الحافظ ، حدثنا أبو حامد محمد بن هارون ، حدثنا يحيى بن يحيى القطعي ، حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى ، حدثنا محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : « لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم اشتغلنا بموته ، فدخل الداجن فأكلها »
                          وفي سنن ابن ماجة باب رضاعة الكبير
                          1944 - حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف . حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة . وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة : - قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا . ولقد كان في صحيفة تحت سريري . فلما مات رسول الله صلى الله عليه و سلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها
                          قال الشيخ الألباني : حسن
                          وفي هذا قد خالفت السيدة عائشة كتاب الله في قوله تعالى (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ) فتمام الرضاعة بحولين .
                          وخالفت ازواج رسول الله في رضاعة الكبير ولم تحتج عليهم بألآية المزعومة وخالفت رسول الله وجل صحابة رسول الله حيث قالوا لا رضاعة بعد فطام او الرضاعة للصغير او الرضاعة ما شد العظم ونبت اللحم

                          تعليق


                          • #43
                            ما الفرق بين هذه الروايات التي تقولن أنها دلالة عن التحريف .. وبين روايات التجسيم التي في كتبكم .. العبرة بقول العلماء عن هذه الروايات .

                            روايات التجسيم موجوده في كتبكم ومع هذا لا نقول عنكم أنكم مجسمه .. لان العبرة في تفسير العلماء لهذه الروايات .

                            لا يوجد ولا عالم من علماء أهل السنة يقول بأن القرآن محرف .. أو أنه يستدل بهذه الرويات على تحرف القرآن ..

                            بينما نرى أقوال من علماء الشعة من يقول بتحرف القرآن وأنه يستدل بأقوال الأئمة ورواياتهم على أن القرآن محرف .


                            معني التحرف أن القرآن طالته الأيدي في نقص الآيات أو زيادته بهدف تغيير المعنى . هذا هو معنى التحريف .. والله حفظ كتابه من هذا .

                            أما الروايات التي تستدلون بها علينا .. ليس فيها هذه المعنى من أصحاب هذه الرويات

                            يعني لا أبن مسعود رضي الله عنه يعتقد ذلك ولا عائشة ولا عمر ولا أي أحد من لاصحابة يعتقد ذلك .

                            تعليق


                            • #44
                              قناص الخير
                              1ـ ابن مسعود يعتقد ان القرآن الذي بين ايدينا فيه زيادة (سورة المعوذتين) فكان يحكهما
                              وعمر يعتقد فيه نقيصة يريد ان يضيفها اية الرجم
                              (فما هو حكمهم هل يكفرون لهذه الشبهة)؟
                              2ـ عمر ابن الخطاب يحرف في القرآن متعمدآ فيقرء في سورة الجمعة بدل فأسعوا ، يقراء فأمضوا
                              فما هو حكمه حيث اقيمت عليه الحجة وعلم كيف نزلت ؟
                              3ـ عائشة افترت آية على الله لرضاعة الكبير
                              فما هو الحكم عليها ؟
                              اعطينا الحكم على هؤولاء الصحابة حتى نطبقه على من جاء من بعدهم
                              ما هو حكم على من يعتقد
                              بزيادة في القران (كأبن مسعود)
                              او بنقصان بالقران (كعمر ابن الخطاب)
                              او يحرف كلام الله (كعمر ابن الخطاب)
                              او يفتري على الله آية (كعائشة)

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد
                                قناص الخير
                                1ـ ابن مسعود يعتقد ان القرآن الذي بين ايدينا فيه زيادة (سورة المعوذتين) فكان يحكهما
                                وعمر يعتقد فيه نقيصة يريد ان يضيفها اية الرجم
                                (فما هو حكمهم هل يكفرون لهذه الشبهة)؟
                                2ـ عمر ابن الخطاب يحرف في القرآن متعمدآ فيقرء في سورة الجمعة بدل فأسعوا ، يقراء فأمضوا
                                فما هو حكمه حيث اقيمت عليه الحجة وعلم كيف نزلت ؟
                                3ـ عائشة افترت آية على الله لرضاعة الكبير
                                فما هو الحكم عليها ؟
                                اعطينا الحكم على هؤولاء الصحابة حتى نطبقه على من جاء من بعدهم
                                ما هو حكم على من يعتقد
                                بزيادة في القران (كأبن مسعود)
                                او بنقصان بالقران (كعمر ابن الخطاب)
                                او يحرف كلام الله (كعمر ابن الخطاب)
                                او يفتري على الله آية (كعائشة)
                                يا أخي ماعليه .. هل إبن مسعود يرى أن المعوذتين زياده بسبب التحريف ؟؟؟!!

                                هل عمر يرى ما فعله بسبب أنه يعتقد بالتحريف .

                                هل عائشة ترى بأية الرضاعة .. بسبب إعتقادها بتحريف .؟؟

                                الجواب لا .

                                فرق بين الإعتقاد بتحريف .. يعني لو أنا سألت إبن مسعود هل تعتقد بتحريف القرآن سيقول لك لا .

                                التحريف هو من يعتقد أنه طالته يد البشر بزياده أو نقصان بهدف تغيير المعنى .. وهذا ما يعتقده علماء الشيعة .


                                مثل الروايات التي تحتجون بها علينا كمثل روايات التجسيم عندكم .


                                وفي النهاية .. كل هذه الروايات جائت قبل جمع القرآن في زمن الخليفة عثمان رضي الله عنه .
                                التعديل الأخير تم بواسطة قناص الخير; الساعة 20-04-2014, 12:23 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X