تويت
أدلة من كتب أهل السنة والجماعة على حقية جمع بين الصلاتين:
هنا حديث ليس فيه مشكلة, لكن الوهابية وموقعهم اسلام ويب يقول شيء اخر. هنا ترون ان الصحابي ابا امامة راى أنس بن مالك يصلي العصر, لكن متى؟ بعد ان اكمل ابا امامة صلاة الظهر مع عمر بن عبد العزيز!
لكن الوهابية يبقون كالمتطهرين في بريطانيا, يريدون بأي شيء يبتعدون عن سلفهم بكل طريقة. فقاموا بالقول ان عمر بن عبد العزيز يصلي صلاته متأخراً. لكنهم وقعوا في مشكلة أكبر منها: هل صلى اصحاب الرسول كأبا أمامة وغيره متاخرا؟ وما سبب ذلك؟ هل ذلك يعني أذا تاخر الخليفة عن صلاته, معناه انه تاخر الناس عن صلاتهم ايضا؟ وكيف صلى ابا امامة مع الخليفة بينما صلى أنس بن مالك في غير مكان و بدا صلاة العصر؟ واذا انتهى وقت صلاة الظهر, لان الخليفة صلاها متأخراً, ألم يبدأ وقت صلاة العصر لأن أنس بن مالك بدأ بالصلاة بها؟ وهل تم أخذ سنته لانها سنة الرسول ام سنة عمر بن عبد العزيز, وهي سنة اهل السنة والجماعة بعدم الجمع؟
فما نقول هنا هو سيناريين:
المشهد السني هو: أما ان عمر بن عبد العزيز صلى صلاته متأخراً وصلاها معه أصحاب الرسول ما عدا أنس بن مالك. وان صلاة العصر بدا وقتها لان الوقت عند ذلك هو العصر.
اما المشهد الشيعي هو: أن عمر بن عبد العزيز في ذلك الوقت المحدد لم يصل صلاته متأخراً وصلاها مع أصحاب الرسول عند وقت الظهر, ثم عند تمامهم من صلاتهم ذهبوا وراوا انس بن مالك يصلي العصر بعد انتهاء صلاة الظهر في وقت الظهر, وهو اتبع سنة الرسول صلى الله عليه واله وسلم.
وهذه ليست النهاية يا اخواني من السنة والشيعة. الوهابية يقولون بعدما ان انكر عروة على الخليفة ان يصلي العصر في وقت صلاتها, لا الظهر, لان العصر فيه "كراهة" في تأخيرها. ثم يقول الموقعو "وفيه دليل على صلاة العصر في أول وقتها أيضا, وهو عند انتهاء وقت الظهر."
اخواني أستخدمواً عقولكم وقولوا لي: رب العالمين جعل للصلاة وقتا موقوتا, فهل هنالك غير ذلك اي حاجة لقول ان هنالك دليل اخر في الصلاة بوقتها؟ وهل هنالك سبب لقول ذلك؟ ثم يقولون الوهابية ان وقت صلاة العصر هي عند انتهاء وقت الظهر. اذا اين وقتها الصحيح؟ طبعا عند العصر! لكن هذا ما يقوله الشيعة أيضا! نحن بامكاننا الصلاة في كل وقت محدود لها, وهو الفجر عند الفجر والظهر عند الظهر والعصر عند العصر والمغرب عند المغرب والعشاء عند العشاء. لكن رب العالمين سهلها لنا وللامة أجمع, فجعلنا ان نستبق الخيرات ونصلي العصر مباشرة بعد الظهر والعشاء مباشرة بعد المغرب.
لكن الوهابية يبقون بالاصرار على سنة الشيطان ضد الرسول ويقولون ان النبي صلى جمعا في اسباب, عندما قيل في الحديث ان "بدون اي سبب!" لكن ذهبوا بعد القول "لكي لا يحرج أمته" و اولوه ان ذلك معناه مطر. يا اغبياء!
أجبونا يا وهابية , اهل الغتر والعكَل.
هنا حديث ليس فيه مشكلة, لكن الوهابية وموقعهم اسلام ويب يقول شيء اخر. هنا ترون ان الصحابي ابا امامة راى أنس بن مالك يصلي العصر, لكن متى؟ بعد ان اكمل ابا امامة صلاة الظهر مع عمر بن عبد العزيز!
لكن الوهابية يبقون كالمتطهرين في بريطانيا, يريدون بأي شيء يبتعدون عن سلفهم بكل طريقة. فقاموا بالقول ان عمر بن عبد العزيز يصلي صلاته متأخراً. لكنهم وقعوا في مشكلة أكبر منها: هل صلى اصحاب الرسول كأبا أمامة وغيره متاخرا؟ وما سبب ذلك؟ هل ذلك يعني أذا تاخر الخليفة عن صلاته, معناه انه تاخر الناس عن صلاتهم ايضا؟ وكيف صلى ابا امامة مع الخليفة بينما صلى أنس بن مالك في غير مكان و بدا صلاة العصر؟ واذا انتهى وقت صلاة الظهر, لان الخليفة صلاها متأخراً, ألم يبدأ وقت صلاة العصر لأن أنس بن مالك بدأ بالصلاة بها؟ وهل تم أخذ سنته لانها سنة الرسول ام سنة عمر بن عبد العزيز, وهي سنة اهل السنة والجماعة بعدم الجمع؟
فما نقول هنا هو سيناريين:
المشهد السني هو: أما ان عمر بن عبد العزيز صلى صلاته متأخراً وصلاها معه أصحاب الرسول ما عدا أنس بن مالك. وان صلاة العصر بدا وقتها لان الوقت عند ذلك هو العصر.
اما المشهد الشيعي هو: أن عمر بن عبد العزيز في ذلك الوقت المحدد لم يصل صلاته متأخراً وصلاها مع أصحاب الرسول عند وقت الظهر, ثم عند تمامهم من صلاتهم ذهبوا وراوا انس بن مالك يصلي العصر بعد انتهاء صلاة الظهر في وقت الظهر, وهو اتبع سنة الرسول صلى الله عليه واله وسلم.
وهذه ليست النهاية يا اخواني من السنة والشيعة. الوهابية يقولون بعدما ان انكر عروة على الخليفة ان يصلي العصر في وقت صلاتها, لا الظهر, لان العصر فيه "كراهة" في تأخيرها. ثم يقول الموقعو "وفيه دليل على صلاة العصر في أول وقتها أيضا, وهو عند انتهاء وقت الظهر."
اخواني أستخدمواً عقولكم وقولوا لي: رب العالمين جعل للصلاة وقتا موقوتا, فهل هنالك غير ذلك اي حاجة لقول ان هنالك دليل اخر في الصلاة بوقتها؟ وهل هنالك سبب لقول ذلك؟ ثم يقولون الوهابية ان وقت صلاة العصر هي عند انتهاء وقت الظهر. اذا اين وقتها الصحيح؟ طبعا عند العصر! لكن هذا ما يقوله الشيعة أيضا! نحن بامكاننا الصلاة في كل وقت محدود لها, وهو الفجر عند الفجر والظهر عند الظهر والعصر عند العصر والمغرب عند المغرب والعشاء عند العشاء. لكن رب العالمين سهلها لنا وللامة أجمع, فجعلنا ان نستبق الخيرات ونصلي العصر مباشرة بعد الظهر والعشاء مباشرة بعد المغرب.
لكن الوهابية يبقون بالاصرار على سنة الشيطان ضد الرسول ويقولون ان النبي صلى جمعا في اسباب, عندما قيل في الحديث ان "بدون اي سبب!" لكن ذهبوا بعد القول "لكي لا يحرج أمته" و اولوه ان ذلك معناه مطر. يا اغبياء!
أجبونا يا وهابية , اهل الغتر والعكَل.