يقولون ان الثورات من تأليف وإخراج أمريكي صهيوني لتخريب العالم العربي !!
كما لو أن البلاد التي ثارت كانت تعيش في نعيم.
متى يتوقف لاعقو أحذية الطواغيت عن تصوير الثورات على أنها ترجمة لمشروع الفوضى الخلاقة؟
لو كانت البلدان التي ثارت بخير فعلاً، لربما تحسرنا كثيراً على ما حصل، ولربما اعتبرناها مؤامرة على بلادنا، لكن الواقع أنه كان هناك ألف سبب وسبب يدفع الشعوب للثورة، ولم تكن بحاجة لا لغوندوليزا ولا لأوباما كي تثور.
كل شيء في جمهوريات الخوف كان يحرض على الثورة.
لقد كانت بلدان الربيع العربي كبناء آيل للسقوط عاجلاً أو آجلاً لأنه مبني على الظلم والطغيان.
لهذا كفاكم تصوير ثورات الشعوب الشرعية على أنها مؤامرات، فالمتآمرون الحقيقيون هم الذين أوصلوا الشعوب إلى هذا الحال من الفقر والفساد والاضطهاد والذل.
كما لو أن البلاد التي ثارت كانت تعيش في نعيم.
متى يتوقف لاعقو أحذية الطواغيت عن تصوير الثورات على أنها ترجمة لمشروع الفوضى الخلاقة؟
لو كانت البلدان التي ثارت بخير فعلاً، لربما تحسرنا كثيراً على ما حصل، ولربما اعتبرناها مؤامرة على بلادنا، لكن الواقع أنه كان هناك ألف سبب وسبب يدفع الشعوب للثورة، ولم تكن بحاجة لا لغوندوليزا ولا لأوباما كي تثور.
كل شيء في جمهوريات الخوف كان يحرض على الثورة.
لقد كانت بلدان الربيع العربي كبناء آيل للسقوط عاجلاً أو آجلاً لأنه مبني على الظلم والطغيان.
لهذا كفاكم تصوير ثورات الشعوب الشرعية على أنها مؤامرات، فالمتآمرون الحقيقيون هم الذين أوصلوا الشعوب إلى هذا الحال من الفقر والفساد والاضطهاد والذل.
تعليق