- (((شيعة علي والنصر ليس لغيرنا))) -
بحار الأنوار 7 185 باب 8- أحوال المتقين و المجرمين... ِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ صلوات الله عليه قَالَ بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فِيهِمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ صلوات الله عليه فَقَالَ
يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ قُبُورِهِمْ وُجُوهُهُمْ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ الْقَمَرِ عَلَيْهِمْ ثِيَابٌ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ اللَّبَنِ عَلَيْهِمْ نِعَالٌ مِنْ نُورٍ شُرُكُهَا مِنْ ذَهَبٍ فَيُؤْتَوْنَ بِنَجَائِبَ مِنْ نُورٍ عَلَيْهَا رَحَائِلُ مِنْ نُورٍ أَزِمَّتُهَا سَلَاسِلُ ذَهَبٍ وَ رُكُبُهَا مِنْ زَبَرْجَدٍ فَيَرْكَبُونَ عَلَيْهَا حَتَّى يَصِيرُوا أَمَامَ الْعَرْشِ وَ النَّاسُ يَهْتَمُّونَ وَ يَغْتَمُّونَ وَ يَحْزَنُونَ وَ هُمْ يَأْكُلُونَ وَ يَشْرَبُونَ
فَقَالَ عَلِيٌّ صلوات الله عليه مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟؟
فَقَالَ : أُولَئِكَ شِيعَتُكَ وَ أَنْتَ إِمَامُهُمْ .
اعزائي
يا موالين اصبروا فمن صبر صبر قليلا ؛ انبذوا الشهوات ؛ واتركوا الاماني الذاهبات ؛ وتعلقوا بالايام القادمات ؛ فهو غطاء يزول ؛ ويكشف عن بصائرنا ؛ فاذا نحن مع قائدنا علي بن ابي طالب صلوات الله عليه والخلود في نعيم الابد ان شاء الله .
يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ قُبُورِهِمْ وُجُوهُهُمْ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ الْقَمَرِ عَلَيْهِمْ ثِيَابٌ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ اللَّبَنِ عَلَيْهِمْ نِعَالٌ مِنْ نُورٍ شُرُكُهَا مِنْ ذَهَبٍ فَيُؤْتَوْنَ بِنَجَائِبَ مِنْ نُورٍ عَلَيْهَا رَحَائِلُ مِنْ نُورٍ أَزِمَّتُهَا سَلَاسِلُ ذَهَبٍ وَ رُكُبُهَا مِنْ زَبَرْجَدٍ فَيَرْكَبُونَ عَلَيْهَا حَتَّى يَصِيرُوا أَمَامَ الْعَرْشِ وَ النَّاسُ يَهْتَمُّونَ وَ يَغْتَمُّونَ وَ يَحْزَنُونَ وَ هُمْ يَأْكُلُونَ وَ يَشْرَبُونَ
فَقَالَ عَلِيٌّ صلوات الله عليه مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟؟
فَقَالَ : أُولَئِكَ شِيعَتُكَ وَ أَنْتَ إِمَامُهُمْ .
اعزائي
يا موالين اصبروا فمن صبر صبر قليلا ؛ انبذوا الشهوات ؛ واتركوا الاماني الذاهبات ؛ وتعلقوا بالايام القادمات ؛ فهو غطاء يزول ؛ ويكشف عن بصائرنا ؛ فاذا نحن مع قائدنا علي بن ابي طالب صلوات الله عليه والخلود في نعيم الابد ان شاء الله .
تعليق