إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مصر: "الجيش المصري الحر" جهز 700 مقاتل لاقتحام الحدود

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصر: "الجيش المصري الحر" جهز 700 مقاتل لاقتحام الحدود

    24/4/2014


    مصادر: الجيش المصري الحر جهز 700 مقاتل لاقتحام الحدود


    صبرة القاسمي

    قالت مصادر مطلعة إن شلبى العوضى، مؤسس تيار الجهاد فى محافظة الشرقية، الهارب إلى ليبيا، يتولى حاليا تدريب مجموعات من شباب جماعة الإخوان والحركات الإسلامية الأخرى على القتال، استعدادا لنقل نشاطهم إلى مصر، وتنفيذ عمليات قتالية ضد الجيش والشرطة قريبا، بالتعاون مع عبد الرحمن بلحاج، القيادى بتنظيم القاعدة.

    وأضافت المصادر، التى طلبت عدم نشر أسمائها، لـ«المصرى اليوم»، أن قيادات الجيش المصرى الحر استعانت بعدد من المشايخ، أصحاب الفكر التكفيرى، لإقناع الشباب بمحاربة السلطات المصرية.

    وتابعت أن بعض المجاهدين من تونس انضموا إلى الجيش الحر، وأنه تم تدريب الشباب على تقنيات صنع وتفكيك العبوات الناسفة، ومختلف أنواع المتفجرات.

    وكشف صبرة القاسمى، منسق الجبهة الوسطية، القيادى الجهادى السابق، عما سماه «تخريج أول دفعة من الجيش المصرى الحر»، تضم أكثر من 700 مقاتل، أغلبهم مصريون، وبينهم أفارقة وعرب، موضحا أنه جارٍ حاليا الاستعداد لتخريج دفعة جديدة. وأضاف لـ«المصرى اليوم» أن هذه المجموعات تستعد لعبور الحدود، وشن هجمات على أهداف مصرية، بعد تلقيها دعما ماليا قويا من قطر، تجاوز مئات الملايين كدفعة أولى.

    وتابع أن أعضاء تنظيم القاعدة فى جنوب السودان تحالفوا مع الإخوان فى تلك المنظقة، وبدأوا التحرك من جنوب السودان إلى الشمال، تمهيدا لدخول الأراضى المصرية، وتنفيذ أعمال إرهابية فى صعيد مصر، خاصة محافظتى الأقصر وأسوان. وقال إن محمود عزت، نائب المرشد العام للإخوان، الهارب إلى اليمن، شكّل مع تنظيم القاعدة هناك تنظيمات مسلحة، تم تدريبها على أسلحة ثقيلة لتهديد أمن السعودية، ردا على دعم المملكة لثورة 30 يونيو.

    وشدد نبيل نعيم، الجهادى السابق، على ضروة تأمين الحدود المصرية الجنوبية مع السودان، والغربية مع ليبيا، لمنع دخول أعضاء الجيش المصرى الحر الأراضى المصرية.

    وقال إن السلطات المصرية تمكنت خلال الأيام الماضية من القبض على عدد من عناصر الجيش الحر، أثناء محاولتهم دخول الأراضى المصرية فى ملابس بدوية.

    المصدر:
    http://www.almasryalyoum.com/news/details/434204

  • #2
    إنا لله وإنا إليه راجعون

    أما كان لهم فى سوريا عبرة وعظة ؟!

    بل على مدار التاريخ كله !

    منازعة ولاة الأمر والسلطان لا تعود على الأمة إلا بالخراب والدمار !

    تعليق


    • #3
      29/4/2014


      الطيران الحربي المصري يقصف مواقع الجيش الحر في عمق ليبيا بمساعدة روسية



      بانوراما الشرق الاوسط

      شرت صحيفة “الاهرام الكندي ” حول قيام الطيران الحربي المصري بدك مواقع الجيش الحر في العمق الليبي يوم 23 أبريل الجاري.

      الخبر الذي نشره وأنفرد به “الأهرام الكندي” وأكدته صحيفة “الوطن” بالإشارة إليه دون تفاصيل للعملية التي تمت في العمق الليبي، ولكنها أشارت لتصدي الجيش المصري لمحاولة تسلل الجيش الحر للحدود الغربية بأسلحة ثقيلة.

      وأضافت “الوطن” أن الجيش الحر أراد العبور من خلال معابر حدودية بعيدة، في إشارة لإستخدامهم معابر غير معبر السلوم، في الوقت الذي لم تشير “الوطن” لعمليات قبض علي عناصر من الجيش الحر، مما يؤكد أن الضربة كانت جوية.

      الشباب الليبي قاموا بتشيير خبر الضرية الجوية المصرية للجيش الحر في العمق الليبي وألحقوها بأغنية تسلم الأيادي علي صفحاتهم علي شبكات التواصل الاجتماعي، وطالبوا الجيش المصري بتوجية مزيد من الضربات الإستباقية للجيش الحر لتنظيف بلادهم من المرتزقة.

      وقال أحد المعلقين:أزعم أن مثل هذه الضربات الإستباقية لعناصر الإرهاب تلقى كل الدعم و التأييد من الشعب الليبى خاصة و أنهم يعانون و بصورة أعمق من مصر من تداعيات وجود هؤلاء المرتزقة على أراضيهم …فاليوم يعيش الليبى كما كان المصرى يعيش فى ايام 28 يناير و الأيام التالية له …

      هذا وكان مصدر عسكري قد صرح ل “الوطن” أنهم بالفعل يرصدون تحركات الجيش الحر وأن نار جهنم تنتظرهم في حالة الإقتراب من الحدود المصرية، وأضاف المصدر أن المخابرات الروسية قد أمدت مصر بصور التقطتها الأقمار الصناعية الروسية لأماكن تجمعات الجيش الحر في ليبيا.

      وقال أننا نرصد تحركاتهم ونعرف أماكن تجمعاتهم.

      وكان خبراء عسكريون قد طالبوا بسرعة تحرك الجيش المصري لتوجيه ضربات إستباقية في العمق الليبي، دون مراعاة السيادة الليبية حيث أن الشقيقة ليبيا تمر بظروف صعبة تجعل الحكومة الليبية والجيش الليبي غير مسطرين علي الأوضاع هناك، وأن ليبيا قد وقعت تحت أيدي تنظيمات إرهابية تعبث بالأمن الليبي، وتعبش بأرواح المواطنيين الليبيين.

      تعليق


      • #4
        30/4/2014


        الضربة المصرية في ليبيا ، لماذا؟



        أحمد الحباسى تونس

        إذا صحت المعلومات المتداولة على عديد المواقع بقيام سلاح الجو المصري بقصف بعض تجمعات العدو المتمثلة في قطعان الإرهابيين الوهابيين التكفيريين داخل الأراضي الليبية منذ ساعات قليلة ، و ذلك رغم تكتم السلطات المصرية الرسمية ، فانه من الواضح أن هذا القرار قد تم اتخاذه لأسباب خطيرة تتعلق بالأمن المصري بما يدفع إلى الاعتقاد أن القاهرة قد استنفذت جميع الطرق الدبلوماسية و الشعبية لتجنب هذا المنزلق الخطير في العلاقات بين الدولتين و بات في حكم المعلوم أن القيادة المصرية قد انتقلت إلى خيار المواجهة المباشرة مع التهديد القطري التركي الذي يستهدف الاستقرار و الأمن و السلم الاجتماعية في مصر .

        يعلم الجميع أن دخول النظام السعودي على خط الحوار و الإسناد للنظام الجديد في مصر بعد تنحية الرئيس محمد مرسى قد جعل من مصر ساحة صراع بين النظام السعودي الذي يمثل المصالح الصهيونية الأمريكية في مصر و بين قطر و تركيا الراعيان الرسميان للإخوان و اللذان يمثلان مصالح القاعدة ، و يدرك المتابعون للحالة المصرية أن حماس و في نطاق سعيها لاستغلال الفوضى الحالية في مصر لا تدخر جهدا في إنهاك الجيش المصري و القيام بعدة عمليات نوعية من شأنها إضافة مزيد من التعقيدات الأمنية و العسكرية ، و بعملية جمع و طرح سياسية منطقية يتبين أن النظام الليبي قد انخرط بالكامل في لعبة استهداف المصالح المصرية سواء بالتعرض بالقتل إلى المواطنين المصريين أو باستهداف الأمن المصري بالتساهل و تسهيل عمليات مرور كميات ضخمة من الأسلحة المتطورة من عديد أماكن ” العبور” الغير الرسمية كل ذلك بإيعاز واضح من قيادة “القاعدة” و بعض رموز الحركات الإرهابية التكفيرية المنتشرة على طول و عرض الساحة الليبية .

        لو راجعنا التطورات و الأحداث الأخيرة لأمكن تبين بعض الخيوط التي تؤكد أن القرار المصري بضرب بعض قواعد تدريب الجيش الحر داخل التراب الليبي هو قرار مرتكز على معطيات استخبارية و عسكرية و أمنية و سياسية واضحة، و لعل المتابعين يتذكرون كثرة التسريبات التي حصلت في المدة الأخيرة حول نزوح و هروب أعداد هائلة من الإخوان تحت ستار التوجه للعمل إلى ليبيا و ما قيل في حينه عن دخول هذه المجموعات التكفيرية الإرهابية إلى معسكرات التدريب الليبية التي تشرف عليها المخابرات التركية القطرية الباكستانية و ذلك للتدريب و الاستعداد الجيد للمعركة الفاصلة في مصر و تونس لاستعادة السلطة بالقوة ، معركة يجمع بعض المراقبين على مشاركة حركة ” النهضة” الاخوانية التونسية فيها سواء بالعامل البشرى أو بالمساعدة اللوجيستية ، و يقول العارفون أن المخابرات الأمريكية قد نقلت بعض عناوينها العريضة إلى القيادة التونسية بمناسبة الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس أركان الجيوش الأمريكية الجنرال مارتين ديمبسى إلى العاصمة التونسية .

        ليس غريبا أن يكون هناك تقاطع بين الضربات الجوية المصرية لقواعد الإرهاب داخل التراب الليبي و بين ما تتحدث عنه جريدة ” العرب ” اللندنية عن توجه عدد من الآليات العسكرية للجيش التونسي نحو الحدود التونسية الليبية على خلفية تدهور الوضع الأمني على الجانب الليبي ، توجه يتزامن أيضا مع وصول المفاوضات حوا إطلاق الدبلوماسيين التونسيين المختطفين في ليبيا إلى نقطة الصفر و ربما استعداد المخابرات التونسية للقيام بعملية نوعية داخل التراب الليبي لإنقاذهم أو القيام بتوجيه ضربات استباقية إلى معاقل تدريب الجماعات الإرهابية ، هذا الأمر ليس مستبعدا تماما خاصة في ظل ما تحدثت عنه جريدة الشروق التونسية يوم 27/4/2014 عن قرب الحسم العسكري بصورة نهائية مع الجماعات الإرهابية المتحصنة بجبل الشعانبى من ولاية القصرين خاصة بعد تزويد الجيش التونسي بمعدات عسكرية أمريكية و ألمانية و صينية متطورة تتيح الإسراع بحسم المعركة ، و لعل الضربات المصرية لم تكن لتحصل لولا وجود بعض التنسيق مع الإدارة الأمريكية ، رغم ما يشاع عن برود العلاقات ، خاصة و أن واشنطن لم تنس عملية إعدام و سحل السفير الأمريكي في طرابلس و عملية حرق السفارة الأمريكية في تونس على يد الجماعات الإرهابية الليبية و أتباع ما يسمى بأنصار الشريعة التي تمثل الجناح العسكري لحركة النهضة .

        تتحدث بعض المصادر ذات المصداقية العالية على أن الجانب الليبي قد سعى إلى توتير العلاقات مع مصر بدفع من بعض الدول التي لها مصلحة في تواصل حالة الفوضى المصرية و على رأسها طبعا قطر و تركيا و بعض أجهزة المخابرات الغريبة التي تخدم الأجندة الصهيونية ، كل ذلك كما تقول وكالة “أخبار الشرق الجديد ” بتاريخ 30/4/2014 حتى يتم استغلال تلك الفوضى في البلدين من أجل إقامة قواعد عسكرية في ليبيا بذريعة مساعدة الحكومة في ضبط الحدود و السلاح المتنقل ، لذلك لم يكن غريبا أن يحمل الفريق عبد الفتاح السيسى المرشح للانتخابات المصرية القادمة منذ أيام قليلة فقط الولايات المتحدة الأمريكية و الناتو مسؤولية الفوضى الحاصلة في ليبيا حسب ما جاء بمقال للكاتبة الأمريكية السيدة غوديث ميللر منشور على موقع فوكس نيوز الإخباري ، فوضى استغلتها الإدارة الأمريكية لوضع يدها على الثروات النفطية الليبية بالتوازي مع توجيه ضربات للجماعات الإرهابية التي تهدد مصالحها مثلما حصل عند اعتقال القوات الخاصة الأمريكية المدعو أبو أنس الليبي المدرج على لائحة المطلوبين بسبب ضلوعه في تفجير سفارتي أمريكا في كينيا و تنزانيا عام 1998 ، بالنتيجة لم تجد السلطات المصرية من خيار إلا توجيه هذه الضربات الجوية كنوع من التحذير للجانب الليبي حتى لا يستمر في اللعب بالنار.

        تقول صحيفة ” الخليج ” الإماراتية << أن ليبيا تحولت إلى “ولادة” للإرهاب العابر للحدود ومصدر لتهريب السلاح وأصبحت تشكل خطراً للأمن والسلام الإقليمي والدولي… تضيف الصحيفة ، أن “ليبيا الآن مرتع للفوضى دولة سائبة ومتروكة بلا نظام ما أقيم فيها من مؤسسات عاجزة ومشلولة تبدو أشبه بغابة يسرح فيها الأوغاد والأشرار وقطاع الطرق والعصابات المسلحة التي تحمل اسم ميليشيات الشعب مغلوب على أمره تحول إلى رهينة بيد المسلحين الذين تحولوا إلى مجموعات من المرتزقة تمارس القتل والاغتيال والاختطاف العشوائي >>، لذلك عندما تنعدم سلطة الدولة لتصبح خطرا على الجوار فانه لا مناص من استعمال القوة لردع الجماعات الإرهابية التي يتمدد خطرها و يتعاظم دورها في بث الفوضى داخل الفضاء المصري الذي يعانى من تداخلات و تدخلات مختلفة ، و لعل الشعب المصري اليوم يقف مع الجيش الذي يحمى الوطن في أصعب لحظات مرت بها مصر بحيث يصبح الآن لأغنية ” تسلم الأيادي ” معنى .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X