الإمام عليه السلام يراكم خارجين عن الإيمان و الإسلام و مشركين !
عن ماجيلويه ، عن عمه ، عن البرقي ، عن النهيكي رفعه إلى أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : من مثل مثالا أو اقتنى كلبا فقد خرج من الاسلام فقيل له : هلك إذا كثير من الناس ؟ فقال : ليس حيث ذهبتم إنما عنيت بقولي من مثل مثالا من نصب دينا غير دين الله ، ودعا إليه ، وبقولى من اقتنى كلبا مبغضا لنا أهل البيت اقتناه فأطعمه وسقاه ، ومن فعل ذلك فقد خرج من الاسلام
عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن عيسى ، عن ابن معروف عن حماد ، عن حريز ، عن ابن مسكان ، عن أبي الربيع ، قال : قلت : ما أدنى ما يخرج به الرجل من الايمان ؟ قال : الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه
عن ابن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ما أدنى ما يكون له العبد كافرا ؟ قال : أن يبتدع شيئا فيتولى عليه ويبرأ ممن خالفه
عن ابن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن بريد العجلي قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ما أدنى ما يصير به العبد كافرا ؟ قال : فأخذ حصاة من الارض فقال : أن يقول لهذه الحصاة : إنها نواة ، ويبرء ممن خالفه على ذلك ، ويدين الله بالبراءة ممن قال بغير قوله ، فهذا ناصب قد أشرك بالله وكفر من حيث لا يعلم
http://www.al-shia.org/html/ara/book...121.htm#link17
وأيضاً
زيد النرسي في أصله عن أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث: فأما الناصب فلا يرقن قلبك عليه، ولا تطعمه ولا تسقه وإن مات جوعا أو عطشا، ولا تغثه، وإن كان غرقا أو حرقا فاستغاث فغطسه ولا تغثه، فإن أبي نعم المحمدي كان يقول: من أشبع ناصبا ملأ الله جوفه نارا يوم القيامة معذبا كان أو مغفورا
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...581;ة_60
عن ماجيلويه ، عن عمه ، عن البرقي ، عن النهيكي رفعه إلى أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : من مثل مثالا أو اقتنى كلبا فقد خرج من الاسلام فقيل له : هلك إذا كثير من الناس ؟ فقال : ليس حيث ذهبتم إنما عنيت بقولي من مثل مثالا من نصب دينا غير دين الله ، ودعا إليه ، وبقولى من اقتنى كلبا مبغضا لنا أهل البيت اقتناه فأطعمه وسقاه ، ومن فعل ذلك فقد خرج من الاسلام
عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن عيسى ، عن ابن معروف عن حماد ، عن حريز ، عن ابن مسكان ، عن أبي الربيع ، قال : قلت : ما أدنى ما يخرج به الرجل من الايمان ؟ قال : الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه
عن ابن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ما أدنى ما يكون له العبد كافرا ؟ قال : أن يبتدع شيئا فيتولى عليه ويبرأ ممن خالفه
عن ابن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن بريد العجلي قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ما أدنى ما يصير به العبد كافرا ؟ قال : فأخذ حصاة من الارض فقال : أن يقول لهذه الحصاة : إنها نواة ، ويبرء ممن خالفه على ذلك ، ويدين الله بالبراءة ممن قال بغير قوله ، فهذا ناصب قد أشرك بالله وكفر من حيث لا يعلم
http://www.al-shia.org/html/ara/book...121.htm#link17
وأيضاً
زيد النرسي في أصله عن أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث: فأما الناصب فلا يرقن قلبك عليه، ولا تطعمه ولا تسقه وإن مات جوعا أو عطشا، ولا تغثه، وإن كان غرقا أو حرقا فاستغاث فغطسه ولا تغثه، فإن أبي نعم المحمدي كان يقول: من أشبع ناصبا ملأ الله جوفه نارا يوم القيامة معذبا كان أو مغفورا
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...581;ة_60
تعليق