نبدأ بما حدث في هذا الاتحاد الكفري ونأسف لأي أخطاء في الترجمة
وخلال هذا المؤتمر كان هناك مراسل لقناة أهل البيت في أندونيسيا يحاول تغطية الحدث وهذا ما حصل له فقط لأنه يوالي الآل الأطهار
- أوقفوه و سألوه عن هويته
-تمّ استجوابه من 11 شخص في المسجد
-ضربوه بالأيدي و الأرجل
هذا الاتحاد يضم مجموعات كلها عندها عداء شديدة مع الشيعة وأحدها " الجبهة ضد البدعة " التابعة لأحمد بن زين الكف عليه اللعنة
وهذه نتيجة الاتحاد "حسب وصفه "
-الاتحاد هدفه نشر الأخلاق للتكفيريين والقضاء على " البدع "
-الاتحاد سيقوم بكل ما يمكن حتى يوقف نشر الشيعة لشعائرهم و تعاليم دينهم " البدعية "
-الاتحاد سيتحالف مع باقي الأحزاب و المجموعات المبشرة
-الاتحاد سيطلب من الحكومة أن تعلن التشيع ديناً ممنوعاً في أندونيسيا وتأخذ تراخيص جميع المجموعات التابعة للشيعة في أندونيسيا
وقد قال زين الكف عليه اللعنة : يجب أن نعلن الجهاد عليهم , يجب ألا نتساهل معهم
وقد كان هناك مجموعة أخرى تسمى "جبهة المدافعين عن الإسلام" كانوا أعضاؤها يلبسون قمصان عليها "صيادوا البدع"
وقد قال زعيم الجموعة تردجونة أبو مواس " حن كلنا يجب أن نعرف أن التشيع قد شوّه الإسلام الحق , حكومتنا يجب أن تكون مثل حكومة ماليزيا" وقد منعت حكومة ماليزيا منذ فترة الدين الشيعي وسجنت الناس بسبب الاحتفال بولادة زينب بنت الإمام علي عليه السلام
وقد انتقدت منظمة حقوق الإنسان ما فعلته حكومة ماليزيا ضد الأقلية الشيعية
وقد حضر الاتحاد أحد أعضاء " مجلس الأمة" في أندونيسيا وقد دعى لتطهير أندونيسيا من التشيع
ولقد امّ دعوت محافظ مدينة جاكرتا وغيرهم من المسؤولين في الحكومة لحضور هذا الاتحاد
ليست هذه أوّل مرة تقوم الحكومة الأندونيسية بهكذا أفعال فقد قال المسؤول للشؤون الدينية في أندونيسيا " التشيع دين بدعي وقد ابتعد عن الإسلام "
وتعدّدت الإعلانات من رموز بالحكومة بأنهم سوف ينتخبون أي مرشح "يطهر" أندونيسيا من الشيعة
أول اتحاد ضد الشيعة يدعو للإبادة الطائفية و العنف الطائفي !
في الأسبوع الماضي أوّل "تحالف ضد الشيعة" تمّ إقامته في جاكرتا عاصمة أندونيسيا , وقد حضر هذا "التحالف" الآلاف ممّن دعوا للجهاد ضدّ الشيعة وكان هناك بعض الناس من حكومة أندونيسيا في هذا الاتحاد .وخلال هذا المؤتمر كان هناك مراسل لقناة أهل البيت في أندونيسيا يحاول تغطية الحدث وهذا ما حصل له فقط لأنه يوالي الآل الأطهار
- أوقفوه و سألوه عن هويته
-تمّ استجوابه من 11 شخص في المسجد
-ضربوه بالأيدي و الأرجل
هذا الاتحاد يضم مجموعات كلها عندها عداء شديدة مع الشيعة وأحدها " الجبهة ضد البدعة " التابعة لأحمد بن زين الكف عليه اللعنة
وهذه نتيجة الاتحاد "حسب وصفه "
-الاتحاد هدفه نشر الأخلاق للتكفيريين والقضاء على " البدع "
-الاتحاد سيقوم بكل ما يمكن حتى يوقف نشر الشيعة لشعائرهم و تعاليم دينهم " البدعية "
-الاتحاد سيتحالف مع باقي الأحزاب و المجموعات المبشرة
-الاتحاد سيطلب من الحكومة أن تعلن التشيع ديناً ممنوعاً في أندونيسيا وتأخذ تراخيص جميع المجموعات التابعة للشيعة في أندونيسيا
وقد قال زين الكف عليه اللعنة : يجب أن نعلن الجهاد عليهم , يجب ألا نتساهل معهم
وقد كان هناك مجموعة أخرى تسمى "جبهة المدافعين عن الإسلام" كانوا أعضاؤها يلبسون قمصان عليها "صيادوا البدع"
وقد قال زعيم الجموعة تردجونة أبو مواس " حن كلنا يجب أن نعرف أن التشيع قد شوّه الإسلام الحق , حكومتنا يجب أن تكون مثل حكومة ماليزيا" وقد منعت حكومة ماليزيا منذ فترة الدين الشيعي وسجنت الناس بسبب الاحتفال بولادة زينب بنت الإمام علي عليه السلام
وقد انتقدت منظمة حقوق الإنسان ما فعلته حكومة ماليزيا ضد الأقلية الشيعية
وقد حضر الاتحاد أحد أعضاء " مجلس الأمة" في أندونيسيا وقد دعى لتطهير أندونيسيا من التشيع
ولقد امّ دعوت محافظ مدينة جاكرتا وغيرهم من المسؤولين في الحكومة لحضور هذا الاتحاد
ليست هذه أوّل مرة تقوم الحكومة الأندونيسية بهكذا أفعال فقد قال المسؤول للشؤون الدينية في أندونيسيا " التشيع دين بدعي وقد ابتعد عن الإسلام "
وتعدّدت الإعلانات من رموز بالحكومة بأنهم سوف ينتخبون أي مرشح "يطهر" أندونيسيا من الشيعة
تعليق