السلام عليكم...
بسم الله الرحمن الرحيم
في الآخره
شفاعة أهل البيت
331 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: شفاعتي لاُمّتي مَن أحبّ أهل بيتي، وهم شيعتي.(18)
332 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: الزموا مودّتنا أهل البيت، فإنّه من لقي الله يوم القيامة وهو يودّنا دخل الجنّة بشفاعتنا.(19)
الحشر مع أهل البيت
333 ـ الإمام عليّ عليه السّلام: إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله أخذ بيد حسن و حسين فقال: من أحبّني و أحبّ هذين و أباهما واُمّهما كان معي في درجتي يوم القيامة.(20)
334 ـ عن الإمام عليّ عليه السّلام، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله قال: أنا وفاطمة وحسنٌ وحسينٌ مجتمعون، ومن أحبّنا يوم القيامة نأكل ونشرب حتّى يُفرَّق بين العباد. فبلغ ذلك رجلاً من الناس، فسأل عنه فأخبرته فقال: كيف بالعرض والحساب ؟ فقلت له: كيف كان لصاحب ياسين بذلك حين اُدخل الجنّة من ساعته؟!(21)
335 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: من أحبّنا أهل البيت في الله حُشر معنا، وأدخلناه معنا الجنّة.
(22)
336 ـ الإمام الحسين عليه السّلام: من أحبّنا للدّنيا فإنّ صاحب الدنيا يحبّه البَرّ والفاجر، ومن أحبّنا لله كنّا نحن وهو يوم القيامة كهاتين ـ وأشار بالسبّابة والوسطى.(23)
337 ـ بريد بن معاوية العجليّ: كنت عند أبي جعفر عليه السّلام إذ دخل عليه قادم من خراسان ماشياً، فأخرج رجليه وقد تغلّفتا وقال: أما والله، ما جاءني من حيث جئت إلاّ حبُّكم أهل البيت، فقال أبوجعفر عليه السّلام: والله لو أحبّنا حجَر حشره الله معنا، وهل الدّين إلاّ الحبّ ؟!(24)
338 ـ الإمام الصادق عليه السّلام: من أحبّنا لم يحبّنا لقرابة بيننا وبينه، ولا لمعروف أسديناه إليه، إنّما أحبّنا لله ولرسوله، فمن أحبّنا جاء معنا يوم القيامة كهاتين ـ وقرن بين سبّابتيه.(25)
نور في القيامة
339 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: أكثركم نوراً يوم القيامة أكثركم حبّاً لآل محمّد صلّى الله عليه وآله.(26)
340 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: أما والله لا يحبّ أهل بيتي عبد إلاّ أعطاه الله عزّوجلّ نوراً حتّى يرد علَيَّ الحوض، ولا يُبغض أهل بيتي عبد إلاّ احتجب الله عنه يوم القيامة.(27)
أمان القيامة
341 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: من أحبّنا أهل البيت حشره الله تعالى آمناً يوم القيامة.(28)
342 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: حبّي وحبّ أهل بيتي نافع في سبعة مواطن أهوالهنّ عظيمة: عند الوفاة، وفي القبر، وعند النشور، وعند الكتاب، وعند الحساب، وعند الميزان، وعند الصراط.(29)
343 ـ الإمام الصادق عليه السّلام: إنّ حبّنا أهل البيت لينتفع به في سبعة مواطن: عند الله [كذا في الرواية، والظاهر عند الاحتظار]، وعند الموت، وعند القبر، ويوم الحشر، وعند الحوض، وعند الميزان، وعند الصراط.(30)
ثبات القَدم على الصراط
344 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: أثْبتُكم قدماً على الصراط أشدّكم حبّاً لأهل بيتي.(31)
345 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: ما أحبّنا أهلَ البيت أحد فزلّت به قدم إلاّ ثبّتته قدم اُخرى، حتّى يُنْجيه الله يوم القيامة.(32)
346 ـ الإمام الصادق عليه السّلام: لا تجد وليّاً لنا تزلّ قدماه جميعاً، ولكن إذا زلّت به قدم اعتمد على الاُخرى حتّى ترجع التي زلّت.(33)
--------------------
يتبع للأدلة...
بسم الله الرحمن الرحيم
في الآخره
شفاعة أهل البيت
331 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: شفاعتي لاُمّتي مَن أحبّ أهل بيتي، وهم شيعتي.(18)
332 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: الزموا مودّتنا أهل البيت، فإنّه من لقي الله يوم القيامة وهو يودّنا دخل الجنّة بشفاعتنا.(19)
الحشر مع أهل البيت
333 ـ الإمام عليّ عليه السّلام: إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله أخذ بيد حسن و حسين فقال: من أحبّني و أحبّ هذين و أباهما واُمّهما كان معي في درجتي يوم القيامة.(20)
334 ـ عن الإمام عليّ عليه السّلام، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله قال: أنا وفاطمة وحسنٌ وحسينٌ مجتمعون، ومن أحبّنا يوم القيامة نأكل ونشرب حتّى يُفرَّق بين العباد. فبلغ ذلك رجلاً من الناس، فسأل عنه فأخبرته فقال: كيف بالعرض والحساب ؟ فقلت له: كيف كان لصاحب ياسين بذلك حين اُدخل الجنّة من ساعته؟!(21)
335 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: من أحبّنا أهل البيت في الله حُشر معنا، وأدخلناه معنا الجنّة.
(22)
336 ـ الإمام الحسين عليه السّلام: من أحبّنا للدّنيا فإنّ صاحب الدنيا يحبّه البَرّ والفاجر، ومن أحبّنا لله كنّا نحن وهو يوم القيامة كهاتين ـ وأشار بالسبّابة والوسطى.(23)
337 ـ بريد بن معاوية العجليّ: كنت عند أبي جعفر عليه السّلام إذ دخل عليه قادم من خراسان ماشياً، فأخرج رجليه وقد تغلّفتا وقال: أما والله، ما جاءني من حيث جئت إلاّ حبُّكم أهل البيت، فقال أبوجعفر عليه السّلام: والله لو أحبّنا حجَر حشره الله معنا، وهل الدّين إلاّ الحبّ ؟!(24)
338 ـ الإمام الصادق عليه السّلام: من أحبّنا لم يحبّنا لقرابة بيننا وبينه، ولا لمعروف أسديناه إليه، إنّما أحبّنا لله ولرسوله، فمن أحبّنا جاء معنا يوم القيامة كهاتين ـ وقرن بين سبّابتيه.(25)
نور في القيامة
339 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: أكثركم نوراً يوم القيامة أكثركم حبّاً لآل محمّد صلّى الله عليه وآله.(26)
340 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: أما والله لا يحبّ أهل بيتي عبد إلاّ أعطاه الله عزّوجلّ نوراً حتّى يرد علَيَّ الحوض، ولا يُبغض أهل بيتي عبد إلاّ احتجب الله عنه يوم القيامة.(27)
أمان القيامة
341 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: من أحبّنا أهل البيت حشره الله تعالى آمناً يوم القيامة.(28)
342 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: حبّي وحبّ أهل بيتي نافع في سبعة مواطن أهوالهنّ عظيمة: عند الوفاة، وفي القبر، وعند النشور، وعند الكتاب، وعند الحساب، وعند الميزان، وعند الصراط.(29)
343 ـ الإمام الصادق عليه السّلام: إنّ حبّنا أهل البيت لينتفع به في سبعة مواطن: عند الله [كذا في الرواية، والظاهر عند الاحتظار]، وعند الموت، وعند القبر، ويوم الحشر، وعند الحوض، وعند الميزان، وعند الصراط.(30)
ثبات القَدم على الصراط
344 ـ رسول الله صلّى الله عليه وآله: أثْبتُكم قدماً على الصراط أشدّكم حبّاً لأهل بيتي.(31)
345 ـ عنه صلّى الله عليه وآله: ما أحبّنا أهلَ البيت أحد فزلّت به قدم إلاّ ثبّتته قدم اُخرى، حتّى يُنْجيه الله يوم القيامة.(32)
346 ـ الإمام الصادق عليه السّلام: لا تجد وليّاً لنا تزلّ قدماه جميعاً، ولكن إذا زلّت به قدم اعتمد على الاُخرى حتّى ترجع التي زلّت.(33)
--------------------
يتبع للأدلة...

تعليق