المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
وجدت الكتاب وفيه عجائب ولكن للاسف التفسير ليس لكل القرآن فهناك اشياء كثيرة لايوجد لها تفسير
والعجيب ان صاحب الكتاب ينقل التحريفات ...
ج 2- ص 535
ثم قال للناس: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا فجمع المؤمنين إلى يوم القيامة أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ إيانا عنى خاصة، فإن خفتم تنازعا في الأمر فارجعوا إلى الله و إلى الرسول و اولي الأمر منكم، هكذا نزلت، و كيف يأمرهم بطاعة أولي الأمر و يرخص لهم في منازعتهم، إنما قيل ذلك للمأمورين الذين قيل لهم: أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ».
ج2 - ص 124
و عنه: عن أحمد بن مهران، عن عبد العظيم، عن بكار، عن جابر، عن أبي جعفر «1» (عليه السلام)، قال: «هكذا نزلت هذه الآية: و لو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم».
قوله: «لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين و الأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة» قال الصادق (عليه السلام):هكذا نزلت
ج5 ص 38
شرف الدين النجفي، قال: روي مرفوعا، عن محمد بن خالد البرقي، عن أحمد بن النضر، عن أبي مريم عن بعض أصحابنا، رفعه إلى أبي جعفر و أبي عبد الله (عليهما السلام)، قالا: « [لما] نزلت على رسول الله (صلى الله عليه و آله): قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَ ما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَ لا بِكُمْ، يعني في حروبه، قالت قريش: فعلى ما نتبعه، و هو لا يدري ما يفعل به و لا بنا؟ فأنزل الله تعالى: إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً». و قالا: «قوله تعالى: إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ في علي، هكذا نزلت».
ج3 ص 55
9815/ [1]- علي بن إبراهيم، قال: أخبرنا الحسين بن محمد، عن المعلى بن محمد بإسناده، عن إسحاق بن عمار، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): «وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ آمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ في علي وَ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ أَصْلَحَ بالَهُمْ، هكذا نزلت».
ج5 ص 380
فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ يعني بالأرض الأوصياء، أمر الله بطاعتهم و ولايتهم كما أمر بطاعة الرسول و طاعة أمير المؤمنين (عليه السلام)، كنى الله في ذلك عن أسمائهم فسماهم بالأرض (و ابتغوا فضل الله)». قال جابر: وَ ابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ! قال: «تحريف، هكذا أنزلت: و ابتغوا فضل الله على الأوصياء وَ اذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ. ثم خاطب الله عز و جل في ذلك الموقف محمدا (صلى الله عليه و آله)، فقال: يا محمد وَ إِذا رَأَوْا الشكاك و الجاحدون تِجارَةً يعني الأول أَوْ لَهْواً يعني الثاني (انصرفوا إليها)». قال: قلت: انْفَضُّوا إِلَيْها! قال:
«تحريف، هكذا نزلت وَ تَرَكُوكَ مع علي قائِماً قُلْ يا محمد ما عِنْدَ اللَّهِ من ولاية علي و الأوصياء خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَ مِنَ التِّجارَةِ يعني بيعة الأول و الثاني (للذين اتقوا)، قال: قلت: ليس فيها (للذين اتقوا)؟ قال:
فقال: «بلى، هكذا نزلت الآية، و أنتم هم الذين اتقوا وَ اللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ».
ج5 ص 429
10895/ [1]- علي بن إبراهيم، قال: أخبرنا الحسين بن محمد، عن المعلى بن محمد، عن أحمد بن محمد ابن عبد الله، عن يعقوب بن يزيد، عن سليمان الكاتب، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، في قوله: (يأيها النبي جاهد الكفار بالمنافقين)، قال: «هكذا نزلت، فجاهد رسول الله (صلى الله عليه و آله) الكفار، و جاهد علي (عليه السلام) المنافقين جهاد رسول الله (صلى الله عليه و آله)».
10969/ [5]- علي بن إبراهيم، قوله تعالى: فَسَتُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ بأيكم تفتنون، هكذا نزلت في بني أمية بِأَيِّكُمُ أي حبتر و زفر و علي
ج4 498
8730/ [1]- محمد بن يعقوب: عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن علي بن أسباط، عن علي ابن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، «و من يطع الله و رسوله في ولاية علي و الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما، هكذا نزلت».
ج1 ص 117 303/ [36]- عن رجل، عن ابن أبي عمير، رفعه، في قوله: (غير المغضوب عليهم و غير الضالين) قال: «هكذا نزلت» و قال: «المغضوب عليهم: فلان و فلان و فلان و النصاب، و الضالين: الشكاك الذين لا يعرفون الإمام».
ج1 ص 447
1097/ [1]- ابن بابويه، قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن أحمد بن يونس المعادي «1»، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي الهمداني، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، عن أبيه، قال: سألت الرضا علي بن موسى (عليه السلام) عن قول الله عز و جل: هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ. قال: «يقول: هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله بالملائكة في ظلل من الغمام، و هكذا نزلت».
1672/ [14]- عن أبي عمرو الزبيري، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له: ما الحجة في كتاب الله أن آل محمد هم أهل بيته؟قال: «قول الله تبارك و تعالى: إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى آدَمَ وَ نُوحاً وَ آلَ إِبْراهِيمَ وَ آلَ عِمْرانَ و آل محمد. هكذا نزلت
اليس هذا التحريف من كلام الائمة الذي انتم تنكرونه؟
هذا ليس تحريف يا هذاا بل تنزيل تأويلي للايه
التحريف تجده بمصحف عائشه الذي اكله الداجن
تعليق