تويت
كيف والله يقول
{ وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع }
ثم يزعم من يزعم ان الرسول الذى بعثه الله لقومه ليس بامام من الله
ف كل رسول يحمل منصب الامامه الدينيه.. فهو المبلغ والمبين والمرشد والمعلم والقائد الديني بالاصاله الاوحد وغيره تبعا له
فامامته بالاصاله : ياخذ من الله مباشره وغيره امامته بالتبعيه لرسوله
فكيف يقال انه ليس كل رسول امام ؟؟؟؟
وان كان الرسول يحمل الزاما الامامه الدينيه الى قومه فهى اشرف واعظم من الامامه الدنيويه او السياسيه
فالرسول صلى الله عليه وسلم خير بين ان يكون رسول عبد لله او ملك ... اي منصب دنيوي عظيم.. فختار ان يكون رسولا عبدا
=======================
يقول المرجع السبحانى فى بيان ان الملك هو الامامه والسلطه او الحكومه
في كتابه ( مفاهيم القرآن ) ( 5 / 381 )
[ قسم أُعطي النبوة والرسالة ، كأيوب وزكريا ويحيى وعيسى. وقسم أُعطي بعدهما الملك والحكومة. وتشير إلى ذلك الآيات التالية :
أ- يقول يوسف بعدما أُعطي القوة والقدرة في حكومته وصار أميناً مكيناً فيها : ( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ) ، فجملة ( تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ) رمز لجزء من النبوة ، والملك إشارة إلى السلطة والقدرة الّتي نالها.
{ وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع }
ثم يزعم من يزعم ان الرسول الذى بعثه الله لقومه ليس بامام من الله
ف كل رسول يحمل منصب الامامه الدينيه.. فهو المبلغ والمبين والمرشد والمعلم والقائد الديني بالاصاله الاوحد وغيره تبعا له
فامامته بالاصاله : ياخذ من الله مباشره وغيره امامته بالتبعيه لرسوله
فكيف يقال انه ليس كل رسول امام ؟؟؟؟
وان كان الرسول يحمل الزاما الامامه الدينيه الى قومه فهى اشرف واعظم من الامامه الدنيويه او السياسيه
فالرسول صلى الله عليه وسلم خير بين ان يكون رسول عبد لله او ملك ... اي منصب دنيوي عظيم.. فختار ان يكون رسولا عبدا
=======================
يقول المرجع السبحانى فى بيان ان الملك هو الامامه والسلطه او الحكومه
في كتابه ( مفاهيم القرآن ) ( 5 / 381 )
[ قسم أُعطي النبوة والرسالة ، كأيوب وزكريا ويحيى وعيسى. وقسم أُعطي بعدهما الملك والحكومة. وتشير إلى ذلك الآيات التالية :
أ- يقول يوسف بعدما أُعطي القوة والقدرة في حكومته وصار أميناً مكيناً فيها : ( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ) ، فجملة ( تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ) رمز لجزء من النبوة ، والملك إشارة إلى السلطة والقدرة الّتي نالها.