X
-
طيب طيب
هذا كلام ورائ عجلكم التافه الاحمق
سوف نقارنه بكبيركم (الشيرازى) ولنرى
(( القرآن وقدسية الأديان
بالإضافة إلى الآيات إلشريفة المنادية إلى العفو والصفح الجميل والجنوح إلى السلم والسلام هناك آيات أخر تدعو إلى احترام عقائد الآخرين حتى ولو كانت فاسدة وغير صحيحة، وهذا إنما يدل على حرص الإسلام على السماحة واللاعنف في سلوك المسلمين حتى مقابل أصحاب العقائد الضالة التي لا قداسة لها في نظر الإسلام ))
http://www.alshirazi.net/shirazi/mansyat/03.htm
نصدق من الان يا امعه يا احمق يا للى ما تستحى!!
الشيرازى يقول يجب احترام العقائد الفاسده
وععجلك الجاهل يقول بالعكس يجب عدم الاحترام
- اقتباس
- تعليق
-
ملاحظات على كلام الاهبل الجبان الهارب اللى ما يستحى على وجهه
يدعى الشجاعه ويطالب الاخرين بالجهر وهو ساكن فى حضن الكفار
لماذا لا ترجع وتعيش فى السعوديه او الاردن او او او (مثلنا) وتجهر !
او انك تخاف يا فأر الشيعه ؟
وخذ هذه الصفعه الصغير على وجهك القذر يا جاهل
يقول فى 0:40 ان نهى الله فى الايه (ولا تبسو الذين يدعون من دون الله ......) مؤقته
من اين اتيت بهذه النكته (مؤقته) باى قرينه يا جاهل
نحن نعرف ان الايات (الاحكام) اما
مطلقه ، مقيده ، ناسخه ، منسوخه ، محكمه ، متشابهه
اما مؤقته من اين لك هذا الاختراع يا جاهل يا تافهه
ويقول اذا كان الاخرين يسبو مقدساتك جاز لك ان تسب مقدساتهم
طيب نرجع الى حكم ائمة اهل البيت فى هذا الجزء
هل قالو اذا سب المخالفين مقدسات الاماميه نسبهم ونسب مقدساتهم ؟
(( عن ابن مسكان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: " اني لاحسبك إذا شتم علي عليه السلام بين يديك، ان تستطيع أن تأكل أنف شاتمه لفعلت " قلت: اي والله جعلت فداك اني لهكذا وأهل بيتي، قال: " فلا تفعل، فو الله لربما سمعت من شتم عليا عليه السلام وما بيني وبينه الا اسطوانة فاستتر بها، فإذا فرغت من صلاتي امر به فأسلم عليه واصافحه ". ))
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/11/no1100.html
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
العقيق على قائمة التجاهل ولا يزال فيها لأننا نعرف أخلاق إمامه الخامنئي وأخلاق أهل البيت التي يتحلّى بها
إذا كان أحد عنده شيء ليطرحه بطريقة لا تجعل الآخر يتحوّل الموضوع إلى تبادل للسباب
الغريب أنه يناقش في ولا تسبوا الذين يدعون
وهو خير مثال على عدم تنفيذه للكلام لعنه الله ولعن الخامنئي معه
حتى يكون قد خالف أمر الآية حسب تفسيره و سبّب اللعن لإمامه
فئة مندسّة تدّعي التشيع لأهل البيت وتتبرأ من و تحارب كل من يحارب أعداءهمالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 09-05-2014, 03:27 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2العقيق على قائمة التجاهل ولا يزال فيها لأننا نعرف أخلاق إمامه الخامنئي وأخلاق أهل البيت التي يتحلّى بها
إذا كان أحد عنده شيء ليطرحه بطريقة لا تجعل الآخر يحوّل الموضوع إلى تبادل للسباب
الغريب أنه يناقش في ولا تسبوا الذين يدعون
وهو خير مثال على عدم تنفيذه للكلام لعنه الله
بل لعنة الله عليك من جاهل احمق
انت تتجاهل لانك تعلم انك لا تستطيع الرد على العقيق يا امعه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)عشنا وشفنا ياسر الوهابية يتكلم عن الحياء والخجل هذا وهو قابع في لندن
ونفس الأمر في العراق لكن قالوا اذهب للغرب الأوضاع لا تتحمّل
ونفس هؤلاء يقولون عنه عميل الآن فقط لعجزهم عن الرد عليه
مع العلم الخميني أكبر عميل لفرنسا لو قبلنا بهذا الفهم !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2عندما كان في الكويت قالوا " عميل للكويت " واخرج منها
ونفس الأمر في العراق لكن قالوا اذهب للغرب الأوضاع لا تتحمّل
ونفس هؤلاء يقولون عنه عميل الآن فقط لعجزهم عن الرد عليه
مع العلم الخميني أكبر عميل لفرنسا لو قبلنا بهذا الفهم !
ياسر عاجز عن اثبات ان الكلام البذئي والفاحش الذي يسيل لعابه له هو نهج للائمة الاطهار
ياسر عاجز عن مساعدة اي شيعي في سوريا او العراق او مصر او حتى بلده الكويت ما يفعله فقط هو اعطاء المبرر للكفرة الانجاس
بقتل محبي ال البيت بحجة الطعن في رموزهم ياسر عاجز عن اثبات انه رجل كبقية الرجال الذين يقاتلون النواصب دفاعا عن مقداستنا
والا من يمنعه من تكوين فصيل في سوريا ليقاتل النواصب بل مما يضحك الثكلى ان ياسر لا قيمة له في بلده الكويت فلا احد حفظ ماء وجه ياسر باي عمل
ضد النواصب هناك والمسكين راح يتهدد ويتوعد والا والا وبالاخير لا احد التفت اليه وطلع كذاب لا تهديد ولا وعيد
اما السيد الخميني رمه الله فلجاء الى فرنسا بعد ان سدت كل الابوابه بوجه والا كان هو مقيم بالنجف والحمد لله رجع الى بلده مرفوع الراس بعد
سقوط الشاه الذي لم يكن ليسقط لولا نضال السيد الخميني واتباعه اي انه لم يكن جبان رعديد قابع في لندن يسب ويشتم فقط
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق