إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا تخالفون سنة رسول الله (ص) في السجود على التراب يا مخالفين وتسجدون على الفرش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    صلاتكم باطلة
    لأنه ليس في السنة النبوية ولا في فرضها السجود على السجاد

    يرفع الى المخالفين هل من جواب على هكذا موضوع ابطل صلاتكم

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
      أراك تركت كل ما كتبت و رحت تعلق على الحصير
      90 في المائة من صلاة رسول الله صلاها على التراب لكنكم تعلقتم بالواحد بالمائة بل و حتى الحصير فإنكم لا تصلون عليه دائما
      لاتوجد هناك احصائية
      ولكن حتى سقف المسجد كان من سعف النخل وكان المطر يدخل في المسجد ويختلط تراب المسجد بالماء
      هكذا كان الوضع الذي يعيشونه.

      والعبرة بصحة الحكم الشرعي في الصلاة على الفرش الذي فوق التراب.


      ثم حصيرة رسول الله كانت طاهرة لا أن كل الحصير طاهر

      اكيد انه يصلي على الحصير الطاهر
      فليس كل حصير طاهر، فلا تجوز الصلاة على حصير فيه بول او عائط مثلا او اي نجاسات اخرى.

      فلزم عليكم التأكد من طهارة السجاد و هذا ما لا تقومون به فإن أحدكم
      يدخل المسجد و يصلي دون التأكد من طهارة موضع صلاته أم لا
      يعني ان الصلاة على الفرش تجوز
      ومسألة الطهارة مسألة اجنبية عن نقطة البحث لانها تدخل في الحصير وحتى التراب.
      فلا تجوز الصلاة على تراب فيه غائط مثلا.

      تعليق


      • #33
        لاتوجد هناك احصائية
        ولكن حتى سقف المسجد كان من سعف النخل وكان المطر يدخل في المسجد ويختلط تراب المسجد بالماء
        هكذا كان الوضع الذي يعيشونه.

        والعبرة بصحة الحكم الشرعي في الصلاة على الفرش الذي فوق التراب.
        يعني ترى ان المسلمين يحكمون سقوف بيتهم ولا يحكمون سقف المسجد ان ينزل من خلاله المطر
        وحتى على فرض ذلك هل هو طول السنة وكل يوم المطر يتخلله
        طبعا لا

        اما الفرش فلا ترمي وتحش حشوك المعهود
        المسجد لم يكن مفروشا والخمرة ليست فرشا وان سميت حصيرا فهي ليست للجلوس اذا فهي ليست فرشا
        فلماذا العناد والتشبث بالقشة وتحاول قبض الماء ولا تجده شيئا .

        النبي لم يصلي على سجاد ولا اي فرش والحصير وهي الخمرة كانت صغيرة ليست للجلوس وانما للصلاة والسجود
        اذا النبي لم يصلي على السجاد ولم يصلي على فرش ممرا تطئه الاقدام

        اذا لافي فرض رسول الله (ص) الصلاة على السجاد ولا في سنته ذلك
        اذا فصلاتكم باطلة

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
          يعني ترى ان المسلمين يحكمون سقوف بيتهم ولا يحكمون سقف المسجد ان ينزل من خلاله المطر
          وحتى على فرض ذلك هل هو طول السنة وكل يوم المطر يتخلله
          طبعا لا

          اذا كانت تلك المسائل من السنة
          للزم ان يكون سقف اي مسجد من سعف النخل
          وارض المسجد من التراب
          حتى اذا جاء المطر اختلط الماء بالتراب


          اما الفرش فلا ترمي وتحش حشوك المعهود
          المسجد لم يكن مفروشا والخمرة ليست فرشا وان سميت حصيرا فهي ليست للجلوس اذا فهي ليست فرشا
          فلماذا العناد والتشبث بالقشة وتحاول قبض الماء ولا تجده شيئا .


          الحصير كبير الذي يفرش على الارض للجلوس
          والخمرة صغيرة
          وبما ان الرسول عليه الصلاة والسلام صلى على الحصير (فرش) فهذا يكفي للرد على المنكر.

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
            اما الفرش فلا ترمي وتحش حشوك المعهود
            المسجد لم يكن مفروشا والخمرة ليست فرشا وان سميت حصيرا فهي ليست للجلوس اذا فهي ليست فرشا
            فلماذا العناد والتشبث بالقشة وتحاول قبض الماء ولا تجده شيئا .
            النبي لم يصلي على سجاد ولا اي فرش والحصير وهي الخمرة كانت صغيرة ليست للجلوس وانما للصلاة والسجود
            اذا النبي لم يصلي على السجاد ولم يصلي على فرش ممرا تطئه الاقدام
            اذا لافي فرض رسول الله (ص) الصلاة على السجاد ولا في سنته ذلك
            اذا فصلاتكم باطلة

            لا تتكلم من رأسك رجاءً !
            ليست للجلوس الحصر والخمرة ؟
            عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتجر حصيراً بالليل فيصلي عليه ويبسطه بالنهار فيجلس عليه . رواه البخاري ( 5524 ) .
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو حيدر الشيخ; الساعة 18-05-2014, 10:56 PM.

            تعليق


            • #36
              اذا كانت تلك المسائل من السنة
              للزم ان يكون سقف اي مسجد من سعف النخل
              وارض المسجد من التراب
              حتى اذا جاء المطر اختلط الماء بالتراب
              ؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!! احشو ايوا احشو
              فليس ههنا من محتشم

              الحصير كبير الذي يفرش على الارض للجلوس
              والخمرة صغيرة
              وبما ان الرسول عليه الصلاة والسلام صلى على الحصير (فرش) فهذا يكفي للرد على المنكر.
              لكن النبي لم يصل على السجاد وقد كان موجودا
              وهذا يكفي للتدليل على عدم اتباعكم لسنة النبي ولا فرضه حيث صلى على التراب .

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو حيدر الشيخ
                لا تتكلم من رأسك رجاءً !
                ليست للجلوس الحصر والخمرة ؟
                عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتجر حصيراً بالليل فيصلي عليه ويبسطه بالنهار فيجلس عليه . رواه البخاري ( 5524 ) .
                ما معنى يحتجر اي ان الحصير كان على قدر حجره صلى الله عليه وآله
                اذا فهو ليس فرشا فليس هناك مجلس لغيره وعليكم اتباع فرض النبي في الصلاة على التراب حيث كلها كانت كذلك الا بعضا وهذا البعض لايجيز لكم فيه الا بعض صلواتكم . وبالحصير ايضا لا بالسجاد لأن السجاد كان موجودا في عهد النبي (ص) ومع ذلك فهو لم يصل عليه
                اذا فصلاتكم على السجاد باطلة
                صلاتكم باطلة اخينا وهذه كارثة
                فالصلاة ان قبلت قبل ماسواها وان ردت رد ما سواها
                اذا كل اعمالكم باطلة مردودة
                اذا فأنتم في النار وعذاب الحريق لا محالة
                الله اكبر

                تعليق


                • #38
                  صلاتكم باطلة يا مخالفين
                  لأنه ليس في السنة النبوية ولا في فرضها السجود على السجاد
                  والصلاة ان ردت رد ما سواها وان قبلت قبل ما سواها
                  اذا فأعمالكم كلها مردودة وباطلة لأبطالكم الصلاة
                  اذا فأنتم في النار وبأس القرار والمصير

                  يرفع الى المخالفين هل من جواب على هكذا موضوع ابطل صلاتكم واعمالكم وادخلكم في النار
                  هل من حجة عندم

                  يرفع

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                    صلاتكم باطلة يا مخالفين
                    لأنه ليس في السنة النبوية ولا في فرضها السجود على السجاد
                    والصلاة ان ردت رد ما سواها وان قبلت قبل ما سواها
                    اذا فأعمالكم كلها مردودة وباطلة لأبطالكم الصلاة
                    اذا فأنتم في النار وبأس القرار والمصير

                    يرفع الى المخالفين هل من جواب على هكذا موضوع ابطل صلاتكم واعمالكم وادخلكم في النار
                    هل من حجة عندم

                    يرفع
                    السجاد من جنس الفرش
                    مثل ان الحصير من جنس الفرش والذي صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام.

                    فكما يقال .. صاحب الحق يكفيه دليل .... وصاحب الهوى لايكفيه الف دليل.

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                      السجاد من جنس الفرش
                      مثل ان الحصير من جنس الفرش والذي صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام.

                      فكما يقال .. صاحب الحق يكفيه دليل .... وصاحب الهوى لايكفيه الف دليل.

                      هذا الكلام ينطبق عليك
                      لأنك لم تقتنع بكل الأدلة المذكورة
                      الرسول يقولها صريحة جعلت لي الأرض مسجدا
                      ابن تيمية يقول السجود يكون على جنس الأرض
                      لكن النصب أعمى أبصاركم كما أعمى قلوبكم فخالفتم السنة لا لأنها لم تثبت بل لأن أتباع أهل البيت يفعلونها

                      منقول

                      مصنف ابن أبي شيبة ج7ص263 : " عن عبيد الله بن إبراهيم قال أول من ألقى الحصى في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب كان الناس إذا رفعوا رءوسهم من السجود نفضوا أيديهم فأمر بالحصى فجيء به من العقيق فبسط في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ".
                      ولم يفرشه عمر بالبسط كما هو الحال الآن .

                      وهناك روايات كثيرة تدل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته كانوا يسجدون على التراب والحصى بل كانوا يبردون الحصى من شدة الحر ويسجدون عليها ولو كان الثوب يجوز السجود عليه لما تكبدوا معاناة تبريد الحصى وقد ذكره البيهقي في سننه الكبرى ج2ص105ح2490 :
                      " عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال ثم كنت أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر فأخذ قبضة من الحصى في كفي حتى تبرد وأضعها بجبهتي إذا سجدت من شدة الحر . قال الشيخ رحمه الله ولو جاز السجود على ثوب متصل به لكان ذلك أسهل من تبريد الحصا في الكف ووضعها للسجود عليها وبالله التوفيق ".

                      فبدل هذا الحصى الملتقط يجعل الشيعة كمية من الطين المجفف النظيف يغني عن البحث عن الحصى خارج المسجد على ما يشتمل من الغبار والأتربة .

                      وفيه ص104 : " وكذلك حديث أبي سعيد الخدري في سجوده في الطين على جبهته .
                      عن خباب بن الأرت قال ثم شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شده الرمضاء في جباهنا وأكفنا فلم يشكنا ". أي لم يقبل هذه الشكوى منهم وإلا لأذن لهم بالسجود على الثياب والسجاد والبُسط ! فيجب إذن وضع الجبهة على الأرض وإن كانت حارة .

                      وفي مصنف ابن أبي شيبة ج2ص67: " قالت أم سلمة إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لغلام لنا أسود يقال له رباح : ترّب يا رباح وجهك ". أي دع التراب يصيب وجهك ولا تكف الأرض عن وجهك .

                      وفي سنن البيهقي الكبرى روايات تدل على وجوب وضع الجبهة على الأرض وأنه لا صلاة لمن لم يمس جبهته الأرض ج2ص104ح2485 : " قال النبي صلى الله عليه وسلم لا صلاة لمن لا يمس كلاهما الأرض ما يمس الجبين "

                      " مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل أو امرأة لا يضع كلاهما إذا سجد فقال لا تقبل صلاة لا يصيب الأنف من الأرض ما يصيب الجبين ".

                      " عن بن عباس أنه قال ثم إذا سجدت فضع أنفك على الأرض مع جبهتك وفي حديث الصفار ثم جبهتك ".

                      " ابن عباس رضي الله عنهما قال ثم إذا سجد أحدكم فليضع كلاهما على الأرض فإنكم قد أمرتم بذلك ".

                      فهنا أمر بالوضع على الأرض وواضح أن البسط والفرش ليست من الأرض .

                      وبعض سلف أهل السنة كره الصلاة على غير ما هو متخذ من الأرض .

                      عون المعبود ج2ص252 : "وقال بعض السلف يكره أن يصلي إلا على جدد الأرض "
                      وص253 : " روى ابن أبي شيبة عن عروة بن الزبير أنه كان يكره الصلاة على شيء دون الأرض وكذا روى عروة ".

                      وعمر بن عبد العزيز كان لا يكتفي بالخمرة وهي من الحصير حتى يأتي بالتراب فيضعه عليها ويصلي على التراب .

                      عون المعبود ج2ص252: "قال ابن بطال لا خلاف بين فقهاء الأمصار في جواز الصلاة عليها –الخمرة- إلا ما روي عن عمر بن عبدالعزيز أنه كان يؤتى بتراب فيوضع على الخمرة فيسجد عليها ".
                      وقلنا أن السجود كما يصح على التراب والحصى يصح على الحصير ، وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وآله كان يتخذ خمرة يصلي عليه وهي قطعة حصير صغيرة مصنوعة من سعف النخيل -عون المعبود ج2ص252 : "وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها "- ولم يكن يتخذ قطعة قماش مع أنـها أسهل من حيث الحمل والطي والغسل !

                      صحيح مسلم ج1ص458ح513 : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وأنا حذاءه وربما أصابني ثوبه إذا سجد وكان يصلي على خمرة "

                      "حدثنا أبو سعيد الخدري ثم أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجده يصلي على حصير يسجد عليه ".

                      بل إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يصلي على الثوب مطلقا لما في صحيح ابن خزيمة ج2ص105 :
                      " ابن عمر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الخمرة لا يدعها في سفر ولا حضر ".

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                        هذا الكلام ينطبق عليك
                        لأنك لم تقتنع بكل الأدلة المذكورة
                        الرسول يقولها صريحة جعلت لي الأرض مسجدا
                        المعنى ان الصلاة تجوز في المسجد وفي غير المسجد، هذا الامر لا خلاف فيه.
                        ابن تيمية يقول السجود يكون على جنس الأرض

                        فايضا الرسول عليه الصلاة والسلام صلى على الفرش على الارض ( الحصير) فيدل على ان الفرش من الارض التي تجوز عليها الصلاة.

                        لكن النصب أعمى أبصاركم كما أعمى قلوبكم فخالفتم السنة لا لأنها لم تثبت بل لأن أتباع أهل البيت يفعلونها

                        نقول لك الرسول (عليه الصلاة والسلام) وتقول اهل البيت؟
                        الروايات عندكم مكذوبة على اهل البيت فلا اعتبار لها.

                        تعليق


                        • #42
                          ز
                          المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                          السجاد من جنس الفرش
                          مثل ان الحصير من جنس الفرش والذي صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام.

                          فكما يقال .. صاحب الحق يكفيه دليل .... وصاحب الهوى لايكفيه الف دليل.
                          الحصير شيء والسجاد شيء اخر
                          ولم يكن فرشا وان جلس النبي عليه فالفرش ما وطئته الاقدام ويكون كبيرا وصغيرا طويلا يجلس عليه اكثر من رجل ورجال
                          فالخمرة لم يجلس الصحابة عليها ولم يكن المسجد مفروشا بها ولم يكن مفروشا بالسجاد وقد فرشت مساجدكم بها وسجدتم على مالم يسجد عليه النبي (ص)
                          النبي سجد على الحصير ولم يسجد على السجاد وبهذا خالفتم السنة والفرض وابطلتم سنة النبي وفرضه ضيعتم سنة النبي وفرضه عليكم
                          فعليكم اقتداء بسنة النبي على الحصير وبفرضه على التراب ان تسجدوا على التراب كما نفعل
                          اسجدوا على الحصير اقلها الحصير ان كنتم تتكبرون ان تضعوا هاماتكم بالتراب والجارة

                          وقولك عن صحاب الحق نعم هؤلاء انتم لايكفيكم الف دليل على التمسك بفرض النبي وسنته بل تتبعون الهوى فهواكم ان تسجدوا على السجاد تكبرا وكفرا .

                          وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170) وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (171)
                          {قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (49) فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (50) } [القصص: 49، 50]

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                            الحصير شيء والسجاد شيء اخر
                            ]
                            الحصير من جنس ما يفرش على الارض
                            ولا يوجد فرق بينه وبين السجاد الا من ناحية المكونات وليس في الهيئة.

                            ولم يكن فرشا وان جلس النبي عليه فالفرش ما وطئته الاقدام
                            الحصير تطأه الاقدام، فما يجلس عليه تطأه القدم بالضرورة

                            والعبرة بانه فرش سواء تطأه القدم او الرأس او اليد فهذه حيثيات لاتغير من انه فرش.

                            تعليق


                            • #44
                              الدليل انه ليس فرشا ان عائشة ظنت انها لايجوز لها لمسها وهي حائض فلو كانت فرشا لما اعتقدت ذلك لأنها تفرش البيت كل يوم بأنواع الفرش ومنها الحصران فماذا في الخمرة اختلف الوضع اذا فهي ليست فرشا
                              ولماذا خالفتم فرض النبي بالصلاة على التراب ايضا ها قل لنا فأمركم ليس مخالفة سنة النبي في السجود على الخمرة فقط
                              التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 19-05-2014, 08:53 AM.

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                                المعنى ان الصلاة تجوز في المسجد وفي غير المسجد، هذا الامر لا خلاف فيه.

                                فايضا الرسول عليه الصلاة والسلام صلى على الفرش على الارض ( الحصير) فيدل على ان الفرش من الارض التي تجوز عليها الصلاة.

                                نقول لك الرسول (عليه الصلاة والسلام) وتقول اهل البيت؟
                                الروايات عندكم مكذوبة على اهل البيت فلا اعتبار لها.

                                يافاهم الحديث يقول جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا
                                بمعنى جنس الأرض هو مكان للسجود و طاهر أيضا
                                لا ما كتبته أنت أن الصلاة تجوز في المسجد و غيره
                                من أين جئت بهذا التفسير للحديث يا طفرة زمانك
                                لا تضحك الناس عليك أنصح النواصب أن يختاروا شخصا أخر للمناقشات في هذا المنتدى لأن صاحبكم لا يفرق بين المسجد الذي تقام فيه الصلاة و بين المسجد موقع السجود
                                بهدلة ما بعدها بهدلة

                                ثم هل رأيتني جئتك بروايات أهل البيت حتى تقول مكذوبة
                                كل ما نقلته هو من مصادركم لكنه العناد أعمى بصيرتك فأصبحت لا تفرق بين مصادرنا و مصادركم
                                و هذا أكبر دليل على أن رميكم لرواياتنا بالكذب هو الكذب بعينه
                                قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X