أعتقد ان الاثر لا يصح والله أعلم
وان صح فجيد
فتكون هذه كرامة للفاروق رضي الله عنه
كما هي كرامة لعلي رضي الله عنه الذي صارع إبليس
عيون أخبار الرضا للصدوق الجزء1 صفحة77
وبهذا الاسناد عن علي بن أبي طالب ع قال : كنت جالسا عند الكعبة وإذا شيخ محدودب قد سقط حاجباه على عينيه من شدة الكبر وفي يده عكازة وعلى رأسه برنس أحمر وعليه مدرعة من الشعر فدنا إلى النبي (ص) وهو مسند ظهره إلى الكعبة فقال : يا رسول الله ادع لي بالمغفرة فقال النبي (ص) : خاب سعيك يا شيخ وضل عملك فلما تولى الشيخ قال يا أبا الحسن أتعرفه ؟ قلت اللهم لا قال : ذلك اللعين إبليس قال علي ع : فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته إلى الأرض وجلست على صدره ووضعت يدي في حلقه لاخنقه فقال لي : لا تفعل يا أبا الحسن فاني (من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم) ووالله يا علي إني لأحبك جدا وما أبغضك أحد إلا شركت أباه في أمه فصار ولد الزنا فضحكت وخليت سبيله
عيون أخبار الرضا للصدوق الجزء1 صفحة77
وبهذا الاسناد عن علي بن أبي طالب ع قال : كنت جالسا عند الكعبة وإذا شيخ محدودب قد سقط حاجباه على عينيه من شدة الكبر وفي يده عكازة وعلى رأسه برنس أحمر وعليه مدرعة من الشعر فدنا إلى النبي (ص) وهو مسند ظهره إلى الكعبة فقال : يا رسول الله ادع لي بالمغفرة فقال النبي (ص) : خاب سعيك يا شيخ وضل عملك فلما تولى الشيخ قال يا أبا الحسن أتعرفه ؟ قلت اللهم لا قال : ذلك اللعين إبليس قال علي ع : فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته إلى الأرض وجلست على صدره ووضعت يدي في حلقه لاخنقه فقال لي : لا تفعل يا أبا الحسن فاني (من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم) ووالله يا علي إني لأحبك جدا وما أبغضك أحد إلا شركت أباه في أمه فصار ولد الزنا فضحكت وخليت سبيله
واحد معروف بالشجاعة والقتال والجهاد
وواحد نكره في العلم والإنفاق والقتال.....
ورد عندكم ان عمر اخذ علي يقوده مثل الجمل المخشوش يقول جعفر مرتضى العاملي
في كتابه مأساة الزهراء عليها السلام ج2 ص 45 -
ما ذكره الشيخ الكفعمي المتوفي سنة 905 ه . ق . في كتابه المصباح
وقد جاء في تعليقته على المصباح ، والمطبوعة في هامش المصباح نفسه .
ونقله عنه قال العلامة المجلسي صاحب البحار : " . . . قال الشيخ العالم أبو السعادات أسعد بن عبد القاهر في كتابه رشح البلاء : قوله : فقد أخربا بيت النبوة إلى آخره ، إشارة إلى ما فعله الأول والثاني مع علي ( ع ) وفاطمة ( ع ) من الإيذاء ، وإرادة إحراق بيت علي بالنار ، وقادوه كالجمل المخشوش . وضغطا فاطمة ( ع ) في بابها ، حتى أسقطت بمحسن ، وأمرت أن تدفن ليلا ، ولا يحضر الأول والثاني جنازتها الخ . . " ( 3 ) حواشي المصباح ، للشيخ الكفعمي ص 553 ، والبحار : ج 82 ص 261 .
تعليق