تويت
اربع روايات صحيحه السند في تهديد عمر للزهراء بحرق الدار
الروايه الاولى (صحيحه السند 100 %)
مصنف ابن ابي شيبه كتاب المغازي
الجزء الثالث عشر ص 201
36383 - حدثنا : محمد بن بشر ، نا : عبيد الله بن عمر ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله (ص) ، والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فإنصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فإنصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
الروايه الثانيه صحيحه السند
تاريخ الطبري الجزء الثالث ص 202
- حدثنا : إبن حميد قال : ، حدثنا : جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
الروايه الثالثه صحيحه السند ايضا
البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
- عن المدائني ، عن مسلمة بن محارب ، عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبابكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع ، فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقاً على بأبي ؟ ، قال : نعم وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟
الروايه الرابعه صحيحه السند
كنز العمال الجزء الخامس ص 651
14138 - عن أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي : من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم الله ليمضين ما حلف عليه : فإنصرفوا راشدين فروا ، فروا أفررته أفره : فعلت به ما يفر منه ويهرب ، يقال : فر يفر قرأ فهو فار إذا هرب ، النهاية (3/427) ب) رأيكم ولا ترجعوا إلي فإنصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
نستنتج من الروايات السابقه حتى لو لم يدفع الباب لم يسقط الجنين لم يحرق الخ يعني نغض النضر عن كل شئ ونبقى بهذه الروايات الصحيحه عندهم 100 بالمئه فنخرج امرين وهو اسقاط الخليفتين معا بمجرد هذه الاحاديث فقط دونك بقيه الاحاديث في اسقاط الجنين ودفع الباب نغض النضر عن كل شئ ونعتبر ان فقط هذه الروايات صحيحه للالزام فقط
عمر ابن الخطاب يهدد من يغضب الله لغضبها ويهدد بيت لطالما نزل الوحي فيه وكان الرسول يستأذن من فاطمة ليدخل وكلما يمر يقول السلام عليكم يااهل البيت ويقرا اية التطهير وعمر يدخل يهدد باحراقها هل يجوز له ذلك ..؟؟
واما ابو بكر فهذا دليل على عدم شرعيه خلافته وانها كانت غصبا وبالقوه وقهرا ولولا التهديد بالاحراق لما بايعو ولما بايع امير المؤمنين مع قله الناصر ودليل على ان ابو بكر لم ينص عليه الرسول ولم يضعه الرسول ولو كان قد وضعه الرسول لكان عليا اول المجيبين له ودليل على انه كان كل من لايبيايع ابو بكر يهددونه وياخذون البيعه بالقوة فما بالك ببقيه الناس الضعفاء .. وليس الشيعه من يقولون هذه هي كتبهم المعتمده تقول ورواتهم وافضل محدثيهم يعترفون .
فما هو رد العمريه على كتبهم من اصح الروايات
الروايه الاولى (صحيحه السند 100 %)
مصنف ابن ابي شيبه كتاب المغازي
الجزء الثالث عشر ص 201
36383 - حدثنا : محمد بن بشر ، نا : عبيد الله بن عمر ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله (ص) ، والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فإنصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فإنصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
الروايه الثانيه صحيحه السند
تاريخ الطبري الجزء الثالث ص 202
- حدثنا : إبن حميد قال : ، حدثنا : جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
الروايه الثالثه صحيحه السند ايضا
البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
- عن المدائني ، عن مسلمة بن محارب ، عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبابكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع ، فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقاً على بأبي ؟ ، قال : نعم وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟
الروايه الرابعه صحيحه السند
كنز العمال الجزء الخامس ص 651
14138 - عن أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي : من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم الله ليمضين ما حلف عليه : فإنصرفوا راشدين فروا ، فروا أفررته أفره : فعلت به ما يفر منه ويهرب ، يقال : فر يفر قرأ فهو فار إذا هرب ، النهاية (3/427) ب) رأيكم ولا ترجعوا إلي فإنصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
نستنتج من الروايات السابقه حتى لو لم يدفع الباب لم يسقط الجنين لم يحرق الخ يعني نغض النضر عن كل شئ ونبقى بهذه الروايات الصحيحه عندهم 100 بالمئه فنخرج امرين وهو اسقاط الخليفتين معا بمجرد هذه الاحاديث فقط دونك بقيه الاحاديث في اسقاط الجنين ودفع الباب نغض النضر عن كل شئ ونعتبر ان فقط هذه الروايات صحيحه للالزام فقط
عمر ابن الخطاب يهدد من يغضب الله لغضبها ويهدد بيت لطالما نزل الوحي فيه وكان الرسول يستأذن من فاطمة ليدخل وكلما يمر يقول السلام عليكم يااهل البيت ويقرا اية التطهير وعمر يدخل يهدد باحراقها هل يجوز له ذلك ..؟؟
واما ابو بكر فهذا دليل على عدم شرعيه خلافته وانها كانت غصبا وبالقوه وقهرا ولولا التهديد بالاحراق لما بايعو ولما بايع امير المؤمنين مع قله الناصر ودليل على ان ابو بكر لم ينص عليه الرسول ولم يضعه الرسول ولو كان قد وضعه الرسول لكان عليا اول المجيبين له ودليل على انه كان كل من لايبيايع ابو بكر يهددونه وياخذون البيعه بالقوة فما بالك ببقيه الناس الضعفاء .. وليس الشيعه من يقولون هذه هي كتبهم المعتمده تقول ورواتهم وافضل محدثيهم يعترفون .
فما هو رد العمريه على كتبهم من اصح الروايات
تعليق