الرواية :
قال جعفر بن محمد: «صلّى رسول الله(صلى الله عليه وآله) العصر، فجاء علي(عليه السلام) ولم يكن صلاّها، فأوحى الله إلى رسوله(صلى الله عليه وآله) عند ذلك، فوضع رأسه في حجر علي(عليه السلام)، فقام رسول الله(صلى الله عليه وآله) عن حجره حين قام وقد غربت الشمس، فقال: يا علي، أما صلّيت العصر؟ فقال: لا يا رسول الله، قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): اللّهمّ إنّ علياً كان في طاعتك، فاردد عليه الشمس، فردّت عليه الشمس عند ذلك »
على مافيها من امور معارضة للعصمة منها ان الرسول عليه الصلاة والسلام يشغل علي عن الصلاة المكتوبة وغيرها ولكن هذا خارج عن نقطة البحث.
فنلاحظ ان الشمس غربت، ثم رجعت وهذا يعني ان الشمس طلعت من المغرب، بغض النظر عن عودتها مرة اخرى لانه تحقق طلوع الشمس من المغرب ولو بقدر محدود.
والمعلوم ان طلوع الشمس من المغرب لم يحدث بعد، فالذي وضع الرواية نسي هذه الجزئية.
قال جعفر بن محمد: «صلّى رسول الله(صلى الله عليه وآله) العصر، فجاء علي(عليه السلام) ولم يكن صلاّها، فأوحى الله إلى رسوله(صلى الله عليه وآله) عند ذلك، فوضع رأسه في حجر علي(عليه السلام)، فقام رسول الله(صلى الله عليه وآله) عن حجره حين قام وقد غربت الشمس، فقال: يا علي، أما صلّيت العصر؟ فقال: لا يا رسول الله، قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): اللّهمّ إنّ علياً كان في طاعتك، فاردد عليه الشمس، فردّت عليه الشمس عند ذلك »
على مافيها من امور معارضة للعصمة منها ان الرسول عليه الصلاة والسلام يشغل علي عن الصلاة المكتوبة وغيرها ولكن هذا خارج عن نقطة البحث.
فنلاحظ ان الشمس غربت، ثم رجعت وهذا يعني ان الشمس طلعت من المغرب، بغض النظر عن عودتها مرة اخرى لانه تحقق طلوع الشمس من المغرب ولو بقدر محدود.
والمعلوم ان طلوع الشمس من المغرب لم يحدث بعد، فالذي وضع الرواية نسي هذه الجزئية.
تعليق