المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
فهي مسألة اختلف الصحابة في فهم المراد فمنهم من فهم ان القصد زماني في الاسراع الى الذهاب الى بني قريضة فصلى في الطريق قبل خروج الوقت لتزاحم الادلة، فالذي فعل ذلك اراد تطبيق الامر بالصلاة في وقتها وفهم ان القصد الاسراع.
والبعض فهم ان القصد مكاني فصلى بعد خروج الوقت في بني قريضة لانه اعتقد ان الامر بالصلاة هناك بغض النظر عن الوقت.
وفي النهاية كل منهم اجتهد في فهم الأمر، ولا ادري ما علاقة الفاروق في الموضوع.
تعليق