إعـــــــلان

**المهتدي بالله** · 28-05-2014, 09:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

انت امعه لا تفهم قلنا ان الامام كان متوجه للمسجد من اجل الصلاة

اي مسجد!!!
فانت كنت تقول

ولا يتركه مسجى في الارض تحت حرارة الشمس

طيب اذا علي يعلم انه سينشغل فلماذا لايكسب اجر صلاة الجماعة ويتقدم؟

اما ان الراوي ينسب العذر فحري بالرواي ان يقول ان الامام صلى خلف النبي ص واله ومن بعد الصلاة اوحي الى النبي واغشي عليه ليرفع الاشكال لكن يبدو انه متورع عما يقوله الوهابية ولا يفعل افعالهم

لم تعد هناك فائدة من رجوع الشمس

من اين لك هذا هل تريد ان تقول ان النبي اغشي عليه وقت الغروب والامام لم يصليها كذاب من اين لك هذا
فالامام اراد ان يصلي والنبي تمم صلاته وأغشي عليه فلم يترك الامام النبي حتى الغروب فهمت ايها المعطل لعقله

لا ادري انت ماذا فهمت
لكن كلامي حول ان النبي عليه الصلاة والسلام صلى العصر
فلماذا لم يصلي علي العصر ومعه الوقت طويل قبل مسألة الانشغال

**المعتمد في التاريخ** · 28-05-2014, 09:40 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

لا علاقة لموضوع بني قريضة في هذه المسألة
فهي مسألة اختلف الصحابة في فهم المراد فمنهم من فهم ان القصد زماني في الاسراع الى الذهاب الى بني قريضة فصلى في الطريق قبل خروج الوقت لتزاحم الادلة، فالذي فعل ذلك اراد تطبيق الامر بالصلاة في وقتها وفهم ان القصد الاسراع.

والبعض فهم ان القصد مكاني فصلى بعد خروج الوقت في بني قريضة لانه اعتقد ان الامر بالصلاة هناك بغض النظر عن الوقت.

وفي النهاية كل منهم اجتهد في فهم الأمر، ولا ادري ما علاقة الفاروق في الموضوع.

بل له علاقة يا ناصبي...

أنت تقول أن عليا سلام الله عليه انشغل عن الصلاة ولم يصليها...
ونحن قلنا لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى العصر في بني قريظة بعد وقتها...
فأيهما احق
أن تصلى الصلاة في وقتها
أم ينشغل الناس في قتال اليهود للإستيلاء على أمولهم وذراريهم.
كان بإمكانهم أن يصلوا العصر ثم يذهبوا لقتال بني قريظه...
فلماذا لم يفعلوا....

النبي صلى الله عليه واله وسلم عندكم لم يكن يصلي الصبح بعض الأحيان
وفي مرضه الذي توفي فيه كان يصلي بالناس أبو فصيل بالناس.

فما هذا الحكم الجائر الأعور الناصبي؟؟

**المهتدي بالله** · 28-05-2014, 10:06 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ

ونحن قلنا لك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى العصر في بني قريظة بعد وقتها...

ليس النبي عليه الصلاة والسلام ولكن بعض الصحابة.
ولكن هذه مسألة مختلفة لانهم فهموا القصد من الامر بالصلاة في بني قريضة
فوقت صلاة العصر تأخر بالنسبة لهم لان المشرع امرهم بذلك.

أن تصلى الصلاة في وقتها
أم ينشغل الناس في قتال اليهود للإستيلاء على أمولهم وذراريهم.

المسألة تشريعية بحته
فالذي امرهم بالصلاة امرهم بذلك.

النبي صلى الله عليه واله وسلم عندكم لم يكن يصلي الصبح بعض الأحيان

هي مسألة حصلت مرة واحدة بسبب النوم وشدة الارهاق والمعلوم ان النائم معذور شرعيا.

فالشمس لم ترجع له مثلما رجعت لعلي بن ابي طالب كما يقول صاحب الرواية.

**موالي علي 1985** · 28-05-2014, 10:38 PM

اي مسجد!!!
فانت كنت تقول

ولماذا لا تكلف نفسك وتقراء الرواية

قالت أسماء بنت عُميس: «أقبل ؟؟؟؟؟؟؟علي بن أبي طالب ذات يوم وهو يريد أن يصلّي؟؟؟؟؟؟ العصر مع ؟؟؟؟؟؟رسول الله

هل تفهم العربية ام لا
اقبل ويريد ان يصلي مع الرسول صلى الله عليه واله وسلم

طيب اذا علي يعلم انه سينشغل فلماذا لايكسب اجر صلاة الجماعة ويتقدم؟

وما ادراك بانشغال الامام
هو اقبل للصلاة ويريد ان يصلي مع الرسول واغشي على النبي وتأخر عن الصلاة ولم يترك سيد الخلق فكان في طاعة الله كما قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
انت تقول انه كان في معصية الله وتكذب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

لم تعد هناك فائدة من رجوع الشمس

لربما ربك الشاب الامرد جاهل ولم يلتفت الى ما تنبهت اليه فكان الواجب من معبودك ان يقول لا فائدة من رجوع الشمس كما قال عابدي المهتدي الى الشيطان

هل تريد ان تطعن بالله الذي ارجع الشمس وهل تريد ان تقول ان رب الشيعة جهل ما توصلت اليه وانه اخطأ حينما ارجع الشمس
غبي وناصبي حشوي

لا ادري انت ماذا فهمت
لكن كلامي حول ان النبي عليه الصلاة والسلام صلى العصر
فلماذا لم يصلي علي العصر ومعه الوقت طويل قبل مسألة الانشغال

ما ادراك بطول الوقت ايها الكذاب
لم يصلي الامام لكونه لم يترك النبي صلى الله عليه واله وسلم
فرجعت الشمس لامير المؤمنين عليه السلام لرفع ما وقع فيه الامام كرامة من الله الى عبده علي ابن ابي طالب عليه السلام

لو كانت هذه الفضيلة لاصنامكم لقلتم ما قلتم لكني لابن ابي طالب وهي هات ان تطيب نفسكم لمكرمة تسع الدنيا وما فيها
وتغيض المنافقين التيميين الكذبة عباد الامرد

**المعتمد في التاريخ** · 29-05-2014, 05:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

ليس النبي عليه الصلاة والسلام ولكن بعض الصحابة.
ولكن هذه مسألة مختلفة لانهم فهموا القصد من الامر بالصلاة في بني قريضة
فوقت صلاة العصر تأخر بالنسبة لهم لان المشرع امرهم بذلك.

المسألة تشريعية بحته
فالذي امرهم بالصلاة امرهم بذلك.

هي مسألة حصلت مرة واحدة بسبب النوم وشدة الارهاق والمعلوم ان النائم معذور شرعيا.

فالشمس لم ترجع له مثلما رجعت لعلي بن ابي طالب كما يقول صاحب الرواية.

بسمه جلت أسماؤه

حيث أن الله عز وجل أرجع الشمس كي يصلي عليا سلام الله عليه صلاة العصر فمعنى هذا أن هذا الأمر تشريعي خاص بعلي فقط
وأن الله عز وجل قد رضي عن فعل علي سلام الله عليه.

سبحان الله
أمر تشريعي صادر من النبي صلى الله عليه واله وسلم في أن لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة وهذا يدافع عن فعل عمر.
عمر فهم
عمر أستنبط
عمر اجتهد

لكن غير عمر يفعل ويفهم ويستنبط ويجتهد فتقيمون الدنيا فوق رأسه وتقعدوها.

الموضوع منتهي.

شاء الله أن ترجع الشمس فرجعت
كرامة لعلي سلام الله عليه.

**زائر (غير مسجل)** · 29-05-2014, 05:25 PM

صلاوة الله وسلامه عليك ياابن ابي طالب

**المهتدي بالله** · 30-05-2014, 04:07 AM

المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ

حيث أن الله عز وجل أرجع الشمس كي يصلي عليا سلام الله عليه صلاة العصر فمعنى هذا أن هذا الأمر تشريعي خاص بعلي فقط
وأن الله عز وجل قد رضي عن فعل علي سلام الله عليه.

التشريع ياتي قبل الفعل وليس بعد، وهي مخالفة بعدم الصلاة في وقتها ولايمكن تبريره بان التشريع تغير بعد خروج الوقت.

الذي كان يهم الراوي ان يكتب قصة عن عودة الشمس فلم يستطع الا ان يفكر بهذه الطريقة.

أمر تشريعي صادر من النبي صلى الله عليه واله وسلم في أن لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة وهذا يدافع عن فعل عمر.

اين الرواية التي تتحدث عنها؟
حتى افهم مرادك بالضبط

**زائر (غير مسجل)** · 30-05-2014, 07:52 AM

و تم تشتيت الموضوع هههههههه

**المعتمد في التاريخ** · 30-05-2014, 11:30 AM

أمر تشريعي يا غبي يعني أمر صادر عن الله عز وجل أو عن رسوله صلى الله عليه واله وسلم...
كما أن الله عز وجل شرع للنبي صلى الله عليه واله وسلم أن يحل إيمانه....
وكما شرع الله عز وجل لرسوله أن يكون عنده أكثر من 4 زوجات
بالنسبة لا يصلين أحد العصر إلا في بين قريظه....
فأقول
صار لك كم صفحة تدافع عن فعل عمر
والأن يا غبي تسأل أين الحديث؟؟؟؟
فتح الباري
فتح الباري، شرح صحيح البخاري، الإصدار 2.05 - للإمام ابن حجر العسقلاني
المجلد السابع >> كِتَاب الْمَغَازِي >> باب مَرْجِعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْأَحْزَابِ وَمَخْرَجِهِ إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ وَمُحَاصَرَتِهِ إِيَّاهُمْ
الحديث: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ بْنُ أَسْمَاءَ عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْأَحْزَابِ لَا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ الْعَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكَ بَعْضُهُمْ الْعَصْرَ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا وَقَالَ بَعْضُهُمْ بَلْ نُصَلِّي لَمْ يُرِدْ مِنَّا ذَلِكَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعَنِّفْ وَاحِدًا مِنْهُمْ
الشرح: قوله: (جويرية) بالجيم مصغر هو عم عبد الله الراوي عنه.
قوله: (لا يصلين أحد العصر) كذا وقع في جميع النسخ عند البخاري، ووقع في جميع النسخ عند مسلم " الظهر " مع اتفاق البخاري ومسلم على روايته عن شيخ واحد بإسناد واحد، وقد وافق مسلما أبو يعلى وآخرون، وكذلك أخرجه ابن سعد عن أبي عتبان مالك بن إسماعيل عن جويرية بلفظ " الظهر " وابن حبان من طريق أبي عتبان كذلك، ولم أره من رواية جويرية إلا بلفظ " الظهر " غير أن أبا نعيم في " المستخرج " أخرجه من طريق أبي حفص السلمي عن جويرية فقال: " العصر " وأما أصحاب المغازي فاتفقوا على أنها العصر، قال ابن إسحاق: لما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم من الخندق راجعا إلى المدينة أتاه جبريل الظهر فقال: إن الله يأمرك أن تسير إلى بني قريظة، فأمر بلالا فأذن في الناس: من كان سامعا فلا يصلين العصر إلا في بني قريظة، وكذلك أخرجه الطبراني والبيهقي في " الدلائل " بإسناد صحيح إلى الزهري عن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك عن عمه عبيد الله بن كعب " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رجع من طلب الأحزاب وجمع عليه اللأمة واغتسل واستجمر تبدى له جبريل فقال: عذيرك من محارب، فوثب فزعا، فعزم على الناس أن لا يصلوا العصر حتى يأتوا بني قريظة، قال فلبس الناس السلاح فلم يأتوا قريظة حتى غربت الشمس، قال فاختصموا عند غروب الشمس فصلت طائفة العصر وتركتها طائفة وقالت: إنا في عزمة رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس علينا إثم، فلم يعنف واحدا من الفريقين " وأخرجه الطبراني من هذا الوجه موصولا بذكر كعب بن مالك فيه، وللبيهقي من طريق القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها نحوه مطولا وفيه " فصلت طائفة إيمانا واحتسابا وتركت طائفة إيمانا واحتسابا " وهذا كله يؤيد رواية البخاري في أنها العصر، وقد جمع بعض العلماء بين الروايتين باحتمال أن يكون بعضهم قبل الأمر كان صلى الظهر وبعضهم لم يصلها فقيل لمن لم يصلها لا يصلين أحد الظهر ولمن صلاها لا يصلين أحد العصر.
وجمع بعضهم باحتمال أن تكون طائفة منهم راحت بعد طائفة فقيل للطائفة الأولى الظهر وقيل للطائفة التي بعدها العصر، وكلاهما جمع لا بأس به، لكن يبعده اتحاد مخرج الحديث لأنه عند الشيخين كما بيناه بإسناد واحد من مبدئه إلى منتهاه، فيبعد أن يكون كل من رجال إسناده قد حدث به على الوجهين، إذ لو كان كذلك لحمله واحد منهم عن بعض رواته على الوجهين ولم يوجد ذلك.
ثم تأكد عندي أن الاختلاف في اللفظ المذكور من حفظ بعض رواته فإن سياق البخاري وحده مخالف لسياق كل من رواه عن عبد الله بن محمد بن أسماء وعن عمه جويرية، ولفظ البخاري " قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة، فأدرك بعضهم العصر في الطريق فقال بعضهم: لا نصلي حتى نأتيها.
وقال بعضهم: بل نصلي، لم يرد منا ذلك.
فذكر للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يعنف واحدا منهم " ولفظ مسلم وسائر من رواه " نادى فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم انصرف عن الأحزاب أن لا يصلين أحد الظهر إلا في بني قريظة، فتخوف ناس فوت الوقت فصلوا دون بني قريظة.
وقال آخرون: لا نصلي إلا حيث أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن فاتنا الوقت، قال فما عنف واحدا من الفريقين " فالذي يظهر من تغاير اللفظين أن عبد الله بن محمد بن أسماء شيخ الشيخين فيه لما حدث به البخاري حدث به على هذا اللفظ، ولما حدث به الباقين حدثهم به على اللفظ الأخير وهو اللفظ الذي حدث به جويرية، بدليل موافقة أبي عتبان له عليه بخلاف اللفظ الذي حدث به البخاري أو أن البخاري كتبه من حفظه ولم يراع اللفظ كما عرف من مذهبه في تجويز ذلك، بخلاف مسلم فإنه يحافظ على اللفظ كثيرا، وإنما لم يجوز عكسه لموافقة من وافق مسلما على لفظه بخلاف البخاري، لكن موافقة أبي حفص السلمي له تؤيد الاحتمال الأول، وهذا كله من حيث حديث ابن عمر، أما بالنظر إلى حديث غيره فالاحتمالان المتقدمان في كونه قال الظهر لطائفة والعصر لطائفة متجه فيحتمل أن تكون رواية الظهر هي التي سمعها ابن عمر ورواية العصر هي التي سمعها كعب بن مالك وعائشة رضي الله عنها والله أعلم.
قال السهيلي وغيره.
في هذا الحديث من الفقه أنه لا يعاب على من أخذ بظاهر حديث أو آية، ولا على من استنبط من النص معنى يخصصه، وفيه أن كل مختلفين في الفروع من المجتهدين مصيب، قال السهيلي: ولا يستحيل أن يكون الشيء صوابا في حق إنسان وخطأ في حق غيره وإنما المحال أن يحكم في النازلة بحكمين متضادين في حق شخص واحد، قال: والأصل في ذلك أن الحظر والإباحة صفات أحكام لا أعيان قال: فكل مجتهد وافق اجتهاده وجها من التأويل فهو مصيب انتهى.
والمشهور أن الجمهور ذهبوا إلى أن المصيب في القطعيات واحد، وخالف الجاحظ والعنبري.
وأما ما لا قطع فيه فقال الجمهور أيضا: المصيب واحد، وقد ذكر ذلك الشافعي وقرره، ونقل عن الأشعري أن كل مجتهد مصيب، وأن حكم الله تابع لظن المجتهد.
وقال بعض الحنفية وبعض الشافعية.
وهو مصيب باجتهاده، وإن لم يصب ما في نفس الأمر فهو مخطئ وله أجر واحد، وسيأتي بسط هذه المسألة في كتاب الأحكام إن شاء الله تعالى.
ثم الاستدلال بهذه القصة على أن كل مجتهد مصيب على الإطلاق ليس بواضح.

وفي حديث أخر
http://safeshare.tv/w/rLVFMUiFNS

((من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فلا يصلين العصر الا في بني قريظة))

http://www.sonnaonline.com/DisplayEx...adithID=174042
الإستدلال بحديث من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فلا يصلين العصر إلا في بني قريظه....

**صحابي شيعي** · 30-05-2014, 11:51 AM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

لايوجد اشكال في الحبس لانه لم يتحقق ان الشمس اشرقت من المغرب.
التعارض في ان الشمس غربت ثم عادت من جديد وهذا يلزم انها اشرقت من جهة المغرب.

لماذا لا يوجد اشكال !!! حبس الشمس معناها انها تتعطل عن سيرها و تتأخر في مشوارها فأذا حبسها ساعة او نصف ساعة سوف تتأخر ساعة او نصف ساعة في مسيرها و تشرق متأخرة صباحا ساعة او نصف ساعة و سوف تغرب متأخرة ساعة او نصف ساعة
فكيف لا يؤثر أهذا معقول !!!

**المعتمد في التاريخ** · 30-05-2014, 12:46 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي

لماذا لا يوجد اشكال !!! حبس الشمس معناها انها تتعطل عن سيرها و تتأخر في مشوارها فأذا حبسها ساعة او نصف ساعة سوف تتأخر ساعة او نصف ساعة في مسيرها و تشرق متأخرة صباحا ساعة او نصف ساعة و سوف تغرب متأخرة ساعة او نصف ساعة
فكيف لا يؤثر أهذا معقول !!!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

ناهيك اخي الفضل عن المصائب الكونية اللتي ستحصل من جراء رجوع الشمس.
بل هناك مصائب عظيمة وجليلة في انشقاق القمر مثل تأثيره على المد والجزر والجاذبيه ووووووووو

كل هذا وهذا يقول علي غاب عن الصلاة لم يصلي.
العمى شو أنهم اغبياء

**المهتدي بالله** · 30-05-2014, 04:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي

لماذا لا يوجد اشكال !!! حبس الشمس معناها انها تتعطل عن سيرها و تتأخر في مشوارها فأذا حبسها ساعة او نصف ساعة سوف تتأخر ساعة او نصف ساعة في مسيرها و تشرق متأخرة صباحا ساعة او نصف ساعة و سوف تغرب متأخرة ساعة او نصف ساعة
فكيف لا يؤثر أهذا معقول !!!

كلامي يفهم من خلال سياقه

انا اتحدث عن مسألة تعارض حبس الشمس مع مسألة أن طلوع الشمس من المغرب من علامات الساعة
فكان الرد ان هذا لايوجد فيه اشكال لعدم وجود التعارض بين حبس الشمس وطلوعها من المغرب .. لان حبس الشمس توقف وليس رجوع.

ولكن الاشكال ان رجوعها لعلي بن ابي طالب كما قال الراوي وهذا يعارض الصحيح من الروايات عن الرسول عليه الصلاة والسلام ان طلوعها من المغرب من علامات الساعة في آخر الزمان.

واضح او اشرح اكثر؟

**وهج الإيمان** · 30-05-2014, 06:11 PM

وكذلك احياء الموتى يعارض كونه في يوم القيامه كما في صحيح الروايات فماذا ستفعل ؟

**المهتدي بالله** · 30-05-2014, 06:44 PM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

وكذلك احياء الموتى يعارض كونه في يوم القيامه كما في صحيح الروايات فماذا ستفعل ؟

هذا مكرر في المشاركة رقم 41 (الصفحة الثالثة من هذا الموضوع)
وتم الرد عليه في المشاركة رقم 42
فلماذا التكرار؟

هناك فرق بين مسألة حصلت وستحصل مرات متعددة مثل احياء الموتى
وبين مسألة هي علامة لحدث معين مثل ظهور الشمس من المغرب وهذا الحدث علامة ليوم القيامة.

**المعتمد في التاريخ** · 31-05-2014, 10:08 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام على شيعة الكرار

هذا الموضوع بعده مفتوح ؟؟؟؟

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

رد الشمس ... اليس يلزم انه طلوع الشمس من المغرب؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين