انا اتحدث عن مسألة تعارض حبس الشمس مع مسألة أن طلوع الشمس من المغرب من علامات الساعة
فكان الرد ان هذا لايوجد فيه اشكال لعدم وجود التعارض بين حبس الشمس وطلوعها من المغرب .. لان حبس الشمس توقف وليس رجوع.
ولكن الاشكال ان رجوعها لعلي بن ابي طالب كما قال الراوي وهذا يعارض الصحيح من الروايات عن الرسول عليه الصلاة والسلام ان طلوعها من المغرب من علامات الساعة في آخر الزمان.
واضح او اشرح اكثر؟
بأي لغة تفهم يقولون لك رجوع تقول طلوع ... يقولون لك حبس تقول مسموح ...فهل فلق القمر مسموح ... !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماذا يعني طلوع (شروق) الشمس من المغرب
معناه انه قد قضي الأمر
ماذا يترتب على هذا الشيئ..
أن هذه الحالة ستكون دائمة
يعني شروق الشمس سيكون من المغرب
يعني كما يقول العلماء
ان الأرض ستعكس دورانها حول نفسها.
هذا هو المقصود....
إذا كنت لا تفهم عربي فهذا شأنكم وهو متوقع منكم
ماذا يعني طلوع (شروق) الشمس من المغرب
معناه انه قد قضي الأمر
ماذا يترتب على هذا الشيئ..
أن هذه الحالة ستكون دائمة
يعني شروق الشمس سيكون من المغرب
يعني كما يقول العلماء
ان الأرض ستعكس دورانها حول نفسها.
هذا هو المقصود....
إذا كنت لا تفهم عربي فهذا شأنكم وهو متوقع منكم
نحن نتعامل مع الادلة وليس كلام علماء الارض والفضاء
الدليل يقول طلوع الشمس من المغرب دلالة على كذا وكذا
ولم يقل الدليل استمرار ذلك يوم او يومين او سنة .. فقط مسألة الطلوع كافية
يعني بمجرد ان يحصل الامر سيحصل المطلوب وليس ان تنتظر ربما ان الشمس رجعت لاجل شخص.
نحن نتعامل مع الادلة وليس كلام علماء الارض والفضاء
الدليل يقول طلوع الشمس من المغرب دلالة على كذا وكذا
ولم يقل الدليل استمرار ذلك يوم او يومين او سنة .. فقط مسألة الطلوع كافية
يعني بمجرد ان يحصل الامر سيحصل المطلوب وليس ان تنتظر ربما ان الشمس رجعت لاجل شخص.
رجوع الشمس حدث 3 مرات
واحدة في زمن سلميان كما قال علماؤكم
ومرة زمن يوشع بن نون
ومرة في زمن علي سلام الله عليه.
المرة اللتي لا تقبل فيه التوبة هو المرة اللتي سيلاحظ العالم اجمع أن الشمس طلعت من المغرب.
يعني أهل المشرق سيعرفون أن الشمس أشرقت من المغرب
واهل المغرب سيعرفون ان الشمس أشرق من حيث مغربها.
وهذا لم يتحقق...
لأن اهل المغرب (لنفترض أمريكا) لن يعلموا أن الشمس أشرقت من عندهم
رجوع الشمس حدث 3 مرات
واحدة في زمن سلميان كما قال علماؤكم
ومرة زمن يوشع بن نون
ومرة في زمن علي سلام الله عليه.
لم يحصل ولا مرة، وما حصل في زمن يوشع بن نون هو حبس الشمس اي انها لم تتحرك وليس انها رجعت وطلعت من جديد.
المرة اللتي لا تقبل فيه التوبة هو المرة اللتي سيلاحظ العالم اجمع أن الشمس طلعت من المغرب.
يعني أهل المشرق سيعرفون أن الشمس أشرقت من المغرب
واهل المغرب سيعرفون ان الشمس أشرق من حيث مغربها.
وهذا لم يتحقق...
لأن اهل المغرب (لنفترض أمريكا) لن يعلموا أن الشمس أشرقت من عندهم
لايوجد دليل يقول انها تستمر يوم كامل
وهذا الامر لايحتاج الى ان تدور الارض دورة كاملة بل يكفي حصول الحادثة (طلوعها من المغرب)
فمثلا لو حصل خسوف او كسوف في الشرق او الغرب فوسائل الاعلام تنقله مباشره وتراه بنفسك على الهواء مباشرة دون الحاجة لان تكون هناك.
لم يحصل ولا مرة، وما حصل في زمن يوشع بن نون هو حبس الشمس اي انها لم تتحرك وليس انها رجعت وطلعت من جديد.
لايوجد دليل يقول انها تستمر يوم كامل
وهذا الامر لايحتاج الى ان تدور الارض دورة كاملة بل يكفي حصول الحادثة (طلوعها من المغرب)
فمثلا لو حصل خسوف او كسوف في الشرق او الغرب فوسائل الاعلام تنقله مباشره وتراه بنفسك على الهواء مباشرة دون الحاجة لان تكون هناك.
يرى طلوع الشمس من مغربها كل الناس.
الموضوع منتهي
ومحترق
ولا فائدة منه
أما قولك أنها حصلت في زمن يوشع بن نون
فأقول
راجع تفسيراتكم ثم تفلسف.
أما جوابك
ان الشمس تطلع من مغربها هو تناقل وسائل الأعلام المرئية لهذا الشيئ
فنحن نقول لك
عندما نراه وتنقله لنا وسائل الاعلام فسوف أصدق قولك...
لأنه في ذلك الزمن لم يكن هناك وسائل اعلام مرئية.
والذين يسكن في الأمازون في في الغابات الإستوائية لا يدري اي شيئ عن وسائل الأعلام المرئية...
فروح تضبضب
أما جوابك
ان الشمس تطلع من مغربها هو تناقل وسائل الأعلام المرئية لهذا الشيئ
فنحن نقول لك
عندما نراه وتنقله لنا وسائل الاعلام فسوف أصدق قولك...
لأنه في ذلك الزمن لم يكن هناك وسائل اعلام مرئية.
والذين يسكن في الأمازون في في الغابات الإستوائية لا يدري اي شيئ عن وسائل الأعلام المرئية...
فروح تضبضب
الذين في الامازون لايعلمون بالرسالة الاسلامية من الاصل ولم يصلهم التبليغ
ولايوجد دليل يقول كل الناس بلا استثناء يجب ان يروها
فالعبرة بالحصول لا بالرؤية من الجميع
والا فالاعمى مثلا لايرى بل يعلم
أما قولك أنها حصلت في زمن يوشع بن نون
فأقول
راجع تفسيراتكم ثم تفلسف.
الذي حصل هو حبس الشمس وليس رجوعها وهناك فرق
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 03-06-2014, 07:07 PM.
كذاب
المعجزة حدثت لشخص واحد فقط ألا وهو علي بن أبي طالب
اما ما نتكلم نحن عنه فهو حادثة كونية تخص العالم اجمع...
فقد يكون شخص ما في الشام ولا يرى رجوع الشمس
ولكن في الوقت الذي لا تقبل فيه التوبة بعد طلوع الشمس من مغربها هو أن الناس اجمعين سيعلمون هذا الشيئ....
كذاب
المعجزة حدثت لشخص واحد فقط ألا وهو علي بن أبي طالب
اما ما نتكلم نحن عنه فهو حادثة كونية تخص العالم اجمع...
.
ولكن رجوع الشمس حادثة كونية يراها الناس ولكن صاحب الرواية جعلها لعلي بن ابي طالب
انت الان بدأت تستوعب
فقد يكون شخص ما في الشام ولا يرى رجوع الشمس
ولكن في الوقت الذي لا تقبل فيه التوبة بعد طلوع الشمس من مغربها هو أن الناس اجمعين سيعلمون هذا الشيئ....
وبهذا موضوعك كله محترق..
العلم لاتستلزم الرؤية من قبل الجميع بل يكفي رؤية قدر كبير وعلم البقية
مثل ان انشقاق القمر يراه بعض اهل الارض في وقت معين ولكنه اشارة الى اقتراب الساعة ومعجزة
وكذلك الدجال من علامات الساعة ولايلزم ان يراه الجميع بل يكفي العلم به
زميلنا المهتدي اليس الاعجاز هو عمل شئ خارق للعادة فلماذا الاستغراب سواء كان حبس او رجوع او انشقاق فالمسئلة انه خارق للعادة و انتهى الامر
ليست المسألة بان هذا خارق للعادة
ولكن طلوع الشمس من المغرب لو حصل فان التوبة لن تقبل
وهذا يؤكد انها لم تحصل في زمن علي بن ابي طالب لكي يصلي العصر بعدما فاتته الصلاة.
تعليق