قال الرحّالة ابن بطوطة في كتابه تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار الصفحة 180 في ذكره لرحلته إلى القطيف سنة 729 هـ:
ثُمّ سافرنا إلى مدينة القطيف وهي مدينة كبيرة حسنة ذات نخل كثير يسكنها طوائف العرب وهم رافضية غلاة يُظهرون الرفض جهاراً لا يتّقون أحدا، ويقول مؤذنهم في أذانه بعد الشهادتين: «أشهد أنّ عليّاً وليّ الله»، ويزيد بعد الحيعلتين «حيّ على خير العمل» ويزيد بعد التكبير الأخير «محمد وعلي خير البشر من خالفها فقد كفر».
نستفيد من هذا الشاهد التاريخي:
1- كان الرافضة الأبرار يتركون التقية إن تيسر لهم ذلك ويجهرون بالحق ولم يَكُن العكس صحيحاً.
2- كان الرافضة ملتزمون بالشهادة الثالثة المقدسة في أذانهم وليست بدعة جاء بها الصفويون كما زعم الهالك محمد حسين فضل الله (لعنة الله عليه).
3- أن تكفير الرافضة لغيرهم أمرٌ طبيعي وليس بمستغرب بل العكس هو الصحيح؛ مع مراعاة أنّ الفقهاء خصوصاً المتأخرين وإن كانوا يوافقون القول بكفر غير الرافضة ولكن موضوعاً وليس حُكماً أي تُطبّق أحكام المسلمين في الدنيا على الطوائف المنتسبة للإسلام ولكن يُحشرون يوم القيامة مع الكفار.
نحن نكرّر كثيراً نحن الشيعة الروافض و البترية الحالية حالة طارئة لكن هم لا يصدّقون
مثل شرفاء القطيف
ثُمّ سافرنا إلى مدينة القطيف وهي مدينة كبيرة حسنة ذات نخل كثير يسكنها طوائف العرب وهم رافضية غلاة يُظهرون الرفض جهاراً لا يتّقون أحدا، ويقول مؤذنهم في أذانه بعد الشهادتين: «أشهد أنّ عليّاً وليّ الله»، ويزيد بعد الحيعلتين «حيّ على خير العمل» ويزيد بعد التكبير الأخير «محمد وعلي خير البشر من خالفها فقد كفر».
نستفيد من هذا الشاهد التاريخي:
1- كان الرافضة الأبرار يتركون التقية إن تيسر لهم ذلك ويجهرون بالحق ولم يَكُن العكس صحيحاً.
2- كان الرافضة ملتزمون بالشهادة الثالثة المقدسة في أذانهم وليست بدعة جاء بها الصفويون كما زعم الهالك محمد حسين فضل الله (لعنة الله عليه).
3- أن تكفير الرافضة لغيرهم أمرٌ طبيعي وليس بمستغرب بل العكس هو الصحيح؛ مع مراعاة أنّ الفقهاء خصوصاً المتأخرين وإن كانوا يوافقون القول بكفر غير الرافضة ولكن موضوعاً وليس حُكماً أي تُطبّق أحكام المسلمين في الدنيا على الطوائف المنتسبة للإسلام ولكن يُحشرون يوم القيامة مع الكفار.
نحن نكرّر كثيراً نحن الشيعة الروافض و البترية الحالية حالة طارئة لكن هم لا يصدّقون
مثل شرفاء القطيف
تعليق