نستجير بالله....

وينهم ليش محد يرد...

شنو هالكلام ؟؟ هذه اعتقاداتهم

استغفر الله

نستجير بالله....

وينهم ليش محد يرد...

شنو هالكلام ؟؟ هذه اعتقاداتهم

استغفر الله

ومشكور على الموضوع..بس يبيله رد

بارك اللة فيك أخوي علي الجنان .....
اخي العزيز الأكرف من الواضح إن أخونا علي الجنان قد ألقمهم حجرا ... فلم يعودوا قادرين علي الرد !!!

عاشق أهل البيت

لم يرد أحد

أولا : عنوان المشاركة متناقض تماما مع الأحاديث الشريفة التي ذكرتها .

ثانيا : هذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس كلام أبي هريرة رضي الله عنه .

ثالثا : النبي صلى الله عليه وسلم بشر من البشر ، وهذا الحديث العظيم يبين مدى شفقته صلى الله عليه وسلم على سائر المؤمنيين .

رابعا : ماذكرته من (( تعليل )) من بعض علماء الشيعة ، لا يستقيم أبدا مع الحديث ، وذلك أن النبي صلى الله عليه من تمام خلقه العظيم أن دعى الله تعالى لمن صدر منه صلى الله عليه وسلم نحو أي مؤمن من سب أو شتم ، فهذا من (( تمام الخلق العظيم )) ، وليس من التقول على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

خامسا : أن الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر السبب في صدرو ذلك منه بأنه (( بشر )) وهذا تعليل سليم صحيح ، فالبشر من طبيعتهم الخطأ كما قال صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم خطـَّـاء وخير الخطائين التوابون )) أما في جانب التبليغ عن الله تعالى فالأنبياء عليهم السلام (( معصومون من الخطأ )) في ذلك .

سادسا : أما ما ذكرته من الحديث عن (( معاوية )) رضي الله عنه ، ففي الحديث دلالة على فضل معاوية وذلك بتأكيد طلبه صلى الله عليه وسلم له أكثر من مرة .

سابعا : من المعلوم المقرر بين المسلمين أن (( معاوية )) رضي الله عنه كان من الصحابة الكرام ، فقد اتخذه النبي صلى الله عليه وسلم كاتبا للوحي ، وأيضا هو (( خالٌ للمؤمنين )) لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد تزوج بأخته أم المؤمنين (( أم حبيبة بنت أبي سفيان )) رضي الله عنها .

ثامنا : وهذا عكس ما ذكرته أنت ، وهو : (( أن من ركائز عقيدة أهل السنة والجماعة أن من سب الله تعالى أو سب نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم أنه كافر يقتل )) وما أجمل كتاب أبي العباس ابن تيمية في ذلك وهو [ الصارم المسلول على شاتم الرسول ] صلى الله عليه وسلم.

وهذا أبو حجر العصقلاني أبى إلا أن يرد عليك

‏قوله ( اللهم فأيما مؤمن ) ‏
‏الفاء جواب الشرط المحذوف لدلالة السياق عليه , قال المازري : إن قيل كيف يدعو صلى الله عليه وسلم بدعوة على من ليس لها بأهل ؟ قيل : المراد بقوله " ليس لها بأهل " عندك في باطن أمره لا على ما يظهر مما يقتضيه حاله وجنايته حين دعائي عليه , فكأنه يقول : من كان باطن أمره عندك أنه ممن ترضى عنه فاجعل دعوتي عليه التي اقتضاها ما ظهر لي من مقتضى حاله حينئذ طهورا وزكاة , قال : وهذا معنى صحيح لا إحالة فيه ; لأنه صلى الله عليه وسلم كان متعبدا بالظواهر , وحساب الناس في البواطن على الله انتهى . وهذا مبني على قول من قال : إنه كان يجتهد في الأحكام ويحكم بما أدى إليه اجتهاده , وأما من قال : كان لا يحكم إلا بالوحي فلا يأتي منه هذا الجواب . ثم قال المازري : فإن قيل فما معنى قوله وأغضب كما يغضب البشر ؟ فإن هذا يشير إلى أن تلك الدعوة وقعت بحكم سورة الغضب , لا أنها على مقتضى الشرع , فيعود السؤال , فالجواب أنه يحتمل أنه أراد أن دعوته عليه أو سبه أو جلده كان مما خير بين فعله له عقوبة للجاني أو تركه والزجر له بما سوى ذلك , فيكون الغضب لله تعالى بعثه على لعنه أو جلده , ولا يكون ذلك خارجا عن شرعه . قال : ويحتمل أن يكون ذلك خرج مخرج الإشفاق وتعليم أمته الخوف من تعدي حدود الله , فكأنه أظهر الإشفاق من أن يكون الغضب يحمله على زيادة في عقوبة الجاني لولا الغضب ما وقعت , أو إشفاقا من أن يكون الغضب يحمله على زيادة يسيرة في عقوبة الجاني لولا الغضب ما زادت , ويكون من الصغائر على قول من يجوزها , أو يكون الزجر يحصل بدونها . ويحتمل أن يكون اللعن والسب يقع منه من غير قصد إليه فلا يكون في ذلك كاللعنة الواقعة رغبة إلى الله وطلبا للاستجابة . وأشار عياض إلى ترجيح هذا الاحتمال الأخير فقال : يحتمل أن يكون ما ذكره من سب ودعاء غير مقصود ولا منوي , ولكن جرى على عادة العرب في دعم كلامها وصلة خطابها عند الحرج والتأكيد للعتب لا على نية وقوع ذلك , كقولهم عقرى حلقى وتربت يمينك , فأشفق من موافقة أمثالها القدر , فعاهد ربه ورغب إليه أن يجعل ذلك القول رحمة وقربة انتهى . وهذا الاحتمال حسن إلا أنه يرد عليه قوله " جلدته " فإن هذا الجواب لا يتمشى فيه , إذ لا يقع الجلد عن غير قصد , وقد ساق الجميع مساقا واحدا إلا إن حمل على الجلدة الواحدة فيتجه . ثم أبدى القاضي احتمالا آخر فقال : كان لا يقول ولا يفعل صلى الله عليه وسلم في حال غضبه إلا الحق , لكن غضبه لله قد يحمله على تعجيل معاقبة مخالفه وترك الإغضاء والصفح , ويؤيده حديث عائشة " ما انتقم لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمات الله " وهو في الصحيح . قلت : فعلى هذا فمعنى قوله " ليس لها بأهل " أي من جهة تعين التعجيل . ‏
‏وفي الحديث كمال شفقته صلى الله عليه وسلم على أمته وجميل خلقه وكرم ذاته حيث قصد مقابلة ما وقع منه بالجبر والتكريم , وهذا كله في حق معين وفي زمن واضح , وأما ما وقع منه بطريق التعميم لغير معين حتى يتناول من لم يدرك زمنه صلى الله عليه وسلم فما أظنه يشمله , والله أعلم

يمااه خوفتني..

لماذا سن معوية سب الإمام علي عليه السلام ثمانين عامًأ؟

هذه الفقرة جعلتني أضحك كثيرًا..

فهل الشفقة على حساب (وإتك لعلى خلق عظيم)؟

محاور إنك لك مشكلة

وهي تعلم أنك لاتعلم وتعلم أنك ىتعلم ومع ذلك تقول إنك تعلم

صدقت وأنت الــــ
شر البلية ما يضحك
إلا تلاحظ موافقة الآية ( وإنك لعلى خلق عظيم ) كمال شفقته صلى الله عليه وسلم على أمته وجميل خلقه وكرم ذاته حيث قصد مقابلة ما وقع منه بالجبر والتكريم , وهذا كله في حق معين وفي زمن واضح , وأما ما وقع منه بطريق التعميم لغير معين حتى يتناول من لم يدرك زمنه صلى الله عليه وسلم فما أظنه يشمله ,

ألم أقل لك أنك لا تعلم وتعلم أنك لاتعلم ..

ولكن تصر على انك تعلم..


1- ماهو الجبر ؟

2- هل النبي مجبرًا في ذلك السب , وليكون سبه(ص) رحمة للمسبوب؟

3- تحث لي عن الجبر أخي؟

حسبي الله ونعم الوكيل على الرافضه الذين يالفون على السنه الكذب

ولاكن الله حسبيهم ونعم الوكيل كيف تقول ان سب الرسول صلى الله عليه وسلم قربه لدينا ثم انكم لاناس حقيرين اعدا من اليهود

حسبي الله ونعم الوكيل



اللهم اهدى الرافضه للحق

فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين

عجب عجيب كل هم الشيعة هو (( بهتانهم لأهل السنة )) سلم منهم اليهود والنصارى والمجوس ، ولم يسلم منهم أهل السنة .


ولهذا السبب أتعجب كل العجب ممن يدعوا إلى (( التقريب بين السنة والرافضة )) وهذه حقيقتهم .!!!!