تويت
حكمت محكمة بريطانية بالسجن مدى الحياة على السوري أحمد الخطيب، بعد إدانته بقتل زوجته رانيا العايد ودفنها في 7 يونيو من العام الماضي. ووفق صحيفة "الديلي ميل" اعترف الخطيب البالغ من العمر 35 عاماً بقتل زوجته، لكنه أكد أنه لم يكن متعمداً إنما اضطر أن يطرحها أرضاً مما تسبب في ارتطام رأسها ووفاتها، بعد أن خيل له أنها روح شريرة.
وأضاف أثناء اعترافه، أنه وضع زوجته بعد قتلها داخل حقيبة مغلقة وقطع بالجثة مسافة 87 ميلاً إلى شمال يوركشاير بواسطة بيت متنقل على عجلات، ليدفنها هناك، اعتقاداً منه وشقيقه الذي شاركه في الجريمة باستحالة العثور على الجثة.
من جانبها، برأت المحكمة الشقيق مهند الخطيب البالغ من العمر 38 عاماً من تهمة الاشتراك في القتل، ولكنها حكمت عليه بالسجن 3 سنوات بتهمة الاشتراك مع الزوج في إخفاء جثة القتيلة. كما قررت المحكمة سجن الشقيق الثالث للزوج المتهم 4 سنوات بتهمة محاولة تضليل العدالة.
واعتقلت الشرطة الخطيب في الرابع من يوليو الماضي، حيث حاول جاهداً إثبات أن زوجته مختفية عن طريق محاولة اتهامها فيما يتعلق "بقضايا شرف"، لكن سرعان ما تأكدت الشرطة من مقتلها.
وكانت العايد قد لجأت إلى مكتب نصح المواطنين والشرطة ومحام أيضاً في بريطانيا بعد تعرضها لأشكال من العنف الأسري على مدار سنوات عدة مع زوجها، الأمر الذي أثار غضب عائلة الزوج.
وأضاف أثناء اعترافه، أنه وضع زوجته بعد قتلها داخل حقيبة مغلقة وقطع بالجثة مسافة 87 ميلاً إلى شمال يوركشاير بواسطة بيت متنقل على عجلات، ليدفنها هناك، اعتقاداً منه وشقيقه الذي شاركه في الجريمة باستحالة العثور على الجثة.
من جانبها، برأت المحكمة الشقيق مهند الخطيب البالغ من العمر 38 عاماً من تهمة الاشتراك في القتل، ولكنها حكمت عليه بالسجن 3 سنوات بتهمة الاشتراك مع الزوج في إخفاء جثة القتيلة. كما قررت المحكمة سجن الشقيق الثالث للزوج المتهم 4 سنوات بتهمة محاولة تضليل العدالة.
واعتقلت الشرطة الخطيب في الرابع من يوليو الماضي، حيث حاول جاهداً إثبات أن زوجته مختفية عن طريق محاولة اتهامها فيما يتعلق "بقضايا شرف"، لكن سرعان ما تأكدت الشرطة من مقتلها.
وكانت العايد قد لجأت إلى مكتب نصح المواطنين والشرطة ومحام أيضاً في بريطانيا بعد تعرضها لأشكال من العنف الأسري على مدار سنوات عدة مع زوجها، الأمر الذي أثار غضب عائلة الزوج.