إعـــــــلان

**النجارى** · 18-07-2014, 07:21 PM

ها قد أتت العشر الأواخر من رمضان

فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر من رمضان ، ما لا يجتهد في غيرها مسلم(1175) عن عائشة ومن ذلك انه كان يعتكف فيها ويتحرى ليلة القدر خلالها البخاري (1913) ومسلم(1169) وفي الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد مئزره " البخاري (1920) ومسلم (1174) زاد مسلم وجَدَّ وشد مئزره .

وقولها " وشد مئزره " كناية عن الاستعداد للعبادة والاجتهاد فيها زيادة على المعتاد ، ومعناه التشمير في العبادات .

وقيل هو كناية عن اعتزال النساء وترك الجماع .

وقولهم " أحيا الليل " أي استغرقه بالسهر في الصلاة وغيرها . وقد جاء في حديث عائشة الآخر رضي الله عنها : " لا أعلم رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ القران كله في ليلة ولا قام ليلة حتى الصباح ولا صام شهرا كاملا قط غير رمضان" سنن النسائي (1641) فيحمل قولها " أحيا الليل " على أنه يقوم أغلب الليل . أو يكون المعنى أنه يقوم الليل كله لكن يتخلل ذلك العشاء والسحور وغيرهما فيكون المراد أنه يحيي معظم الليل .

**جاسم ابو علي1** · 13-09-2014, 02:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1

احسنت اخى الغزالي

هذا ما نريد ايصاله وتحرير عقلية الشيعى منه

فان كان اللطف بالعباد لا يعم ارجاء الدوله فى ولاياتها كا الشام ومصر وفارس الخ فلا قيمة له

فما ذنبي انا مثلا فى فارس ان يولى علي ابن الزنا (ابن ابيه)

وما ذنب من فى الشام ان يولي عليه من لا يكون لطف بهم

وما ذنب من فى مصر ان يولى عليهم من هو ليس بلطف من الله بهم

وبتال يصبح اختيار ولى الامر من قبل الله لا قيمة له فى الطف للناس لانه سيرجع اختيار ولى امر لاهل الشام ليس بلطف لهم بل نغمه وبلاء عليهم

وبتالى لا معنى لاختيار علي بن ابي طالب لطف بالناس وعلي لا يختار الولايات التابعه له لطف بالناس ايضا بل يختار من يسرق بيت المال وابناء الزنا الخ

اعقل هذه يا شيعي وحرر عقلك

فالامر كله عائد للبشريه فالامه هى من تبايع وهى من تقيم دينها ودينياها سواء بنقل الثقل الاكبر القران من جيل الى جيل او دنياها بختيارها ولى امرها التى تراه اصلح لها

فان كانت الامه اخطات فى اختيارها ولى امرها فلا لوم عليها لانه حتى علي بن ابي طالب الذى يزعم الشيعه انه اختيار الهي يقول انها اخطاء وانه اغتر وانه ظن فى اختيار ولاة الامور

............................

**حميد الغانم** · 13-09-2014, 02:59 AM

يقول الوهابي حرر عقلك في فهم الولاية
وهل انا افهم الولاية ام ان كتاب الله عز وجل يبينها ورسول الله يبينها للناس
انتم صرتم تفهمون هاي عجيبة
وهابي يفهم احنه بيا قرن عايشين
سواء ما ذهبتم اليه من ان الولاية او الولي تعني المحبة فالمحبة تقود بالضرورة ان الله يحب العاملين العابدين المطيعين
وان القرب من الله ونيل محبته يدلل على مقدار العمل الذي عمله ذلك العبد حتى وصل الى مرحلة الحب الالهي وهذا الحب الالهي الذي ذكر في القران الكريم اوجب على الصحابة ان يحبوا من احبه الله عز وجل
انا وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
وهنا طار ابو بكر
لان الله يحب هذا الذي تصدق بالخاتم
ولان الله يحب من احب الله عز وجل
وبذلك يقودنا
المعنى السني من ان الولي المحبة الى ذات المعنى الذي يقوله الشيعة هو الولاية
فهمت لو افهمك
وما اتصور اكو وهابي بالعالم يفتهم
حميد الغانم

**ايتام علي** · 13-09-2014, 01:32 PM

الست من يؤمن بصدق البخاري مع كل ما فيه من خبث تجاء مقام النبي
الست من تؤمن بعدالة اكثر من مائة الف صحابي كلهم عدول لا يكذبون ابدا
الست من يؤمن بان فعل الصحابة سنة يستن بها مع مافي هؤلائك الصحابة من موبقات
تتكلم عن العقل اذا لماذا عودنا على الهرب من كل سؤال نسئله لك

اضف الى قائمة الهروب هذا الموضوع
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...56#post2098256
ديونك ثقلت جاسم

**جاسم ابو علي1** · 16-09-2014, 04:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1

لا شك ان الامه مجتمعه على وجوب تنصيب ولى امر عليهم ... لا سباب عده ولكن الشيعه قالت بوجوب ذلك على الله وليسي للناس اختيار فى ذلك..

فالله اختار لهم الاصلح ولافضل لطف منه بهم

وبتالى العله التى من اجلها لطف الله بعباده وختار لهم الافضل والاصلح... لا بد ان تكون ايضا هذه الدائره مكتمله فيمن اختاره الله ان يختار لولاايته والى يكون الافضل والاصلح حتى تكتمل الدائره التى من اجلها جعل منصب الولايه من اختيار الله فختار لهم الافضل والاصلح وبدره هذا الولى يختار لهم كذلك الافضل والاصلح

ولكن المضحك المبكي فى دين الشيعه بعد ان الله لطف بالعباد وختار لهم الاصلاح والافضل فهذا الولى الذى اختاره الله ايضا يختار ولاته او عماله عن سوء تقدير منه وظن خاطئ فهو مثل الناس يقع منه سوء تقدير كما يقع على الامه او الناس ايضا

نهج البلاغه الشريف الرضي

المنذر بن جارود العبدي وهو عامله على اصطخر وقد بلغه (ع)
انه خان في بعض ما ولاه من أعماله.

أمّا بعْد فإنّ صلاح أبيك غرّني منْك و ظننْت أنّك تتّبع هدْيه و تسْلك سبيله فإذا أنْت فيما رقّي إليّ عنْك لا تدع لهواك انْقيادا و لا تبْقي لآخرتك عتادا تعْمر دنْياك بخراب آخرتك و تصل عشيرتك بقطيعة دينك و لئنْ كان ما بلغني عنْك حقّا لجمل أهْلك و شسْع نعْلك خيْر منْك و منْ كان بصفتك فليْس بأهْل أنْ يسدّ به ثغْر أوْ ينْفذ به أمْر أوْ يعْلى له قدْر أوْ يشْرك في أمانة أوْ يؤْمن على جباية فأقْبلْ إليّ حين يصل إليْك كتابي هذا إنْ شاء اللّه .

قال الرضي : و المنذر بن الجارود هذا هو الذي قال فيه أمير المؤمنين (عليه السلام) : إنه لنظار في عطفيه مختال في برديه تفال في شراكيه .

فهنا سلمنا ان الله اختار الاصلح والاعلم لهم وان الله لطف بهم واوجب الاختيار له لطف بهم

فلماذا على يكون مثل الامه لا يحسن الاختيار فى ولاته....؟؟؟؟

يعنى الاشكال فى الامه نفسه موجود فى المنصب من قبل الله

يقع فى المحضور الذى قد تقع فيه الامه من سوء تقدير فى اختيار الوالي

وهذا يدل على ان اختيار الوالى ليس بمنصب رباني يجب فيه اللطف بالعباد من الله والا لكان على احسن الاختيار كما ان الله اراد من تنصيب علي اختيار الافضل فتمضى هذه الدائره فى ان علي يختار ايضا الاعلم والافضل ولكن هذا لم يحدث وعلى اتضح انه يقع فيما تقع فيه الامه من سوء تقدير كما نقلت ذلك من خطبه فى نهج البلاغه

والا ايضا فيه غيره ولكن اكتفى بذكر هذه الخطبه

ثم ربما نتوسع ونذكر غيرها

ونذكر القضاة

ولوكان الله عاصم احد بعد النبي لعصم القضاة الذين يحكمون بين الناس باسم الله وبالشرع الخ

ربما نطرحها لاحقا

ننتظر تعليق الاخوه

كل من يشارك مشاركه خارجه عن هذا الموضوع لن يلتفت اليه

**ايتام علي** · 16-09-2014, 06:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1

كل من يشارك مشاركه خارجه عن هذا الموضوع لن يلتفت اليه

ههه ليكون قصدك اخوك الي تحبه كثير ايتام علي

لا عزيزي مشاركتي في صلب موضوعك التعبان جدا لكن من باب تحقير توقيعك التافه ومن باب تعريفك بحجمك
اضفت الى قائمة هروبك الموضوع الاخير

**النجارى** · 17-09-2014, 04:16 PM

وقال شيخ الإسلام رحمه الله : " فالنفوس أحوج إلى معرفة ما جاء به صلى الله عليه وسلم واتباعه منها إلى الطعام والشراب فإن هذا إذا فات حصل الموت في الدنيا وذاك إذا فات حصل العذاب "
مجموع الفتاوى 1/ 5 .