كما ترون ..
ركض الخنازير في المنطقة - السلفية والأخوان
بإعلامهم التضليلي المدعوم من البوالين على اعقابهم أعراب المنطقة .. قطر والسعودية اضافة الى العثماني الأجرب
ليحرفوا حقيقة ما يحصل في العراق بدعوى ان ما يجري هو ثورة على جيش طائفي .. مع ان الجيش يحتوي الكثير من السنة وان اساسا السنة الذين هربوا من الموصل ذهب كثير منهم للاحتماء في مناطق شيعية ..
ما اكمل وباختصار ونجي من النهاية ..
داعش هي صناعة قطر وتركيا والسعودية وهم من يمولون داعش وكل الصيحة اللي شفناها انهم ضد داعش هي كذبة
قيادات داعش هم ضباط مخابرات لصدام حسين وكل مخابرات المنطقة يعلمون هذه الحقيقة جيدا ... انضموا للقاعدة لكي يلقوا كل هذا الدعم ويؤسسوا هذا الكيان المنفصل
شيئا ما عن القاعدة لاستعماله بشكل قذر في مراحل ... ومتى ما اقتضت الحاجة وعند تبدل المواقف يبدلون جلدهم النتن
ويعودون لحلق او تقصير اللحى من جديد ويظهرون بصورة المعتصمين والمطالبين ...
هم انفسهم اصحاب المفخخات الغادرة وكلهم تنظيم واحد يستخدم اكثر من وجه للقيام بهذه العمليات القذرة
الدعم كله من قطر والسعودية معا اضافة لتركيا رغم اختلافهما ولكن في العراق هدفهم واحد ومتوافقون عليه ..
اذا توصلنا الى الحقيقة ان الإرهابيين الذين يتوارون عن ثوب داعش لأيام ويعودون له لأيام هم ذاتهم ..
ويجب وضعهم ضمن لائحة الإرهاب سواء بإسم ثوبهم الأسود داعش أو بإسم ثوبهم الآخر البعث الصدامي المقبور
ما الفائدة لتبديل جلدهم .. هو للكذب والتنسيق مع الاعلام السلفي الاخونجي (العربية والجزيرة) لتزوير الحقائق
والادعاء بأنها ثورة سلمية والحال انها مجاميع ارهابية مجرمة وتنظيم إرهابي وحواضن لهذا التنظيم
والغرض مما يقومون به هو الاختباء كي لا تطالهم عقوبة القانون الدولي والقانون الوطني ولكي يوفروا لهم شيئا
من الاعلام الذي يدافع عن خبثهم وتدليسهم ... والاعلام هو الاعلام السعودي والقطري وما له من اساليب قذرة في
تحريف الوقائع والحقائق من اجل تغيير بعض المواقف الدولية من الإرهابيين بمعلومات مضللة ومكذوبة بغية انقاذهم من العقوبة التي يجب ان ينالوها
وهي الاعدام .. ، ولعدائيته المذهبية لاكثرية العراق المتعدد الطوائف يسعى الى دعمهم بمختلف الوسائل ومن ضمنها الاسلحة والاموال والاعلام المضلل
المضحك أن السعودية وضعتهم جميعا تحت لائحة الإرهاب وهذا القانون يطبق عليهم في السعودية وفي الخليج
ولا يطبق عليهم في سوريا ولا في العراق ولا اي دولة تعاديها السعودية
بل تجد السعودية تدعمهم بطريق مباشر او غير مباشر .
وهذا ما يجب علينا جميعا ان نعرفه وان نواجهه بالإعلام
الإعلام العراقي خصوصا الحكومي جدا مقصّر ....
ويجب الالتفات الى حقيقة اختباء التنظيمات الإرهابية (السلفي الجهادي بما فيهم داعش والأخوان المجرمين والبعث النازي الصدامي المقبور) جميعهم خلف إسم أهل السنة والجماعة
واختباؤهم خلف هذا الاسم يجب أن يُفضح ويُكشف للمجتمع الدولي كي لا يعيق عملية تطهير العراق والجيش من زمر الإرهاب المجرمة .
ويجب ان نوصل للمجتمع الدولي حقيقة عدائية السعودية وقطر وتركيا إلى العراق وأنهم يسعون بشكل حثيث إلى تقسيمه وإضعاف اقتصاده بالإرهاب . وكون السعودية وقطر وتركيا هي دول سلفية واخوانية تستحل الإرهاب ضد الشيعة على وجه الخصوص وتراه عقيدة .
ركض الخنازير في المنطقة - السلفية والأخوان
بإعلامهم التضليلي المدعوم من البوالين على اعقابهم أعراب المنطقة .. قطر والسعودية اضافة الى العثماني الأجرب
ليحرفوا حقيقة ما يحصل في العراق بدعوى ان ما يجري هو ثورة على جيش طائفي .. مع ان الجيش يحتوي الكثير من السنة وان اساسا السنة الذين هربوا من الموصل ذهب كثير منهم للاحتماء في مناطق شيعية ..
ما اكمل وباختصار ونجي من النهاية ..
داعش هي صناعة قطر وتركيا والسعودية وهم من يمولون داعش وكل الصيحة اللي شفناها انهم ضد داعش هي كذبة
قيادات داعش هم ضباط مخابرات لصدام حسين وكل مخابرات المنطقة يعلمون هذه الحقيقة جيدا ... انضموا للقاعدة لكي يلقوا كل هذا الدعم ويؤسسوا هذا الكيان المنفصل
شيئا ما عن القاعدة لاستعماله بشكل قذر في مراحل ... ومتى ما اقتضت الحاجة وعند تبدل المواقف يبدلون جلدهم النتن
ويعودون لحلق او تقصير اللحى من جديد ويظهرون بصورة المعتصمين والمطالبين ...
هم انفسهم اصحاب المفخخات الغادرة وكلهم تنظيم واحد يستخدم اكثر من وجه للقيام بهذه العمليات القذرة
الدعم كله من قطر والسعودية معا اضافة لتركيا رغم اختلافهما ولكن في العراق هدفهم واحد ومتوافقون عليه ..
اذا توصلنا الى الحقيقة ان الإرهابيين الذين يتوارون عن ثوب داعش لأيام ويعودون له لأيام هم ذاتهم ..
ويجب وضعهم ضمن لائحة الإرهاب سواء بإسم ثوبهم الأسود داعش أو بإسم ثوبهم الآخر البعث الصدامي المقبور
ما الفائدة لتبديل جلدهم .. هو للكذب والتنسيق مع الاعلام السلفي الاخونجي (العربية والجزيرة) لتزوير الحقائق
والادعاء بأنها ثورة سلمية والحال انها مجاميع ارهابية مجرمة وتنظيم إرهابي وحواضن لهذا التنظيم
والغرض مما يقومون به هو الاختباء كي لا تطالهم عقوبة القانون الدولي والقانون الوطني ولكي يوفروا لهم شيئا
من الاعلام الذي يدافع عن خبثهم وتدليسهم ... والاعلام هو الاعلام السعودي والقطري وما له من اساليب قذرة في
تحريف الوقائع والحقائق من اجل تغيير بعض المواقف الدولية من الإرهابيين بمعلومات مضللة ومكذوبة بغية انقاذهم من العقوبة التي يجب ان ينالوها
وهي الاعدام .. ، ولعدائيته المذهبية لاكثرية العراق المتعدد الطوائف يسعى الى دعمهم بمختلف الوسائل ومن ضمنها الاسلحة والاموال والاعلام المضلل
المضحك أن السعودية وضعتهم جميعا تحت لائحة الإرهاب وهذا القانون يطبق عليهم في السعودية وفي الخليج
ولا يطبق عليهم في سوريا ولا في العراق ولا اي دولة تعاديها السعودية
بل تجد السعودية تدعمهم بطريق مباشر او غير مباشر .
وهذا ما يجب علينا جميعا ان نعرفه وان نواجهه بالإعلام
الإعلام العراقي خصوصا الحكومي جدا مقصّر ....
ويجب الالتفات الى حقيقة اختباء التنظيمات الإرهابية (السلفي الجهادي بما فيهم داعش والأخوان المجرمين والبعث النازي الصدامي المقبور) جميعهم خلف إسم أهل السنة والجماعة
واختباؤهم خلف هذا الاسم يجب أن يُفضح ويُكشف للمجتمع الدولي كي لا يعيق عملية تطهير العراق والجيش من زمر الإرهاب المجرمة .
ويجب ان نوصل للمجتمع الدولي حقيقة عدائية السعودية وقطر وتركيا إلى العراق وأنهم يسعون بشكل حثيث إلى تقسيمه وإضعاف اقتصاده بالإرهاب . وكون السعودية وقطر وتركيا هي دول سلفية واخوانية تستحل الإرهاب ضد الشيعة على وجه الخصوص وتراه عقيدة .
تعليق