تويت
أبناء البغايا كما هي عادتهم يشنون حملة من الإشاعات والتزويرات تحت شعار "الحرب خدعة"
أبناء البغايا نواصب المنطقة كما هي عادتهم يشنون حملة من الإشاعات والتزويرات تحت شعار "الحرب خدعة"
نموذج (فيك اكاونت) - صنعه سلفيون كذبا على رجل دين شيعي رغم انه محسوبا على حكومة سنية .
يعرف ان السلفية يستبيحون البهتان والكذب على الشيعة ومختلف انواع الفجور في الخصومة تحت مسمى "الحرب خدعة" .
شن النواصب أبناء البغايا بمختلف وسائل إعلامهم الرسمي والغير رسمي حملة ضخمة من التزويرات والفبركات الإعلامية المغرضة في حرب إعلامية متقصدين بها الحرب الإعلامية على العراق ووحدة اراضيه وأمنه واستقراره غيظا من الأغلبية الشيعية التي نهضت بإعلان الجهاد لإبادة التنظيمات الإرهابية التي حاضتها السعودية وتركيا ودويلة قطر في المنطقة ..
يُذكر أن وسائل إعلامهم قامت بإنشاء حسابات وهمية (فيك أكاونتس) في تويتر تحمل بعضها أسماء شخصيات من الدولة وشخصيات من العلماء الأجلاء بغية الكذب عليهم واختلاق تغريدات و أخبار تنطلق من واقع حربهم الإرهابية على العراق و دعمهم ووقوفهم وراء الإرهاب الذي تبرؤوا منه كذبا واتهموا أن النظام السوري والنظام الإيراني إضافة للنظام العراقي هم من أنشأه !! في كذبة صلعاء لا يقنع بها حتى الحمار ، وتبيّن بعد موقف المرجعية الرشيدة الأطراف الحقيقية التي تقف وراء تنظيم داعش الجبان المعروف بالجرائم القذرة الغادرة فأسقطت فتوى المرجعية ورقة التوت عن سوءة منابع الإرهاب ولشدة غباء تلك المنابع انكشفت جميعا بعد كل دفاعها المستميت والدعم العلني الذي لا تحسن أن تخفيه لحقدها الدفين وغبائها المعهود .
عُرف مؤخرا أن فضائيات إخبارية شهيرة تقودها السعودية (مدشنة الوهابية) وهي العربية وباقة الـ إم بي سي ، ورديفتها فضائية الجزيرة التي يقودها قوّاد الأخوان المجرمين "أمير قطر" ، عملت على تجهيز كم ضخم من الأفلام والصور والصوتيات المزورة على غرار ما صنع ضد سوريا من مونتاجات سينمائية صوّرت في تركيا والأردن ومناطق شبيهة بسوريا وليبيا استهدفت تلك البلدان عبر الحرب الإعلامية الموجهة حيث كان غرضها إسقاط النظام عبر الخدعة والأخبار الكاذبة التي تغرض الى ارباك الجيش النظامي بعلومات كاذبة والقاء الخوف في قلوب الشعوب لتسهيل اسقاط المناطق بأيدي الإرهابيين والمرتزقة .
نموذج (فيك اكاونت) - صنعه سلفيون كذبا على رجل دين شيعي رغم انه محسوبا على حكومة سنية .
يعرف ان السلفية يستبيحون البهتان والكذب على الشيعة ومختلف انواع الفجور في الخصومة تحت مسمى "الحرب خدعة" .
شن النواصب أبناء البغايا بمختلف وسائل إعلامهم الرسمي والغير رسمي حملة ضخمة من التزويرات والفبركات الإعلامية المغرضة في حرب إعلامية متقصدين بها الحرب الإعلامية على العراق ووحدة اراضيه وأمنه واستقراره غيظا من الأغلبية الشيعية التي نهضت بإعلان الجهاد لإبادة التنظيمات الإرهابية التي حاضتها السعودية وتركيا ودويلة قطر في المنطقة ..
يُذكر أن وسائل إعلامهم قامت بإنشاء حسابات وهمية (فيك أكاونتس) في تويتر تحمل بعضها أسماء شخصيات من الدولة وشخصيات من العلماء الأجلاء بغية الكذب عليهم واختلاق تغريدات و أخبار تنطلق من واقع حربهم الإرهابية على العراق و دعمهم ووقوفهم وراء الإرهاب الذي تبرؤوا منه كذبا واتهموا أن النظام السوري والنظام الإيراني إضافة للنظام العراقي هم من أنشأه !! في كذبة صلعاء لا يقنع بها حتى الحمار ، وتبيّن بعد موقف المرجعية الرشيدة الأطراف الحقيقية التي تقف وراء تنظيم داعش الجبان المعروف بالجرائم القذرة الغادرة فأسقطت فتوى المرجعية ورقة التوت عن سوءة منابع الإرهاب ولشدة غباء تلك المنابع انكشفت جميعا بعد كل دفاعها المستميت والدعم العلني الذي لا تحسن أن تخفيه لحقدها الدفين وغبائها المعهود .
عُرف مؤخرا أن فضائيات إخبارية شهيرة تقودها السعودية (مدشنة الوهابية) وهي العربية وباقة الـ إم بي سي ، ورديفتها فضائية الجزيرة التي يقودها قوّاد الأخوان المجرمين "أمير قطر" ، عملت على تجهيز كم ضخم من الأفلام والصور والصوتيات المزورة على غرار ما صنع ضد سوريا من مونتاجات سينمائية صوّرت في تركيا والأردن ومناطق شبيهة بسوريا وليبيا استهدفت تلك البلدان عبر الحرب الإعلامية الموجهة حيث كان غرضها إسقاط النظام عبر الخدعة والأخبار الكاذبة التي تغرض الى ارباك الجيش النظامي بعلومات كاذبة والقاء الخوف في قلوب الشعوب لتسهيل اسقاط المناطق بأيدي الإرهابيين والمرتزقة .
تعليق