الخبر الذي هز الاعلام العالمي وحرك المدمرات في المحيطات والخلجان الا وهو احتلال الموصل من قبل الارهاب العالمي كان هذا الانهيار ممكنا ومتوقعا وحاضرا في عقول اصغر رجالات العسكريه في العراق
نعم انا من المؤسسين الى الفرقه الثالثه عام 2004 على سبيل المثال والفرقه الثانيه اسست على شاكلتها وكذلك فرقة الشرطه الاتحتديه كانت هذه الفرق تتكون من 65 بالمئه اكراد و30 بالمئه من العرب السنه في الموصل وكركوك وحسب مناطق السكن
ونحن نعلم بنوايا الاكراد وما يصبون اليه من ااحتلال المناطق المتنازع عليها ومنذ ذلك التاريخ والى يوم الانهيار كان شيعة حجرالعثره امام هذا المشروع ويدفعون فاتورة ذلك من اموال المحافظات الشيعيه ودماء ابناءهم الذين يعملون هناك
اما السنه السذج فقد انخرطوا في مشروع ليست بصالحهم من حيث يعلمون ولا يعلمون فمن حيث يعلمون فان المثقفين منهم كانوا يدركون الخطر ولكن باعو شعبونهم واهلهم بثمن بخس الى الاكراد مثل عائلة النجيفي اما الذين لا يعلمون فقد شدوا النصب والعداء لشيعة العراق سلكوا المسلك الطائفي وكانهم لا يعلمون ان الاراضي التي تقتطع هي اراضي للعرب السنه وليست للعرب الشيعه حدود مع الاكراد ولا شي يخسروه بل انهم يربحوا شيئا كبيرا وهو الاحتفاظ بثروات في المناطق الشيعيه لهم فقط وتبقى المناطق السنيه التي لا تحتوي على شي من الثروات النفطيه وهكذا الخاسر الاكبر هم السنه ومن ايديهم والرابح الاكبر هم الاكراد الذي انساق لهم السنه وخربوا بيوتهم بايديهم وكانوا لهم خير مطيه
اما اسباب الانهيار الامني وكما اسلفنا من النسب في الفرق الثلاث من المكونات الكرديه 65 السنيه 30 وباقي الطوائف 5 بالمئه والاكراد المنتسبين للجيش هم متحزبين ضباطا ومراتب فكان امرا صدر لهم بالانسحاب من هذه التشكيلات فحدث فراغا استقله السنه لقتل العناصر الشيعيه وكما حدث من اعدام الالاف وسوف يدفعون ثمن هذه الجريمه لاحقا وهكذا
احتل الاكراد كركوك والمناطق الاخرى ورتكب ما يسمون انفسهم ثورا ابشع الجرائم بحق العسكرين الشيعه الذين يدافعون عنهم
اما القادم فات السنه سوف يقعون بين فكني كماشه الارهاب الذي بدا ينتهك اعراضهم ويقتل رجالاتهم والاكراد الذين يسلبون ثرواتهم وحدودهم
نعم انا من المؤسسين الى الفرقه الثالثه عام 2004 على سبيل المثال والفرقه الثانيه اسست على شاكلتها وكذلك فرقة الشرطه الاتحتديه كانت هذه الفرق تتكون من 65 بالمئه اكراد و30 بالمئه من العرب السنه في الموصل وكركوك وحسب مناطق السكن
ونحن نعلم بنوايا الاكراد وما يصبون اليه من ااحتلال المناطق المتنازع عليها ومنذ ذلك التاريخ والى يوم الانهيار كان شيعة حجرالعثره امام هذا المشروع ويدفعون فاتورة ذلك من اموال المحافظات الشيعيه ودماء ابناءهم الذين يعملون هناك
اما السنه السذج فقد انخرطوا في مشروع ليست بصالحهم من حيث يعلمون ولا يعلمون فمن حيث يعلمون فان المثقفين منهم كانوا يدركون الخطر ولكن باعو شعبونهم واهلهم بثمن بخس الى الاكراد مثل عائلة النجيفي اما الذين لا يعلمون فقد شدوا النصب والعداء لشيعة العراق سلكوا المسلك الطائفي وكانهم لا يعلمون ان الاراضي التي تقتطع هي اراضي للعرب السنه وليست للعرب الشيعه حدود مع الاكراد ولا شي يخسروه بل انهم يربحوا شيئا كبيرا وهو الاحتفاظ بثروات في المناطق الشيعيه لهم فقط وتبقى المناطق السنيه التي لا تحتوي على شي من الثروات النفطيه وهكذا الخاسر الاكبر هم السنه ومن ايديهم والرابح الاكبر هم الاكراد الذي انساق لهم السنه وخربوا بيوتهم بايديهم وكانوا لهم خير مطيه
اما اسباب الانهيار الامني وكما اسلفنا من النسب في الفرق الثلاث من المكونات الكرديه 65 السنيه 30 وباقي الطوائف 5 بالمئه والاكراد المنتسبين للجيش هم متحزبين ضباطا ومراتب فكان امرا صدر لهم بالانسحاب من هذه التشكيلات فحدث فراغا استقله السنه لقتل العناصر الشيعيه وكما حدث من اعدام الالاف وسوف يدفعون ثمن هذه الجريمه لاحقا وهكذا
احتل الاكراد كركوك والمناطق الاخرى ورتكب ما يسمون انفسهم ثورا ابشع الجرائم بحق العسكرين الشيعه الذين يدافعون عنهم
اما القادم فات السنه سوف يقعون بين فكني كماشه الارهاب الذي بدا ينتهك اعراضهم ويقتل رجالاتهم والاكراد الذين يسلبون ثرواتهم وحدودهم
تعليق