إعـــــــلان

**محب الغدير 2** · 21-06-2014, 02:03 PM

يرررفع

**معالج** · 21-06-2014, 03:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2

وصية الحجاج عند هلاكه
بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما أوصى به الحجاج بن يوسف:
أوصى بأنه يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأن محمداً عبده ورسوله،
وأنه لا يعرف إلا طاعة الوليد بن عبد الملك،
عليها يحيا وعليها يموت وعليها يبعث
تاريخ دمشق
لكم التعليق كل أنواع السباب و اللعنات مسموحة

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الحجاج وماأدراك مالحجاج ؟؟!!
ضال ظالم فاسق فاجر سفاك طاغية ملعون محب للدماء حشره الله مع من تولاه
من جملة ماقتل من الأبرياء 120 ألف نفس
وكان له سجن مختلط يحبس فيه الرجال والنساء بدون فاصل بينهما وهذا السجن مكشوف ليس عليه من سطح فالمساجين المساكين لايسلمون من حرارة الشمس في الصيف ولامن المطر والبرد في الشتاء
ومات في السجن 50 ألف من الرجال و30 ألف من النساء
ظالم بكل ماتحمل الكلمة من معنى

دمتم بعافية

**نصير الغائب** · 21-06-2014, 10:24 PM

طاغية ملعون فاسق

**الغزالي1965** · 22-06-2014, 01:01 AM

عجبي!!!
تكيلون بمكيلين
لماذا اليوم الشيعة يؤيدون الطواغيت
امثال بشار الاسد وفرعون مصر السيسي؟!

**محب الغدير 2** · 22-06-2014, 01:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965

عجبي!!!
تكيلون بمكيلين
لماذا اليوم الشيعة يؤيدون الطواغيت
امثال بشار الاسد وفرعون مصر السيسي؟!

أنا لا أؤيد لا هذا و لا ذاك فلا تطبق كلامك على طائفة

**إخاء الولاء** · 23-06-2014, 05:58 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965

عجبي!!!
تكيلون بمكيلين
لماذا اليوم الشيعة يؤيدون الطواغيت
امثال بشار الاسد وفرعون مصر السيسي؟!

نحن لا نؤيد بشار ولا نؤيد مرسي ولا السيسي ولا تغلط علينا فأنتم تعبدون الحجاج الطاغوت وتعبدونه كما تعبدون آل سلول من دون الله وتخشونهم أكثر مما تخشون الله حتى!

**الغزالي1965** · 24-06-2014, 01:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة إخاء الولاء

نحن لا نؤيد بشار ولا نؤيد مرسي ولا السيسي ولا تغلط علينا فأنتم تعبدون الحجاج الطاغوت وتعبدونه كما تعبدون آل سلول من دون الله وتخشونهم أكثر مما تخشون الله حتى!

قل والله...

**بريق سيف** · 24-06-2014, 10:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965

قل والله...

حبك عبدالله

خرج مسلم في (( صحيحه )) ( 3/1476 ) قال :

و حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ التَّمِيمِيُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ ح و حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ أَخْبَرَنَا يَحْيَى وَهُوَ ابْنُ حَسَّانَ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ يَعْنِي ابْنَ سَلَّامٍ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ سَلَّامٍ عَنْ أَبِي سَلَّامٍ قَالَ قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ:
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ فَجَاءَ اللَّهُ بِخَيْرٍ فَنَحْنُ فِيهِ فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ قَالَ: نَعَمْ قُلْتُ: هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ قَالَ: نَعَمْ قُلْتُ فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ كَيْفَ قَالَ: يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ قَالَ: تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ.)).

رواه البيهقي في ((الكبرى)) (16405) وابن أبي شيبة في((المصنف)) (33711) والخلال في((السنة))(54) والآجري في((الشريعة)) (71) وأبو عمرو الداني في ((السنن الواردة في الفتن)) (143) وابن زنجويه في((الأموال)) (30) من طرق عن إبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة قال : ((قال لي عمر بن الخطاب رضي الله عنه : يا أبا أمية, لعلك إن تخلف بعدي, فأطع الإمام وإن كان عبدا حبشيا, إن ضربك فاصبر, وإن أمرك فاصبر, وإن حرمك فاصبر, وإن ظلمك فاصبر, وإن أمرك بأمر ينقص دينك فقل : سمعا وطاعة, دمي دون ديني)) وهذا سند صحيح على شرط مسلم.

قول النبي صلى الله عليه وسلم : يَكُونُ بَعْدِى أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَاىَ وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِى وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِى جُثْمَانِ إِنْسٍ ». قُلْتُ : كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟ قَالَ :« تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ » رواه مسلم و ابن حبان في صححيهما .

و أخرج أحمد و أبو داود من حديث حذيفة بن اليمان أن النبي صلى الله عليه و سلم قال له : فإن كان لله يومئذ في الأرض خليفة جلد ظهرك و أخذ مالك ، فالزمه . و صححه الألباني في الصحيحة ( 1791 ) .

وفى السنة للخلال و الشريعة للاجري وغيرهما أن عمر الفاروق ـ رضي الله عنه ـ قال لسويد بن غفلة : يا أبا أمية أنى لا أدرى لعلى لا ألقاك بعد عامي هذا ، فان أُمر عليك عبدٌ حبشيٌ مُجدّعٌ فاسمع له و أطع ، و إن ضربك فاصبر ، و إن حرمك فاصبر ، و إن أراد أمر ينقصُ دينك . فقل : سمعاً وطاعة دمي دون ديني ، ولا تفارق الجماعة .

والآن من الذي عليه ان يطيع بشار الأسد والسيسي