توصل علماء أميركيون إلى نتيجة أن الرائحة الطيبة تقوي جاذبية المظهر الخارجي للإنسان. وأكدوا أن هذه القاعدة تنطبق على النساء بالدرجة الأولى.
واستنتج العلماء أن الرائحة الطيبة التي تنطلق من المرأة كثيرا ما تجبر المحيطين بها على أن يعتبرونها جذابة أكثر وأصغر سنا أيضا. أما الرائحة الكريهة فتثير مفعولا عكسيا.
ودفع هذا الواقع العلماء إلى الاقتناع بأن مركزا واحدا في مخ الإنسان يعتبر مسؤولا عن معالجة معطيات الروائح وجاذبية المظهر الخارجي.
واستنتج العلماء أن الرائحة الطيبة التي تنطلق من المرأة كثيرا ما تجبر المحيطين بها على أن يعتبرونها جذابة أكثر وأصغر سنا أيضا. أما الرائحة الكريهة فتثير مفعولا عكسيا.
ودفع هذا الواقع العلماء إلى الاقتناع بأن مركزا واحدا في مخ الإنسان يعتبر مسؤولا عن معالجة معطيات الروائح وجاذبية المظهر الخارجي.
تعليق