تويت
وجيه عباس
دواعش البارزاني
ما حدث في الموصل: تآمر كردي ثمنه كركوك، وطمع تركي ثمنه النفط الرخيص، وخيانة نجيفية ثمنها المليارات، ومجتمع موصلي من الورق لم يحل رِجل دجاجة ولم يطلق رصاصة، وجندي عراقي متهم بالصفوية ومكروه من جميع المهمّشين، وثيران تكفيرية اجنبية وعربية ووجوه بعثية مازالت تلبس الزيتوني... الضحية هو.... الوطن. المبتلي بالتافهين من ابناء الزنى. السياسيون المهمّشون السنة هشّموا صورتهم الوطنية واحتموا بالمذهبية فمسحوا اياديهم بالحائط، والسياسيون الاكراد الذين تعوّدوا على البيع والشراء هشّموا بيضة قبّانهم واحتموا بالقومية فاحتلت دواعشهم جميع المناطق المتنازع عليها، بينما السياسيون الشيعة تفرقوا حتى لم يعد يجمعهم... لا مذهب ولا وطنية.. حتى جاء طوق الانقاذ بفتوى السيد العظيم السيستاني. الموصل بالون اختبار او قل منطاد كبير لصورة العراق الجديد الذي كان يجب ان يظهر الى العلن منذ سقوط ابن اصبيحة وحتى الان، ربما كان النفاق السياسي هو الذي أخّر ظهور اعراض هذا السرطان العراقي الجديد الذي لا يختلف عن كورونا السعودي الوافد عن طريق البعران، وربما تزايد اعداد سرّاق بيت المال العراقي وإهمال الوطن حتى لو ألجأ الجميع تكفير من يملك الوطنية، الموصل التي انجبت قادة الجيش العراقي هم أول من طعن الجندي العراقي وأجبروه على خلع ملابسه العسكرية والهروب بجلده بعد ان شاهد قادته يهربون بتواطؤ ومؤامرة كبيرة وبقي الجندي العراقي وحده وهو يودّع مشهد 52 الف من شرطة نينوى الساكنين فيها، الى الحد الذي قامت به تركيا بمسرحية السواق واختطاف القنصل التركي الساقط. امرأة موصلية شريفة قتلت اربعة من بهائم سعودية داعش فاستشهدت هي وابنها، اقول لو قام كل 4 من اهالي الموصل بقتل داعشي واحد لما وصل الحال بان ينتهكون عرض الموصليات الى الحد الذي جلبت لنا الاخبار عن انتحار اربعة من نسائهم، ولما وصل الامر بتهديم قبر النبي يونس عليه على يد هؤلاء التكفيريين. العراق أشبه بيتيم قتلوا أباه، وحين جلس القاتل وعشيرته للفصل العشائري، قرروا أن ديّة المرحوم! هي 50 مليون دينار عراقي!، ولأن السيد (إحنه إبّخت جده) فقد تم تنزيل ربع الفصل لعيونه!، ومن اجل خشم الشيخ العربي الجالس وإكراما لعشيرته ومكانته اليعربية خشية أن تظل وصمة عار ستتحول الى لطخة ثار، فقد تم اجبار العراق اليتيم على القبول بانزال ربع الفصل العشائري حتى يتساوى الشيخ مع السيد!. ولأن الشيخ الكردي الذي جلبوه معهم يشعر بالتهميش، فقد قرروا تنزيل 17 بالمائة من الفصل خشية اتهام الجميع بالشوفينية!!. حين بقيت نسبة 33 بالمائة من الفصل العشائري، ومادام هناك رؤساء عشائر غير معروفين، احدهم لديه ميليشيا، والآخر لديه فرقة موت، والآخر لديه اتصال بداعش، فقد قرر هؤلاء ان يتم تقسيم باقي الفصل بنسبة 11 بالمائة لكل منهم... وفوكَاهه بوسة!. قام الجميع، وقرأوا الفاتحة وشدّوا راية العباس واتفقوا على ان الفصل العشائري كله تحت الفراش!!، وحين ذهبوا بقي العراق اليتيم ينظر الى صورة الفقيد بحسرة، بينما كانت يداه تبحث جوّه الفراش ولم تجد شيئا. مناشدة للجميع: يرجى على من يعثر على أي شيء تحت الفراش ان يعلن في 3 صحف رسمية من اجل اطلاع الرأي العام لليتامى!.
دواعش البارزاني
ما حدث في الموصل: تآمر كردي ثمنه كركوك، وطمع تركي ثمنه النفط الرخيص، وخيانة نجيفية ثمنها المليارات، ومجتمع موصلي من الورق لم يحل رِجل دجاجة ولم يطلق رصاصة، وجندي عراقي متهم بالصفوية ومكروه من جميع المهمّشين، وثيران تكفيرية اجنبية وعربية ووجوه بعثية مازالت تلبس الزيتوني... الضحية هو.... الوطن. المبتلي بالتافهين من ابناء الزنى. السياسيون المهمّشون السنة هشّموا صورتهم الوطنية واحتموا بالمذهبية فمسحوا اياديهم بالحائط، والسياسيون الاكراد الذين تعوّدوا على البيع والشراء هشّموا بيضة قبّانهم واحتموا بالقومية فاحتلت دواعشهم جميع المناطق المتنازع عليها، بينما السياسيون الشيعة تفرقوا حتى لم يعد يجمعهم... لا مذهب ولا وطنية.. حتى جاء طوق الانقاذ بفتوى السيد العظيم السيستاني. الموصل بالون اختبار او قل منطاد كبير لصورة العراق الجديد الذي كان يجب ان يظهر الى العلن منذ سقوط ابن اصبيحة وحتى الان، ربما كان النفاق السياسي هو الذي أخّر ظهور اعراض هذا السرطان العراقي الجديد الذي لا يختلف عن كورونا السعودي الوافد عن طريق البعران، وربما تزايد اعداد سرّاق بيت المال العراقي وإهمال الوطن حتى لو ألجأ الجميع تكفير من يملك الوطنية، الموصل التي انجبت قادة الجيش العراقي هم أول من طعن الجندي العراقي وأجبروه على خلع ملابسه العسكرية والهروب بجلده بعد ان شاهد قادته يهربون بتواطؤ ومؤامرة كبيرة وبقي الجندي العراقي وحده وهو يودّع مشهد 52 الف من شرطة نينوى الساكنين فيها، الى الحد الذي قامت به تركيا بمسرحية السواق واختطاف القنصل التركي الساقط. امرأة موصلية شريفة قتلت اربعة من بهائم سعودية داعش فاستشهدت هي وابنها، اقول لو قام كل 4 من اهالي الموصل بقتل داعشي واحد لما وصل الحال بان ينتهكون عرض الموصليات الى الحد الذي جلبت لنا الاخبار عن انتحار اربعة من نسائهم، ولما وصل الامر بتهديم قبر النبي يونس عليه على يد هؤلاء التكفيريين. العراق أشبه بيتيم قتلوا أباه، وحين جلس القاتل وعشيرته للفصل العشائري، قرروا أن ديّة المرحوم! هي 50 مليون دينار عراقي!، ولأن السيد (إحنه إبّخت جده) فقد تم تنزيل ربع الفصل لعيونه!، ومن اجل خشم الشيخ العربي الجالس وإكراما لعشيرته ومكانته اليعربية خشية أن تظل وصمة عار ستتحول الى لطخة ثار، فقد تم اجبار العراق اليتيم على القبول بانزال ربع الفصل العشائري حتى يتساوى الشيخ مع السيد!. ولأن الشيخ الكردي الذي جلبوه معهم يشعر بالتهميش، فقد قرروا تنزيل 17 بالمائة من الفصل خشية اتهام الجميع بالشوفينية!!. حين بقيت نسبة 33 بالمائة من الفصل العشائري، ومادام هناك رؤساء عشائر غير معروفين، احدهم لديه ميليشيا، والآخر لديه فرقة موت، والآخر لديه اتصال بداعش، فقد قرر هؤلاء ان يتم تقسيم باقي الفصل بنسبة 11 بالمائة لكل منهم... وفوكَاهه بوسة!. قام الجميع، وقرأوا الفاتحة وشدّوا راية العباس واتفقوا على ان الفصل العشائري كله تحت الفراش!!، وحين ذهبوا بقي العراق اليتيم ينظر الى صورة الفقيد بحسرة، بينما كانت يداه تبحث جوّه الفراش ولم تجد شيئا. مناشدة للجميع: يرجى على من يعثر على أي شيء تحت الفراش ان يعلن في 3 صحف رسمية من اجل اطلاع الرأي العام لليتامى!.