ها هنا يا أخواني وأخواتي الكرام. نحن في هذا اليوم الذي كان حتى الحالم لا يحلم به. يأتون ممن خان العراق من الإكراد ويحتلون كركوك ويعلون حكومتهم وأنهم ليسوا عراقيين قبل ولا بعد.
وتأتيكم فئات الشيعة وتقول لكم أن الصهاينة دعموا الإكراد ولم يصدق أحد.
والآن يأتينا نبلة القلم الصهيوني اللعين الحقير الرافض للحق (نتانياهو) ويعلن دعمه الكـــامــل للــ"إستقلال الكردي."
طبعاً الخبر أعلن في الكثير من القنوات حتى قناة آر تي الروسية وقناة الخنزيرة الداعشية و الغارديان و الهوفنغتن بوست, لكن أتيته من رويترز العربية:
http://ara.reuters.com/article/topNe...0F40SB20140629
فما هو شعب يدعمه الصهاينة؟

فمن هو وما بقى من شعب يورد النفط للصهاينة ويصحفه بالأيادي القذرة النجسة؟

وهذه ليست قصة شعب فقط. قصة إدارة فاشلة ساقطة موسادية.

وهل عرفت من هو اليعازر تسافرير؟
هو رئيس سابق لمكتب للموساد في المنطقة الكردية بشمال العراق.
ثم يبيعون النفط إلى إسرائيل. وينفون ذلك لاحقاً.
http://www.iba.org.il/arabil/arabic....type=1&topic=0
فما يبقى من حكم الإسلام الحنيف إلا فرق مدعومة من الصهاينة لكي ينتشرون في الأرض ويمنعون المد الشَِيعي القوي من إيران إلى المغرب العربي. فيكون أصدقاء سوريا هم إسرائيل و أصدقاء الجمهورية الكردية إسرائيل ويكون العراق محكوماً من قبل من يعجبهم الصهاينة وتكون إسرائيل معززة مكرمة آمنة. ويريدون للمهدي أن يكون ضعيفا. والله لن تطفؤ نور الله سبحانه.
فاللعنــة الدائمة على من يدعم الصهاينة ومن يدعمه الصهاينة الكفرة الظالمين السفيانيين الإرهابيين.
تعليق