قد يكون الكلام في غير محله ولاوقته ولكن هي الحقيقه
عاش شيعة العراق وفي العصر الحديث خرفان للنحر دفاعا عن غيرهم حتى جاء الاحتلال الامركي الذي حررهم من طغيان لم يشهد التاريخ مثله ولكن وباختصار ماذا عملوا الشيعة فبدلا ان يساندوا من حررهم وخلصهم ثاروا عليه وبدل ان يتخذوه صديقا دائما ضحك عليهم ممن كان يتوقع ان امريكا تهدده وبذلك حولوا هذا الصديق الى عدوا ،
فرصة كانت المفروض ان يستغلوها شيعة العراق بان يبقى الاحتلال لحين يقوى عودهم ويتعلموا القيادة ولكن اصروا على خروج المحتل المحرر لهم وكانت خطأ لم يتداركه الشيعة بمرجعياتهم الدينيه حيث انهم اصروا علو السياده والانتخابات في ظل جوا اعتقدوا انهم يستطيعون ان يقودوا العراق ، فرصة كانت ان يستعملها الشيعة بوجود الاحتلال ان يصفوا اعدائهم من الصدامين ضيعوها حتى تفرعن البعثين مرة اخرى وها نحن ندفع ثمن اطماع مرجعيات وراثيه وها نحن ندفع ثمن قيادة صبيان لايفقهون شئ الا الرعونة في كل شئ
صحيح كلامي هذا لاينفع ولكن هي زفرات نفس لان الاهواء الشيعية مختلفه ولا تتفق يوما رغم كل الاخطار لان الشيعة يحلمون ان تنقذهم الاوهام الخفيه التي يحملونها فهم يعيشون الوهم والمظلوميه وان ملكوا الدنيا وتربعوا على عروش الارض والتجربة خير دليل ضاع العراق وذُبح الشيعة بدم بارد وقياديهم متشاكسون لبعظهم البعض متملقون لعدوهم ولمن ذبحهم حبا بكرسي لم ينتفع به الشيعه بل اصبح عليهم وبالا كوبال النفط على المنطقه
تغيرت المعادله الحربيه وبسرعه كبيره بعد دخول الخبراء الامريكان وان يدعي من يدعي ان التغير حصل باسباب ليس لها بدخول الخبراء لجهل ووهم وخيال موبوؤن به ولكن هي الحقيقه
ياترى هل تستثمروها ياشيعه ام تضيعوها كما ضيعتم من قبلها بتاثير من لايريد الخير لكم ويستعملكم خراف تُذبح لكي هو يتربع
هاهم قيادي الكتل المناوئن لكم يجولون العالم ليحولوا حقكم الى باطل وانتم جالسون للمجاملات
هاهو البساط يُسحب منكم ولم نرى سياسيا شيعيا يغادر الحدود لاستقطاب العالم الى جانبه
اعتمدتم الفتوى الكفائيه وراهنتم على دماء الشيعة ولم تحركوا ساكنا
اي قادة انتم ياقادة الشيعه وكيف تفكرون ...?...???
عاش شيعة العراق وفي العصر الحديث خرفان للنحر دفاعا عن غيرهم حتى جاء الاحتلال الامركي الذي حررهم من طغيان لم يشهد التاريخ مثله ولكن وباختصار ماذا عملوا الشيعة فبدلا ان يساندوا من حررهم وخلصهم ثاروا عليه وبدل ان يتخذوه صديقا دائما ضحك عليهم ممن كان يتوقع ان امريكا تهدده وبذلك حولوا هذا الصديق الى عدوا ،
فرصة كانت المفروض ان يستغلوها شيعة العراق بان يبقى الاحتلال لحين يقوى عودهم ويتعلموا القيادة ولكن اصروا على خروج المحتل المحرر لهم وكانت خطأ لم يتداركه الشيعة بمرجعياتهم الدينيه حيث انهم اصروا علو السياده والانتخابات في ظل جوا اعتقدوا انهم يستطيعون ان يقودوا العراق ، فرصة كانت ان يستعملها الشيعة بوجود الاحتلال ان يصفوا اعدائهم من الصدامين ضيعوها حتى تفرعن البعثين مرة اخرى وها نحن ندفع ثمن اطماع مرجعيات وراثيه وها نحن ندفع ثمن قيادة صبيان لايفقهون شئ الا الرعونة في كل شئ
صحيح كلامي هذا لاينفع ولكن هي زفرات نفس لان الاهواء الشيعية مختلفه ولا تتفق يوما رغم كل الاخطار لان الشيعة يحلمون ان تنقذهم الاوهام الخفيه التي يحملونها فهم يعيشون الوهم والمظلوميه وان ملكوا الدنيا وتربعوا على عروش الارض والتجربة خير دليل ضاع العراق وذُبح الشيعة بدم بارد وقياديهم متشاكسون لبعظهم البعض متملقون لعدوهم ولمن ذبحهم حبا بكرسي لم ينتفع به الشيعه بل اصبح عليهم وبالا كوبال النفط على المنطقه
تغيرت المعادله الحربيه وبسرعه كبيره بعد دخول الخبراء الامريكان وان يدعي من يدعي ان التغير حصل باسباب ليس لها بدخول الخبراء لجهل ووهم وخيال موبوؤن به ولكن هي الحقيقه
ياترى هل تستثمروها ياشيعه ام تضيعوها كما ضيعتم من قبلها بتاثير من لايريد الخير لكم ويستعملكم خراف تُذبح لكي هو يتربع
هاهم قيادي الكتل المناوئن لكم يجولون العالم ليحولوا حقكم الى باطل وانتم جالسون للمجاملات
هاهو البساط يُسحب منكم ولم نرى سياسيا شيعيا يغادر الحدود لاستقطاب العالم الى جانبه
اعتمدتم الفتوى الكفائيه وراهنتم على دماء الشيعة ولم تحركوا ساكنا
اي قادة انتم ياقادة الشيعه وكيف تفكرون ...?...???
تعليق