الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين
عزمت أن بين بعض الأشياء المهمة وأرجو أن لا يحذف الموضوع
والموضوع منقول من شبكة القطيف ورابطه على منتدى يا حسين هو
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...threadid=16666
وأنا في الحقيقة لست بصدد الرد على تلك الحجج القاهرة فهي قاهرة فعلا ودامغة أسفرت عن تبرأ الوهابي السلفي الناصبي عن دينه لأنه يشعر بالعار والدنو
ولكني أريد أن أبين بعض الحقائق وأريد التعليق من قبل الشيعة الكرام عليها هنا في المنتدى
قال الخادم فيما نقله عن اليهودي من المناظرة المفحمة التي أفحم فيها الوهابي
"اليهودي يقول : إلى أي شيء تدعونني ؟؟
يقول الوهابي الناصبي : أدعوك إلى الإسلام و عدم الغلو في حاخاماتكم .
يقول اليهودي : و أنتم بدوركم قد غلوتم في علمائكم حتى زعمتم أن الله يزور أبن حنبل في قبره ، وقبل ذلك غلوتم في صحابة نبيكم حتى زعمتم ان الله ينزل القرآن على رأي عمر وأن عمر يعلم النبي مالم يكن يعلم ."
"عن سيف التمار قال: كنا مع أبي عبد الله رضي الله عنه جماعة من الشيعة في الحجر فقال: علينا عين؟ فالتفتنا يمنة ويسرة فلم نر أحدًا، فقلنا: ليس علينا عين. فقال: وربّ الكعبة وربّ البنية – ثلاث مرّات – لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أنّي أعلم منهما ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأنّ موسى والخضر عليهما السّلام أعطيا علم ما كان ولم يُعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم السّاعة، وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة" [أصول الكافي: 1/260-261.].
((ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).))
!!!!
" يقول الوهابي الناصبي : كتابكم أيها اليهود محرف و متضمن للزيادة و النقصان .
يقول اليهودي : و أنتم معشر الوهابية زعمتم أيضا أن قرآنكم محرف زاد فيه الصحابة و نقصوا منه ، مثل أبن مسعود الذي أنقص سورتين وأبي بن كعب الذي أضاف سورتين ."
((إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي , وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها ) الأنوار النعمانية 2/357
(ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله إلا كذاب وما جمعه وحفظه كما نزل على علي بن أبي طالب – سلام الله عليه- والأئمة من بعده )
مصحف فاطمة سلام الله عليها على الرابط التالي:
http://www.alhagega.net/bm1.htm
بعنوان "مصحف فاطمة بين الحقيقة والأوهام" للشيخ مصطفى قصير العاملي
"وإنّ عندنا لمصحف فاطمة عليها السّلام. قلت (القول للرّاوي): وما مصحف فاطمة عليها السّلام؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرّات ما فيه من قرآنكم حرف واحد" أصول الكافي 1/239
"يقول الوهابي الناصبي :- أنتم أيها اليهود تظنون أنكم شعب الله المختار وأنكم فقط من تدخلون الجنة .
يقول اليهودي :- وأنتم أيضا تقولن أن من لم يكن حنبلياً فليس بمسلم ، وقد غلى أتباع كل مذهب منكم في أمامه وقال بعضهم أن المسيح حين يرجع قبل القيامة سيحكم بفقه أبوحنيفة ."
" يا إسحاق، إن الله – عز وجل – لما كان متفردًا بالوحدانية ابتدأ الأشياء لا من شيء، فأجرى الماء العذب على أرض طيبة طاهرة سبعة أيام مع لياليها، ثم نضب [أي نشح ماؤه ونشف. الماء عنها فقبض قبضة من صفاوة ذلك الطين وهي طينتنا أهل البيت، فلو أن طينة شيعتنا تركت كما تركت طينتنا لما زنى أحد منهم، وسرق، ولا لاط، ولا شرب المسكر ولا اكتسب شيئًا مما ذكرت، ولكن الله – عز وجل – أجرى الماء المالح على أرض ملعونة من حمأ مسنون، وهي طينة خبال، وهي طينة أعدائنا، فلو أن الله – عز وجل – ترك طينتهم كما أخذها لم تروها في خلق الآدميين، ولم يقرّوا بالشهادتين، ولم يصوموا ولم يصلوا، ولم يزكوا، ولم يحجوا البيت، ولم تروا أحدًا منهم بحسن خلق، ولكن الله – تبارك وتعالى – جمع الطينتين – طينتكم وطينتهم – فخلطهما وعركهما عرك الأديم، ومزجهما بالماءين فما رأيت من أخيك من شر لفظ، أو زنا، أو شيء مما ذكرت من شرب مسكر أو غيره، ليس من جوهريته وليس من إيمانه، إنما هو بمسحة الناصب اجترح هذه السيئات التي ذكرت، وما رأيت من الناصب من حسن وجه وحسن خلق، أو صوم، أو صلاة، أو حج بيت، أو صدقة، أو معروف فليس من جوهريته، إنما تلك الأفاعيل من مسحة الإيمان اكتسبها وهو اكتساب مسحة الإيمان." علل الشّرائع ص490-491، بحار الأنوار 5/247-248
"كل راية ترفع قبل راية القائم رضي الله عنه صاحبها طاغوت" [الكافي: بشرحه للمازندراني: 12/371، بحار الأنوار 25/113 قال شارح الكافي: "وإن كان رافعها يدعو إلى الحق" المازندراني/ شرح جامع 12/371، وحكم المجلسي على هذه الرواية بالصحة مرآة العقول 4/378
"أهل الشّام شرّ من أهل الرّوم (يعني شرّ من النّصارى)، وأهل المدينة شرّ من أهل مكّة، وأهل مكّة يكفرون بالله جهرة" أصول الكافي 2/409
"وعن أبي بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة، وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفًا" أصول الكافي 2/410
كما وأنه يلعنون سائر الأمصار الإسلامية ويستثنون أصولهم وديارهم
"إن الله عرض ولايتنا على أهل الأمصار فلم يقبلها إلا أهل الكوفة" بحار الأنوار 60/209
عزمت أن بين بعض الأشياء المهمة وأرجو أن لا يحذف الموضوع
والموضوع منقول من شبكة القطيف ورابطه على منتدى يا حسين هو
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...threadid=16666
وأنا في الحقيقة لست بصدد الرد على تلك الحجج القاهرة فهي قاهرة فعلا ودامغة أسفرت عن تبرأ الوهابي السلفي الناصبي عن دينه لأنه يشعر بالعار والدنو
ولكني أريد أن أبين بعض الحقائق وأريد التعليق من قبل الشيعة الكرام عليها هنا في المنتدى
قال الخادم فيما نقله عن اليهودي من المناظرة المفحمة التي أفحم فيها الوهابي
"اليهودي يقول : إلى أي شيء تدعونني ؟؟
يقول الوهابي الناصبي : أدعوك إلى الإسلام و عدم الغلو في حاخاماتكم .
يقول اليهودي : و أنتم بدوركم قد غلوتم في علمائكم حتى زعمتم أن الله يزور أبن حنبل في قبره ، وقبل ذلك غلوتم في صحابة نبيكم حتى زعمتم ان الله ينزل القرآن على رأي عمر وأن عمر يعلم النبي مالم يكن يعلم ."
"عن سيف التمار قال: كنا مع أبي عبد الله رضي الله عنه جماعة من الشيعة في الحجر فقال: علينا عين؟ فالتفتنا يمنة ويسرة فلم نر أحدًا، فقلنا: ليس علينا عين. فقال: وربّ الكعبة وربّ البنية – ثلاث مرّات – لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أنّي أعلم منهما ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأنّ موسى والخضر عليهما السّلام أعطيا علم ما كان ولم يُعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم السّاعة، وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة" [أصول الكافي: 1/260-261.].
((ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).))
!!!!
" يقول الوهابي الناصبي : كتابكم أيها اليهود محرف و متضمن للزيادة و النقصان .
يقول اليهودي : و أنتم معشر الوهابية زعمتم أيضا أن قرآنكم محرف زاد فيه الصحابة و نقصوا منه ، مثل أبن مسعود الذي أنقص سورتين وأبي بن كعب الذي أضاف سورتين ."
((إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي , وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها ) الأنوار النعمانية 2/357
(ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله إلا كذاب وما جمعه وحفظه كما نزل على علي بن أبي طالب – سلام الله عليه- والأئمة من بعده )
مصحف فاطمة سلام الله عليها على الرابط التالي:
http://www.alhagega.net/bm1.htm
بعنوان "مصحف فاطمة بين الحقيقة والأوهام" للشيخ مصطفى قصير العاملي
"وإنّ عندنا لمصحف فاطمة عليها السّلام. قلت (القول للرّاوي): وما مصحف فاطمة عليها السّلام؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرّات ما فيه من قرآنكم حرف واحد" أصول الكافي 1/239
"يقول الوهابي الناصبي :- أنتم أيها اليهود تظنون أنكم شعب الله المختار وأنكم فقط من تدخلون الجنة .
يقول اليهودي :- وأنتم أيضا تقولن أن من لم يكن حنبلياً فليس بمسلم ، وقد غلى أتباع كل مذهب منكم في أمامه وقال بعضهم أن المسيح حين يرجع قبل القيامة سيحكم بفقه أبوحنيفة ."
" يا إسحاق، إن الله – عز وجل – لما كان متفردًا بالوحدانية ابتدأ الأشياء لا من شيء، فأجرى الماء العذب على أرض طيبة طاهرة سبعة أيام مع لياليها، ثم نضب [أي نشح ماؤه ونشف. الماء عنها فقبض قبضة من صفاوة ذلك الطين وهي طينتنا أهل البيت، فلو أن طينة شيعتنا تركت كما تركت طينتنا لما زنى أحد منهم، وسرق، ولا لاط، ولا شرب المسكر ولا اكتسب شيئًا مما ذكرت، ولكن الله – عز وجل – أجرى الماء المالح على أرض ملعونة من حمأ مسنون، وهي طينة خبال، وهي طينة أعدائنا، فلو أن الله – عز وجل – ترك طينتهم كما أخذها لم تروها في خلق الآدميين، ولم يقرّوا بالشهادتين، ولم يصوموا ولم يصلوا، ولم يزكوا، ولم يحجوا البيت، ولم تروا أحدًا منهم بحسن خلق، ولكن الله – تبارك وتعالى – جمع الطينتين – طينتكم وطينتهم – فخلطهما وعركهما عرك الأديم، ومزجهما بالماءين فما رأيت من أخيك من شر لفظ، أو زنا، أو شيء مما ذكرت من شرب مسكر أو غيره، ليس من جوهريته وليس من إيمانه، إنما هو بمسحة الناصب اجترح هذه السيئات التي ذكرت، وما رأيت من الناصب من حسن وجه وحسن خلق، أو صوم، أو صلاة، أو حج بيت، أو صدقة، أو معروف فليس من جوهريته، إنما تلك الأفاعيل من مسحة الإيمان اكتسبها وهو اكتساب مسحة الإيمان." علل الشّرائع ص490-491، بحار الأنوار 5/247-248
"كل راية ترفع قبل راية القائم رضي الله عنه صاحبها طاغوت" [الكافي: بشرحه للمازندراني: 12/371، بحار الأنوار 25/113 قال شارح الكافي: "وإن كان رافعها يدعو إلى الحق" المازندراني/ شرح جامع 12/371، وحكم المجلسي على هذه الرواية بالصحة مرآة العقول 4/378
"أهل الشّام شرّ من أهل الرّوم (يعني شرّ من النّصارى)، وأهل المدينة شرّ من أهل مكّة، وأهل مكّة يكفرون بالله جهرة" أصول الكافي 2/409
"وعن أبي بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة، وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفًا" أصول الكافي 2/410
كما وأنه يلعنون سائر الأمصار الإسلامية ويستثنون أصولهم وديارهم
"إن الله عرض ولايتنا على أهل الأمصار فلم يقبلها إلا أهل الكوفة" بحار الأنوار 60/209
تعليق