السلام عليكم
الآيات القرآنية المؤلة بالامام المهدي عليه السلام
قال تعالى :
1- ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم ائمة ونجعلهم الوارثين , ونمكن لهم الارض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ,,, 5 - 6 القصص.
2- وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم , وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم , وليبدلنهم من بعد خوفهم امنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا , ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون ,,, 56 النور .
3- ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الارض يرثها عبادي الصالحون ,,,
106 الانبياء
4- هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ,,,33 التوبة
في الآية رقم 1
ونريد ان نمن ...هذه البداية في الآية تدل على حدوث هذا االامر في المستقبل ,لأن فرعون وهامان هلكا قبل نزول الآية بألآف السنين ولكن
لكل زمان فرعون ولكل زمان طاغية ...وكلمة ونري كذلك تؤكد هذا المعنى ...إذ لم يقل : وأرينا فرعون وهامان .
في الآية رقم 2
وعد آلهي مؤكد بلام القسم ثلاث مرات وبنون التأكيد ثلاث مرات .
و كلمة وليمكنن تعني وعد من الله سبحانه وتعالى بتمكين المسلمين من تطبيق شريعتهم الاسلامية في انحاء المعمورة ... وبدون خوف ...
لا يستطيع احدا ان ينكر بأن الاسلام محارب في كل مكان على وجه البسيطة ...
ومن المعروف ان الاسلام وصل في عهد الفتوحات الى ما وصل وتمكن من العيش بسلام ولكن ليس على شكل استخلاف الارض جميعها .
في الآية رقم 3
الزبور كتاب سماوي نزل على داود عليه السلام...
ومعنى ذلك ان هذا الوعد لأهميته ذكرناه في الكتاب السماوي الذي نزل على داود عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام...ومعناه ان ذلك
وعد الله للمؤمنين بأنهم يرثون جميع الارض .
في الآية رقم 4
حاليا المسلمون عددهم اقل من ربع سكان اهل الارض ...
وهذا معناه ان الاسلام لم يظهر على جميع الاديان...وكلمة ليظهره تدل
على العلو بالغلبة على جميع الاديان ...وهذا لم يحدث الى الآن ...
فنحن نرى ان المسلمين يعيشون بتخوف في تعبدهم واهل الباطل يتمتعون بالحرية والنشاط في حياتهم وممارساتهم لطقوسهم .
يتبع الاحاديث النبوية الواردة في المهدي عليه السلام
الآيات القرآنية المؤلة بالامام المهدي عليه السلام
قال تعالى :
1- ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم ائمة ونجعلهم الوارثين , ونمكن لهم الارض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ,,, 5 - 6 القصص.
2- وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم , وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم , وليبدلنهم من بعد خوفهم امنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا , ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون ,,, 56 النور .
3- ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الارض يرثها عبادي الصالحون ,,,
106 الانبياء
4- هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ,,,33 التوبة
في الآية رقم 1
ونريد ان نمن ...هذه البداية في الآية تدل على حدوث هذا االامر في المستقبل ,لأن فرعون وهامان هلكا قبل نزول الآية بألآف السنين ولكن
لكل زمان فرعون ولكل زمان طاغية ...وكلمة ونري كذلك تؤكد هذا المعنى ...إذ لم يقل : وأرينا فرعون وهامان .
في الآية رقم 2
وعد آلهي مؤكد بلام القسم ثلاث مرات وبنون التأكيد ثلاث مرات .
و كلمة وليمكنن تعني وعد من الله سبحانه وتعالى بتمكين المسلمين من تطبيق شريعتهم الاسلامية في انحاء المعمورة ... وبدون خوف ...
لا يستطيع احدا ان ينكر بأن الاسلام محارب في كل مكان على وجه البسيطة ...
ومن المعروف ان الاسلام وصل في عهد الفتوحات الى ما وصل وتمكن من العيش بسلام ولكن ليس على شكل استخلاف الارض جميعها .
في الآية رقم 3
الزبور كتاب سماوي نزل على داود عليه السلام...
ومعنى ذلك ان هذا الوعد لأهميته ذكرناه في الكتاب السماوي الذي نزل على داود عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام...ومعناه ان ذلك
وعد الله للمؤمنين بأنهم يرثون جميع الارض .
في الآية رقم 4
حاليا المسلمون عددهم اقل من ربع سكان اهل الارض ...
وهذا معناه ان الاسلام لم يظهر على جميع الاديان...وكلمة ليظهره تدل
على العلو بالغلبة على جميع الاديان ...وهذا لم يحدث الى الآن ...
فنحن نرى ان المسلمين يعيشون بتخوف في تعبدهم واهل الباطل يتمتعون بالحرية والنشاط في حياتهم وممارساتهم لطقوسهم .
يتبع الاحاديث النبوية الواردة في المهدي عليه السلام
تعليق