تويت
السلام عليكم
قد ينزعج بعض الاخوه مما ساطرحه في موضوعي
لكن هي قناعة عندي ووجه نظر
ارجو احترامها
ومن كان عنده رد مقنع فاليقنعني
ومن يسرد ويسوق كلام بلادليل فليسكت جزاه الله خير
سقوط الموصل هل كان المالكي +الاكراد +العرب السنه على درايه به قبل وقوعه
قناعتي ان كل هولاء هم على علم به مسبق ومخطط له
دليلي على ذالك
اولا ماهي مصلحته في ذالك
بعد التقارب المجلسي الصدري الكوردي بعد الانتخابات
واتفاقهم على تشكيل الكتله الاكبر تحت قبة البرلمان
وهو ماسيسحب البساط من تحت قدمي المالكي وجعله خارج المعادله
فكان له ماكان وفعلاانقلب هذا التحالف وتراجع بينما التحالف الوطني اصبح اكثر تماسكا
ولو ضاهريا نتيجة لخوف المجلس الاعلى والتيار من التحالف مع السنه والاكرادوذالك سيسبب خسارتهم لقواعدهم الشعبيه
التي ترى في معظم السنه انهم دواعش وفي الاكراد انهم خونه
ثانيا الاكراد ماهي مصلحتهم في ذالك
نحن نعلم ان المالكي وخلال الدوره السابقه ذهب الى اربيل ووقع للاكراد على بياض
يعني كروك +المناطق المتنازع عليها يجب ان ترجع للاقليم
وبعد عنتريات المالكي الفارغه وهجومه على الاكراد بمناسبه وبدون مناسبه
اراد ان يوهم الناس بان الاكراد خونه وهم من باعو الموصل وغيرها لداعش
بينما الاكراد سيحصلون على مايرودون وسيضهر المالكي بدور المظلوم والضحيه
وفعلا تحقق للاكراد مايرودون وحصلو على كافة المناطق بدون اطلاق طلقه واحده
العرب السنه ومنصات الاعتصام التي كانت منبر للفتنه وسوق للقتل بطريقه ديمقراطيه
كان امام انظار المالكي الذي لم يحرك ساكن بل اعتمد على بعض المرتزقه ممن يسمون انفسهم بالصحوات
الذين كانو يذكرونا بكتائب الفرسان الكرديه التي كانت على عهد الهدام فهم في النهار مع الجيش وفي الليل مع داعش
بلاضافه الى مطالبتهم الدائمه بالاقليم السني الذي اصبح قاب قوسين او ادنى بعد هذه الاحاث
من هو المتضرر الوحيد من هذه الامور
المتضرر الوحيد هم الشيعه الذين اصبح ابنائهم واموالهم وقود لحرب لايعرفون لماذا يخوضونها وبالنيابه عن من
شيعة نلعفر والشبك وطوز خورماتو هم الضحيه الاكبر لانهم اصبحوا بين مطرقة الارهاب وسندان الحكومه الفاشله بعد ان خسروا اموالهم واراضيهم وارواحهم واصبحوا مهجرين بين ليلة وضحاها
فتوى المرجعيه الدينيه
كان يجب ان تسير في مسارين
الاول تحشيد الناس وحثهم على قتل الدواعش
والثاني هو الاعلان عن فشل الحكومه واعلان فشلها للراي العام والمطالبه بتغيرها
نجح الخيار الاول وفشل الثاني بل العكس تماما استغل المالكي فتوى المرجعيه لصالحه
واعلن انه متمسك برئاسة الوزراء
متى تاخذ المرجعيه زمام المبادره وتعلن ان المالكي رجل فاشل
ومتى ينتفض هذا الشعب انتفاضة حق ضد الفاشلين والسراق
ومتى نرى الخونه وتجار السياسه معلقين على اعمدة المشانق اكراما لدماء الشهداء ودموع المقهورين
قد ينزعج بعض الاخوه مما ساطرحه في موضوعي
لكن هي قناعة عندي ووجه نظر
ارجو احترامها
ومن كان عنده رد مقنع فاليقنعني
ومن يسرد ويسوق كلام بلادليل فليسكت جزاه الله خير
سقوط الموصل هل كان المالكي +الاكراد +العرب السنه على درايه به قبل وقوعه
قناعتي ان كل هولاء هم على علم به مسبق ومخطط له
دليلي على ذالك
اولا ماهي مصلحته في ذالك
بعد التقارب المجلسي الصدري الكوردي بعد الانتخابات
واتفاقهم على تشكيل الكتله الاكبر تحت قبة البرلمان
وهو ماسيسحب البساط من تحت قدمي المالكي وجعله خارج المعادله
فكان له ماكان وفعلاانقلب هذا التحالف وتراجع بينما التحالف الوطني اصبح اكثر تماسكا
ولو ضاهريا نتيجة لخوف المجلس الاعلى والتيار من التحالف مع السنه والاكرادوذالك سيسبب خسارتهم لقواعدهم الشعبيه
التي ترى في معظم السنه انهم دواعش وفي الاكراد انهم خونه
ثانيا الاكراد ماهي مصلحتهم في ذالك
نحن نعلم ان المالكي وخلال الدوره السابقه ذهب الى اربيل ووقع للاكراد على بياض
يعني كروك +المناطق المتنازع عليها يجب ان ترجع للاقليم
وبعد عنتريات المالكي الفارغه وهجومه على الاكراد بمناسبه وبدون مناسبه
اراد ان يوهم الناس بان الاكراد خونه وهم من باعو الموصل وغيرها لداعش
بينما الاكراد سيحصلون على مايرودون وسيضهر المالكي بدور المظلوم والضحيه
وفعلا تحقق للاكراد مايرودون وحصلو على كافة المناطق بدون اطلاق طلقه واحده
العرب السنه ومنصات الاعتصام التي كانت منبر للفتنه وسوق للقتل بطريقه ديمقراطيه
كان امام انظار المالكي الذي لم يحرك ساكن بل اعتمد على بعض المرتزقه ممن يسمون انفسهم بالصحوات
الذين كانو يذكرونا بكتائب الفرسان الكرديه التي كانت على عهد الهدام فهم في النهار مع الجيش وفي الليل مع داعش
بلاضافه الى مطالبتهم الدائمه بالاقليم السني الذي اصبح قاب قوسين او ادنى بعد هذه الاحاث
من هو المتضرر الوحيد من هذه الامور
المتضرر الوحيد هم الشيعه الذين اصبح ابنائهم واموالهم وقود لحرب لايعرفون لماذا يخوضونها وبالنيابه عن من
شيعة نلعفر والشبك وطوز خورماتو هم الضحيه الاكبر لانهم اصبحوا بين مطرقة الارهاب وسندان الحكومه الفاشله بعد ان خسروا اموالهم واراضيهم وارواحهم واصبحوا مهجرين بين ليلة وضحاها
فتوى المرجعيه الدينيه
كان يجب ان تسير في مسارين
الاول تحشيد الناس وحثهم على قتل الدواعش
والثاني هو الاعلان عن فشل الحكومه واعلان فشلها للراي العام والمطالبه بتغيرها
نجح الخيار الاول وفشل الثاني بل العكس تماما استغل المالكي فتوى المرجعيه لصالحه
واعلن انه متمسك برئاسة الوزراء
متى تاخذ المرجعيه زمام المبادره وتعلن ان المالكي رجل فاشل
ومتى ينتفض هذا الشعب انتفاضة حق ضد الفاشلين والسراق
ومتى نرى الخونه وتجار السياسه معلقين على اعمدة المشانق اكراما لدماء الشهداء ودموع المقهورين