… .{المشجعات البرازيليات ومؤيدي المالكي}. .. .
.
@-اعجبني ولعـله ايضأ يعجبـكم
يعرف أهل الكرة أن أشهر مشجعي كرة القدم
هن المشجعات البرازيليات اللواتي يشجعن فريق
بلدهن بطرق غريبة عجيبة تصل إلى حد التعري
والظهور عاريات أو شبه عاريات ويضعن الألوان.
..والزرق ورق كما يقول أحدهم. ..ويظلن يرقصن
بلا هوادة حتى صافرة الحكم معلنا نهاية المبارة
سواءً بالفوز أو الخسارة. .
وكل هذا ليس غريب جدآ في دولة مثل البرازيل.
.لكن الغريب أن هؤلاء المشجعات يبقى لديهن أمل
كبير بالفوز حتى لو كان فريقهن خسرانا بسبعة
أهداف مقابل لا شيء والوقت الأصلي انتهى
ولم يبقى إلا الوقت الإضافي بدل الضائع كما شاهد
العالم مباراة البرازيل ضد ألمانيا في كأس العالم
قبل يومين حيث شاهد الكل فرحتهن عندما سجل
اللاعب أوسكار هدفهم الأول في الوقت الضائع
وكان لديهن أملا كبيراً في تسجيل ستة أهداف
أخرى في الثواني القليلة المتبقية لمعادلة النتيجة
ثم الفوز في الولايتين. .
عفواً الشوطين الاضافيين الثالث والرابع. .
وأظن أن بيت القصيد أصبح واضحاً حيث يعقد
مشجعي السيد المالكي الأمل الكبير عليه
في تعويض الخسارة القاسية في الولايتين
[الأولى والثانية] والتعويض في الشوطين أو
الولايتين [الثالثة والرابعة] وتوحيد البلاد
واسترداد ما استولى عليه الأخوة الكرد حيث وصلوا
إلى مشارف الكوت ولم يكونوا يحلموا بذلك حتى
في المنام والمجرم (البغدادي) أعلن دولته على
أكثر من ثلث العراق والمناطق السنية خارج نطاق
التغطية والأقليات الشيعية والتركمانية والديانات
الأخرى مهجرة في حر الصيف اللاهب والماء شحيح
جدآ في بلاد ما بين النهرين والكهرباء معروف حالها
والأمان معدوم في كل مكان. .و.و.و.و.
تحية للمشجعات البرازيليات. ..تحية لمشجعي
أبو إسراء. ..وإلى الامااااام. .إلى الامااااام..
زنـگه زنـگة كمــا قالها القـــذافي.
أعجبني
.
@-اعجبني ولعـله ايضأ يعجبـكم
يعرف أهل الكرة أن أشهر مشجعي كرة القدم
هن المشجعات البرازيليات اللواتي يشجعن فريق
بلدهن بطرق غريبة عجيبة تصل إلى حد التعري
والظهور عاريات أو شبه عاريات ويضعن الألوان.
..والزرق ورق كما يقول أحدهم. ..ويظلن يرقصن
بلا هوادة حتى صافرة الحكم معلنا نهاية المبارة
سواءً بالفوز أو الخسارة. .
وكل هذا ليس غريب جدآ في دولة مثل البرازيل.
.لكن الغريب أن هؤلاء المشجعات يبقى لديهن أمل
كبير بالفوز حتى لو كان فريقهن خسرانا بسبعة
أهداف مقابل لا شيء والوقت الأصلي انتهى
ولم يبقى إلا الوقت الإضافي بدل الضائع كما شاهد
العالم مباراة البرازيل ضد ألمانيا في كأس العالم
قبل يومين حيث شاهد الكل فرحتهن عندما سجل
اللاعب أوسكار هدفهم الأول في الوقت الضائع
وكان لديهن أملا كبيراً في تسجيل ستة أهداف
أخرى في الثواني القليلة المتبقية لمعادلة النتيجة
ثم الفوز في الولايتين. .
عفواً الشوطين الاضافيين الثالث والرابع. .
وأظن أن بيت القصيد أصبح واضحاً حيث يعقد
مشجعي السيد المالكي الأمل الكبير عليه
في تعويض الخسارة القاسية في الولايتين
[الأولى والثانية] والتعويض في الشوطين أو
الولايتين [الثالثة والرابعة] وتوحيد البلاد
واسترداد ما استولى عليه الأخوة الكرد حيث وصلوا
إلى مشارف الكوت ولم يكونوا يحلموا بذلك حتى
في المنام والمجرم (البغدادي) أعلن دولته على
أكثر من ثلث العراق والمناطق السنية خارج نطاق
التغطية والأقليات الشيعية والتركمانية والديانات
الأخرى مهجرة في حر الصيف اللاهب والماء شحيح
جدآ في بلاد ما بين النهرين والكهرباء معروف حالها
والأمان معدوم في كل مكان. .و.و.و.و.
تحية للمشجعات البرازيليات. ..تحية لمشجعي
أبو إسراء. ..وإلى الامااااام. .إلى الامااااام..
زنـگه زنـگة كمــا قالها القـــذافي.
أعجبني
تعليق